ثانيها / ما يخص مجمل القضايا في المنطقة العربية والتي تهدد كيانها وهيمنتها وذو تأثير مباشر على حلفائها وبالذات الخليجيين دون عمل حلول جديه لذلك … بل وأصبح وجود الولايات المتحده الامريكيه موقع تهديد وهناك ايادي تطال عليها والاعتداء على تواجدها وما يحدث من استهداف لقواعدها وجنودها المستمر في العراق دليل على افتقارها وبالتنسيق مع حلفائها لأدنى الأساليب التي تمكنها من التقدم في إحلال السلام أمام قوى أخرى إلى جانب عدم قدرتها على استمرار هيمنتها كقوة عالمية … ثالثها / عدم قدرتها على إحداث تغيير شامل وجاد في القضية السوريه بمعية حلفائها ضمن تحركات مختلفه من قوى أخرى سوا معاديه أو تحالفيه وهذا بارز للعيان في ظل التحرك الاخير لقوى البعث السوري بمعية روسيا والتوغل في مناطق الأكراد التي ضمن التحالف الأمريكي … في ظل تدخل تركي واضح ولأكثر من مره على السياده السوريه على حدودها مع الأتراك كقضايا في حال عدم جدية إيجاد حلول لها لا يمكن أن تولج إلى حل شامل يخص مستقبل سوريا . رابعها / ما يخص قضايا أخرى وبالذات حلفاء إيران وتهديدها لحلفاء الولايات المتحده على المستوى الإقليمي والدولي ، وما يلحق ذلك ببرنامج إيران النووي . خامسها / القضية الليبية التي ما زالت ضمن تداعيات متفرقه لا يمكن التقدم فيها نحو سلام دائم فيها . سادسها / الوضع السوداني والتي كانت الولايات المتحده الامريكيه ساعدت السودانيين على اجتياز مرحلة صعبه وحققت تقدم ملحوظ فيها خلال مرحلة بسيطه لولا تعنت سوداني لبعض قياداتها وتحركات حزبيه سياسيه لبعض القوى حالت دون إحداث ذلك التقدم المرجو في ظل عدم إيجاد حلول قويه ورادعه لمن أرادوا إحداث التقدم على كافة اصعدة ملفات القضية السودانيه … سابعا / القضية اليمنية والتي باعتقادي برز اخيرا توجه جاد في إيجاد الحلول لمختلف القضايا سوا على نطاق قوى الشرعيه نفسها من جهه ، أو من على نطاق مختلف طرفي النزاع ، ولكن دون إيجاد الوسائل الرادعه لاي قوى تعمل على المماطله في التقدم نحو السلام … ثامنا / ما يخص لبنان والنظر بتمعن في إحداث التغيير القادم إلى جانب الوضع في مختلف دول القرن الإفريقي وحسب أولويات القضايا التي لابد من وضع خطوط عريضة بمختلفها ، في ظل تحالف اسرائيلي مزدوج بين أعداء أمريكا وحليفتها أمريكا وحلفائها لمستقبل تواجدهم وتمددهم . ويبقى السؤال الأهم / هل سينجح من وضع هذه التحالفات جعل أمريكا في منعزل وإرضاخها في ظل رئيس قادم ، ام سيكون هناك تحرك امريكي جاد للحفاظ على هيمنتها وقوتها أمام حلفائها واعدائها مع الحفاظ على عدم الدخول في اي تصعيد سياسي مع حلفائها لبعض القضايا ،وكيف سيكون ذلك ؟ اقسم بالله لم استلم من احد اي مال ، اريد عمل وأريد مال المحلل السياسي / عمار عبدالعزيز حميد سيف المخلافي .
