كنت احترم آراء عدنان الرفاعي ولكن بعد أن أصبح يرد على الدكتور الشحرور بعد وفاته أصبح متل باقي التراثيين فأين كنت يا رفاعي قبل أن يتوفى الشحرور ولماذا لم ترد عليه وهو حي يرزق
بارك الله فيك لقد وظعت أصبعك على الجرح عندما يغيب الاسد يصبح القرد بطل فلم . انا مثلك كنت احترم عدنان الرفاعي ولو أنه يتفلسف زيادة عن اللازم. ولكن بعد موت الشحرور رحمه الله اخذ يعارض واعتقد لا من أجل الفكرة وانما من أجل الشهرة . يجب على المفكر النظيف ان يقوي الافكار القوية للشحرور وينطلق منها في بحوثه لا ان يعارضها لمجرد الشهرة وكسب الجهلة اللذين يعادون الشحرور . ملاحظة لعدنان الرفاعي وغيره من اللذين يصطادون بالماء العكر لو اعتكفتوا وتفكرتوا الف سنة لا تصلون إلى نصف ما وصل اليه محمد شحرور ولو كان بعظكم لبعض ظهيرا . وانصحكم اتركوا الصعود على اكتاف الآخرين. وشكرا
ومن قال انه لم يرد على كلامه وهو حي؛ كلامه هذا مذكور في فيديوهاته القديمة السابقه وشحرور كان حي؛؛ اختللافهم ليس خطأ أو تنافس؛ بل متقارب جدا؛ لكنكم لم تتابعو اكثر
ده كلام فارغ ومتناقد ولم يوفق فى مسالة فوق واكثر شحرور كان رائعا فيها حقيقة لكن ده حسد منه وانا كان شحرور توفى فنحن كلنا شحرور وسوف نرد عليه وعلى امثاله
@@leashidqiimssaviraan8992 هات الرابط ان كنت من الصادقين ! او ع الاقل اسم البرنامج واسم الحلقة لتثبت كلامك المزعوم انه رد ع كلام الدكتور ؟! بل الرفاعي تغير منذ عودته هناك امر او حدث وقع له إما انه رجع للتراث او انه عذب من امن الدولة لحد ما حصل معه خلل بالمفاهيم ! او انه كبر ولم يعد يميز ب الكلمات او الاخيرة وهي التي ارجحها ان منبع علمه جف ولم يعد يصدر شيء فما كان عليه الا ان ياتي ب فيديوهات للدكتور شحرور رحمة الله عليه لكي يكسب مشاهدات وتعليقات للاسف هذا حال الرفاعي الان
شحرور قال هنالك ثابت ومتغير معادلة ثابتها هو الرجل ومتغيرها هو المرأة. هذ قول يوافق السياق القرآني، أما ما ذهبت إليه فهو قول أدبي وفقط. ابحث في التنزيل ستجد بأنه مضوط رياضيا. قدرناه تقديرا. احصاه عده
يا أيها المسلم أخطأ النبي صلى الله عليه وسلم في الصيام والزكاة واخطا سيدنا علي في فهم أية الصيام والزكاة .واتى شحرور وفهم الآية بعد الف وأربعمائة سنة .لذلك يكره الشحرور النبي وأشار إلى عدم اتباعه
@@latifaben568 هذا اختزال وجور وضياع حق لمن عكف واجتهد وخرج بفكر ورؤيه ... ربما اخطأ ربما اصاب بقدر ما كما اخطأ التراثيين واصابوا ، ام التراث بوحى لا يأتيه باطل ؟وليس به خطأ؟؟؟ اهم شي تظل العقول نابضه تتأمل النص المقدس وتخرج لنا كنوزه فالعقول الان ومن بعد اكثر اتساعا وعلما ... للاسف الشيوخ عقولهم جامده رافضه حجريه لا يفسحوا لا نفسهم مجال لدراسة الاجتهادات الاخرى ونقاشها.. ومن يناقش منهم فبالهجوم ورفض مُسبق واستعلاء .
الشحرور استاذ الكل رحمه الله وبدون فلسفة كل اطروحات العلماء لا تصمد امام طرح الشحرور نتمنى من العلماء والمفكرين الافاظل ان يبنوا على الاساس القوي اللذي تركه الشحرور لا ان يخالفوه من أجل الشهرة وليس الفكرة. وشكرا جزيلا لكل من عمل على اظهار عظمة هذا القرآن العظيم واكيد اولهم محمد شحرور رحمه الله.
قـضي الأمر الذي فـيه يخـتـلـفـون لم يـبـق سوى الإخـراج والـنـشـر والـتـطـبـيـق والـتـعـمـيـم .. قـريـبا إن شاء الله سأخـرج عـلم التوريث الرباني بالسبع المثاني وسأرد الاعـتبار للشحرور وأصحح ما أخطأ فـيه .. فصبرا جميلا
كلامه خاطئ جدا. للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟ حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال: ( دينارا ) ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران) لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟ او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟ (( اللغة العربية هي من تقول لست انا )) لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين ) وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى. ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك) يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو. لكن الطامة ليست هنا !! الطامة في: (( فإن كن نساءا فوق اثنتين )) لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا) هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا )) أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
سبحان الله سعادة المهندس كلام الدكتور شحرور رحمه الله مقنع ومنطقي وترتاح له النفس البشريه .وباذن الله سوف يكون هو المطبق وبداية تطبيقه انطلق من تونس الحبيبه ولن يقف هناك .
سبحان الله يا أخي كيف توصلت لهذا؟ فبمجرد النظر إلى حال المذيع الذي تلخبط يظهر لك سفسطة كلام شحرور و نظريته المعقدة. كل كلامه يدل على جهله باللغة العربية و بيانها،. ثم أين المنطق في كلامه: يقول أن الذكر ذكر مرة واحدة و هو تابث بينما يتغير عدد الإناث، قلي لو سمحت أين تتحقق العدالة التي يدعيها و يريدها شحرور إن كانت خمسة نساء أو أربع أو عشرة نساء يأخذن الثلثين مناصفة بينهن و الذكر الوحيد يأخذ الثلث الباقي وحده؟ و أين حق الأم و الأب من ميراث ابنهم المتوفى؟ و أين حق الزوجة؟. هذا مجرد مثال لما في كلامه من تلخبط. و إلا فإن كلامه كله غلط في غلط لأن الكلام في حالة الثلثين أو الثلث عن صورة ليس فيها ذكر أخ . أخي الكريم نحن لم نخترع المواريث و لسنا من وضعها، بل الله من تولى توزيعها و ليس الفقهاء و لا العلماء و لا الصحابة و لا حتى الرسول عليه الصلاة و السلام، و الرسول طبقها كما أفهمها له ربه جل و علا، و نحن نتبع ما طبقه الرسول. فكيف يأتي شحرور بفهم و توزيع جديد، فهل هو نبي جديد ينسخ شريعة نبي؟ و هل هو موحى إليه أم إنه يعلم أحسن من النبي و يفهم أحسن منه كلام الله؟!. فسبحأن الله يا أخي . و الله المستعان. و السلام
@@mohamed9056 السفسطه في عقلك فقط محمد شحرور رحمه الله له عقل وانت ماذا لك؟؟؟ محمد شحرور انسان اشترى الاخره وباع الدنيا و لاكن انت همك في شهوات الدنيا. بالميراث و التعدد و متاع الدنيا 🤷🏻♀️
كلامه خاطئ جدا. للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟ حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال: ( دينارا ) ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران) لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟ او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟ (( اللغة العربية هي من تقول لست انا )) لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين ) وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى. ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك) يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو. لكن الطامة ليست هنا !! الطامة في: (( فإن كن نساءا فوق اثنتين )) لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا) هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا )) أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
انا مع طرح الدكتور شحرور الله يرحمه. شرح منطقي يوافق العقل وهو ايضا تطرق لموضوع الوصية والتي لم تدرج في الفيديو. الوصية التي قال فيها انها هي الاصل في الميراث والتي دكرت في الآية "كتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ " فكيف يلغى حديث يقول "لاوصية لوارث" تشريع من القرآن بجواز توزيع الانسان لماله في وصية حسب ظروف اسرته. يمكن مثلا ان يكون لرب الاسرة ولد معاق ولايشتغل وسط اخوة اصحاء ولديهم دخل من اعمالهم. أعدل ان يأخد مثل اخوانه؟ او بنت وحيدة مثلا ترك والدها منزلا فقط لاغير ويرث اعمامها نصف البيت يبيعونه ليأخدو حصتهم ويرمو بالبنت فالشارع ؟ أفي هدا عدل؟أعدل ان يأخد مثلا الاب او الام فقط السدس ادا كان يعلم صاحب المال ان لا أحد من اخوته او ابنائه سيصرف على والديه ادا توفي ؟ ألا يعلم الله ان هناك حالات مثل هده يقع عليها الظلم ويشرع فقط حصص المواريث ويترك الوصية التي بإمكانها انهاء هدا الظلم؟ حاشى لله ان يكون غير عادل لدلك أظن ان الاية واضحة وتعطي سلطة وتكليف لصاحب المال في تقدير من من اسرته احوج من غيره وعلى اساسه تفعل الوصية. وبعد تنفيدها ادا بقي شيء من التركة يقسم كما في اية المواريث مافي مشكلة ساعتها.لقوله تعالى " من بعد وصية توصون بها او دين". لدلك أستغرب من ان اية تبتدئ ب "كتب عليكم " في القرآن الكريم الدي هو المصدر الاول للتشريعات تلقى كل هدا التهميش بسبب حديث لانعرف صحته من عدمه وحتى لو كان صحيحا. بالعقل والمنطق الاولى ترجيح كلام الله لأنه هو المحفوظ والدائم. والدكتور شحرور مشكور لإحيائه هده الاية من جديد وإعطائها حقها من التفسير
كلامه خاطئ جدا. للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟ حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال: ( دينارا ) ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران) لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟ او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟ (( اللغة العربية هي من تقول لست انا )) لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين ) وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى. ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك) يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو. لكن الطامة ليست هنا !! الطامة في: (( فإن كن نساءا فوق اثنتين )) لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا) هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا )) أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
ax+b < 0 inequation يعني متراجحة فيها أكبر أو أصغر وفي الآية بدأ الله تعالى بالحالة الوسطى ثم ما فوقها ثم عاد إلى الحالة الدنيا وهذا تعبير رياضي يمكن كتابته بالأرقام حتى يكون أوضح واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ( تخصص رياضيات)
كلام المهندس عدنان الرفاعي غير مقنع مع انني من معجبي المهندس عدنان ولكن هنا كلام الدكتور محمد شحرور مقنع وواقاعي اكثر بكثير من كلام المهندس عدنان الرفاعي
صحيح مع أني يعجبني الكثير من كلامه لكن هنا لم يكن موّفق وفيه الكثير من الخلط وعدم التجرد فهو إنطلق من قاعدة الموروث ولذلك خلط عليه الأمر وحاول تخطئة المساواة في نص ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) ولم يوفق
كلامه خاطئ جدا. للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟ حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال: ( دينارا ) ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران) لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟ او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟ (( اللغة العربية هي من تقول لست انا )) لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين ) وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى. ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك) يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو. لكن الطامة ليست هنا !! الطامة في: (( فإن كن نساءا فوق اثنتين )) لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا) هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا )) أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
@@satmed4813 أخي العزيز لا يستحق الاحترام من لا يعرف الله ويعبث أو يظن أنه يمكن أن يعبث في الدين الذي حفظه الله كل من يتكلم في دين الله عز وجل بغير علم ولا هدى حسابه على الله و حسبنا الله ونعم الوكيل
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
@@latifaben568 لم يفعل ابدا ذلك المرجو منك التقصي والتبين قبل الحكم او الرد اذا كنت تخاطب أخوة مثلا واردت ان تخبر احده انه اخذ نفس حصة إخوته ماذا ستقول حظك مثل اخوتك هل يعني انه اخذ ضعف إخوته كانوا اثنين او اكثر جرب وسوف تعلم أن الله ساوى بين الذكر والأنثى وشكرا
أيقـني يا لامية أن قـسمة الميراث بين الذكور والإناث كـلها بالمساواة في كـتاب الله وسأثبت ذلك إن شاء الله ببراهـين عـلمية لسانية منطقـية حـسابية شرعـية قـرءانية %100 تـقـطع كل الألسن وتخرص الخـرّاصين .. فـصبـر جميل
لو اننا افترضنا ان نعمل قسمة عادلة مهما كان العدد لاخدنا التركة وقسمناها على العدد الكامل دكور و اناث. ولكن حكمة الله لما قال "فان كانتا فوق ااثنتين فلهما االثلتان" تبدا حصة الانثى تنقص . هنا السؤال لمادا؟
رحم الله الدكتور محمد شحرور واسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون أشهد الله أن محمد شحرور قد أضاء حياتي وحببني في الله ورسوله بالمنطق الذي قبله عقلي... أما هؤلاء فعلاما يجادلون ويناكفون من أجل ماذا...
