عمر اميرلاي..مامون البني...محمد الرومي..وكل قامة عظيمة ظهرت في هذا الفيلم الوثائقي وتحدثت عن رايها بكل شجاعة ووضوح.تثبت ان نظرية غسيل الادمغة.وان اخذت في دورتها اربعين عاما..الا ان العقول قادرة على ان تسطع وتنتبه للحقيقة عند اول لحظات توقف..آلة الغسيل القسرية.
الذي لايعترف بأن الانسان السوري متاصل في حضارته...يحمل في ملامحه كبرياء كل الحضارات التي عاشت فوق ارضه...والتي كانت مهد الادب والفن والقانون والابداع والثقافة والتحضر..والتي مازالت تسري في دمائه..رغم كل محاولات تدميره..وتخريبه..فهو من المؤكد لايعرف من هو الانسان السوري.
هذا الي مسمينو ناقد سينمائي لابس بدلة بنية واغلبهم قسم بالله حرام يتسمو فنانين او نقاد او صناع افلام ولا واحد عارف يقدم نقد سينمائي حقيقي ، انا عمري ٣٠ سنة بجعبتي ٧ سنوات خبرة في الافلام عارف اقدم نقد افضل منهم كلهم شو هلمسخرة فلم عبقري مخرج عبقري فلم رهيب وانا راح اقدم نقدي في لحتا يتلعمو بتحسهم جماعة النظام ، الفلم الوثائقي البعث والطوفان فلم انعمل بلغة سينماذية ادرامية المخرج عندو صوره معينه بدو وصلها انو هذول الاشخاص عبارة عن محرمين عبارة عن روبتات او دما محركة تحت مسما الاشتراكية والبعث ومش عارف والعصر النهضوي الجديد وهون ذكاد المخرج العبقري الي قدر يتحكم فيهم زي الممثلين من غير ما يعرفو ويطبعو بلصورة الي بدو المخرج يوصلها لو شفنا الشيخ كيف قاعد بلعتمة والضو من فوق بعطي طابع وشكل مرعب واحكا معو بنغمه حسستنا انو الي قدامانا عبارة عن شخص مسير مو مخير وكيف بعدين قاعد لحالو في المظافة ليحسسنا انو مهما اعملت انتا لحالك بتكش دبان وكيف دخل المعلم وهوه زي الرجل الالي بحكي عن الات الكمبيوتر الي منحها الرئيس وهمه شايفينها انجاز عظيم مع العلم سارق مقدرات دولتهم ومعيشهم بلفقر والجوع والحرمان والخوف ، ومنشوف الطلاب وهمه بحفضوهم انجازات كاذبه للبعث والرئيس لترسيخ صورة معينة داخل عقول الاطفال اشي مرعب هاد الفلم بدو ناس بتفهم تحكي عنو هاد فلم عالمي لازم ياخد اوسكار وبعدين كيف من الناحية الفينة التقنية المخرج دعم العمل الخاضع لقواعد دراميه بلرغم من انو فلم وثائقي ورجانا فريمات جماليه مئذنة من خلال الشباك وخيلات الشبابيك في المدرسة والكراسي الفاضية المصفوفة الي بتحسسك انو الطلاب زيهم زي الكراسي ولا بفرقو اشي ، والقطات القريبة بعدسة واسعة عملت تحدب في الاشكال وطلعتهم بشكل ساخر كانو المخرج عم بحككيلك هدول الاغبياء شوف شكلهم كيف . شو هلمصخرة جايبين ناس تحكي عن فلم عظيم مثل هاد مو عارفين شو يعني سينما عيب عيب ، شوفو المنضور الشخصي للشخصيات ، المخرج عبارة من متحدث بللغة سينمائية بكل حرفية
اضيف كمان كل المشاهد الي جاية من ورا القضبان الي بتحسسك انك داخل سجن وليست مدرسة وكيف شبهو الانسان بلعصفور الي بطلب حرية مع انو التشبيه لاززم يكون بلعكس العصوفر لازم يكون حر كا الانسان
مشروع سد الفرات كان مطروح في فترة الانفصال عن مصر في العام 1961م وقد ذكر عبد الكريم النحلاوي في شهادته على العصر أن لجنة سورية ذهبت إلى ألمانيا لفتح ومناقشة مشروع سد الفرات مع المسؤولين والشركات الألمانية.
