تحية طيبة وبعد، نشكر الأستاذ جاسم سلطان والأستاذ. حذيفة عكاش. والشكر لمؤسسة رؤية للثقافة و الاعلام، على الاجتهاد والتدقيق في ؛ المصطلحات والمفاهيم وعلاقاتها المتداخلة. * في مضمار محور : رجل العلم وحرفته . نجد في صفحات من التاريخ الإسلامي ان العالم أو الفقيه تعرض عليه مهمة القيام بالقضاء والحكم بين الناس فيرفض!! ربما نفسانيته الخوف من آلله ان يقع في شباك الشيطان والتهم ، أو الخوف من ،عدم الحكم بالعدل والقسط ،و الاحتياط من نزعة إستغلال النفوذ وتلقي الرشوة. وربما الخوف والاحتياط من الوقوع في الفخاخ والمساومة. والتأكيد كذلك على المبادرة في الرفض للمنصب أو المهمة لكي لا يلطخ سمعته بالاتهامات والازدراء أمام الناس لما يتميز به المكلف من عزة النفس ،والشرف الابي.!! ولحقيقة زهد وورع العلماء ؛يخافون آلله عز وجل من فتوى وعاقبتها أو من الضغوط لنصرة الظالم أو بخس الناس. الفقيه والعالم قديما كان يحطاط من تحمل المسؤوليات الإدارية والسياسية أيما احتياط. أنه يجيء الوقت والضرورة ؛تطلب وتؤكد بإلحاح السياسة والنظام ، فتوى رجل العلم ؟ ولنتامل محنة الإمام أحمد بن حنبل. والكيد للأمام مالك بن أنس . وأعلام و!شخصيات لها مكانتها في المجتمع. رحم الله الجميع . وتقبلوا خالص تحياتي. محمد بوعيد من مراكش.
تحية طيبة وبعد ، ان اوجه الضرر عند الخلط بين الدعوي والسياسي ، ( المزج بين الد عوة والسياسة )، منها ان الدعوة لها حرمتها ونيتها وسبيلها!! والسياسة فن الممكن ، تقديم الخدمات للمواطنين. لها نيتها هي الكرسي والإصلاح والتغيير في مجال ومكان. الاشكال هو حين تتسخ وتقذر السياسة أو السياسي !!؟؟ أن رجل السياسة المتلازم بالدعوة يجب أن يحترم حرمة وشرف مقتضيات الدعوة. هنا ان الرجل عليه قيود وضوابط ومشعل مقاصد الشريعة.!! ان الانحراف أو المعصية أو الانفلات من القيود يحسب له الف حساب ويضاعف عليه اللوم والحسرة. وبذالك يتلون الدعوة والسياسة بلون واحد.!! والاعين والجمهور لا تغفر الزلة أو المخالفة لسبب ان السياسي متدين ومؤمن بالا خلاتق .وتكون الضربة القاضية للوجه الدعوي السياسي .!!! ان الدعوي السياسي يحاسب حسابا عسيرا. وكأننا به كرجل الدعوة والسياسة ..يجب أن يكون رسولا يتميز بالعصمة.!! ..لا معصية ولا جنوح ولا جنحة. وإلا فإن القول والموقف يصير بتهمة استغلال الأخلاق والركوب على الدين .!!! لأغراض فانية . وتقبلوا خالص تحياتي. محمد بوعيد من مراكش.
في مضمار رجل السياسة وحرفته..: ان اهم تهمة تواجه الدعوي السياسي من طرف المنافسين أو الخصوم ،في الحملات الانتخابية وفي كل نشاط جمعوي ؛ هي استغلال الدين والشعائر الإيمانية لتحقيق المارب الدنيوية ، والأهداف المادية من امتياز ات والحصول على مناصب وجاه.، وذلك باستمالة أصوات المنتخبين، من دعم شريحة عريضة من المناضلين والمتعاطفين والمتحمسين للدعوة وان كانوا لا يرضون بالمشاركة السياسية والفعل الجمعوي، لإيجاد مسافة عريضة للتعبئة العامة. نعم لتقوية الحشد وتضافر الجهود لضمان الفوز في نهاية الأشواط. وتقبلوا خالص تحياتي. محمد بوعيد . من مراكش .
