@@galaxia3d239 لا اخي ابن تيمية انكره من وجه وقبله من وجه اما انكاره اياه انهم جعلوا المجاز في مقابل الحقيقه وانه اذا استخدم في غير ما وضع له في اصل الوضع فأبن تيمية رحمه الله ينكر هذا لأنه لم يكن هذا معروفا عند العرب ولم يتفقوا على أن مثلا كلمة أسد تدل على الحيوان المفترس وانها اذا استخدم لتدل على الرجل الشجاع تكون مجازا وبهذا استخدمت كلمة الأسد في غير وضعها الأصلي هذا الذي يرده ابن تيمية رحمه الله ويقول هذا مردود وغير مقبول بل عند ابن تيمية رحمه الله استخدام كلمة الأسد تدل على الحيوان المفترس حقيقة وتدل على الرجل الشجاع أيضا حقيقه ليس مجازا لان هذا اسلوب من أساليب العرب في اللغة وكان معروفا عندهم تمام لكن ابن تيمية رحمه الله يقول اذا اردت ان تسمى دلالة كلمة الأسد على الرجل الشجاع بالمجاز فلا مشاحة في الاصطلاح اذا قصد بالمجاز على انه اسلوب من أساليب العرب وانه كان مستعملا عند العرب وفي كلا الحالتين حقيقة هذا يقبله ابن تيمية رحمه الله لكن لا يقبل ان تجعل الأسد في الرجل الشجاع غير مستعمل على الحقيقه إذا أردت نتكلم صوت نشرح لك الأمر اذا لم تستوعب كلامي او لم اشرحه شرحا مبسطا
بارك الله فيك أخي الكريم، كلامك واضح كالشمس في رابعة النهار. ولعلي أزيدك أني تتبعت الأصل التاريخي لهذه الطريقة في التأويل وثنائية الحقيقة/المجاز فوجدت منبعها عند وثنيي اليونان والرومان، وهم أخذوها من وثنيي مصر. أرى والله أعلم أن حل المشكل هو بتجديد علم البلاغة ووضع مصطلحات جديدة ترفع الإشكال، فالمصطلحات الفنية الجديدة المبنية على رأي ابن تيمية تنسخ المصطلحات الفنية البلاغية القديمة، فيرتفع الإشكال.
كما اوضح المتحدث ان هذه ليست طريقة العرب كما قال لم يجتمعوا العرب واوضحوا ان هذه الكلمة يراد بها هذا المعنى وانما اتفقوا على القرينة والسياق ف المعنى لا يفهم حقيقته الا بوجود قرينة له
جزاك الله خيرا
ليتكم تنقل نصوص ابن تيمية الدالة على المعنى الذي ذكرتم
بصراحة لم أر أحد يفصل القول فى المجاز مثل تفصيلك
فقد أفهمت جزاكم الله خيرا
بورك فيك ونفع الله بك
تفصيل رائع❤
جزاكم الله خيراً ونفع الله بكم
استفدت من كلامكم هذا بارك الله فيكم
انت فهمت ، وانا اريد ان افهم فهل ابن تيمية انكر المجاز باطلاق ؟
@@galaxia3d239 لا اخي ابن تيمية انكره من وجه وقبله من وجه
اما انكاره اياه انهم جعلوا المجاز في مقابل الحقيقه وانه اذا استخدم في غير ما وضع له في اصل الوضع
فأبن تيمية رحمه الله ينكر هذا لأنه لم يكن هذا معروفا عند العرب ولم يتفقوا على أن مثلا كلمة أسد تدل على الحيوان المفترس وانها اذا استخدم لتدل على الرجل الشجاع تكون مجازا وبهذا استخدمت كلمة الأسد في غير وضعها الأصلي هذا الذي يرده ابن تيمية رحمه الله ويقول هذا مردود وغير مقبول بل عند ابن تيمية رحمه الله استخدام كلمة الأسد تدل على الحيوان المفترس حقيقة وتدل على الرجل الشجاع أيضا حقيقه ليس مجازا لان هذا اسلوب من أساليب العرب في اللغة وكان معروفا عندهم تمام
لكن ابن تيمية رحمه الله يقول اذا اردت ان تسمى دلالة كلمة الأسد على الرجل الشجاع بالمجاز فلا مشاحة في الاصطلاح اذا قصد بالمجاز على انه اسلوب من أساليب العرب وانه كان مستعملا عند العرب وفي كلا الحالتين حقيقة
هذا يقبله ابن تيمية رحمه الله
لكن لا يقبل ان تجعل الأسد في الرجل الشجاع غير مستعمل على الحقيقه
إذا أردت نتكلم صوت نشرح لك الأمر اذا لم تستوعب كلامي او لم اشرحه شرحا مبسطا
جزاك الله خيرا
40:49
الخلاصة
بارك الله فيك٠
سبحان الله العظيم، سبحان الله وبحمده.
من الكويت لك أجمل تحية
ونفع الله بكم
تحيتي لكم في الكردستان العراق
7:00
من سورية جزاك الله خيراً
بارك الله فيك أخي الكريم، كلامك واضح كالشمس في رابعة النهار. ولعلي أزيدك أني تتبعت الأصل التاريخي لهذه الطريقة في التأويل وثنائية الحقيقة/المجاز فوجدت منبعها عند وثنيي اليونان والرومان، وهم أخذوها من وثنيي مصر. أرى والله أعلم أن حل المشكل هو بتجديد علم البلاغة ووضع مصطلحات جديدة ترفع الإشكال، فالمصطلحات الفنية الجديدة المبنية على رأي ابن تيمية تنسخ المصطلحات الفنية البلاغية القديمة، فيرتفع الإشكال.
المتحدث أورد سؤالا وتركه بدون جواب: لماذا لا يكون الاستعمال الأول حقيقة والثاني مجازا؟؟؟
كما اوضح المتحدث ان هذه ليست طريقة العرب كما قال لم يجتمعوا العرب واوضحوا ان هذه الكلمة يراد بها هذا المعنى وانما اتفقوا على القرينة والسياق ف المعنى لا يفهم حقيقته الا بوجود قرينة له
المجاز الذي يجيزه ابن تيمية في معنى الألفاظ أما الذي ينكره فهو في المعاني..
لماذا ؟