مساء الخير .....هل يمكنني الوصول والتواصل مع الاستاذ محمد قاسم الخليل كان محرر بجريدة الثورة ....مشارك بالرنامج مكتوب اسمه خطأ محمود وهو محمد .....اذكر انه بداية الثورة سافر للاردن بعدها أنفطعت اخباره
سد الفرات في سوريا هو مشروع فرنسي في البدايه من حيث الدراسه للتربه و القاعده الباطوني ...و اكمل المشروع الاتحاد السوفيتي بقرض مالي من الاتحاد السوفيتي لسوري و ايضا مشروع سد العالي في مصر و نفذ المشروع الاتحاد السوفيتي بعيدا عن السياسه في المشروعين هناك سلبيات و اجابيات و هذا شيء طبيعي..؟
محمود قاسم على ما يبدو و عنده هدف تسخيف و استهتار بمعنى الفلم ... يا أما هو ما بيعرف و ما بيعرف إنه مو ما بيعرف , أو عالأغلب , جاي يلمع صورة النظام بشكل "ناقد فني" كلامه مستفز وخالي من المنطق بمعظم حالاته و إدراكه لمعاني الفلم و صوره سخيف و سطحي ولا يليق أبدا بمستوى ناقد, حرام حتى يتسمى ناقد
عمر اميرلاي..مامون البني...محمد الرومي..وكل قامة عظيمة ظهرت في هذا الفيلم الوثائقي وتحدثت عن رايها بكل شجاعة ووضوح.تثبت ان نظرية غسيل الادمغة.وان اخذت في دورتها اربعين عاما..الا ان العقول قادرة على ان تسطع وتنتبه للحقيقة عند اول لحظات توقف..آلة الغسيل القسرية.
لنفس السبب السوريين غربين جداااا
رائع. الله يفرج كرب الشعب السوري
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ
الذي لايعترف بأن الانسان السوري متاصل في حضارته...يحمل في ملامحه كبرياء كل الحضارات التي عاشت فوق ارضه...والتي كانت مهد الادب والفن والقانون والابداع والثقافة والتحضر..والتي مازالت تسري في دمائه..رغم كل محاولات تدميره..وتخريبه..فهو من المؤكد لايعرف من هو الانسان السوري.
استاذ سامر رضوان انت مبدع انت قامة سورية أتشرف بها
الله رحم عمر اميرلاي
انو توفى قبل ما يشوف الكوارث الي نتجت عن هاالطوفان
عين الحقيقة...
