أنا أعتقد أن سيناريو نفي الإله سوف يتكرر مع الذكاء الاصطناعي حين يقوم هذا الأخير بالسيطرة على العالم سوف يخرج مدعيا أنه تطور عن مكنسة كهربائية وينفى تماما أن الإنسان هو الذي صنعه
ربما كان الكاتب يرغب بأن يعنون الكتاب "المنشأ العصبي لوهم الإله" لكنه خاف من أن يقتل على يد أحد المرضى الذين يصفهم، ترجمة الكتاب للعربية أتت مبكرة بمئة عام فالحالة الموصوفة في المنطقة تتعدى الفردانية إلى الدخول في صميم الهوية القومية العربية. وتعميمي لا يشمل الجميع.
بس بالعرفان الشيعي والتصوف عندما تصل لمرحلة روحية عاليه بالذكر ينفتح السمع وتسمع امور لااحد يسمعها وكذلك البصر وتذهب لعوالم اخرى فهو ابد مومادي وان كان اكو اشارات ورسائل من الاله عن طريق البشر وهنا تاتي البصيره ولكن ذكر السمع والبصر بالقران يصبت ذلك وخاصه ان الفص الصدغي مرتبط بالسمع والبصر
للمرة الثانية .. الموضوع من جانب علمي وضمن تفسيرات علم الاعصاب اللاهوتي .. لطفا التجارب الروحانية الشخصية والايمان لا دخل لها بالموضوع .. ولا حتى بذائقة القناة .. ان كان بودكم تسجيل ملاحظة علمية تناقش المحتوى فعلى الرحب والسعة
لا دخل لي بما تريدين قوله .. انا استعرضت كتاب يتناول فرع مهم من فروع علم الاعصاب وعلم النفس .. ورأيي أن الانسان يجب أن يطلع على كل شيء حتى يوسع مداركه .. أما الايمان فهو تجربة شخصية بينك وبين الإله ..
علم الاعصاب اللاهوتي لا دخل له لا في اثبات وجود الإله ولا نفيه .. بل بدراسة التجربة الإلهية كشعور ارتباطي وعلاقة هذا الشعور بالدماغ .. ولا أعني بالتجربة الإلهية إله محدد بل يعتمد على ثقافة الفرد سواء كان هندوسي بوذي مسيحي مسلم بل وحتى لو كان يعتقد بقوى الطبيعة المختلفة بل وحتى لو كان يعتقد بأي شيء يرتبط به المهم أنه يجعله الاعلى رتبة في منظورة أو ما يسمى المطلق
@@vitaminsbooks. شكرا استاذي وضحت الفكرة.في الدين لا يوجد حقيقة واحدة مطلقة.لو كان هناك حقيقة واحدة مطلقة لكانت للبشر دين واحد.لكن هناك اديان كثيرة.يعني ليس هناك حقيقة واحدة مطلقة بل يوجد حقائق ولكل واحد حقيقة التي توصل اليها حسب قناعاته و تجربته. والدين لا يتوافق مع العلم.
نعم اوافقك فالدين لا يتوافق مع العلم .. والمؤمن إما يرقع حين التعارض أو ينكر العلم حتى لو كان مقام على التجربة والدليل .. وهذا بسبب ضغط المعتقد الايماني ومقدار الخسارة النفسية من عدم استقرار وكمية الشكوك في حالة قبول الطرف المعارض .. وكان أسلم له لو اعتبر أن الدين حالة ايمانية وتجربة روحانية بينه وبين مطلقه ولا دخل له في العلم .. ولكن أنى ذلك .
