شاهدت هذه المحاضرة اكثر من ثلاث مرات و كل مره ارجع لها ألقى فيها شيء ثمين, محاضرة غنية جدا و عميقة و انا محظوظ جدا ان اقف كمستمع لشيء نادر في ثقافتنا يتبلور مره أخرى بهيئة الفيلسوف, تحية جليلة للقائمين على هذا العمل العظيم.
كباحث عن حقيقة وجود سابق ، تمتعت جدا ً بحديث الاستاذ المسكيني الغني والمعقد ،، لم أبحث عن الفرد ولا الجمع ، لم ابحث عن اي قصة بالعلاقة مع ما وصل او لم يصل إليه أي قلقان بفرديته في التاريخ ، بل بالعلاقة مع ماهية الوجود الذي ننتمي اليه ، فيما يتعدى بشريتنا ، باعتباره أصلنا وباعتبارنا أجزاء منه ..
الفرد كقيمة منظور اليه لذاته كفرد لا يوجد في الإسلام ، لانه بكل بساطة مرتبط في وجوده بالفترة المعاصرة و بتطور الرأسمالية .. و مرتبط ايضا بفكرة الديمقراطية ، إنه بهذا المعنى ، مبتعد في معناه عم فكرة الأنانية ، التي تعني حب الذات و اعتبار للنفس فقط دون مراعاة للشروط الموضوعية التي تنتج المجتمع كمجموعة أغيار ( جمع غير ) . الفرد مرتبط بمفهوم الفردانية المعاصرة اي تاصيل الذات و جعل و جعل هذه الأخيرة تبني نفسها و تساهم عبر ذلك البناء في تطوير بنية المجتمع . إنها ، بتعبير أدق تتاسس خارج المنظومات التقليدية التي تحصر الأفراد ضمن شروطها هي و تجعلهم بالتالي مجرد كتلة من الأشباء ، كما يقول الكسيس دو طوكفيل ، لا يتميزون عن بعضهم البعض . و هذا هو ما جعلني أقول بأن الفرد غير موجود في الإسلام سواء الإسلام المجرد أو الإسلام التاريخي . تكون الحاجة إلى الفرد بهذا المعنى في مجتمعاتنا الإسلامية مطلبا ملحا ، لكي نساهم كمثقفين في أسس مجتمعات إسلامية حداثية بالمعنى الصحيح لهذه الكلمة ، و التي لا تعني شيئا آخر غير استهداف البنيات الفكرية لدى الإنسان . الآن في عصر النت و الثورات الرقمية يتم تفكيك المجتمعات التقليدية و أحلال مكانها مجتمعات تبدو في ظاهرها " عصرانية " لكنها في حقيقتها ليست سوى مجتمعات هجينة و استهلاكية لقيم التوحش و الأنانية و الانعزالية الضيقة التي تحد من القدرات الخلاقة و المبدعة للفرد و للفردانية المعاصرة المنشودة . فما معنى أن نجهد أنفسنا بذلك الجهد الفكري الذي يذهب سدى و عبثا و نحن لم نساهم في خلق الأرضية لاستيعاب مضامين الفلسفة الأنوارية ، نخلط ، أثناء نقاشنا الفكري ، ما بين ما أصبح الآن لدى الفكر الغربي المعاصر متجاوز بحكم الشروط الموضوعية ، و بين ما نتخبط فيه نحن من صراعات فكرية بعضها يستند إلى الخلفية المرجعية الحاثية و البعض الآخر يستند إلى ما بعدها ، و البعض الآخر لايستند لا إلى هذا و إلى ذاك . ينبغي التواضع حول نقطة مركزية و نحن بصدد الحديث عن المفهوم الفلسفي للفرد، و هي مطالبة أهل الحل و العقد بإصلاح المنظومة التربوية داخل المجتمعات الإسلامية من أسرة و مدرسة و أعلام ، خارج هذا النقاش نبقى كمثقفين نصيح في واد سحيق و لا نجد سوى رجع صدانا يخبرنا بأننا نعيش في واد و المجتمع في واد .. المجتمع التميز يتأسس من خلال افراد تميزين و ليس من خلال كتلة من الأشباه الذين يستانسون مع بعضهم البعض و يعيدون إنتاج نفس قيم الأجداد اعتقادا منهم أنهم يسيرون على نهجهم " الصالح " النهج الصالح مرتبط بالإجابة عن أشكالياتنا التي ما نزال نتخبط فيها .