كلام الشحرور ليس منطقيا لكنه لامس الأهواء ونسف اللغة العربية التي لايتقنها اصلا هل الأمة الإسلامية لم يكن فيها من يفهم هذه الآيات وهم العرب الاقحاح بل حتى صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم طبقوا الميراث كما يطبقه عامة المسلمين إلى يومنا هذا لاحول ولاقوة الا بالله
@@mohamedhamami5533 بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
السلام اخواني مات الدكتور شحرور جزاه الله خير اما الان فنرى الكثير من هؤلاء الناس يردون عليه ولكن لما كان حي يرزق ما في احد كان يريد مواجهته سبحان الله
لان حجتهم ضعيفة وطرحهم اعوج. والدكتور الرفاعي في صفحته على الفيس لا يستطيع الرد ولو بإجابة واحدة على متابعي الدكتور شحرور وهناك شخص اسمه أبو بشار الحريري تم حظره من صفحة الرفاعي ولديه تحدي. الرفاعي في موضوع. الإرث ولديه اسئله لم يتم إجابته عليها
الغريب بان العلماء يفسرن دائما ان للزكر ضعف المرأه والله يريد دائما الحرص علي المرأه فكيف تأخز هزا النصيب من الارث والله يريد تأمينها والحرص عليها من كل سؤ في القرأن والسنه فانا لا اعقل هزا التفسير لان الله دائما يريد الحفاظ عليها
@@aminaashmawy9174 معاك حق تفسير الدكثور هو الصواب في المواريث و الله اعلم انا تابعت كثير من التفاسير لالدكثور و كانت منطقية لكن على ان يجيبوه بالقران كل الشيوخ يخرجو احاديث ضعيفة و يقولو انهم على حق
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
وكأنه فسر الماء بعد الجهد ماء" لماذا لم ياتي بمثال حسابي لاي عدد موروث مثلا ونريد ان نوزعها حسب قول الله سبحانه وتعالى مثلا المال الموروث ١٠٠٠٠درهم كيف سنوزعها بقول القران الكريم لكل الاحتمالات
الاحكام فى الاسلام حدودية وليست حدية وبتطبيق ذلك فى آية المواريث نجد الاتى فى اية المواريث اعطانا الحد الاقصى للذكر وهو ضعف الانثى اذا كان عدد الاناث ضعف عدد الذكور فإن كان عدد الاناث مثل عدد الذكور او اقل من عدد الذكور فالحد الادنى لحصة الذكر مثل الانثى وان كان نبة عدد الاناث الى عدد الذكور فوق اثنتين فحصة الاناث الثلاثين وحصة الذكور هو الثلث واعطانا فى الاية طريقة التقسيم وهو قسمة عدد الاناث الى عدد الذكور مع الالتزام بألا يتعدى حصة الذكر ضعف الانثلى كحد اقصى ولايقل عن حصة الانثى كحد ادنى مثال لو كان هناك عدد 2ذكر و4 إناث { نقوم بخصم حصة اصحاب الفرائض ان كانوا احياء وهم االاب والام والزوجة من رأس التركة } ثم نقوم بتوزيع الباقى وهو فى المثال الذكر ضعف الانثى واذا كان عدد الذكور 2ذكر وعدد الاناث 2 انثى فحصة الذكر مثل حصة الانثى واذا كان عدد الاناث 3 وعدد الذكور 2 فنقسم عدد الاناث على عدد الذكور تكون حصة الذكر 3/2 اى مرة وننصف من حصة الانثى وهكذا دائما يتم قسمة عدد الاناث على عدد الذكور فتكون النسبة هى حصة الذكر بحيث لاتزيد عن الضعف ولا تقل عن المثل
@@شاهينسلمان-ز6ق يكون ل3 إناث الثلثين ويكون للذكر الثلث فقط وهو فى هذه الحالة لايتعدى ضعف الانثى ولو كان 4 إناث وذكر واحد تكون نفس النسبة الثلثين للاناث وللذكر الثلث وهو ايضا لن يتعدى بل سيكون بالضبط اما إذا كان ذكر واحد و5 إناث هنا لو اعطى للذكر الثلث وال5 إناث الثلثين يكون الذكر قد تعدى ضعف الانثيين ولذلك يكون التقسيم فى هذه الحالة كالآتى نقسم على 7 ونعطى للذكر ضعف الناتج ونعطى الباقى للاناث ال5 ويقسم بينهم بالتساوى
لا أدري ما هو الهدف من هذا النقاش وكأن الصحابة والسلف والخلف لم يفقهوا تفسير آيات الميراث وأصبحنا نحن الآن بعد 1500 عام نحسب ونفلسف الأمور "لو كان ذكر واحد وله 5 أخوات على حسابكم سيتعدى ضعف نصيب الأنثى أليس كذلك ... هداكم الله
@@عبداللهشاكر-ي4ض يااخي بارك الله فيك ..اﻻتسان يتعلم الى اخر حياته..واﻻحلى التفقه في الدين وتدبر ايات الله .وحل تلك التي عليها خﻻف..فما اجمل الخروج من الظلمات الى النور...تنور
كل هذه الاختلافات بسبب الفقه الذي يمنع الوصية بدعوى أن هناك حديث (لا وصية لوارث) وكأن الحديث (ان صح) أكثر حجة من ايات المواريث في الكتاب الذي لا ريب فيه اذ ذكر النصيب بالنسبة للوصية والحظ في ايات الارث عند عدم وجود وصية
يبدو أن المهندس لم يتابع كل كلام دكتور شحرور حول الميراث والوصية ....مصدوم بآرائه حول هذا الموضوع وموضوع النسيء ....لدرجة أنه بذلك يتم لخبطة المسلمين واضطرارهم للرضوخ للموروث أو ممكن يلحد من ليس له باع طويل فى فهم الدين .....دكتور شحرور معظم آراؤه صائبة وعظيمة باستثناء رأيه فى الرزق والحجاب وبعض الأمور الخاصة بأعمال العباد ....على كل حال أنصح كل مخلص بمتابعة الجميع بالإضافة إلى عدم رفض كل المنقول فمنه أحاديث صحيحة بفضل الله ...ياااارب أسألك الهدى لنا جميعا .
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
الله يرحمك دكتور شحرور أما المهندس عدنان لم يفهمنا ولم تصل فكرته لديه ضعف في إيصال المعلومة بل هي مشوشة غير مفهومة في المرات القادمة أتمنى ان يوضح الموضوع ولايجعلة مشوشا
رحمك الله يا دكتور محمد شحرور والله لا يوجد أحد من الفقهاء الذين عاصرناهم استطاع ان يثبت مدى رحمة الله وعدله يا استاذ عدنان ربك عادل فلا تجعلوه غير ذلك تعالى عما يصفون كلامك غير منطقي بالكل، زيادة على ذلك يثبت العصر ان التساوي هو المفروض الان. زمانكم يا حبيبي الذكوريون انتهى وولى
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
شرح الدكتور محمد شحرور رحمه الله اكثر مطابقة مع الآية ومقنع جداً واما كلام عدنان الرفاعي فهو تشتيت الانتباه ومراوغة لايستند على قاعدة فقهية او رياضية وعلى مااعتقد ان عدنان غير مقتنع بما قال وذلك واضح من طريقة كلامه المتخبط ويحاول صياغة كلام الله على مايعتقد من الموروث القديم
كلام الدكتور شحرور مقنع أكثر من الدكتور عدنان .فكيف تحتمل كلمة نساء اثنين من المعاني .هل الذكر نوع من أنواع النساء حسب قول الدكتور عدنان .؟...شحرور مقنع أكثر وحديثه منطقي ( رحمه الله.)
مع كل احترامي للأخ عدنان انه يعتمد على الصرف والتركيب اللغوي للكلمة وهذا ليس حجة على كلام الله كون قواعد اللغة وصرفها جاء بعد قرن من نزول القرآن وهو معتمد على اراء اللغويين الذين هم ليس بحجة على كلام الله ، اما قول الدكتور شحرور فهو قريب للمنطق العقلي ومعتمد على رياضيات التي تستخدم الان في تقسيم الإرث والمواريث .
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
تؤويل الدكتور شحرور رحمه الله موفق جدا جدا جدا سؤالي للدكتور الرفاعي كيف يمكنك صياغة معادلة رياضية مختصرة و دقيقة توزع بها الارث بالطريقة التي اوضحها الدكتور شحرور ادق من الصيغة التي جاءت بها الاية الكريمة، ارجو من الجميع محاولة صياغة هذه الاية الكريمة بطريقة اخرى غير التي جاءت بها حتى يدرك ان احسن وافضل صياغة ممكنة هي التي صاغها رب العالمين.
