أيام أفريقية: عيداليحيى يقفز من بركان يتفجر الى كليمنجارو

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 23 окт 2024
  • دبي - مايا حتاحت رحلة اكتشاف أفريقيا بعيون وقلب وعقل عربي، ما زالت تشق طريقها إلى حيث التحدي أكبر وحيث الإنسان والأرض أقرب.فريق السلسلة الوثائقية يمضي أياماً أخرى من أيامها الأفريقية في أرض "ألدونيو لينغاي" البركان الناشط الوحيد في تنزانيا. هذا البركان الذي تدور حوله قصص كثيرة من معتقدات قبائل المساي، يخفي وراءه نهراً يعدّ ثروة لا تتخلى عنها هذه القبائل.عيد اليحيى لم يكتف بالاقتراب من هذا البركان الناشط، فذهب بفريق قناة "العربية" إلى بحيرة ضحلة تُعدّ واحدة من أهم مواطن طائر الفلامينغو في العالم.سقف أفريقيابعد أيام، انتقل فريق "العربية" من بركان يتفجّر إلى آخر بارد تغطي قمته الثلوج، كليمنجارو. هذا الجبل البركاني ألهم الكاتب الأميركي إرنست هامنغوي، فنشر أبرز قصصه القصيرة بعنوان "ثلوج كليمنجارو" لأول مرة في عام 1936.هناك كانت الرحلة غنية كأرض هذا البركان الخصبة، فكليمنجارو، كما وصفه عيد اليحيى، معجزة من معجزات الله على أرضه.رسائل بنفسجية من تحت الأرضبعدما أمضى فريق "العربية" يوماً كاملاً في غابات وسهول جبل كليمنجارو، هبط بكاميراته إلى سفوح أرض تحتفظ بكنز يعود إلى ملايين السنين، إلى حيث الماس أزرق وبنفسجي. كاميرا "العربية" نزلت إلى مناجم تنزانيا وعادت برسائل تبهر العين، والفضل يعود إلى أشهر رجل من قبائل المساي.

Комментарии • 122