تمت الإشارة الي مقاربة الفرد من وجهة نظر فيزياء الكم. كنت اتمنى تعميق الإشكالية وعدم اعتبرها خطر. لأننا أمام مجهول يخيف الكل. نقاش الفرد في الغرب لم يتوقف ابدا واليوم في فرنسا انتقلنا الي مناقشته من وجهة نضر الجوندر genre فقط في المجتمعات الإسلامية لا وجود للفرد الي من خلال اللله او الخالق. اد انا ان غايت الفرد في الإسلام هو العبادة يعني العبودية يعني الذوبان داخل الذات الإلهية. اد ان كل مقومات الفرد في الإسلام لا وجود لها كالحرية و الذاتية تم الاستقلالية....
المحاضرة ممتعة بشكل خيالي هل تلك المحاضرة مفرغة في كتاب يمكن اقتناؤه ؟ مسالة العرض التاريخي للفرد في الغرب و الشرق و الفوارق وما ينبغي نفعل و ما ينبغي الا نفعل تعتبر كانها اطروحة دكتوراة
حاولت إن استخلص بعض الخلاصات التي قد تساعدنا على بناء فردانية. انسانية..اي فردانية تجد هويتها في بناء مجتمع يحس فيها الفرد ان يعيش فردانيته بكرامة وعزة. وبالتالي سيعمل على انسنة فردانيته.. لم اجد إلا مخيالا. وقصص لا تنفع الإنسان..
المسلم الذي يتعوذ من كلمة ( انا) لا يمكن ان يكون فردا بالمفهوم الضمني أي الغربي و الذي عليه بنيت كل الحداثة الكلمة الشهيرة ( اعوذ بلله من كلمة انا) تبين بشكل قطعي عن غياب الفرد في المجتمعات العربية الإسلامية المحافضة
تحيه طيبه المحاضر قدم شيئاً جيداً ولكن لم يستطع ان يثبت ان الاسلام قال بالفرد او تطرق اليها . الاسلام ليس فيه لفظه فرد بل قال بالاعم الأشمل ( إنسان ) ومفهوم الفرد ورد في الاسلام بلفظ ( الاسره ) التي هي أساس بناء الفرد
في تلك الفترة سوق هراس و عنابة تابعين تونس يعني قرطاج و زاول تعليمه في قرطاج و تزوج قرطاجية وعاش مابين روما و قرطاج الجزائر كانت مساحتها في حجم مساحة لبنان الحالية
عمرها للجزائر كانت بحجم لبنان .. الشرق الجزائري وحده أكبر من تونس .. سوق أهراس لم تكن أبدا تابعة لقرطاج بل كان اسمها مداوروش تابعة لنوميديا ثم سقطت تحت الحكم الروماني ثم البزنطي ، أما هيبون أو بونة أو عنابة فلا تتتبع قرطاج نهائيا @@FathiKhelifi
@@sofisofisofi9749 راجع التاريخ جيد شرق الجزائر من أول التاريخ تابع تونس من بيجاية إلي واد سوف إلي طرابلس الليبية و معهم مالطا و صيقلية من عهد قرطاج إلي الدولة الاغلبية إلي الدولة الفاطمية
نصيحة عامه الاخوه جميعا ما أسهل أطلاق الاتهامات العمومية . وما أسهل احتكار التفكير الصحيح والعقلانية .. إن الأمر بغاية السهولة أدخل على لوحة المفاتيح واكتب مايحلو لك هذه حرية الدنيا ولكنك سوف تسأل في الأخرة عن هذه الحرية
شتيرنر استاذ، لا يدعو إلى الفردية، بمثل ما يتناولها الفلاسفة كفكرة أو كمقولة، هو بالأحرى يعارض ذلك، ولو سمعك تتحدث عن فكرته بهذه السذاجة فلربما تهجم عليك!!
Augustinus,Tunisien? La belle blague...Quand l'imposture vient d'un prétendu penseur et académicien,cela devient de la malhonnéteté intellectuelle..Saint Augustin est né le 13 Novembre 354 à Thagaste,Souk Ahras actuellement, ville Algérienne,et décédé le 28 Août 430 à Hippone, aujourd'hui,Annaba,ville Algérienne,également..Il était d'origine berbére..Où est la Tunisie dans tout ça?
لم افهم شيئا .اظن ان هؤلاء المغاربة يحلمون ويفكرون بالفرنسية وعندما يتكلمون بالعربية فهم يقومون بترجمة مباشرة. النتيجة هي كلمات عربية مرصوصة كما هي في الفرنسية فلا تأتي بجمل مفيدة لان التراكيب اللغوية مختلفة بين الفرنسية والعربية .