يا ريت تصححوا العنوان، اسم المخرج الراحل عمر أميرلاي مو علي
هذا الي مسمينو ناقد سينمائي لابس بدلة بنية واغلبهم قسم بالله حرام يتسمو فنانين او نقاد او صناع افلام ولا واحد عارف يقدم نقد سينمائي حقيقي ، انا عمري ٣٠ سنة بجعبتي ٧ سنوات خبرة في الافلام عارف اقدم نقد افضل منهم كلهم شو هلمسخرة فلم عبقري مخرج عبقري فلم رهيب وانا راح اقدم نقدي في لحتا يتلعمو بتحسهم جماعة النظام ،
الفلم الوثائقي البعث والطوفان فلم انعمل بلغة سينماذية ادرامية المخرج عندو صوره معينه بدو وصلها انو هذول الاشخاص عبارة عن محرمين عبارة عن روبتات او دما محركة تحت مسما الاشتراكية والبعث ومش عارف والعصر النهضوي الجديد وهون ذكاد المخرج العبقري الي قدر يتحكم فيهم زي الممثلين من غير ما يعرفو ويطبعو بلصورة الي بدو المخرج يوصلها
لو شفنا الشيخ كيف قاعد بلعتمة والضو من فوق بعطي طابع وشكل مرعب واحكا معو بنغمه حسستنا انو الي قدامانا عبارة عن شخص مسير مو مخير وكيف بعدين قاعد لحالو في المظافة ليحسسنا انو مهما اعملت انتا لحالك بتكش دبان وكيف دخل المعلم وهوه زي الرجل الالي بحكي عن الات الكمبيوتر الي منحها الرئيس وهمه شايفينها انجاز عظيم مع العلم سارق مقدرات دولتهم ومعيشهم بلفقر والجوع والحرمان والخوف ،
ومنشوف الطلاب وهمه بحفضوهم انجازات كاذبه للبعث والرئيس لترسيخ صورة معينة داخل عقول الاطفال اشي مرعب هاد الفلم بدو ناس بتفهم تحكي عنو هاد فلم عالمي لازم ياخد اوسكار
وبعدين كيف من الناحية الفينة التقنية المخرج دعم العمل الخاضع لقواعد دراميه بلرغم من انو فلم وثائقي ورجانا فريمات جماليه مئذنة من خلال الشباك وخيلات الشبابيك في المدرسة والكراسي الفاضية المصفوفة الي بتحسسك انو الطلاب زيهم زي الكراسي ولا بفرقو اشي ، والقطات القريبة بعدسة واسعة عملت تحدب في الاشكال وطلعتهم بشكل ساخر كانو المخرج عم بحككيلك هدول الاغبياء شوف شكلهم كيف .
شو هلمصخرة جايبين ناس تحكي عن فلم عظيم مثل هاد مو عارفين شو يعني سينما عيب عيب ، شوفو المنضور الشخصي للشخصيات ، المخرج عبارة من متحدث بللغة سينمائية بكل حرفية
اضيف كمان كل المشاهد الي جاية من ورا القضبان الي بتحسسك انك داخل سجن وليست مدرسة وكيف شبهو الانسان بلعصفور الي بطلب حرية مع انو التشبيه لاززم يكون بلعكس العصوفر لازم يكون حر كا الانسان
الله يرحمه
مشروع سد الفرات كان مطروح في فترة الانفصال عن مصر في العام 1961م وقد ذكر عبد الكريم النحلاوي في شهادته على العصر أن لجنة سورية ذهبت إلى ألمانيا لفتح ومناقشة مشروع سد الفرات مع المسؤولين والشركات الألمانية.
مساء الخير .....هل يمكنني الوصول والتواصل مع الاستاذ محمد قاسم الخليل كان محرر بجريدة الثورة ....مشارك بالرنامج مكتوب اسمه خطأ محمود وهو محمد .....اذكر انه بداية الثورة سافر للاردن بعدها أنفطعت اخباره
ههه كيف يمارس الحب مع الاشجار 😂😂 قصدهم النهر ام المقبور حافر الفسد
سد الفرات في سوريا هو مشروع فرنسي في البدايه من حيث الدراسه للتربه و القاعده الباطوني ...و اكمل المشروع الاتحاد السوفيتي بقرض مالي من الاتحاد السوفيتي لسوري و ايضا مشروع سد العالي في مصر و نفذ المشروع الاتحاد السوفيتي بعيدا عن السياسه في المشروعين هناك سلبيات و اجابيات و هذا شيء طبيعي..؟
محمود قاسم على ما يبدو و عنده هدف تسخيف و استهتار بمعنى الفلم ...
يا أما هو ما بيعرف و ما بيعرف إنه مو ما بيعرف , أو عالأغلب , جاي يلمع صورة النظام بشكل "ناقد فني"
كلامه مستفز وخالي من المنطق بمعظم حالاته و إدراكه لمعاني الفلم و صوره سخيف و سطحي ولا يليق أبدا بمستوى ناقد, حرام حتى يتسمى ناقد