صراحة لو فتح الباب كما في الدول المتقدمة لهذه الاصوات ووجدت من يحتضنها سيكون الخير كل الخير بفضل الله ..تحياتي للخوة كلهم و للعازفين اغلى تحية لاني لا اعرفهم لكني احببتهم من خلال عزفهم الانيق اما الاحباب كلهم اعرفهم و يعرفونني خاصة سيدي ادريس و سيدي رشيد و سيدي رضوان وسيدي مراد .....
@hamasqouds وأما الإمام أحمد رحمه الله: فقد قال ابنه عبد الله: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق في القلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول الإمام مالك إنما يفعله عندنا الفساق.
@hamasqouds فهاهم الأئمة الأربعة أئمة العلم قد اتفقوا على تحريم الغناء وصرحوا بذلك، بل قد نقل غير واحد من علماء المسلمين الإجماع على ذلك، ورحم الله ابن القيم إذ يقول في الغناء: فاستماع ذلك حرام عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين، ولا ينبغي لمن شم رائحة العلم أن يتوقف في تحريم ذلك، فأقل ما فيه أنه من شعار الفساق وشاربي الخمر.
@hamasqouds وأما الإمام مالك رحمه الله: فقد سُئل عما يرخص فيه أهل المدينة من الغناء فقال: إنما يفعله عندنا الفساق، وقال: إذا اشترى رجل جارية فوجدها مغنية كان له أن يردها بالعيب.
@hamasqouds قال أبو حنيفة رحمه الله: الغناء حرام وهو من الذنوب، بل صرح أصحابه بتحريم الملاهي- آلات اللهو- كلها، وصرحوا بأنه معصية يوجب الفسق وترد به الشهادة، وأبلغ من ذلك أنهم قالوا: إن السماع- الغناء- فسق والتلذذ به كفر.
@hamasqouds أخرج الطبري في جامع البيان(15/118-119) وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (33) وابن الجوزي في تلبيس إبليس (232) عن مجاهد في قوله تعالى : { واستفزز من استطعت منهم بصوتك واجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } الإسراء :63،64 قال : هو الغناء والمزامير
@hamasqouds وأما الشافعي رحمه الله: فقد صرح أصحابه العارفون بمذهبه بتحريمه بل تواتر عنه أنه قال: خَلَّفتَ ببغداد شيئًا أحدثته الزنادقة يسمونه التغبير يصدون به الناس عن القرآن، والتغبير هو شعر يزهد في الدنيا يغني به أحد المغنين على نغمة ضرب على طبلة ونحوها.
آميـــــــن و شكرا لكل من أعجبته هذه الليلة المحمدية :)
صراحة لو فتح الباب كما في الدول المتقدمة لهذه الاصوات ووجدت من يحتضنها سيكون الخير كل الخير بفضل الله ..تحياتي للخوة كلهم و للعازفين اغلى تحية لاني لا اعرفهم لكني احببتهم من خلال عزفهم الانيق اما الاحباب كلهم اعرفهم و يعرفونني خاصة سيدي ادريس و سيدي رشيد و سيدي رضوان وسيدي مراد .....
الله يحفظكم اخوتي الاعزاء ...اداء جميل وزادتكم الموسيقى جمال على جمال / تهلاو ف العازفين دياولكم هذا ما اوصيكم به /
allahu yarda aleyk ...tuvvel umrek ya ehi .şükran kesira ...
une etoile islamique qui brille le monde musulmant ma chaa allah
ماشاء الله
اداء جميل
@hamasqouds وأما الإمام أحمد رحمه الله: فقد قال ابنه عبد الله: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق في القلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول الإمام مالك إنما يفعله عندنا الفساق.
@hamasqouds فهاهم الأئمة الأربعة أئمة العلم قد اتفقوا على تحريم الغناء وصرحوا بذلك، بل قد نقل غير واحد من علماء المسلمين الإجماع على ذلك، ورحم الله ابن القيم إذ يقول في الغناء: فاستماع ذلك حرام عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين، ولا ينبغي لمن شم رائحة العلم أن يتوقف في تحريم ذلك، فأقل ما فيه أنه من شعار الفساق وشاربي الخمر.
@hamasqouds قال الشافعي رحمه الله: وصاحب الجارية إذا جمع الناس لسماعها فهو سفيه ترد شهادته. وقال في ذلك قول عظيمًا. فقال: هي دياثة.
law kan mawazin khason li hadihi al aswat lacha3arna bi al ikhtilaf.lakin mawazin la yazino chay2an bidoni hadihi al aswat alahoma barik
@hamasqouds وأما الإمام مالك رحمه الله: فقد سُئل عما يرخص فيه أهل المدينة من الغناء فقال: إنما يفعله عندنا الفساق، وقال: إذا اشترى رجل جارية فوجدها مغنية كان له أن يردها بالعيب.
@hamasqouds قال أبو حنيفة رحمه الله: الغناء حرام وهو من الذنوب، بل صرح أصحابه بتحريم الملاهي- آلات اللهو- كلها، وصرحوا بأنه معصية يوجب الفسق وترد به الشهادة، وأبلغ من ذلك أنهم قالوا: إن السماع- الغناء- فسق والتلذذ به كفر.
كل يأخد من كلامه ويرد إلا صاحب المقام الشريف، قل لي قال الله أو قول صريح للرسول (ص) أما الأئمة الأربعة فهم بشر مثل باقي البشر..والله أعلم
@hamasqouds أخرج الطبري في جامع البيان(15/118-119) وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (33) وابن الجوزي في تلبيس إبليس (232) عن مجاهد في قوله تعالى : { واستفزز من استطعت منهم بصوتك واجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } الإسراء :63،64 قال : هو الغناء والمزامير
@hamasqouds وأما الشافعي رحمه الله: فقد صرح أصحابه العارفون بمذهبه بتحريمه بل تواتر عنه أنه قال: خَلَّفتَ ببغداد شيئًا أحدثته الزنادقة يسمونه التغبير يصدون به الناس عن القرآن، والتغبير هو شعر يزهد في الدنيا يغني به أحد المغنين على نغمة ضرب على طبلة ونحوها.
wach sjelto b dk 3adiya aw b pc w chokran
.