إذا سلمنا بما قلت فدائما ما يكون هناك باقي في حالة وجود ابنة واحدة وجد يها إذن الباقي يذهب للاعمام مع العلم أن الاعمام غير مذكورين في أية المواريث فقط في الكلالة فمن أين اتيتم فالله يقول شيئا وانتم تاتون بشيء آخر منسوب للرسول الاعظم وتقولون قال الفقيه الفلاني او الشيخ الفلاني فكلامك غير منطقي اطلاقا اطلاقا اطلاقا وكلام الدكتور شحرور منطقي اطلاقا اطلاقا اطلاقا.واستسمح منكم.
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
@@Thekiller-px9yg ان كان له ولد تعنى ان كان له ذرية سواء كان ذكرا اوانثى.....هذاشئ يتفق عليه الكل ...لذا. اتساءل. كيف حدثة أقفال على قلوب الفقهاء والمفسرين لآيات المواريث بأن لايفطنواالى ان وجود ذكر اوانثى للمتوفى يحجب ورث اخوة المتوفى طالما ذرية ولوبنت واحدة. ... ولم يدققوا فى فهم آخر اية فى سورة النساء وتكون عليهم اقفال فى فهمها. .......ان امرئ هلك ليس له ولد .....و....وهويرثها ان لم يكن لها ولد...... ......اى اذا كان لها ولد لا يرثها
نقطة مهمة ذكرها المهندس عدنان الرفاعي، وهو لماذا ذكر كلمة ' نساء ' بحانب كلمة ' انثى '؛ وهذه نقطة مهمة يجب التفكر فيها. فهناك اذا فعلا معادلتان يجب ان تتماشى مع بعضهما البعض. محمد شحرور رحمه الله ما اخذ بعين الاعتبار هذه النقطة. لكن ما يبقى للنقاش او التدبر، هو كيف توزع الورثة بان لا يبقى شيء بعد ذلك. هذا ما ننتظر من عدنان الرفاعي بادلاءه لنا لتكون صحة ما ذكر صحيح 100% ، والا فهناك ما زال خلل في الفهم او التدبر الصحيح.
الاخ الفاضل عدنان الرفاعي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لاتخلط بين الوصية للاولاد والكلالة في قسمة للذكر مثل حظ الانثنين..لان الوصية للاولاد غير مجزاة كايه واحدة ..والاولاد تشمل الذكور والاناث ارجو مراجعة الموضوع والتدقيق في طرح د.محمد شحرور رحمه الله والأولى بك ان تطرح وتناقش الفكرة في حياته وخصوصا الموضوع طرح قبل ٩سنوات تقريبا فلا حق لك طرحه الآن لأنه ماخذ عليك خصوصا من أغلب الناس من المؤيدين والمساندين لطرح واسلوبك الراقي على التحليل والتدبر للنص القرآني...نصيحة من محب
انا اعشق شحرور بس بصراحة غير مقنع تفسيره ان للذكر مثل حظ الانثيين تعني ان الذكر ياخذ مثل كل واحدة منهن ،« غير منطقي » واللي ينتقدوا عدنان علشان قال تفسير كلمة « كن » وربطها بنساء عاقلات فهو حتى وان جنح في شرحه ولكن هذا لا يتعارض مع ما قاله ..عن حصة الذكر مع الانثيين. - ولا اتفق مع عدنان في تفسيرة بان 9 اناث.قد.تعني مثلا احتمال وجود 3 ذكور « الذكر ب 2 اناث » + 3 اناث لان اللفظ.القراني لا يعقل ان يكون بعيدا جدا عن الفهم هكذا .
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
كلام شحرور اوضح واكثر منطقية واقرب للعدل في مسالة الارث. الله سبحانه صاغ هذا الامر على اعتبار وجود حالات عديدة منها الارث الاساسي للاولاد وهي ثلاث حالات كما اوضح شحرور. ومنها ايضا بشكل غير اساسي في حالتي الكلالة. وذكر ايضا نصيب الاب والام في حالتين عند وجود الاولاد وحالتين عند عدم وجود الاولاد. وهذه الحالات تستغرق الارث الاساسي. ووضع حالتين خاصتين للاخوة والاخوات في حالتي الكلالة. وما وجود كل هذه الحالات الا لتحقيق عدل المولى. ولو شاء ان يصوغ الارث حسب فهم علم الفراءض الحالي لجعل قانونا واحدا باحد الصيغ التالية: "للذكر مثلا حظ الانثى" "للذكر ضعف حظ الانثى" "للانثى نصف حظ الذكر" ولكن الصياغة الربانية تحقق البساطة الرياضية والشمولية والعدل وتفسير شحرور كمجموعات ونسب ابسط لفهم للمسلم العادي وبعيد عن تعقيدات علم الفراءض الذي يكاد ان لا يفهمه الفقهاء ناهيك عن العامة الذين انزل الكتاب من اجلهم فسبحان الله..
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
مع الاسف اخطأ د شحرور بالمنطق الرياضي البحت فاذا كان حسب قوله للذكر مثل حظ الانثيين يعني للذكر مثل حظ الانثى نحول كل منهما رياضيا : للذكر مثل حظ الانثيين اي y=2x وللذكر مثل حظ الانثى اي y=x فهل مقبول ان يكون 2x=x !!! طبعًا مرفوض منطقيا ورياضيا والمثال الذي ذكره صحيح لكنه لا ينطبق على مسألة المواريث
كل الشيوخ والفقهاء يفسرون القرآن تفسير ذكوري بحت يقولون ان الذكر هو المسؤول عن الانفاق وعليه يقع حمل العائله والاسره لذلك خصه الله بضعف التركه عن الانثى لنفرض انه صحيح نسبيا وانه فعلا هو المسؤول الاول ... يجب ان نتذكر بأن هذه القسمه بين الاخوان والاخوات وليس بين الرجل وزوجته يعني ان الرجل سيرث من والديه وان الزوجه سترث من والديها ولذلك فإن مقدار ماسيرثه الزوج هو حتما لن يكون ضعف ماترثه الزوجه فقد يكون اكثر بكثير او اقل او حتى لاشيء لله حكمه في كل تشريع وأمر أمرنا فيه وهذا لانقاش فيه ولكن لن نلوي عنق النصوص لنفسره حسب الأهواء...... كلامك استاذ عدنان غير مفهوم وغير منطقي واما كلام الدكتور شحرور فهو اقرب للمنطق والفهم في ان الايه جاءت مكمله لبعضها وان الذكر موجود بالحالات الثلاث ولكن للامانه انا لم اقتنع من الدكتور شحرور بأن الذكر يأخذ مثل الانثيين ولكنها تأخذ مثله ان كانت واحده وهو يأخذ الثلث في حال وجود مافوق الاثنتين والله اعلم اما حصه الام والاب والزوج اوالزوجه فالدكتور شحرور لم يغفلهم في تفسيره وتحدث عنهم بالايه التي بعدها. فلا تكن كبقيه المجحفين الذين طعنوا به وفسروا ماقاله بأن اقتطعوا من فيديوهاته مايناسبهم! اكمل الفيديو ثم علق
بسم الله الرحمن الرحيم وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم (فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ) بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين (وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) الأبوين هما الأب والأم لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ) هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين ) فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه) (فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ) فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11) تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله وفى آخر آيات الميراث (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين (وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) بسم الله الرحمن الرحيم وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) والسلام علي عباد الله المؤمنين
لو اننا افترضنا ان نعمل قسمة عادلة مهما كان العدد لاخدنا التركة وقسمناها على العدد الكامل دكور واناث بالتساوي وكانت حينداك للدكر مثل حض الانثى ولكن حكمة الله لما قال "فان كانتا فوق ااثنتين فلهما االثلتان" تبدا حصة الانثى تنقص . هنا السؤال لمادا؟
على الاستاذين الكريمين التساؤل عن حكمة اختلاف كلمتين قريبتين و هما ( الانثيين) و (اثنتين) مع العلم ان الاستاذين الكريمين متبنيان قضية عدم التطابق ( الترادف) و هنا اللخبطة حظ الانثيين لا يساوي حظ الاثنتين الانثيين في اللغة كونها معرفة تشير إلى واحدة من بين الاثنتين . للذكر مثل حظ الانثيين معناه ما يأخذ الذكر الواحد في حالة كون الاناث عددهن ضعف الذكور ينبغي أن يكون يساوي حظ كل واحدة (أي حظ الانثيين) و ليس حظ الاثنتين الانثيان شخص و ليست عدد لكن اثنتان هو عدد الاناث و ليس أشخاص للمزيد من الشرح الرجاء قراءة آيات من الضأن اثنين و من البقر اثنين ... هنا تتبين الأمور تحياتي للجميع ❤
هنا في هذه الاية محصص للاولاد وفعلا الولد ثابت و الانابث هو المتعدد و الواو العطف توضح بان الاية لم تخرج عن قسمة التركة للاولا والدليل القاطع هو وان كانت واحدة فلها النصف مع احها و الورثة الاخرين نذكورين في اية اخرى
مثال شحرور خاطئ فيما يخص سؤال الناس في الشارع. انا لو قلت اعطيتك يا احمد مثلما اعطيت ( صديقاك ).. وليس اصدقاءك ..وهنا يوجد فرق.!! ولنقل انني اعطيت احمدا دينارا فهل سيفهم احمد انني اعطيت صديقيه دينارا ام لكل واحد منهم دينارا اي ما مجموعه دينارين ؟ ولهذا قال الله: للذكر مثل (حظ) ولم يقل (حظا) او (مثلي) بدل (مثل) وهذه جملة مفتاحية اراد الله بها ان تُتخذ كـ مقياس يفهم منه (الضِعف) للذكر. في هذه الحالة.
دكتور. الاية هي المزان لتقسيم التاركة بين الاولاد للذكر مثل حظ الانثيين.... هي الاساس لان الله اعطانا المقياس الذي عليه نقيس لان الاولاد ..الاحتملات كثيرة اي يكون مثلا... 5ذكور..3 اناث 6اناث..4ذكور.و قس على ذلك مئات احتملات..لم يذكرهم في القران.. لا تطلب ذلك مئات الصحف الله اعطانا معادلة واحدة و عليه القياس و هذه المعادلة ذكرها و لكن لا تفقهون و هي... لذكر مثل حظ النثيين فان كن نساء فوق اثنتين فلهن 2/3 وان كانت واحدة فلها النصف معادلة واضحة باسطة جدا. اي ذكر 1......مع انثيين2 ذكر 1.....مع اناث 3..4..5...6.7 فوق اثنتيي ذكر 1....مع انثى 1 و بهذه المعادلة نقيس على كل الاحتملات الممكنة....سهلةجدا... و لو كان للذكر مثل النثيين فقط.. لما اضف فان كن فوق اثنتيين او ان كانت واحدة.. لان القسمة سهلة لا غبار عليها.. نساء اثنتين تاخذ من التاركة بعد نصيب الأبوين و الزوجة.. و كذلك بالنسبة لواحدة.... تاخذ من التاركة بعد نصيب الابوين و الزوجة.. لا تحتاج الى توضيح... لا بد من دراسة الايات المراث كاملة مع بعض... لان اخر اية من سورة النساء توضح المعادلة.. الكللة. وضوح لا غبار عليه. ان كن اثنتان لهم 2/3....1/3الباقي لمن؟؟؟اليس للذكر واحدة لها 1/2....وال1/2الباقي. لمن ؟؟؟؟ اليس للذكر اخوة رجال و نساء.... الذكر مثل الانثيين الاية لم تفهم لان انفصلوا الايات عن بعضها.... لم يرتلوا الايات... هي معادلة وضعها الله لنا لنقيس على جميع الاحتمالات... وجود ذكورمع اناث وكم احتملات!!!!!!!!
