السنة النبوية ودورها في التربية الدرس (4/4) - اختلاف المذاهب في الفروع

السنة النبوية ودورها في التربية الدرس (4/4) - اختلاف المذاهب في الفروع
• ان في التكرار تربية
• إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159) الانعام
• مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) الروم
• الذين فرقوا دينهم من اليهود والنصارى اختلفوا في العقائد
الاختلافات في الفروع
• تعدد في الفهم في النص الواحد دليل على رقي عقل هذه الامة
• امة محمد قد عصمها من الاختلاف في العقائد لان الله حدد بنفسه كل جزئية من جزئيات من العقائد حتى لا تزيغ السفينة ولا تضل
• الامة التي تفهم من النص أكثر من معنى ذات عقل كبير وأفضل من الذين لا يفهمون منه الا معنى واحد ويفرضونه على الاخرين
• قصة الحجاج بن يوسف الثقفي والمرأة التي مدحته
سبب الاختلاف في الفروع
o قول الرسول ص (لا تصلوا العصر الا في بني قريظة)
o قصة الرجلين والتيمم
1. اللغة العربية ( الفاظ القرن)
 إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَىٰ (15) طه
 كلمة كذب ( اخطأ / وجب )
 سيق (وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ زُمَرًا / وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ۖ)
 القرء (طهر / حيض)
2. اختلاف القراءات
 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ۚ 6 المائدة
3. اعراب القران الكريم (الفهم)
 وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5) النور
أيضا اختلاف علماء الحديث في الطلاق والغناء ( اذا كان الغناء شريفا)
4. أحاديث الاحاد
 واختلاف الائمة أحاديث الاحاد
 أحاديث الاحاد في العقائد لم يقبلها الائمة (حديث عذاب القبر ثابت بالقران)
5. السبب في الفرق بين خلاف الصحابة بعد وفاة النبي وبعد مقتل عثمان بن عفان