قضية التحكيم بين الحقائق والأباطيل | الشيخ د. عبد الله بدر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 13 сен 2024
  • اشترك في القناة ليصلك كل جديد

Комментарии • 2

  • @al-ashrafbarsbay2580
    @al-ashrafbarsbay2580 Год назад

    ربنا يحفظك يا شيخ عبدالله بدر ويفك اسرك يا شيخ محمود شعبان وينفعنا بعلمكم

  • @Urarto
    @Urarto Год назад

    اصلا خلاف معاویة و علي رضي الله عنهما لم یکن علی الخلافة و معاویة لم یدعو الناس لمبایعته الا بعد مقتل علي. الخلاف کان علی احقیة المطالبة بدم عثمان.فتم الصلح علی ان معوایة هو صاحب الدم و هو الذي یقتص من قتلة عثمان، و علي لا یحمي ولا یقرب قتلة عثمان. فعلم قتلة عثمان الذین کانوا و قبائلهم في جیش علي انهم اصبحوا بلا حمایة من انتقام معاویة لذلك قرروا الانشقاق علی علي لکنهم اخفوا الامر حتی یعودوا الی العراق و یبتعدوا عن الشام و قد تم ذلك اذ انهم بمجرد اقرابهم من الکوفة انزاحوا و خرجوا من جیش علي. و بهذا انتقل الخوارج الذین قتلوا عثمان من کونهم جماعة مارقة حمقاء الی فرقة خارجة من الدین. علی العموم الکثیر من قتلة عثمان قتلوا في معرکة الجمل و صفین، و من لم یقتل منهم هناك قتلوا في زمن حکم معاویة و یزید و عبد الملك ابن مروان و خصوصا بعد ان ولی الاخیر الحجاج ابن یوسف الثقفي علی الحراق. فهو ما ان کان یصله نبأ احد قتلة عثمان الی استدعاه و توثق منه و قال له ان في قتلك صلاحا للمؤمنین و امر بقطع رأسه.