أنا لا أفهم؟؟؟. في بداية الآية " يوصيكم الله في أولادكم " ، الله يخاطب أحياء في كيفية الوصية لأولادهم ثم بعد ذلك يتكلم عن أموات و ميراث : " و أن كن نساء فوق اثنتين......مما ترك" ؟؟؟؟؟ ثم مثلا في حالة "نساء فوق اثنتين" فلهن الثلثان فأين يذهب الثلث الباقي؟ و كذالك نفس الشيء للحالات الأخرى.
فى هذه الآية الثلث يذهب لأم واب المتوفى ولايرث الاخوة شيئ فى هذه الآية الواضحة نظرالوجود اما الاولاد والوالدين اوالوالدين وحدهم اوالاولاد وحدهم وكل هؤلاء اواحدهم يحجب الاخوة هذا ماتقول الآية الكريمة.......كما انه ليس هناك نص صريح يذكر الأبناء الذكور فقط فى الآية ورغم ذلك نجدهم يورثون الذكور كل الميراث أو الذكر الواحد ...رغم أنه لاتوجد عبارات صريحة فى الآية بهذا ..وبناء عليه ...فانه اذا البنت الواحدة بعداخذها للنصف تاخذباقى التركة فى حال عدم وجود والدين للمتوفى .... والاولادالذكور مذكورين اذا تحت بند نساءا فوق اثنتين لان الله قال ...كلمة مثل ....للذكر مثل حظ الا نثيين اى حينما نتحدث اذا عن ثلاث بنات فنحن اذا كاننانفول ولد ذكر وانثى واحدة ست بنات اى ثلاثة ذكور ....وهكذا اما الذكر الواحد فهو موجود فى ....للذكر مثل حظ الانثيين.... وتوضيح عدنان الرفاعى ممتاذ.
عشان يشرح( فوق اثنتين) خلط مواضيع اخرى وتفلسف وصال وجال ولم نفهم وهذا هو عدنان الرفاعي بينما محمد شحرور يعطيك المعلومه مختصرهواضحه ولا يتفلسف مثل عدنان الرفاعي لذلك لم ينجح
كنت احترم آراء عدنان الرفاعي
ولكن بعد أن أصبح يرد على الدكتور الشحرور بعد وفاته أصبح متل باقي التراثيين
فأين كنت يا رفاعي قبل أن يتوفى الشحرور ولماذا لم ترد عليه وهو حي يرزق
بارك الله فيك لقد وظعت أصبعك على الجرح عندما يغيب الاسد يصبح القرد بطل فلم . انا مثلك كنت احترم عدنان الرفاعي ولو أنه يتفلسف زيادة عن اللازم. ولكن بعد موت الشحرور رحمه الله اخذ يعارض واعتقد لا من أجل الفكرة وانما من أجل الشهرة . يجب على المفكر النظيف ان يقوي
الافكار القوية للشحرور وينطلق منها في بحوثه لا ان يعارضها لمجرد الشهرة وكسب الجهلة اللذين يعادون الشحرور . ملاحظة لعدنان الرفاعي وغيره من اللذين يصطادون بالماء العكر لو اعتكفتوا وتفكرتوا الف سنة
لا تصلون إلى نصف ما وصل اليه محمد شحرور ولو كان بعظكم لبعض ظهيرا . وانصحكم اتركوا الصعود على اكتاف
الآخرين. وشكرا
ومن قال انه لم يرد على كلامه وهو حي؛ كلامه هذا مذكور في فيديوهاته القديمة السابقه وشحرور كان حي؛؛ اختللافهم ليس خطأ أو تنافس؛ بل متقارب جدا؛ لكنكم لم تتابعو اكثر
ده كلام فارغ ومتناقد ولم يوفق فى مسالة فوق واكثر شحرور كان رائعا فيها حقيقة لكن ده حسد منه وانا كان شحرور توفى فنحن كلنا شحرور وسوف نرد عليه وعلى امثاله
@@leashidqiimssaviraan8992 هات الرابط ان كنت من الصادقين !
او ع الاقل اسم البرنامج واسم الحلقة لتثبت كلامك المزعوم انه رد ع كلام الدكتور ؟! بل الرفاعي تغير منذ عودته
هناك امر او حدث وقع له
إما انه رجع للتراث او انه عذب من امن الدولة لحد ما حصل معه خلل بالمفاهيم ! او انه كبر ولم يعد يميز ب الكلمات او الاخيرة وهي التي ارجحها ان منبع علمه جف ولم يعد يصدر شيء فما كان عليه الا ان ياتي ب فيديوهات للدكتور شحرور رحمة الله عليه لكي يكسب مشاهدات وتعليقات للاسف هذا حال الرفاعي الان
ورده للعلامة الراحل الدكتور محمد شحرور غير عادل وغير منصف لماذا لم يرد عليه وهو على قيد الحياة?
محمد شحرور رحمه الله منطقي في كلامه وقريب كل القرب الى العقل وشكرا ك يا عدنان على الى اجتهادك رغم انه غير منطقي
شحرور قال هنالك ثابت ومتغير
معادلة ثابتها هو الرجل ومتغيرها هو المرأة.
هذ قول يوافق السياق القرآني، أما ما ذهبت إليه فهو قول أدبي وفقط.
ابحث في التنزيل ستجد بأنه مضوط رياضيا.
قدرناه تقديرا. احصاه عده
رائع رحمك الله
يا استاذ مع احترامي لك شرحك فيه شيء من الاخطاء لا تعارض الذكتور شحرور لمجرد الطعن ذ شحرور الذي فتح الباب الذي كان مقفل
حبذا لو راجعت تعليقي اعلاه لو تفضلت ورددت علي
شكرا
معك حق
يا أيها المسلم أخطأ النبي صلى الله عليه وسلم في الصيام والزكاة واخطا سيدنا علي في فهم أية الصيام والزكاة .واتى شحرور وفهم الآية بعد الف وأربعمائة سنة .لذلك يكره الشحرور النبي وأشار إلى عدم اتباعه
@@latifaben568 في هاذ الصدد ارجع الى محاضرة الدكتور شحرور سوف ينجلي لك الغبار
@@latifaben568
هذا اختزال وجور وضياع حق لمن عكف واجتهد وخرج بفكر ورؤيه ... ربما اخطأ ربما اصاب بقدر ما كما اخطأ التراثيين واصابوا ، ام التراث بوحى لا يأتيه باطل ؟وليس به خطأ؟؟؟
اهم شي تظل العقول نابضه تتأمل النص المقدس وتخرج لنا كنوزه فالعقول الان ومن بعد اكثر اتساعا وعلما ... للاسف الشيوخ عقولهم جامده رافضه حجريه لا يفسحوا لا نفسهم مجال لدراسة الاجتهادات الاخرى ونقاشها.. ومن يناقش منهم فبالهجوم ورفض مُسبق واستعلاء .
الشحرور استاذ الكل رحمه الله وبدون فلسفة كل اطروحات
العلماء لا تصمد امام طرح الشحرور نتمنى من العلماء والمفكرين الافاظل ان يبنوا على الاساس القوي اللذي تركه
الشحرور لا ان يخالفوه من أجل الشهرة وليس الفكرة. وشكرا
جزيلا لكل من عمل على اظهار عظمة هذا القرآن العظيم واكيد اولهم محمد شحرور رحمه الله.
قـضي الأمر الذي فـيه يخـتـلـفـون لم يـبـق سوى الإخـراج والـنـشـر والـتـطـبـيـق والـتـعـمـيـم .. قـريـبا إن شاء الله
سأخـرج عـلم التوريث الرباني بالسبع المثاني وسأرد الاعـتبار للشحرور وأصحح ما أخطأ فـيه .. فصبرا جميلا
كلامه خاطئ جدا.
للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم
ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟
حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال:
( دينارا )
ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران)
لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟
او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟
(( اللغة العربية هي من تقول لست انا ))
لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين )
وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى.
ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك)
يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو.
لكن الطامة ليست هنا !!
الطامة في:
(( فإن كن نساءا فوق اثنتين ))
لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا)
هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا ))
أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
سبحان الله سعادة المهندس كلام الدكتور شحرور رحمه الله مقنع ومنطقي وترتاح له النفس البشريه .وباذن الله سوف يكون هو المطبق وبداية تطبيقه انطلق من تونس الحبيبه ولن يقف هناك .
يارب امين
طز
سبحان الله يا أخي كيف توصلت لهذا؟
فبمجرد النظر إلى حال المذيع الذي تلخبط يظهر لك سفسطة كلام شحرور و نظريته المعقدة. كل كلامه يدل على جهله باللغة العربية و بيانها،. ثم أين المنطق في كلامه: يقول أن الذكر ذكر مرة واحدة و هو تابث بينما يتغير عدد الإناث، قلي لو سمحت أين تتحقق العدالة التي يدعيها و يريدها شحرور إن كانت خمسة نساء أو أربع أو عشرة نساء يأخذن الثلثين مناصفة بينهن و الذكر الوحيد يأخذ الثلث الباقي وحده؟ و أين حق الأم و الأب من ميراث ابنهم المتوفى؟ و أين حق الزوجة؟. هذا مجرد مثال لما في كلامه من تلخبط. و إلا فإن كلامه كله غلط في غلط لأن الكلام في حالة الثلثين أو الثلث عن صورة ليس فيها ذكر أخ .