لتفهم الفلسفة تحتاج أن تروض عقلك على التفكير . وان تكون ملم باللغة العربية جيدا و بلغة أجنبية إضافية. الموضوع شيق ومهم جداً. وانا لست من بلاد المغرب لكني ممتنة لهؤلاء الفلاسفة والمفكرين المغاربيين على جهودهم الفكرية الفلسفية الرائعة. وهذا ما ينقصنا في المشرق العربي.
الماسونيه والعلمانية وعصابات الحكم حينما رأت أن المسلمين والمتدينين ينجحون ويكسبون ثقه الشعوب بسبب ما رأته الشعوب من كذب العلمانيين خافوا وخافت اسيادهم فطفقت تطعن وتسفه المسلمين والمتدينين، فمن ذا الذي لا يتفق على أن اوردغان ومرسي مخلصان وهما متدينان، والسيسي ومحمد بن سلمان ومن خون وعملاء، ارحلوا عنا انتم وادباؤكم، قال اسلام سياسي قال، وسياسه السيسي أين تقع من الإسلام يا مسكيني، هؤلاء من يستحق التكلم عنهم لا ما انت منشغل بهم
التدين مسألة فردية تهم الشخص.....لا يهمنا ان يضع قردوغان ركبتيه على الارض.............ما يهمنا هو عدم تحويل المواطن الى عبد للمتأسلمين. ابحثوا عن عبيد في مكان آخر.
@@quantinium ولماذا لا تبدي نفس الاهتمام حينما تجد العلمانيين يخضعون الناس ويذلوهم في لقمه عيشهم، ثم انهمن تالعيب ان تنابز بالالقاب فتصف الرجل بالقرد، عبر عن رايك بادب الستم من تدعون ادب الحوار؟؟!!
الفكرة ليست علمية ولا دقيقة.. لا فرد في الاسلام ولا فردية .. والمتحدث لم يبرهن اصلا في هذه المساحة الشاعرية اللغوية ولا أي برهان واضح على وجود فرد ولا على من هو هذا الفرد .. فقط قفز متواصل على الكلمات واجتزاء من هنا وهناك لمصطلحات متداخلة وخارج كل سياق.. وخطاب حماسي أجوف وبدون معنى تماما ..
كنت أتمنى مستوى أعلى، الموضوع في الاسلام، بينما تحتج بجزء من اية في كتاب يحتوي اكثر من 6200 اية وهي ليست منه اصلا، هل مضى على الانسان حين من الدهر... تحتاج تعبا اكثر للخوض في مثل هذه القضايا، بدل محاولة الابهار بكل ما هو غربي، واحتقار لثقافة بيئتك وعدم اهتمام بدراستها حق الدراسة
وأنت هل فهمت الاية أصلا؟ أم تحاول ان تسقط عليها ما ليس فيها؟ اذهب لتبحث اصلا في مفهوم (الانسان) في القرآن بكل دلالاته السلبية ثم تعال نناقشك في الفرد والفردية والفردانية.
شاهدت هذه المحاضرة اكثر من ثلاث مرات و كل مره ارجع لها ألقى فيها شيء ثمين, محاضرة غنية جدا و عميقة و انا محظوظ جدا ان اقف كمستمع لشيء نادر في ثقافتنا يتبلور مره أخرى بهيئة الفيلسوف, تحية جليلة للقائمين على هذا العمل العظيم.
محاضرة ممتعة و غنية .كل التقدير و الاحترام.🌹
رائع تماما لكل عقل واع
كباحث عن حقيقة وجود سابق ، تمتعت جدا ً بحديث الاستاذ المسكيني الغني والمعقد ،، لم أبحث عن الفرد ولا الجمع ، لم ابحث عن اي قصة بالعلاقة مع ما وصل او لم يصل إليه أي قلقان بفرديته في التاريخ ، بل بالعلاقة مع ماهية الوجود الذي ننتمي اليه ، فيما يتعدى بشريتنا ، باعتباره أصلنا وباعتبارنا أجزاء منه ..