الكتاب مبني على أسس علم اللاهوت العصبي بدراسة العلاقة بين الظواهر الدينية والدماغ البشري وكيف يمكن ان تكون هذه الانشطة الدينية مرتبطة بالتركيبات والوظائف العصبية من خلال مساعدة اجهزة الرنين المغناطيسي والبيتسكان .. واعتقد ان دكتور بيرسنجر كأقرانه اعتمدوا على دراسة الفص الصدغي بسبب حالة صرع الفص الصدغي التي كشفت عن ارتباط هذه الجهة من الدماغ عندما تنشط أو اذا كانت مشوهة بحالات صوفية و حالة الارتباط مع مصدر الشخص المصاب او مطلقه حسب ثقافته وهناك الآلاف من حالات صرع الفص الصدغي الموثقة في مستشفيات الطب النفسي .. لذا الكتاب يعتمد على تحليل البيانات من خلال ارتباطها بوظائف الدماغ ثم تدعيمها بدراسة الحالات المرضية .. هذه هي الرؤية العامة للكتاب واعتقد ان الجنبة العلمية واضحة فيها لا كما تفضلت أنها رؤية الكاتب الشخصية
أنا أتفهم موقفك .. لكن علم اللاهوت العصبي يدرس في العديد من الجامعات والمعاهد حول العالم خاصة في الأقسام التي تركز على علم النفس، علم الأعصاب، والدراسات الدينية. بعض الجامعات تقدم برامج دراسات عليا متخصصة في هذا المجال أو دورات تتناول هذا الموضوع ضمن برامج أوسع .. لذا جوابا لسؤالك .. نعم يوجد علم يدرس اللاهوت من جهة عصبية وهو فرع مهم من علم الأعصاب وعلم النفس
@@vitaminsbooks. اعتقد يجب أن تراجع تعريف كلمة علمي وغير علمي حتى نتفق على تعريف المصطلحات بدلا من جوار الطرشان علم اللاهوت و الناسوت تقره الكنيسه و تدرسه هل يقره المجتمع العلمي أيضا !!
يبدو أنك لم تقرأ تعليقي جيدا .. أولا أنا أفهم جيدا ما هي محددات التجربة العلمية وقد تكلمت عنها كثيرا في حلقة الابراج كعلم زائف الموجودة على القناة .. ثانيا أن اسمه علم اللاهوت العصبي وليس علم اللاهوت والناسوت .. ويدرس في الجامعات العريقة ضمن فرعي علم النفس والاعصاب .. ولا دخل للكنيسة على الاطلاق فيه بل أن الكنيسة والمجتمع الديني عامة ترفض هذا الفرع العلمي ..لذا كلامك لا يمت للواقع بصلة
اعجب ما في هذا المقطع نسبة كل الاحداث الى مجهول يريدنا ان نؤمن به لمجرد انه يقول ذلك ، ولم يتجاوز المقطع الوصف فقط للسلوك البشري ومحاولة لفهمه بدون نتائج واضحة الا محاولة اعطاء رأي لا دليل عليه الا المنزلة العلمية المزعومة للمؤلف . كل ما حاول المؤلف تشريحه هو دماغ المسيحيين في القرون الوسطى وبدايات القرن العشرين ، وهو المحيط الذي يعيش فيه لا اكثر ، واما بقية الاديان والاراء فادار كشحه عنها ، ليذكرنا مرة اخرى بالاستعلاء الغربي المقيت ، ويبدوا ان صاحب الصفحة ممن يكرر الكلام لا اكثر ، مع مقدمة ضعيفة قال فيها عين ما اراد ان ينكره على الاخرين ، مع الاسف يحملون افكار لا يؤمنون بها اصلا .
مطلوب منك إثبات ما تدعيه .. 1- اين ادعى الكاتب نسبة كل الاحداث الى مجهول وانه يجب ان نؤمن به لانه قال ذلك 2- اين موضع الرأي الذي تزعم انه لا دليل عليه الا المنزلة العلمية للمؤلف 3- اين تعرض المؤلف لدماغ المسيحين في القرون الوسطى .. وما الفرق بين دماغ المسيحي ودماغ بقية الاديان كدماغ المسلم مثلا .. وما دخل الاديان كأديان في علم اللاهوت العصبي 4- أنا وظيفتي هي اختصار الكتاب وبيان فكرته العامة بقدر ما استطيع من الدقة .. اين الموضع الذي اردت انكاره على الآخرين بينه لي .. أريد جوابا في صلب الموضوع لكل ما ذكرت أعلاه من ادعاءات وبدون إطالة لو سمحت..