أخي الكريم نحن لم نخترع المواريث و لسنا من وضعها، بل الله من تولى توزيعها و ليس الفقهاء و لا العلماء و لا الصحابة و لا حتى الرسول عليه الصلاة و السلام، و الرسول طبقها كما أفهمها له ربه جل و علا، و نحن نتبع ما طبقه الرسول. فكيف يأتي شحرور بفهم و توزيع جديد، فهل هو نبي جديد ينسخ شريعة نبي؟ و هل هو موحى إليه أم إنه يعلم أحسن من النبي و يفهم أحسن منه كلام الله؟!. فسبحأن الله يا أخي . و الله المستعان. و السلام
@@mohamed9056
السفسطه في عقلك فقط محمد شحرور رحمه الله له عقل وانت ماذا لك؟؟؟ محمد شحرور انسان اشترى الاخره وباع الدنيا و لاكن انت همك في شهوات الدنيا. بالميراث و التعدد و متاع الدنيا 🤷🏻♀️
@@mohamed9056
فين الرسول طبقها؟؟؟ كنت جالس معه في بيته؟ عليه الصلاة والسلام
والله مافهمت عليك يا شيخ ، الدكتور شحرور كلامه أوضح .
كلامه خاطئ جدا.
للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم
ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟
حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال:
( دينارا )
ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران)
لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟
او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟
(( اللغة العربية هي من تقول لست انا ))
لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين )
وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى.
ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك)
يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو.
لكن الطامة ليست هنا !!
الطامة في:
(( فإن كن نساءا فوق اثنتين ))
لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا)
هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا ))
أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
انا مع طرح الدكتور شحرور الله يرحمه. شرح منطقي يوافق العقل وهو ايضا تطرق لموضوع الوصية والتي لم تدرج في الفيديو. الوصية التي قال فيها انها هي الاصل في الميراث والتي دكرت في الآية "كتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ " فكيف يلغى حديث يقول "لاوصية لوارث" تشريع من القرآن بجواز توزيع الانسان لماله في وصية حسب ظروف اسرته. يمكن مثلا ان يكون لرب الاسرة ولد معاق ولايشتغل وسط اخوة اصحاء ولديهم دخل من اعمالهم. أعدل ان يأخد مثل اخوانه؟ او بنت وحيدة مثلا ترك والدها منزلا فقط لاغير ويرث اعمامها نصف البيت يبيعونه ليأخدو حصتهم ويرمو بالبنت فالشارع ؟ أفي هدا عدل؟أعدل ان يأخد مثلا الاب او الام فقط السدس ادا كان يعلم صاحب المال ان لا أحد من اخوته او ابنائه سيصرف على والديه ادا توفي ؟ ألا يعلم الله ان هناك حالات مثل هده يقع عليها الظلم ويشرع فقط حصص المواريث ويترك الوصية التي بإمكانها انهاء هدا الظلم؟
حاشى لله ان يكون غير عادل لدلك أظن ان الاية واضحة وتعطي سلطة وتكليف لصاحب المال في تقدير من من اسرته احوج من غيره وعلى اساسه تفعل الوصية. وبعد تنفيدها ادا بقي شيء من التركة يقسم كما في اية المواريث مافي مشكلة ساعتها.لقوله تعالى " من بعد وصية توصون بها او دين". لدلك أستغرب من ان اية تبتدئ ب "كتب عليكم " في القرآن الكريم الدي هو المصدر الاول للتشريعات تلقى كل هدا التهميش بسبب حديث لانعرف صحته من عدمه وحتى لو كان صحيحا. بالعقل والمنطق الاولى ترجيح كلام الله لأنه هو المحفوظ والدائم. والدكتور شحرور مشكور لإحيائه هده الاية من جديد وإعطائها حقها من التفسير
الكهنوت الاسلامي تجرأ على الله سبحانه وتعالى ونسخوا عشرات الايات في فقههم ولم يجرأ ولا حتى شيخ واحد منهم ان ينسخ حديث ارضاع الكبير من كتبهم!!
كلامه خاطئ جدا.
للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم
ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟
حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال:
( دينارا )
ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران)
لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟
او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟
(( اللغة العربية هي من تقول لست انا ))
لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين )
وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى.
ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك)
يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو.
لكن الطامة ليست هنا !!
الطامة في:
(( فإن كن نساءا فوق اثنتين ))
لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا)
هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا ))
أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
ax+b < 0 inequation يعني متراجحة فيها أكبر أو أصغر وفي الآية بدأ الله تعالى بالحالة الوسطى ثم ما فوقها ثم عاد إلى الحالة الدنيا وهذا تعبير رياضي يمكن كتابته بالأرقام حتى يكون أوضح واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ( تخصص رياضيات)
من فضلك زيد فسرها بمعادلة رياضية
كلام المهندس عدنان الرفاعي غير مقنع مع انني من معجبي المهندس عدنان ولكن هنا كلام الدكتور محمد شحرور مقنع وواقاعي اكثر بكثير من كلام المهندس عدنان الرفاعي
تعليقي لو تفضلت
انت لا تعرف شيء وكفاك تدجيل
صحيح مع أني يعجبني الكثير من كلامه لكن هنا لم يكن موّفق وفيه الكثير من الخلط وعدم التجرد فهو إنطلق من قاعدة الموروث ولذلك خلط عليه الأمر وحاول تخطئة المساواة في نص ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) ولم يوفق
لم تستطع سيدي إقناعنا. ...... الله يرحمك يا أستاذنا دكتور شحرور. ..
كلامه خاطئ جدا.
للذكر مثل حظ الانثيين = يحصل زيد على مثلما حصلتا عليه سارة وريم
ولكن كم حصلت كل واحدة منهن ؟
حصلت كل واحدة منهن على سبيل المثال:
( دينارا )
ولزيد مثلما حصلتا عليه اي (ديناران)
لكن لماذا ديناران وليس دينارا واحدا ؟
او من قال ان هذا يعني ان زيدا له ديناران بدلا من واحد بما ان اختاه حصلت كل واحدة على دينار ؟
(( اللغة العربية هي من تقول لست انا ))
لانه جاء في النص ( مثل حظ الانثيين )
وهذا يفيد الجمع والا فالابلغ قول: مثل حظ الانثى.
ونلاحظ عندما نكمل القراءة نرى ان القسمة ليست متساوية عندما نقرأ: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن "ثلثا" ما ترك)
يعني لو ان لزيد عشرة اخوات اناث كلهن سيتقاسمن (الثلثين مجتمعات) ولزيد الثلث الثالث كله له .. وهذا ليس تساو.
لكن الطامة ليست هنا !!
الطامة في:
(( فإن كن نساءا فوق اثنتين ))
لاحظ عزيزي القارئ الله ذكر كلمة (نساءا)
هذا يعني أننا انتقلنا لحالة جديدة مختلفة عن الأولى وهنا يكون زيدا قد (( تبخر حرفيا ))
أي أنه ليس ثمة ذكر في الموضوع يا سيد شحرور 🤦🏻♂️
رحمة الله على الدكتور محمد شحرور الذي أيقظ الفكر الإسلامي من سباته. وساهم في تأجيج النقاش في أمور فقهية عششت و سيطرت على العقول لقرون عدة.
كلامك.فاضي وشحرور كلامه عقلي واضح قوته
احتار حقا في من يقتنع بكلمة واحدة من الهالك شحرور. ابسط شيء اللغة التي نزل بها القرآن هي العربية و هو لا يحترم اي قاعدة لغوية
@@satmed4813 أخي العزيز لا يستحق الاحترام من لا يعرف الله ويعبث أو يظن أنه يمكن أن يعبث في الدين الذي حفظه الله كل من يتكلم في دين الله عز وجل بغير علم ولا هدى حسابه على الله و حسبنا الله ونعم الوكيل
صدقت شحرور عميق وحجته قوية
@@satmed4813 وهل ضمنت نفسك من الهلاك حتى تقول عن الشحرور انه هلك( وكل شيء هالك إلا وجهه...)
كلكم ذباب أمام منطق و قوة برهان الدكتور محمد شحرور .. رحمة الله عليه
@@latifaben568 لا تنطح بدون علم صديقي.. و تتقول على الرجل مالم يقله.. أين قال شحرور ان الله ذكر؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
رحمة الله على الاستاذ شحرور
تفسير الدكتور شحرور رحمه الله مقنع و قريب للعقل. و ما الدليل عندما يكون الاولاد انات يرث معهم الاعمام؟
يا جمال انت تكذب النبي وترجح الشحرور .كيف والنبي اورث الذكور ضعف الإناث
@@latifaben568 لم يفعل ابدا ذلك المرجو منك التقصي والتبين قبل الحكم او الرد اذا كنت تخاطب أخوة مثلا واردت ان تخبر احده انه اخذ نفس حصة إخوته ماذا ستقول حظك مثل اخوتك هل يعني انه اخذ ضعف إخوته كانوا اثنين او اكثر جرب وسوف تعلم أن الله ساوى بين الذكر والأنثى وشكرا
يا لي مجنني! ان قراءن ماجاب سيرت الخال والعم بس مدخلينهم في الارث مع ان القران واضح قال (اوصيكم في اولادكم).
@@nabahetmrabet7868 دامهم ذكور وهم ع دين تراثي عنصري ذكوري لازم يدسون الذكور ف الورثه اما كلام القرآن فلا يهمهم لانه بنظرهم منسوخ
Nabahet Mrabet اذا كان فيه اولاد للميت يحجب العم على طول واذا كان فيه اخوه نفس الشي يحجب
الله اسمه العادل و لا اظنه يغضب للمساواة و هو الذي قال و جعلناكم من ذكر انثى
أيقـني يا لامية أن قـسمة الميراث بين الذكور والإناث كـلها بالمساواة في كـتاب الله وسأثبت ذلك إن شاء الله ببراهـين عـلمية لسانية منطقـية حـسابية شرعـية قـرءانية %100 تـقـطع كل الألسن وتخرص الخـرّاصين .. فـصبـر جميل
لو اننا افترضنا ان نعمل قسمة عادلة مهما كان العدد لاخدنا التركة وقسمناها على العدد الكامل دكور و اناث. ولكن حكمة الله لما قال "فان كانتا فوق ااثنتين فلهما االثلتان" تبدا حصة الانثى تنقص . هنا السؤال لمادا؟
لاتقارن تفسيرك بتفسير الدكتور شحرور رحمة الله تغشاه
والله ان كلامك مافهمت منه كلمة واحدة
المهندس عدنان غبش على الآية أكثر من د. شحرور الذي اقنعني بقراءة موضوعية أفضل
لا احد سيرث الكل سيموت ولا ياخذ معه شيئ ....والله سيرث الارض والسماوات سبحانه وتعالي
رحم الله الدكتور محمد شحرور واسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
أشهد الله أن محمد شحرور قد أضاء حياتي وحببني في الله ورسوله بالمنطق الذي قبله عقلي... أما هؤلاء فعلاما يجادلون ويناكفون من أجل ماذا...