الفرد كقيمة منظور اليه لذاته كفرد لا يوجد في الإسلام ، لانه بكل بساطة مرتبط في وجوده بالفترة المعاصرة و بتطور الرأسمالية .. و مرتبط ايضا بفكرة الديمقراطية ، إنه بهذا المعنى ، مبتعد في معناه عم فكرة الأنانية ، التي تعني حب الذات و اعتبار للنفس فقط دون مراعاة للشروط الموضوعية التي تنتج المجتمع كمجموعة أغيار ( جمع غير ) . الفرد مرتبط بمفهوم الفردانية المعاصرة اي تاصيل الذات و جعل و جعل هذه الأخيرة تبني نفسها و تساهم عبر ذلك البناء في تطوير بنية المجتمع . إنها ، بتعبير أدق تتاسس خارج المنظومات التقليدية التي تحصر الأفراد ضمن شروطها هي و تجعلهم بالتالي مجرد كتلة من الأشباء ، كما يقول الكسيس دو طوكفيل ، لا يتميزون عن بعضهم البعض . و هذا هو ما جعلني أقول بأن الفرد غير موجود في الإسلام سواء الإسلام المجرد أو الإسلام التاريخي . تكون الحاجة إلى الفرد بهذا المعنى في مجتمعاتنا الإسلامية مطلبا ملحا ، لكي نساهم كمثقفين في أسس مجتمعات إسلامية حداثية بالمعنى الصحيح لهذه الكلمة ، و التي لا تعني شيئا آخر غير استهداف البنيات الفكرية لدى الإنسان . الآن في عصر النت و الثورات الرقمية يتم تفكيك المجتمعات التقليدية و أحلال مكانها مجتمعات تبدو في ظاهرها " عصرانية " لكنها في حقيقتها ليست سوى مجتمعات هجينة و استهلاكية لقيم التوحش و الأنانية و الانعزالية الضيقة التي تحد من القدرات الخلاقة و المبدعة للفرد و للفردانية المعاصرة المنشودة . فما معنى أن نجهد أنفسنا بذلك الجهد الفكري الذي يذهب سدى و عبثا و نحن لم نساهم في خلق الأرضية لاستيعاب مضامين الفلسفة الأنوارية ، نخلط ، أثناء نقاشنا الفكري ، ما بين ما أصبح الآن لدى الفكر الغربي المعاصر متجاوز بحكم الشروط الموضوعية ، و بين ما نتخبط فيه نحن من صراعات فكرية بعضها يستند إلى الخلفية المرجعية الحاثية و البعض الآخر يستند إلى ما بعدها ، و البعض الآخر لايستند لا إلى هذا و إلى ذاك . ينبغي التواضع حول نقطة مركزية و نحن بصدد الحديث عن المفهوم الفلسفي للفرد، و هي مطالبة أهل الحل و العقد بإصلاح المنظومة التربوية داخل المجتمعات الإسلامية من أسرة و مدرسة و أعلام ، خارج هذا النقاش نبقى كمثقفين نصيح في واد سحيق و لا نجد سوى رجع صدانا يخبرنا بأننا نعيش في واد و المجتمع في واد .. المجتمع التميز يتأسس من خلال افراد تميزين و ليس من خلال كتلة من الأشباه الذين يستانسون مع بعضهم البعض و يعيدون إنتاج نفس قيم الأجداد اعتقادا منهم أنهم يسيرون على نهجهم " الصالح " النهج الصالح مرتبط بالإجابة عن أشكالياتنا التي ما نزال نتخبط فيها .
تمت الإشارة الي مقاربة الفرد من وجهة نظر فيزياء الكم. كنت اتمنى تعميق الإشكالية وعدم اعتبرها خطر. لأننا أمام مجهول يخيف الكل. نقاش الفرد في الغرب لم يتوقف ابدا واليوم في فرنسا انتقلنا الي مناقشته من وجهة نضر الجوندر genre فقط في المجتمعات الإسلامية لا وجود للفرد الي من خلال اللله او الخالق. اد انا ان غايت الفرد في الإسلام هو العبادة يعني العبودية يعني الذوبان داخل الذات الإلهية. اد ان كل مقومات الفرد في الإسلام لا وجود لها كالحرية و الذاتية تم الاستقلالية....
هذا الرجل هائل
المحاضرة ممتعة بشكل خيالي هل تلك المحاضرة مفرغة في كتاب يمكن اقتناؤه ؟ مسالة العرض التاريخي للفرد في الغرب و الشرق و الفوارق وما ينبغي نفعل و ما ينبغي الا نفعل تعتبر كانها اطروحة دكتوراة
استاذ فتحي دمت كما انت جديدا لا تجد القدامة اليك طريقا
متعة فكرية.
🌹🌹🌹🌹
👍
ادعاء.وتلفيق..
( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
حاولت إن استخلص بعض الخلاصات التي قد تساعدنا على بناء فردانية. انسانية..اي فردانية تجد هويتها في بناء مجتمع يحس فيها الفرد ان يعيش فردانيته بكرامة وعزة. وبالتالي سيعمل على انسنة فردانيته.. لم اجد إلا مخيالا. وقصص لا تنفع الإنسان..
المحاضر.مستلب.الوعي .ومشكوك الاصالة
ممتاز
التأسلم السياسي افرغ كل ماهو ذي قيمة من محتواها
من قبيل الفرد، المجتمع، الانسنة،المواطنة....
المشكله ان العلمانيه لا تريد احكام الدين سواء في ثوب سياسي او حتي بثوب عروس، الكراهيه هي لاحكام الدين
المسلم الذي يتعوذ من كلمة ( انا) لا يمكن ان يكون فردا بالمفهوم الضمني أي الغربي و الذي عليه بنيت كل الحداثة
الكلمة الشهيرة ( اعوذ بلله من كلمة انا) تبين بشكل قطعي عن غياب الفرد في المجتمعات العربية الإسلامية المحافضة
اي هو الفرد والفرد فرد
تحيه طيبه المحاضر قدم شيئاً جيداً ولكن لم يستطع ان يثبت ان الاسلام قال بالفرد او تطرق اليها . الاسلام ليس فيه لفظه فرد بل قال بالاعم الأشمل ( إنسان ) ومفهوم الفرد ورد في الاسلام بلفظ ( الاسره ) التي هي أساس بناء الفرد
لاتصدق مثقفا مغتربا مستلبا بتخد من من الفكر الغربي الاستعماري مرجعا له ان يكون وطنيا
من قال لك أن اغسطين تونسي .. ؟ لقد ولد في سوق أهواس وعاش ومات في عنابة أو هيبون وكلاهما في الجزائر .
في تلك الفترة سوق هراس و عنابة تابعين تونس يعني قرطاج و زاول تعليمه في قرطاج و تزوج قرطاجية وعاش مابين روما و قرطاج الجزائر كانت مساحتها في حجم مساحة لبنان الحالية
عمرها للجزائر كانت بحجم لبنان .. الشرق الجزائري وحده أكبر من تونس .. سوق أهراس لم تكن أبدا تابعة لقرطاج بل كان اسمها مداوروش تابعة لنوميديا ثم سقطت تحت الحكم الروماني ثم البزنطي ، أما هيبون أو بونة أو عنابة فلا تتتبع قرطاج نهائيا @@FathiKhelifi
@@sofisofisofi9749 راجع التاريخ جيد شرق الجزائر من أول التاريخ تابع تونس من بيجاية إلي واد سوف إلي طرابلس الليبية و معهم مالطا و صيقلية من عهد قرطاج إلي الدولة الاغلبية إلي الدولة الفاطمية
لا تصدقوا ان متأسلما يكون وطنيا... لا يستطيع
لا تصدقوا ان علمانيا هو صديق لامته ودينه
@@odirijsjrjdj2799
صديق؟
نصيحة عامه الاخوه جميعا
ما أسهل أطلاق الاتهامات العمومية . وما أسهل احتكار التفكير الصحيح والعقلانية .. إن الأمر بغاية السهولة
أدخل على لوحة المفاتيح واكتب مايحلو لك هذه حرية الدنيا
ولكنك سوف تسأل في الأخرة عن هذه الحرية
Pk
شتيرنر استاذ، لا يدعو إلى الفردية، بمثل ما يتناولها الفلاسفة كفكرة أو كمقولة، هو بالأحرى يعارض ذلك، ولو سمعك تتحدث عن فكرته بهذه السذاجة فلربما تهجم عليك!!
المحاضر يعيش ازمة مرجعية
قمة الفراغ الفلسفي والضياع الوجودي
Augustinus,Tunisien? La belle blague...Quand l'imposture vient d'un prétendu penseur et académicien,cela devient de la malhonnéteté intellectuelle..Saint Augustin est né le 13 Novembre 354 à Thagaste,Souk Ahras actuellement, ville Algérienne,et décédé le 28 Août 430 à Hippone, aujourd'hui,Annaba,ville Algérienne,également..Il était d'origine berbére..Où est la Tunisie dans tout ça?
On est là pour lui rafraîchir la mémoire.
c'est vrai mais il a vécu aussi à Carthage.