![Blox Fruits Dragon Rework Update [Full Stream]](http://i.ytimg.com/vi/EqDAp8udhm0/mqdefault.jpg)
خالق الدماغ وصانعه هو من جعله يتعلق بالإله،، وماقلته يا استاذ خير دليل.. بوركت.
احسنت __موضوع مهم وقيم جدا __التوفيق والنجاح والاستمرار __اعتزازي
شاكرا لك لطفك ..
*مازالَ الأنسُ مستمرًا* 💜
أتمنى لك أنسا دائما
شكرا لك يا استاذ علي افادتنا و تعليمنا اشياء رايعة لم أكن اعرفها
أتمنى لك معرفة مستدامة ..
احسنت محتوى راێع
شكرا جزيلا
أفضل قناة تناقش عمل الدماغ و الإدراك و الكتب العلمية في ظل ترند كتب التنمية الذاتية التجارية المكررة المملة .
بوركت جهودك أستاذ محمد🌹 .
شكرا جزيلا
تعليقي قبل ان استمع للفيديوا
عنوان الحلقة هذا ماابحث عنه من سنين ان شاء الله اجد فيه ضالتي
أتمنى لك فائدة تامة من المحتوى
أنا أعتقد أن سيناريو نفي الإله سوف يتكرر مع الذكاء الاصطناعي حين يقوم هذا الأخير بالسيطرة على العالم سوف يخرج مدعيا أنه تطور عن مكنسة كهربائية وينفى تماما أن الإنسان هو الذي صنعه
الذكاء الصناعي ليس كائن بيولوجي
ربما كان الكاتب يرغب بأن يعنون الكتاب "المنشأ العصبي لوهم الإله" لكنه خاف من أن يقتل على يد أحد المرضى الذين يصفهم، ترجمة الكتاب للعربية أتت مبكرة بمئة عام فالحالة الموصوفة في المنطقة تتعدى الفردانية إلى الدخول في صميم الهوية القومية العربية. وتعميمي لا يشمل الجميع.
بل سيقطعوه ألف قطعة ويتقربون به إلى النواقل العصبية في الفص الصدغي .. أسعدني مرورك
هذا الشي يثبته القران دائما يذكر السمع والبصر
الكتاب يأخذ الموضوع من الناحية التفسيرية المادية وليست الايمانية .. الجانب الايماني لا دخل له بالموضوع
بس بالعرفان الشيعي والتصوف عندما تصل لمرحلة روحية عاليه بالذكر ينفتح السمع وتسمع امور لااحد يسمعها وكذلك البصر وتذهب لعوالم اخرى فهو ابد مومادي وان كان اكو اشارات ورسائل من الاله عن طريق البشر وهنا تاتي البصيره ولكن ذكر السمع والبصر بالقران يصبت ذلك وخاصه ان الفص الصدغي مرتبط بالسمع والبصر
للمرة الثانية .. الموضوع من جانب علمي وضمن تفسيرات علم الاعصاب اللاهوتي .. لطفا التجارب الروحانية الشخصية والايمان لا دخل لها بالموضوع .. ولا حتى بذائقة القناة .. ان كان بودكم تسجيل ملاحظة علمية تناقش المحتوى فعلى الرحب والسعة
باختصار تريدني اكلك انه اللي يمر بهالحالات مرضى واختصرت الاله بوجوده المادي بالاعصاب وبشحنات ومتتقبل تاثير الجسد والروح
لا دخل لي بما تريدين قوله .. انا استعرضت كتاب يتناول فرع مهم من فروع علم الاعصاب وعلم النفس .. ورأيي أن الانسان يجب أن يطلع على كل شيء حتى يوسع مداركه .. أما الايمان فهو تجربة شخصية بينك وبين الإله ..