في ظل الولايات المتحدة الأمريكية تعد ذات تحالفات كبرى وقويه على مستوى العالم والمهيمن وخاصه بتحالفاتها في منطقتنا العربية وبالتحديد مع حلفائها الخليجيين … وفي ظل تماسكها في ذلك إلا أن هناك من يسعى جاهدا لزعزعة هذه القوة والهيمنه واظهارها بمظهر عدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها تجاه حلفائها وعلى مختلف قضايا العالم وجعل الكثير من العثرات أمامها لإستقطاب حلفائها اولا واعدائها ثانيا إلى جهتهم لأغراض الهيمنة أمام قوة عالمية لا تقهر مثل الولايات المتحدة الأمريكية … _ ولما كان ذلك وكانت العثرات التي تخلق أمام الولايات المتحدة من أعدائها بالفعل يؤثر على علاقتها أمام حلفائها بعدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها نحو مختلف قضايا العالم وخاصة منطقتنا العربية … وفي ظل ما يحدث من مجريات وبعد سقوط الحراك اليساري بقيادة دول عظمى مثل فرنسا والمانيا وروسيا والداعمين لهم وتحالف شيوعي مع الصين من جهه ، والشيعه من جهة اخرى واستغلال هذه التحالفات على مستوى المنطقة العربية واضعاف بل ودحر الولايات المتحدة الأمريكية من هيمنتها وحلفائها وخاصة المنطقة العربية حال دون ذلك بسقوط قوى اليسار في دول الإتحاد الأوروبي وظهور زعامة قوى اليمين والتي تشكل حلف جيد قادم لأمريكا إلى جانب اضعاف روسيا بالحرب الأوكرانية إلى جانب حرب إسرائيلية ضد القوى التابعة للشيعة في المنطقة العربية جعلت من امريكا تحافظ على زخمها التواجدي بل وتظل متربعة على عرش الهيمنة العالمية أمام اعدائها وحلفائها كذلك . الا ان الوضع تغير في ظل محاولة روسيا مع قوى يسارية ضعيفه تحاول العودة بشكل أفضل وعدم هزيمتها ، شكل تحالف من تحت الطاولة بين روسيا وفرنسا كقوى داعمه لليسار وتشكل تحالف مع الشيوعية إلى جانب إيران وحلفائها مع حلفاء أمريكا وبالذات دول الخليج كالسعودية والإمارات وقطر ، في ظل عدم وجود جديه في إيجاد حلول للقضية الفلسطينية وما حدث في غزه إلى جانب خروج القرار السياسي من يد هذه الدول بما يتعلق بقضايا اخرى وبالذات لبنان ، وبالتالي عودة هذه القوى الداعمه للشيوعية والشيعه وقوى اليسار وخاصة في المنطقة العربية آخذين بما تعمله إسرائيل حليف أمريكا يعد خرق واضح لأي شراكة حقيقيه مع أمريكا لحل قضايا الوطن العربي . ويظل هناك سؤال مهم / ماهو دور دولة مصر العربية في ظل هذه التحالفات ؟ وهنا سأورد أغلب القضايا التي بالفعل أصبح الجميع ينظر للولايات المتحدة الأمريكية دون المستوى المرجو باعتبارها قوة عالمية تسعى إلى السلام بمعية حلفائها … ولا يعلم ما هي الأسباب لاستفحال هذه المشاكل دون وجود حلول جدية لما يحدث .. أولها / القضية الأوكرانية والنظر إلى أنه ما زالت روسيا على إصرار واضح لانضمام أوكرانيا إليها في ظل سياسات يراها البعض غير مجدية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بمعية حلفائها الأوروبيين وحلف الناتو والأطلسي .. إلى جانب تعنت روسي للتقدم في اوكرانيا ولكن هذه المره بمعية حليفتها كوريا والتي بإمكان تخوف حلف الناتو وامريكا منها ،خوفا من الدخول في حرب عالمية متعددة الأقطاب . ويبقى السؤال / هل سيكون هناك توجه صارم من قبل أمريكا وحلف الناتو حول حلف روسيا مع كوريا ضد أوكرانيا ام ان الوضع الدبلوماسي سيكون هو الخيار الأفضل ؟ في ظل ترتيب وضع روسي مع حلفائها في المنطقة العربية كما اسلفت في سياق كلامي بعمل تحالف مع كوريا حتى لا يتم استخدام القضية الأوكرانية كورقة ضغط عليها في حال تقدمها في الوطن العربي بتحالفها مع حلفاء أمريكا كما اسلفت ؟!
نتن ياهو سيقودكم الى الهاوية ، رغم تقتيلكم لمئات النساء و الأطفال ، جيشكم يتكبد مئات الخسائر في غزة و لبنان ، و حرب لبنان لم تبدأ بعد ، و إيران لم تدخل بعد بكل ثقلها و الجبهة السورية لم تفتح بعد ، اقتصادكم على وشك الافلاس ، مواطنوكم ينامون في الملاجئ ، و لا حل سياسي و لا عسكري في الافق ، عودوا من حيث أتيتم خير لكم.
الصهاينة ارعبتكم ايران .اما المفرقعات التي ضربتم بها ايران .لم تفعل اي ضرر . والسبب خوف الصهاينة من ايران ..لكن تأكدوا. ان رد ايران في الوعد الصادق 3 سيكون مدمر هده المرة .دخلتم في حرب مع البلد الخطأ .
برد وسلام على الجميع
أليف أفضل شاربك كله أسود أو أبيض.
تذكرني بديكتاتور لا أحبه وأشكرك على الاستماع إلي🦻.