كلام الشحرور ليس منطقيا لكنه لامس الأهواء
ونسف اللغة العربية التي لايتقنها اصلا
هل الأمة الإسلامية لم يكن فيها من يفهم هذه الآيات وهم العرب الاقحاح
بل حتى صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم طبقوا الميراث كما يطبقه عامة المسلمين إلى يومنا هذا
لاحول ولاقوة الا بالله
رحم الله الدكتور محمد شحرور
اقنعني وازال الغمامة من على عيني
جزاه الله عني خير الجزاء
@@mohamedhamami5533 بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
السلام اخواني مات الدكتور شحرور جزاه الله خير اما الان فنرى الكثير من هؤلاء الناس يردون عليه ولكن لما كان حي يرزق ما في احد كان يريد مواجهته سبحان الله
لان حجتهم ضعيفة وطرحهم اعوج. والدكتور الرفاعي في صفحته على الفيس لا يستطيع الرد ولو بإجابة واحدة على متابعي الدكتور شحرور وهناك شخص اسمه أبو بشار الحريري تم حظره من صفحة الرفاعي
ولديه تحدي. الرفاعي في موضوع. الإرث ولديه اسئله لم يتم إجابته عليها
الغريب بان العلماء يفسرن دائما ان للزكر ضعف المرأه والله يريد دائما الحرص علي المرأه فكيف تأخز هزا النصيب من الارث والله يريد تأمينها والحرص عليها من كل سؤ في القرأن والسنه فانا لا اعقل هزا التفسير لان الله دائما يريد الحفاظ عليها
@@aminaashmawy9174 معاك حق تفسير الدكثور هو الصواب في المواريث و الله اعلم انا تابعت كثير من التفاسير لالدكثور و كانت منطقية لكن على ان يجيبوه بالقران
كل الشيوخ يخرجو احاديث ضعيفة و يقولو انهم على حق
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
مع احترامي للمهندس
تاويلك للاية غير شافي وغير مقنع
vita malvinni
لو عرفتي الجبر كان تحققت من صحة الكلام
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
وكأنه فسر الماء بعد الجهد ماء" لماذا لم ياتي بمثال حسابي لاي عدد موروث مثلا ونريد ان نوزعها حسب قول الله سبحانه وتعالى مثلا المال الموروث ١٠٠٠٠درهم كيف سنوزعها بقول القران الكريم لكل الاحتمالات
والله يا دكتور عدنان ما وضحت شيئا أخدت تردد في الآيات دون تفسير .لكن كلام الدكتور شحرور مقنع ومنطقي.اللهم أسكنه فسيح جنانك.
الاحكام فى الاسلام حدودية وليست حدية وبتطبيق ذلك فى آية المواريث نجد الاتى فى اية المواريث اعطانا الحد الاقصى للذكر وهو ضعف الانثى اذا كان عدد الاناث ضعف عدد الذكور فإن كان عدد الاناث مثل عدد الذكور او اقل من عدد الذكور فالحد الادنى لحصة الذكر مثل الانثى وان كان نبة عدد الاناث الى عدد الذكور فوق اثنتين فحصة الاناث الثلاثين وحصة الذكور هو الثلث واعطانا فى الاية طريقة التقسيم وهو قسمة عدد الاناث الى عدد الذكور مع الالتزام بألا يتعدى حصة الذكر ضعف الانثلى كحد اقصى ولايقل عن حصة الانثى كحد ادنى مثال لو كان هناك عدد 2ذكر و4 إناث { نقوم بخصم حصة اصحاب الفرائض ان كانوا احياء وهم االاب والام والزوجة من رأس التركة } ثم نقوم بتوزيع الباقى وهو فى المثال الذكر ضعف الانثى واذا كان عدد الذكور 2ذكر وعدد الاناث 2 انثى فحصة الذكر مثل حصة الانثى واذا كان عدد الاناث 3 وعدد الذكور 2 فنقسم عدد الاناث على عدد الذكور تكون حصة الذكر 3/2 اى مرة وننصف من حصة الانثى وهكذا دائما يتم قسمة عدد الاناث على عدد الذكور فتكون النسبة هى حصة الذكر بحيث لاتزيد عن الضعف ولا تقل عن المثل
فلو كان ذكر واحد يقابله ثﻻث من اﻻناث .كيف يكون التقسيم
@@شاهينسلمان-ز6ق يكون ل3 إناث الثلثين ويكون للذكر الثلث فقط وهو فى هذه الحالة لايتعدى ضعف الانثى ولو كان 4 إناث وذكر واحد تكون نفس النسبة الثلثين للاناث وللذكر الثلث وهو ايضا لن يتعدى بل سيكون بالضبط اما إذا كان ذكر واحد و5 إناث هنا لو اعطى للذكر الثلث وال5 إناث الثلثين يكون الذكر قد تعدى ضعف الانثيين ولذلك يكون التقسيم فى هذه الحالة كالآتى نقسم على 7 ونعطى للذكر ضعف الناتج ونعطى الباقى للاناث ال5 ويقسم بينهم بالتساوى
لا أدري ما هو الهدف من هذا النقاش وكأن الصحابة والسلف والخلف لم يفقهوا تفسير آيات الميراث وأصبحنا نحن الآن بعد 1500 عام نحسب ونفلسف الأمور "لو كان ذكر واحد وله 5 أخوات على حسابكم سيتعدى ضعف نصيب الأنثى أليس كذلك ... هداكم الله
@@عبداللهشاكر-ي4ض يااخي بارك الله فيك ..اﻻتسان يتعلم الى اخر حياته..واﻻحلى التفقه في الدين وتدبر ايات الله .وحل تلك التي عليها خﻻف..فما اجمل الخروج من الظلمات الى النور...تنور
@@mohmedmegahed8639 هل اتعبك لو طلبت مثال باﻻرقام ؟
رحم الله دكتور شحرور انار عقولنا ووضعنا على الطريق الصحيح
ماللهم احسن خاتمتنا كما احسنت خاتمته
اللهم رضاك والجنة للجميع
تحياتي من المغرب
لابدّ أن نعلم ان من وضع القسمة هو رب العالمين وهو وحدة كامل المعرفة وشكراً لكم
كل هذه الاختلافات بسبب الفقه الذي يمنع الوصية بدعوى أن هناك حديث (لا وصية لوارث) وكأن الحديث (ان صح) أكثر حجة من ايات المواريث في الكتاب الذي لا ريب فيه اذ ذكر النصيب بالنسبة للوصية والحظ في ايات الارث عند عدم وجود وصية
كلام الدكتور محمد شحرور مقنع اكثر رحمة الله علية وغفرله
يبدو أن المهندس لم يتابع كل كلام دكتور شحرور حول الميراث والوصية ....مصدوم بآرائه حول هذا الموضوع وموضوع النسيء ....لدرجة أنه بذلك يتم لخبطة المسلمين واضطرارهم للرضوخ للموروث أو ممكن يلحد من ليس له باع طويل فى فهم الدين .....دكتور شحرور معظم آراؤه صائبة وعظيمة باستثناء رأيه فى الرزق والحجاب وبعض الأمور الخاصة بأعمال العباد ....على كل حال أنصح كل مخلص بمتابعة الجميع بالإضافة إلى عدم رفض كل المنقول فمنه أحاديث صحيحة بفضل الله ...ياااارب أسألك الهدى لنا جميعا .
لم أقتنع للاسف .. ارى تفسير الدكتور شحرور اكثر اقناعا
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
الله يرحمك دكتور شحرور أما المهندس عدنان لم يفهمنا ولم تصل فكرته لديه ضعف في إيصال المعلومة بل هي مشوشة غير مفهومة في المرات القادمة أتمنى ان يوضح الموضوع ولايجعلة مشوشا
یلیق تاخذ دروس عند الدکتور شحرور الله یرحمو دروسو الان فی کتبو و فیدیوهات علی الیوتوب
عدنان الرفاعي شخصية سلفية بغطاء تنويري يعني يريد اعطاء التراث صبغة تنويرية و هذا يشبه منهج بعض شيوخ الاخوان الذين يسمون انفسهم الوسطية
يا سيدي تفسيرك غير مقنع تماما، الدكتور شحرور رحمه الله كان له تفسير منطقي ويعكس عظمة الله.
رحمك الله يا دكتور محمد شحرور والله لا يوجد أحد من الفقهاء الذين عاصرناهم استطاع ان يثبت مدى رحمة الله وعدله
يا استاذ عدنان ربك عادل فلا تجعلوه غير ذلك تعالى عما يصفون
كلامك غير منطقي بالكل، زيادة على ذلك يثبت العصر ان التساوي هو المفروض الان. زمانكم يا حبيبي الذكوريون انتهى وولى
مع احترامي الكامل لم توفق في شرحها كما فعل المرحوم شحرور فهو اكثر اقناعا رياضيا
في قضية الإرث الأحرى أن يعطوا أمثلة لتبسيط الفهم.
للأسف المهندس عقد الأمر أكثر.
إحتراماتي
هههههههه فعلا
عظمة على عظمة دكتور شحرور
كلام عدنان مقبول لغويا + عاطفة بينما كلام شحرور مقبول لغويا + منطق رياضي = س
كلام الدكتور شحرور أكثر إقناعا يبدو لي ذلك.
مع احترامي لك ، الدكتور شحرور حجته وشرحه أكثر منطقية بل و عبقرية
ولم يقل الله (ولذكر مثل حظ انثيين).....بل قال( ولذكر مثل حظ الانثيين)....العباره الاولى هي مايفسره التراث والايه الثانيه هي مايقرأه المنطق والعقل
كلام الشحرور دقيق....ل الاخ مثل حظ الاختين
محمد شحرور رحمه الله منطقي في كلامه وقريب كل القرب الى العقل
كلام عدنان عن استخدام كن في الآية للدلالة عن نساء عاقلات غير معقول فهل هناك نساء غير عاقلات ينعني أين عقلك؟
لا هو يقول كائنات عاقلات 😂😂
@@fouadalgaml9599 حتى حين يقول كائنات عاقلات هل لذلك سبب فهوأصلا الآية تتحدث عن الميراث بين ناس مش بيت حيوانات لا سمح الله أي كلام
هذا تفسير مجنووووون... هههه
دكتور محمد شحرور رحمة الله عليه فاتك بسنة ضوئية
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
الدكتور شحرور مقنع 👍👍
الدكتور محمد شحرور فاهمه الآيات اكتر وضح ♥️ الله يرحمه
ورسول الله أخطأ يا فهيم
انت يااستاد خاطء لقد تابعت من سبقوك اما الدكتور شحرور كلامه صح ومقنع وتفسر بما تركه لك سي بويه
رحمك الله ايها الدكتور محمد شحرور
رب يرحمك يادكتور تركت فراغا كبيرا
لماذا الوالدان يستوون فالارث والزوج يرث اكثر من الزوجة.؟؟
شرح الدكتور محمد شحرور رحمه الله اكثر مطابقة مع الآية ومقنع جداً واما كلام عدنان الرفاعي فهو تشتيت الانتباه ومراوغة لايستند على قاعدة فقهية او رياضية وعلى مااعتقد ان عدنان غير مقتنع بما قال وذلك واضح من طريقة كلامه المتخبط ويحاول صياغة كلام الله على مايعتقد من الموروث القديم
طيب د عدنان لما يقول تعالى وان كانت واحدة فلها النصف..نصف ماذا بالظبط...اذا كان لها اخ مثلا
[[[[[----- ضعنا يا جماعة ضعنا 😂😂😂😂. ما معنى لامستم الناس ؟. كمان ضاعوا و ضيعونا 😂😂😂😂 آآآآخ ـ شو ما عملنا مش مخلصين 😂😂😂😂😂😂
كلام الدكتور شحرور مقنع أكثر من الدكتور عدنان .فكيف تحتمل كلمة نساء اثنين من المعاني .هل الذكر نوع من أنواع النساء حسب قول الدكتور عدنان .؟...شحرور مقنع أكثر وحديثه منطقي ( رحمه الله.)
