إهانة زوجها وإيقاف كاميرات المراقبة في المشفى!.. ما الذي حدث في الساعات الأخيرة من حياة لونا الشبل؟.

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 5 июл 2024
  • موقع تلفزيون سوريا نقل عن مصادر خاصة تفاصيل الساعات الأخيرة من حياة الإعلامية السورية لونا الشبل التي رحلت إثر تعرضها لحادث سير أليم على إحدى الطرق المؤدية إلى دمشق
    الفيديو : • إهانة زوجها وإيقاف كام...

Комментарии • 9

  • @rabi-az2
    @rabi-az2 5 дней назад +1

    اللهم عليك بلظالمين

  • @nairfarhoud2076
    @nairfarhoud2076 5 дней назад

    اطمأن بالآخر

  • @user-vz8bh2jz6b
    @user-vz8bh2jz6b 5 дней назад

    😢😢😢😢😢

  • @iTubeability
    @iTubeability 5 дней назад

    جزاك الله تعالى خيرا لنتجنب طاعةً لله تعالى في مقاطعك نشر ما به منكر من فتاة سافرة ومتبرجة او موسيقى او اي حرام فقد تحمل ذنوب من اطلق بصره من الرجال ،
    وقد امر رسولنا بتغيير المنكر بالحديث الوارد :ان تغيره باليد (ومنها هناضغط عدم اعجاب) فمن لم يستطع باللسان ومن لم يستطع فبالقلب
    قال تعالى:
    وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ و العدوان

  • @user-xs6xe7vq7e
    @user-xs6xe7vq7e 6 дней назад

    الله يرحمها ولكن هدا الحادث ليس من فعل المخابرات ابدا ابدا الحادث ليس تصادم مع سياره اخره ابدا ابدا هدا الحادث ناتج عن مضايقة لونا الشبل اثناء قيادة السياره مما اضطرت لصدام سياج الشارع لانه اقل الضرر وانه حادث بسيط وعادي وغير خطر ولامميت وخصوصا ادا كانت مرتديه حزام الامان وضح المستفيد من اغتيالها المتهمه اسماء الاسد والله اعلم ولاغتيال غير دكي وغير مدروس ابدا وتم التستر على من تسبب في الحادث ونزع كيمرات المراقبه وتاخر في نقلها المشفى الشام يعنى هناك قتل عمد وليس بسبب الحادث لدالك قامو باخفاء مسرح الجريمة تماما وحسبي الله ونعم الوكيل

    • @iTubeability
      @iTubeability 5 дней назад

      الى جهنم وبئس المصير ونار تلظى باذن الله الواحد الاحد وحشرك الله معها..
      ابشرك ان صورة سيارتها المزعومة قالو موجودة في النت من سنة 😂 يعني قتلوها شر قتلة والحمد لله المنتقم الجبار على كل ظالم ومعاون لبشار بسحق اهل الاسلام في الشام من سنوات ناهيك انها من الدروز "حسب الانباء " والدروز طائفة كفرة يؤمنون بالتقمص وزبالة الفكر ويعبدون الحاكم بامر الله حسب ما افتى ثلة من علماء الاسلام بهم.