لم افهم شيئا .اظن ان هؤلاء المغاربة يحلمون ويفكرون بالفرنسية وعندما يتكلمون بالعربية فهم يقومون بترجمة مباشرة. النتيجة هي كلمات عربية مرصوصة كما هي في الفرنسية فلا تأتي بجمل مفيدة لان التراكيب اللغوية مختلفة بين الفرنسية والعربية .
لتفهم الفلسفة تحتاج أن تروض عقلك على التفكير . وان تكون ملم باللغة العربية جيدا و بلغة أجنبية إضافية.
الموضوع شيق ومهم جداً. وانا لست من بلاد المغرب لكني ممتنة لهؤلاء الفلاسفة والمفكرين المغاربيين على جهودهم الفكرية الفلسفية الرائعة. وهذا ما ينقصنا في المشرق العربي.
الماسونيه والعلمانية وعصابات الحكم حينما رأت أن المسلمين والمتدينين ينجحون ويكسبون ثقه الشعوب بسبب ما رأته الشعوب من كذب العلمانيين خافوا وخافت اسيادهم فطفقت تطعن وتسفه المسلمين والمتدينين، فمن ذا الذي لا يتفق على أن اوردغان ومرسي مخلصان وهما متدينان، والسيسي ومحمد بن سلمان ومن خون وعملاء، ارحلوا عنا انتم وادباؤكم، قال اسلام سياسي قال، وسياسه السيسي أين تقع من الإسلام يا مسكيني، هؤلاء من يستحق التكلم عنهم لا ما انت منشغل بهم
التدين مسألة فردية تهم الشخص.....لا يهمنا ان يضع قردوغان ركبتيه على الارض.............ما يهمنا هو عدم تحويل المواطن الى عبد للمتأسلمين. ابحثوا عن عبيد في مكان آخر.
@@quantinium ولماذا لا تبدي نفس الاهتمام حينما تجد العلمانيين يخضعون الناس ويذلوهم في لقمه عيشهم، ثم انهمن تالعيب ان تنابز بالالقاب فتصف الرجل بالقرد، عبر عن رايك بادب الستم من تدعون ادب الحوار؟؟!!
@@quantinium عبد لسيسي لا مفيش مشكلة فيها ؟؟؟ تتخفون وراء شعارات و عناوين براقة و أنتم كلكم حقد و دغينة
هل الإسلام ظهر في خارج الأسطورة المسيحيه سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا وانت سيدي فتحي علام الغيوب
سفسطة مصطلحات لافائدة منها. ارجعوا الى الله
الفكرة ليست علمية ولا دقيقة.. لا فرد في الاسلام ولا فردية .. والمتحدث لم يبرهن اصلا في هذه المساحة الشاعرية اللغوية ولا أي برهان واضح على وجود فرد ولا على من هو هذا الفرد .. فقط قفز متواصل على الكلمات واجتزاء من هنا وهناك لمصطلحات متداخلة وخارج كل سياق.. وخطاب حماسي أجوف وبدون معنى تماما ..
المسكيني يخلط بين الفرد والفردية
@Tunisian Memes و هل يمكنك شرح الفرق لنا لو تكرمت
هههههه تواضع قليلاً . تفضل وضح لنا الخلط
كنت أتمنى مستوى أعلى، الموضوع في الاسلام، بينما تحتج بجزء من اية في كتاب يحتوي اكثر من 6200 اية وهي ليست منه اصلا، هل مضى على الانسان حين من الدهر... تحتاج تعبا اكثر للخوض في مثل هذه القضايا، بدل محاولة الابهار بكل ما هو غربي، واحتقار لثقافة بيئتك وعدم اهتمام بدراستها حق الدراسة
وأنت هل فهمت الاية أصلا؟ أم تحاول ان تسقط عليها ما ليس فيها؟ اذهب لتبحث اصلا في مفهوم (الانسان) في القرآن بكل دلالاته السلبية ثم تعال نناقشك في الفرد والفردية والفردانية.
حينما يتفلسف الشخص فأنه يضيع دينه
حينما يعمل عقله
هنا مقال عن هذه المؤسسة العلمية المشبوة , من يقف خلفه التمويل لإماراتي كله فاسد بلا شك حتي و إن بدا غير دالك
كفى بكاء وحاول توسيع حدود عقلك
@@mohamedelbouayadi3694 أنا فين و أنت فين ـمطلعة أغنية مشهورة تعبرعلي تعليقك
تافه جدا
جيد
التافه يقول عن التفكير العقلاني انه تافه.