مع كل احترامي للأخ عدنان انه يعتمد على الصرف والتركيب اللغوي للكلمة وهذا ليس حجة على كلام الله كون قواعد اللغة وصرفها جاء بعد قرن من نزول القرآن وهو معتمد على اراء اللغويين الذين هم ليس بحجة على كلام الله ، اما قول الدكتور شحرور فهو قريب للمنطق العقلي ومعتمد على رياضيات التي تستخدم الان في تقسيم الإرث والمواريث .
المهم هو الاجتهاد ولنحترم بعضنا كلنا نبحث على تفسير لكلام الله
شحرور مقنع
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
شحرور صادق في شرحه
بارك الله في دكتورنا محمد شحرور ورحمة الله عليه
كل ماستمعت للشرح المواريث زادت قناعتي بشرح الدكتور شخرور البسيط والمفصل .عدنان بيشرح بطريقه بتعملك صداع
تؤويل الدكتور شحرور رحمه الله موفق جدا جدا جدا
سؤالي للدكتور الرفاعي كيف يمكنك صياغة معادلة رياضية مختصرة و دقيقة توزع بها الارث بالطريقة التي اوضحها الدكتور شحرور ادق من الصيغة التي جاءت بها الاية الكريمة، ارجو من الجميع محاولة صياغة هذه الاية الكريمة بطريقة اخرى غير التي جاءت بها حتى يدرك ان احسن وافضل صياغة ممكنة هي التي صاغها رب العالمين.
إذا سلمنا بما قلت فدائما ما يكون هناك باقي في حالة وجود ابنة واحدة وجد يها إذن الباقي يذهب للاعمام مع العلم أن الاعمام غير مذكورين في أية المواريث فقط في الكلالة فمن أين اتيتم فالله يقول شيئا وانتم تاتون بشيء آخر منسوب للرسول الاعظم وتقولون قال الفقيه الفلاني او الشيخ الفلاني فكلامك غير منطقي اطلاقا اطلاقا اطلاقا وكلام الدكتور شحرور منطقي اطلاقا اطلاقا اطلاقا.واستسمح منكم.
واحدة فلها النصف
رحم الله محمد شحرور واسكنه فسيح جناته
بكل صراحة عدنان الرفاعي مزال يعتمد على التراث بشكل كبير .
رحم الله الشحرور تفسيره منطقي وأقرب الى الواقع ولهذا إذا كان الذكر مثل الانتثيين في الميراث لقال الله ضعف الانثيين
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
@@Thekiller-px9yg ان كان له ولد تعنى ان كان له ذرية سواء كان ذكرا اوانثى.....هذاشئ يتفق عليه الكل ...لذا. اتساءل. كيف حدثة أقفال على قلوب الفقهاء والمفسرين لآيات المواريث بأن لايفطنواالى ان وجود ذكر اوانثى للمتوفى يحجب ورث اخوة المتوفى
طالما ذرية ولوبنت واحدة. ... ولم يدققوا فى فهم آخر اية فى سورة النساء وتكون عليهم اقفال فى فهمها. .......ان امرئ هلك ليس له ولد .....و....وهويرثها ان لم يكن لها ولد...... ......اى اذا كان لها ولد لا يرثها
ما شاء الله عليك. شاطر كتير باللغة العربية. بتعرف ايش معنى كلامك ضعف الانثيين؟ يعني الذكر ياخد مثل الانثيين مضاعفاً بمعنى آخر 1 مقابل 4
الدكتور محمد شحرور مقنع جدا
نقطة مهمة ذكرها المهندس عدنان الرفاعي، وهو لماذا ذكر كلمة ' نساء ' بحانب كلمة ' انثى '؛ وهذه نقطة مهمة يجب التفكر فيها. فهناك اذا فعلا معادلتان يجب ان تتماشى مع بعضهما البعض. محمد شحرور رحمه الله ما اخذ بعين الاعتبار هذه النقطة.
لكن ما يبقى للنقاش او التدبر، هو كيف توزع الورثة بان لا يبقى شيء بعد ذلك. هذا ما ننتظر من عدنان الرفاعي بادلاءه لنا لتكون صحة ما ذكر صحيح 100% ، والا فهناك ما زال خلل في الفهم او التدبر الصحيح.
كلام الدكتور شحرور مقنع ومنطقي ويحقق العداله
الاخ الفاضل عدنان الرفاعي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاتخلط بين الوصية للاولاد والكلالة في قسمة للذكر مثل حظ الانثنين..لان الوصية للاولاد غير مجزاة كايه واحدة ..والاولاد تشمل الذكور والاناث ارجو مراجعة الموضوع والتدقيق في طرح د.محمد شحرور رحمه الله والأولى بك ان تطرح وتناقش الفكرة في حياته وخصوصا الموضوع طرح قبل ٩سنوات تقريبا فلا حق لك طرحه الآن لأنه ماخذ عليك خصوصا من أغلب الناس من المؤيدين والمساندين لطرح واسلوبك الراقي على التحليل والتدبر للنص القرآني...نصيحة من محب
انا اعشق شحرور بس بصراحة غير مقنع تفسيره ان للذكر مثل حظ الانثيين تعني ان الذكر ياخذ مثل كل واحدة منهن
،« غير منطقي » واللي ينتقدوا عدنان علشان قال تفسير كلمة « كن » وربطها بنساء عاقلات فهو حتى وان جنح في شرحه ولكن هذا لا يتعارض مع ما قاله ..عن حصة الذكر مع الانثيين.
- ولا اتفق مع عدنان في تفسيرة بان 9 اناث.قد.تعني مثلا احتمال وجود 3 ذكور « الذكر ب 2 اناث » + 3 اناث
لان اللفظ.القراني لا يعقل ان يكون بعيدا جدا عن الفهم هكذا .
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
كلام شحرور اوضح واكثر منطقية واقرب للعدل في مسالة الارث. الله سبحانه صاغ هذا الامر على اعتبار وجود حالات عديدة منها الارث الاساسي للاولاد وهي ثلاث حالات كما اوضح شحرور. ومنها ايضا بشكل غير اساسي في حالتي الكلالة. وذكر ايضا نصيب الاب والام في حالتين عند وجود الاولاد وحالتين عند عدم وجود الاولاد. وهذه الحالات تستغرق الارث الاساسي. ووضع حالتين خاصتين للاخوة والاخوات في حالتي الكلالة. وما وجود كل هذه الحالات الا لتحقيق عدل المولى. ولو شاء ان يصوغ الارث حسب فهم علم الفراءض الحالي لجعل قانونا واحدا باحد الصيغ التالية:
"للذكر مثلا حظ الانثى"
"للذكر ضعف حظ الانثى"
"للانثى نصف حظ الذكر"
ولكن الصياغة الربانية تحقق البساطة الرياضية والشمولية والعدل وتفسير شحرور كمجموعات ونسب ابسط لفهم للمسلم العادي وبعيد عن تعقيدات علم الفراءض الذي يكاد ان لا يفهمه الفقهاء ناهيك عن العامة الذين انزل الكتاب من اجلهم فسبحان الله..
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
رحمك الله يادكتورنا الحبيب محمد شحرور .
والله كلامك منطقي. وصح👍👍💡💡💡💡👍👍👍👍👍💡💡💡💡💡💡👍👍👍👍👍👍💡💡💡💡💡👍👍👍👍💡💡💡💡
مع الاسف اخطأ د شحرور بالمنطق الرياضي البحت فاذا كان حسب قوله للذكر مثل حظ الانثيين يعني للذكر مثل حظ الانثى نحول كل منهما رياضيا :
للذكر مثل حظ الانثيين اي y=2x
وللذكر مثل حظ الانثى اي y=x
فهل مقبول ان يكون 2x=x !!!
طبعًا مرفوض منطقيا ورياضيا
والمثال الذي ذكره صحيح لكنه لا ينطبق على مسألة المواريث
معقوله انت مهندس انه اشك في ذلك لان المسالة تخص الرياضيات والمنطق وانت لارياضيات ولامنطق مع الاسف
كما أن الله تعالى لم يقل "فإن كن نساء اثنتين فما فوق"
كل الشيوخ والفقهاء يفسرون القرآن تفسير ذكوري بحت
يقولون ان الذكر هو المسؤول عن الانفاق وعليه يقع حمل العائله والاسره لذلك خصه الله بضعف التركه عن الانثى
لنفرض انه صحيح نسبيا وانه فعلا هو المسؤول الاول ... يجب ان نتذكر بأن هذه القسمه بين الاخوان والاخوات وليس بين الرجل وزوجته يعني ان الرجل سيرث من والديه وان الزوجه سترث من والديها ولذلك فإن مقدار ماسيرثه الزوج هو حتما لن يكون ضعف ماترثه الزوجه فقد يكون اكثر بكثير او اقل او حتى لاشيء
لله حكمه في كل تشريع وأمر أمرنا فيه وهذا لانقاش فيه ولكن لن نلوي عنق النصوص لنفسره حسب الأهواء...... كلامك استاذ عدنان غير مفهوم وغير منطقي واما كلام الدكتور شحرور فهو اقرب للمنطق والفهم في ان الايه جاءت مكمله لبعضها وان الذكر موجود بالحالات الثلاث ولكن للامانه انا لم اقتنع من الدكتور شحرور بأن الذكر يأخذ مثل الانثيين ولكنها تأخذ مثله ان كانت واحده وهو يأخذ الثلث في حال وجود مافوق الاثنتين والله اعلم
اما حصه الام والاب والزوج اوالزوجه فالدكتور شحرور لم يغفلهم في تفسيره وتحدث عنهم بالايه التي بعدها. فلا تكن كبقيه المجحفين الذين طعنوا به وفسروا ماقاله بأن اقتطعوا من فيديوهاته مايناسبهم!
اكمل الفيديو ثم علق
انا زيك اقتنعت بشحرور اكثر..