كتاب جميل وتقديم أجمل
شكرا جزيلا
كالعادة فيديوهات اكثر من رائعة
شكرا جزيلا
انت رائع ❤
شكرا جزيلا
❤❤❤
ملخص رائع جدا شكرا لجهودك
شكرا جزيلا لكم .. والشكر مرة أخرى لجهودكم في أغناء المكتبة العربية بترجمة هذا الكتاب ⚘
أين أجد الكتاب
دار أبكالو للنشر
facebook.com/profile.php?id=100063996422330&mibextid=ZbWKwL
أحسنت
شكرا
🌹🌹🌹🌹🌹
الذي فهمته من الكلام ان الاله موجود
علم الاعصاب اللاهوتي لا دخل له لا في اثبات وجود الإله ولا نفيه .. بل بدراسة التجربة الإلهية كشعور ارتباطي وعلاقة هذا الشعور بالدماغ .. ولا أعني بالتجربة الإلهية إله محدد بل يعتمد على ثقافة الفرد سواء كان هندوسي بوذي مسيحي مسلم بل وحتى لو كان يعتقد بقوى الطبيعة المختلفة بل وحتى لو كان يعتقد بأي شيء يرتبط به المهم أنه يجعله الاعلى رتبة في منظورة أو ما يسمى المطلق
@@vitaminsbooks. شكرا استاذي وضحت الفكرة.في الدين لا يوجد حقيقة واحدة مطلقة.لو كان هناك حقيقة واحدة مطلقة لكانت للبشر دين واحد.لكن هناك اديان كثيرة.يعني ليس هناك حقيقة واحدة مطلقة بل يوجد حقائق ولكل واحد حقيقة التي توصل اليها حسب قناعاته و تجربته. والدين لا يتوافق مع العلم.
نعم اوافقك فالدين لا يتوافق مع العلم .. والمؤمن إما يرقع حين التعارض أو ينكر العلم حتى لو كان مقام على التجربة والدليل .. وهذا بسبب ضغط المعتقد الايماني ومقدار الخسارة النفسية من عدم استقرار وكمية الشكوك في حالة قبول الطرف المعارض .. وكان أسلم له لو اعتبر أن الدين حالة ايمانية وتجربة روحانية بينه وبين مطلقه ولا دخل له في العلم .. ولكن أنى ذلك .
@@vitaminsbooks. شكرا استاذنا
🎉
جميل جدا
ارجو الاستمرار
وهل يتوفر منه نسخة pdf ؟
شكرا جزيلا ..
الكتاب فقط مطبوع ولم يترجم سابقا حسبما اعتقد الا عند دار ابكالو للنشر حديثا .. لذا لا تتوفر نسخة pdf
الكتاب يقدم رؤية كاتبة لا اكثر
ليه تقدمه كا مصدر علمي او فيه اي شئ علمي !؟ 🙄
الكتاب مبني على أسس علم اللاهوت العصبي بدراسة العلاقة بين الظواهر الدينية والدماغ البشري وكيف يمكن ان تكون هذه الانشطة الدينية مرتبطة بالتركيبات والوظائف العصبية من خلال مساعدة اجهزة الرنين المغناطيسي والبيتسكان .. واعتقد ان دكتور بيرسنجر كأقرانه اعتمدوا على دراسة الفص الصدغي بسبب حالة صرع الفص الصدغي التي كشفت عن ارتباط هذه الجهة من الدماغ عندما تنشط أو اذا كانت مشوهة بحالات صوفية و حالة الارتباط مع مصدر الشخص المصاب او مطلقه حسب ثقافته وهناك الآلاف من حالات صرع الفص الصدغي الموثقة في مستشفيات الطب النفسي .. لذا الكتاب يعتمد على تحليل البيانات من خلال ارتباطها بوظائف الدماغ ثم تدعيمها بدراسة الحالات المرضية .. هذه هي الرؤية العامة للكتاب واعتقد ان الجنبة العلمية واضحة فيها لا كما تفضلت أنها رؤية الكاتب الشخصية
@@vitaminsbooks.
