ما وقع في السابع من أكتوبر من السنة الفارطة، ليس بجديد على المسلمين. فعمر ابن الخطاب طرد يهود القدس بدون رحمة ولا شفقة . لنكن منصفين ولنتحلى بالأخلاق التي جاء بها وجسدها الرسول في المدينة المنورة حين أنشأ دولة مدنية تتعايش فيها كل الأجناس عملا بالدين الإسلامي .(( إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أثقاكم )) صدق الله العظيم.
ما وقع في السابع من أكتوبر من السنة الفارطة، ليس بجديد على المسلمين. فعمر ابن الخطاب طرد يهود القدس بدون رحمة ولا شفقة . لنكن منصفين ولنتحلى بالأخلاق التي جاء بها وجسدها الرسول في المدينة المنورة حين أنشأ دولة مدنية تتعايش فيها كل الأجناس عملا بالدين الإسلامي .(( إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أثقاكم )) صدق الله العظيم.