المهندس الرفاعي لم يشرح شيء 😐 هو فقط اعاد قراءة الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (9) إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
الله يوصيكم يا أيها الناس بأن للذكر من أولادكم مثل حظ الأنثيين من أولادكم
ومفهومها أن الذكر يأخذ مثل حظ الأنثيين
بمعنى أن الأنثى تأخذ نصف ما يأخذ الذكر
وكلمة حظ تعبر عن شىء مجهول القيمة ليست ككلمة نصيب
فالميراث المتروك عبارة عن حظوظ حسب قيمته يقسم
(فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ)
بمعنى إن كان كل أولادكم نساء فوق اثنتين وليس هناك ذكور فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وسيسأل أحد لماذا لم يذكر إن كن اثنتين
والإجابة فى بداية الآية (للذكر مثل حظ الأنثيين) فهما أنثيين
(وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ)
بمعنى أن إذا كان كل أولادكم أنثى واحدة فلها نصف التركة
(وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
الأبوين هما الأب والأم
لكل واحد منهما السدس فالأم تأخذ سدس والأب سدس
إن كان له ولد أى إن كان له ذرية سواء ذكر أم أنثى
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ)
هذا الذى مات ترك أبوين الأب والأم وهما الوريثان له
فأمه لها الثلث والثلثين لأبيه وهنا تظهر آية (للذكر مثل حظ الأنثيين )
فجعل الله للأم الثلث ويبقى الثلثان لأبيه لأنه لا يوجد وارث غيرهما بقوله تعالى (وورثه أبواه)
(فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
لأمه السدس لأن له أخوة ولأبيه السدس تطبيقا للآية (وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ)
فوجود الإخوة جعل للأم السدس مثل حالة وجود الولد
فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (11)
تلك الآيات فريضة من الله يجب تطبيقها فى المجتمع المؤمن بكتاب الله الذى هو حكم الله
وفى آخر آيات الميراث
(تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)
تلك الفرائض حدود الله والله يعلم إصلاح أنفسنا ويعلم ما يصلح البشر وحكمه خير للناس وهو الحكم الحكيم ويجب على المؤمنين بالله وآياته أن لا يعترضوا على حكم الله أو يبتغوا حكما غيره من عند أنفسهم
وفى طاعة الله ورسوله الفوز بالجنات التى وعد الله بها عباده المؤمنين
وفى معصية الله ورسوله النار والعذاب المهين
(وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221)
ويجب أن نؤمن بتلك الآيات ونعتبر ونتعظ بها
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (48) وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ (49) أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (50) إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51) وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52)
والسلام علي عباد الله المؤمنين
كلام الدكتور محمد شحرور رحمه الله جد جد جد مقنع.
لو اننا افترضنا ان نعمل قسمة عادلة مهما كان العدد لاخدنا التركة وقسمناها على العدد الكامل دكور واناث بالتساوي وكانت حينداك للدكر مثل حض الانثى ولكن حكمة الله لما قال "فان كانتا فوق ااثنتين فلهما االثلتان" تبدا حصة الانثى تنقص . هنا السؤال لمادا؟
على الاستاذين الكريمين التساؤل عن حكمة اختلاف كلمتين قريبتين و هما ( الانثيين) و (اثنتين) مع العلم ان الاستاذين الكريمين متبنيان قضية عدم التطابق ( الترادف) و هنا اللخبطة
حظ الانثيين لا يساوي حظ الاثنتين
الانثيين في اللغة كونها معرفة تشير إلى واحدة من بين الاثنتين . للذكر مثل حظ الانثيين معناه ما يأخذ الذكر الواحد في حالة كون الاناث عددهن ضعف الذكور ينبغي أن يكون يساوي حظ كل واحدة (أي حظ الانثيين) و ليس حظ الاثنتين
الانثيان شخص و ليست عدد لكن اثنتان هو عدد الاناث و ليس أشخاص
للمزيد من الشرح الرجاء قراءة آيات من الضأن اثنين و من البقر اثنين ... هنا تتبين الأمور
تحياتي للجميع ❤
هنا في هذه الاية محصص للاولاد وفعلا الولد ثابت و الانابث هو المتعدد و الواو العطف توضح بان الاية لم تخرج عن قسمة التركة للاولا والدليل القاطع هو وان كانت واحدة فلها النصف مع احها و الورثة الاخرين نذكورين في اية اخرى
الله يرحمك يا شحرور ،سامحني يا سيدي الرفاعي القران واضح قال الله اوصيكم في اولادكم وليس في اهلكم ؟
مثال شحرور خاطئ فيما يخص سؤال الناس في الشارع.
انا لو قلت اعطيتك يا احمد
مثلما اعطيت ( صديقاك ).. وليس اصدقاءك ..وهنا يوجد فرق.!!
ولنقل انني اعطيت احمدا دينارا
فهل سيفهم احمد انني اعطيت صديقيه دينارا ام لكل واحد منهم دينارا اي ما مجموعه دينارين ؟
ولهذا قال الله:
للذكر مثل (حظ) ولم يقل (حظا) او (مثلي) بدل (مثل)
وهذه جملة مفتاحية اراد الله بها ان تُتخذ كـ مقياس يفهم منه (الضِعف) للذكر.
في هذه الحالة.
دكتور. الاية هي المزان لتقسيم التاركة بين الاولاد
للذكر مثل حظ الانثيين.... هي الاساس لان الله اعطانا المقياس الذي عليه نقيس
لان الاولاد ..الاحتملات كثيرة اي يكون مثلا... 5ذكور..3 اناث
6اناث..4ذكور.و قس على ذلك مئات احتملات..لم يذكرهم في القران.. لا تطلب ذلك مئات الصحف
الله اعطانا معادلة واحدة و عليه القياس
و هذه المعادلة ذكرها و لكن لا تفقهون و هي... لذكر مثل حظ النثيين
فان كن نساء فوق اثنتين فلهن 2/3
وان كانت واحدة فلها النصف
معادلة واضحة باسطة جدا. اي
ذكر 1......مع انثيين2
ذكر 1.....مع اناث 3..4..5...6.7 فوق اثنتيي
ذكر 1....مع انثى 1
و بهذه المعادلة نقيس على كل الاحتملات الممكنة....سهلةجدا...
و لو كان للذكر مثل النثيين فقط.. لما اضف فان كن فوق اثنتيين او ان كانت واحدة..
لان القسمة سهلة لا غبار عليها.. نساء اثنتين تاخذ من التاركة بعد نصيب الأبوين و الزوجة..
و كذلك بالنسبة لواحدة.... تاخذ من التاركة بعد نصيب الابوين و الزوجة..
لا تحتاج الى توضيح...
لا بد من دراسة الايات المراث كاملة مع بعض... لان اخر اية من سورة النساء توضح المعادلة.. الكللة. وضوح لا غبار عليه.
ان كن اثنتان لهم 2/3....1/3الباقي لمن؟؟؟اليس للذكر
واحدة لها 1/2....وال1/2الباقي. لمن ؟؟؟؟ اليس للذكر
اخوة رجال و نساء.... الذكر مثل الانثيين
الاية لم تفهم لان انفصلوا الايات عن بعضها.... لم يرتلوا الايات...
هي معادلة وضعها الله لنا لنقيس على جميع الاحتمالات... وجود ذكورمع اناث
وكم احتملات!!!!!!!!
تفسير شحرور منطقي ويتوافق مع العقل والمنطق وسماحة الدين الاسلامي وعدل الله سبحانه.
هل معناه انه كلمة للنساء يندرج تحتها كلمة ذكور واناث؟؟
حجة الدكتور شحرور اوضح واعدل وتفسيره يثلج الصدور ويعبر عن العدالة الالهية
شحرور تم شحرور مفكر عضيم عبقري بحر من المعلومات أم عدنان الرفيعي فهو راكب في سفينة آلتي صنعها شحرور ليوحده
مع احترامي للدكتور الرفاعي. في هذه انا مع الدكتور شحرور الانثى لها النصف مع اخيها الذكر . كما عليها نفس الحدود و القصاص مثل الذكر . و الله اعلى و اعلم
Tu me manque Monsieur Mohamed chahrour 😔
طيب لو الاناث 3 لهن الثلثين إذا الولد لم يأخذ قدر الأنثى مرتين كلام شحرور أوضح
طالما حدث خلاف فى التفسير نعمل بما يناسب العصر
الدكتور رفاعي على خطء لان الآية تقول وان كن فعلى من يعود ضمير كن فهو يعود على الانثيين في الآية السابقة إذن تفسير شحرور هو الصحيح
أنا لا أفهم؟؟؟. في بداية الآية " يوصيكم الله في أولادكم " ، الله يخاطب أحياء في كيفية الوصية لأولادهم ثم بعد ذلك يتكلم عن أموات و ميراث : " و أن كن نساء فوق اثنتين......مما ترك" ؟؟؟؟؟
ثم مثلا في حالة "نساء فوق اثنتين" فلهن الثلثان فأين يذهب الثلث الباقي؟ و كذالك نفس الشيء للحالات الأخرى.
فى هذه الآية الثلث يذهب لأم واب المتوفى
ولايرث الاخوة شيئ فى هذه الآية الواضحة نظرالوجود اما الاولاد والوالدين اوالوالدين وحدهم اوالاولاد وحدهم وكل هؤلاء اواحدهم يحجب الاخوة هذا ماتقول الآية الكريمة.......كما انه ليس هناك نص صريح يذكر الأبناء الذكور فقط فى الآية ورغم ذلك نجدهم يورثون الذكور كل الميراث أو الذكر الواحد ...رغم أنه لاتوجد عبارات صريحة فى الآية بهذا ..وبناء عليه ...فانه اذا البنت الواحدة بعداخذها للنصف تاخذباقى التركة فى حال عدم وجود والدين للمتوفى ....
والاولادالذكور مذكورين اذا تحت بند نساءا فوق اثنتين لان الله قال ...كلمة مثل ....للذكر مثل حظ الا نثيين اى حينما نتحدث اذا عن ثلاث بنات فنحن اذا كاننانفول ولد ذكر وانثى واحدة ست بنات اى ثلاثة ذكور ....وهكذا اما الذكر الواحد فهو موجود فى ....للذكر مثل حظ الانثيين....
وتوضيح عدنان الرفاعى ممتاذ.
لم تقل لنا اين يدهب الباقي من التركة..بالنص القراني...بقي تفسيرك غامضا..
عشان يشرح( فوق اثنتين) خلط مواضيع اخرى وتفلسف وصال وجال ولم نفهم وهذا هو عدنان الرفاعي بينما محمد شحرور يعطيك المعلومه مختصرهواضحه ولا يتفلسف مثل عدنان الرفاعي لذلك لم ينجح
مالك قد الفطحل الفيلسوف شحرور
رحمه الله تعالى
ياليت عقل د شحرور متكرر فى ثلث كل منا.
حبذا لوكان فينا القليل من عقل د.شحرور.