بذمتك في علم اسمه علم اللاهوت الصبي !! 😂😂😂
أنا أتفهم موقفك .. لكن علم اللاهوت العصبي يدرس في العديد من الجامعات والمعاهد حول العالم خاصة في الأقسام التي تركز على علم النفس، علم الأعصاب، والدراسات الدينية.
بعض الجامعات تقدم برامج دراسات عليا متخصصة في هذا المجال أو دورات تتناول هذا الموضوع ضمن برامج أوسع ..
لذا جوابا لسؤالك .. نعم يوجد علم يدرس اللاهوت من جهة عصبية وهو فرع مهم من علم الأعصاب وعلم النفس
@@vitaminsbooks.
اعتقد يجب أن تراجع تعريف كلمة علمي وغير علمي حتى نتفق على تعريف المصطلحات بدلا من جوار الطرشان
علم اللاهوت و الناسوت تقره الكنيسه و تدرسه هل يقره المجتمع العلمي أيضا !!
يبدو أنك لم تقرأ تعليقي جيدا ..
أولا أنا أفهم جيدا ما هي محددات التجربة العلمية وقد تكلمت عنها كثيرا في حلقة الابراج كعلم زائف الموجودة على القناة ..
ثانيا أن اسمه علم اللاهوت العصبي وليس علم اللاهوت والناسوت .. ويدرس في الجامعات العريقة ضمن فرعي علم النفس والاعصاب .. ولا دخل للكنيسة على الاطلاق فيه بل أن الكنيسة والمجتمع الديني عامة ترفض هذا الفرع العلمي ..لذا كلامك لا يمت للواقع بصلة
اعجب ما في هذا المقطع نسبة كل الاحداث الى مجهول يريدنا ان نؤمن به لمجرد انه يقول ذلك ، ولم يتجاوز المقطع الوصف فقط للسلوك البشري ومحاولة لفهمه بدون نتائج واضحة الا محاولة اعطاء رأي لا دليل عليه الا المنزلة العلمية المزعومة للمؤلف .
كل ما حاول المؤلف تشريحه هو دماغ المسيحيين في القرون الوسطى وبدايات القرن العشرين ، وهو المحيط الذي يعيش فيه لا اكثر ، واما بقية الاديان والاراء فادار كشحه عنها ، ليذكرنا مرة اخرى بالاستعلاء الغربي المقيت ، ويبدوا ان صاحب الصفحة ممن يكرر الكلام لا اكثر ، مع مقدمة ضعيفة قال فيها عين ما اراد ان ينكره على الاخرين ، مع الاسف يحملون افكار لا يؤمنون بها اصلا .
مطلوب منك إثبات ما تدعيه ..
1- اين ادعى الكاتب نسبة كل الاحداث الى مجهول وانه يجب ان نؤمن به لانه قال ذلك
2- اين موضع الرأي الذي تزعم انه لا دليل عليه الا المنزلة العلمية للمؤلف
3- اين تعرض المؤلف لدماغ المسيحين في القرون الوسطى .. وما الفرق بين دماغ المسيحي ودماغ بقية الاديان كدماغ المسلم مثلا .. وما دخل الاديان كأديان في علم اللاهوت العصبي
4- أنا وظيفتي هي اختصار الكتاب وبيان فكرته العامة بقدر ما استطيع من الدقة .. اين الموضع الذي اردت انكاره على الآخرين بينه لي ..
أريد جوابا في صلب الموضوع لكل ما ذكرت أعلاه من ادعاءات وبدون إطالة لو سمحت..