اليف سمير جعجع باعصك
ثانيها / ما يخص مجمل القضايا في المنطقة العربية والتي تهدد كيانها وهيمنتها وذو تأثير مباشر على حلفائها وبالذات الخليجيين دون عمل حلول جديه لذلك … بل وأصبح وجود الولايات المتحده الامريكيه موقع تهديد وهناك ايادي تطال عليها والاعتداء على تواجدها وما يحدث من استهداف لقواعدها وجنودها المستمر في العراق دليل على افتقارها وبالتنسيق مع حلفائها لأدنى الأساليب التي تمكنها من التقدم في إحلال السلام أمام قوى أخرى إلى جانب عدم قدرتها على استمرار هيمنتها كقوة عالمية …
ثالثها / عدم قدرتها على إحداث تغيير شامل وجاد في القضية السوريه بمعية حلفائها ضمن تحركات مختلفه من قوى أخرى سوا معاديه أو تحالفيه وهذا بارز للعيان في ظل التحرك الاخير لقوى البعث السوري بمعية روسيا والتوغل في مناطق الأكراد التي ضمن التحالف الأمريكي … في ظل تدخل تركي واضح ولأكثر من مره على السياده السوريه على حدودها مع الأتراك كقضايا في حال عدم جدية إيجاد حلول لها لا يمكن أن تولج إلى حل شامل يخص مستقبل سوريا .
رابعها / ما يخص قضايا أخرى وبالذات حلفاء إيران وتهديدها لحلفاء الولايات المتحده على المستوى الإقليمي والدولي ، وما يلحق ذلك ببرنامج إيران النووي .
خامسها / القضية الليبية التي ما زالت ضمن تداعيات متفرقه لا يمكن التقدم فيها نحو سلام دائم فيها .
سادسها / الوضع السوداني والتي كانت الولايات المتحده الامريكيه ساعدت السودانيين على اجتياز مرحلة صعبه وحققت تقدم ملحوظ فيها خلال مرحلة بسيطه لولا تعنت سوداني لبعض قياداتها وتحركات حزبيه سياسيه لبعض القوى حالت دون إحداث ذلك التقدم المرجو في ظل عدم إيجاد حلول قويه ورادعه لمن أرادوا إحداث التقدم على كافة اصعدة ملفات القضية السودانيه …
سابعا / القضية اليمنية والتي باعتقادي برز اخيرا توجه جاد في إيجاد الحلول لمختلف القضايا سوا على نطاق قوى الشرعيه نفسها من جهه ، أو من على نطاق مختلف طرفي النزاع ، ولكن دون إيجاد الوسائل الرادعه لاي قوى تعمل على المماطله في التقدم نحو السلام …
ثامنا / ما يخص لبنان والنظر بتمعن في إحداث التغيير القادم إلى جانب الوضع في مختلف دول القرن الإفريقي وحسب أولويات القضايا التي لابد من وضع خطوط عريضة بمختلفها ، في ظل تحالف اسرائيلي مزدوج بين أعداء أمريكا وحليفتها أمريكا وحلفائها لمستقبل تواجدهم وتمددهم .
ويبقى السؤال الأهم / هل سينجح من وضع هذه التحالفات جعل أمريكا في منعزل وإرضاخها في ظل رئيس قادم ، ام سيكون هناك تحرك امريكي جاد للحفاظ على هيمنتها وقوتها أمام حلفائها واعدائها مع الحفاظ على عدم الدخول في اي تصعيد سياسي مع حلفائها لبعض القضايا ،وكيف سيكون ذلك ؟
اقسم بالله لم استلم من احد اي مال ، اريد عمل وأريد مال
المحلل السياسي / عمار عبدالعزيز حميد سيف المخلافي .
إذا أنا "الإنسان البسيطة " توقعت كل ذلك وأكثر . فكيف لم تتوقع قيادة حزب الرب بذلك.
هي توقعت واعدت لها عدتها.
