د. مصطفي محمود . ليه ربنا أقسم بالخيل في سورة العاديات

[@nadrakhatib4934]

مدهش الوصف

[@Baderxq8]

الله أكبر 🎉🎉🎉

[@BahaBoufayed]

تخريف و ليس تفسيرا ، إنما العاديات الابل لا الخيل

[@Majieie]

متأكد قل

[@BahaBoufayed]

@@Majieie أجل انا متأكد و رب الكعبة ، جل المفسرين أخطؤوا و اخذوا بحديث لابن عباس يقول فيه انها الخيل ، لكن هناك حديث اخر لابن عباس يعيب فيه علي ابن ابي طالب عليه و يقول له اتفتي بغير علم ؟ إنما العاديات الابل و وافقه في ذلك ابن مسعود و رجع ابن عباس لقولهما ، ابحث عن الحديث بنفسك الأمر سهل ، المهم ان العاديات هي الابل حسب علي ابن ابي طالب و ابن مسعود و ابن عباس ايضا بعدما نزل عند قولهما

[@Majieie]

@@BahaBoufayed يقسم الله سبحانه وتعالى بالعاديات، وهي الخيل التي تعدو بركابها عند الحاجة كما في حالة القتال في سبيل الله والغارات، ومعنى ‏{‏ضَبْحًا‏}‏ أي‏:‏ ارتفعت أصواتها عندما تعدو ‏{‏فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا‏}‏ أي‏:‏ أنها تقدح بحوافرها الحجارة عندما تغير، ‏{‏فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا‏}‏ هي الخيل أيضًا، وكل هذا أوصاف للخيل وحالاتها عند الغارة في سبيل الله عز وجل، في هذا دليل على فضل الجهاد في سبيل الله وركوب الخيل للجهاد في سبيل الله، والله تعالى يقول‏:‏ ‏{‏وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 60‏]‏ وكل هذه أوصاف للخيل ‏{‏وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا، فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا، فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا، فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا، فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا‏}‏ كل هذه أوصاف للخيل حالة غارتها للجهاد في سبيل الله عز وجل‏.

[@amlaml6874]

@@BahaBoufayed و هل للإبل حدوة مثل الجياد على حوافرها و هي التي تقدح عند ضربها الحجارة فتوري الشرر " فالموريات قدحا " لا تحاول مرة أخرى أن تتطاول عل الدكتور مصطفى محمود رحمه الله يا جاهل يا عديم الأدب

[@amlaml6874]

@@BahaBoufayed انت شخص معطل العقل و تستند إلى كلام غيرك دون أدنى تفكير واضح جدا ان العاديات هي الجياد فهي التي تستعمل عادة في الحروب و وصف " الموريات قدحا " يفند كلامك الباطل فالجمل ليس له حدوة كما الفرس في حافرها لتقدح الشرر عند ضربها الحجارة و هي العدو . /. كن رجلا شريفا و لا تحذف ردي عليك.كما فعلت سابقا