في ظل الولايات المتحدة الأمريكية تعد ذات تحالفات كبرى وقويه على مستوى العالم والمهيمن وخاصه بتحالفاتها في منطقتنا العربية وبالتحديد مع حلفائها الخليجيين … وفي ظل تماسكها في ذلك إلا أن هناك من يسعى جاهدا لزعزعة هذه القوة والهيمنه واظهارها بمظهر عدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها تجاه حلفائها وعلى مختلف قضايا العالم وجعل الكثير من العثرات أمامها لإستقطاب حلفائها اولا واعدائها ثانيا إلى جهتهم لأغراض الهيمنة أمام قوة عالمية لا تقهر مثل الولايات المتحدة الأمريكية …
_ ولما كان ذلك وكانت العثرات التي تخلق أمام الولايات المتحدة من أعدائها بالفعل يؤثر على علاقتها أمام حلفائها بعدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها نحو مختلف قضايا العالم وخاصة منطقتنا العربية …
وفي ظل ما يحدث من مجريات وبعد سقوط الحراك اليساري بقيادة دول عظمى مثل فرنسا والمانيا وروسيا والداعمين لهم وتحالف شيوعي مع الصين من جهه ، والشيعه من جهة اخرى واستغلال هذه التحالفات على مستوى المنطقة العربية واضعاف بل ودحر الولايات المتحدة الأمريكية من هيمنتها وحلفائها وخاصة المنطقة العربية حال دون ذلك بسقوط قوى اليسار في دول الإتحاد الأوروبي وظهور زعامة قوى اليمين والتي تشكل حلف جيد قادم لأمريكا إلى جانب اضعاف روسيا بالحرب الأوكرانية إلى جانب حرب إسرائيلية ضد القوى التابعة للشيعة في المنطقة العربية جعلت من امريكا تحافظ على زخمها التواجدي بل وتظل متربعة على عرش الهيمنة العالمية أمام اعدائها وحلفائها كذلك .
الا ان الوضع تغير في ظل محاولة روسيا مع قوى يسارية ضعيفه تحاول العودة بشكل أفضل وعدم هزيمتها ، شكل تحالف من تحت الطاولة بين روسيا وفرنسا كقوى داعمه لليسار وتشكل تحالف مع الشيوعية إلى جانب إيران وحلفائها مع حلفاء أمريكا وبالذات دول الخليج كالسعودية والإمارات وقطر ، في ظل عدم وجود جديه في إيجاد حلول للقضية الفلسطينية وما حدث في غزه إلى جانب خروج القرار السياسي من يد هذه الدول بما يتعلق بقضايا اخرى وبالذات لبنان ، وبالتالي عودة هذه القوى الداعمه للشيوعية والشيعه وقوى اليسار وخاصة في المنطقة العربية آخذين بما تعمله إسرائيل حليف أمريكا يعد خرق واضح لأي شراكة حقيقيه مع أمريكا لحل قضايا الوطن العربي .
ويظل هناك سؤال مهم / ماهو دور دولة مصر العربية في ظل هذه التحالفات ؟
وهنا سأورد أغلب القضايا التي بالفعل أصبح الجميع ينظر للولايات المتحدة الأمريكية دون المستوى المرجو باعتبارها قوة عالمية تسعى إلى السلام بمعية حلفائها … ولا يعلم ما هي الأسباب لاستفحال هذه المشاكل دون وجود حلول جدية لما يحدث ..
أولها / القضية الأوكرانية والنظر إلى أنه ما زالت روسيا على إصرار واضح لانضمام أوكرانيا إليها في ظل سياسات يراها البعض غير مجدية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بمعية حلفائها الأوروبيين وحلف الناتو والأطلسي .. إلى جانب تعنت روسي للتقدم في اوكرانيا ولكن هذه المره بمعية حليفتها كوريا والتي بإمكان تخوف حلف الناتو وامريكا منها ،خوفا من الدخول في حرب عالمية متعددة الأقطاب . ويبقى السؤال /
هل سيكون هناك توجه صارم من قبل أمريكا وحلف الناتو حول حلف روسيا مع كوريا ضد أوكرانيا ام ان الوضع الدبلوماسي سيكون هو الخيار الأفضل ؟ في ظل ترتيب وضع روسي مع حلفائها في المنطقة العربية كما اسلفت في سياق كلامي بعمل تحالف مع كوريا حتى لا يتم استخدام القضية الأوكرانية كورقة ضغط عليها في حال تقدمها في الوطن العربي بتحالفها مع حلفاء أمريكا كما اسلفت ؟!
نتن ياهو سيقودكم الى الهاوية ، رغم تقتيلكم لمئات النساء و الأطفال ، جيشكم يتكبد مئات الخسائر في غزة و لبنان ، و حرب لبنان لم تبدأ بعد ، و إيران لم تدخل بعد بكل ثقلها و الجبهة السورية لم تفتح بعد ، اقتصادكم على وشك الافلاس ، مواطنوكم ينامون في الملاجئ ، و لا حل سياسي و لا عسكري في الافق ، عودوا من حيث أتيتم خير لكم.
Koul
الصهاينة ارعبتكم ايران .اما المفرقعات التي ضربتم بها ايران .لم تفعل اي ضرر . والسبب خوف الصهاينة من ايران ..لكن تأكدوا. ان رد ايران في الوعد الصادق 3 سيكون مدمر هده المرة .دخلتم في حرب مع البلد الخطأ .