حزب النهضة الإخواني له مرجعيات الإخوان المسلمين في مصر والغنوشي عضو من بين 12 عضو في التنظيم العالمي للإخوان المسلمين الذي هو مصنف عالميا كتنظيم إرهابي بفضل الدين على السياسة موقف تكتيكي من النهضة الإخوانية بعد آت مني الإخوان المسلمين في مصر بهزيمة ساحقة في مصر ومنيت بهزيمة ساحقة إثر اعتصام الرحيل بعد الاغتيالات فكرت النهضة الإخوانية في توخي تكتيك فصل الدعوي على السياسي ولكن ليس صحيح مليشياتها تمارس عكس ذلك لأنها تربت على الفكر الإخواني القائم على تصفية خصومه من ذلك نجد نفس الجهاز السري لحسن البنا هو نفسه عند الغنوشي !!
تحية طيبة وبعد،
نشكر الأستاذ جاسم سلطان
والأستاذ. حذيفة عكاش.
والشكر لمؤسسة رؤية للثقافة و الاعلام،
على الاجتهاد والتدقيق في ؛
المصطلحات والمفاهيم وعلاقاتها المتداخلة.
* في مضمار محور :
رجل العلم وحرفته .
نجد في صفحات من التاريخ الإسلامي ان العالم أو الفقيه تعرض عليه مهمة القيام بالقضاء والحكم بين الناس فيرفض!!
ربما نفسانيته الخوف من آلله ان يقع
في شباك الشيطان والتهم ،
أو الخوف من ،عدم الحكم بالعدل
والقسط ،و الاحتياط من نزعة إستغلال النفوذ وتلقي الرشوة.
وربما الخوف والاحتياط من الوقوع في
الفخاخ والمساومة.
والتأكيد كذلك على المبادرة في الرفض
للمنصب أو المهمة لكي لا يلطخ سمعته
بالاتهامات والازدراء أمام الناس لما يتميز به
المكلف من عزة النفس ،والشرف الابي.!!
ولحقيقة زهد وورع العلماء ؛يخافون آلله
عز وجل من فتوى وعاقبتها أو من الضغوط
لنصرة الظالم أو بخس الناس.
الفقيه والعالم قديما كان يحطاط من تحمل
المسؤوليات الإدارية والسياسية أيما احتياط.
أنه يجيء الوقت والضرورة ؛تطلب وتؤكد
بإلحاح السياسة والنظام ، فتوى رجل العلم ؟
ولنتامل محنة الإمام أحمد بن حنبل.
والكيد للأمام مالك بن أنس .
وأعلام و!شخصيات لها مكانتها في المجتمع.
رحم الله الجميع
.
وتقبلوا خالص تحياتي.
محمد بوعيد من مراكش.
تحية طيبة وبعد ،
ان اوجه الضرر عند الخلط
بين الدعوي والسياسي ،
( المزج بين الد عوة والسياسة )،
منها ان الدعوة لها حرمتها ونيتها وسبيلها!!
والسياسة فن الممكن ،
تقديم الخدمات للمواطنين.
لها نيتها هي الكرسي والإصلاح
والتغيير في مجال ومكان.
الاشكال هو حين تتسخ وتقذر السياسة أو السياسي !!؟؟
أن رجل السياسة المتلازم بالدعوة يجب أن
يحترم حرمة وشرف مقتضيات الدعوة.
هنا ان الرجل عليه قيود وضوابط ومشعل
مقاصد الشريعة.!!
ان الانحراف أو المعصية أو الانفلات من القيود يحسب له الف حساب ويضاعف
عليه اللوم والحسرة.
وبذالك يتلون الدعوة والسياسة بلون واحد.!!
والاعين والجمهور لا تغفر الزلة أو المخالفة
لسبب ان السياسي متدين ومؤمن
بالا خلاتق .وتكون الضربة القاضية للوجه الدعوي السياسي .!!!
ان الدعوي السياسي يحاسب حسابا عسيرا.
وكأننا به كرجل الدعوة والسياسة
..يجب أن يكون رسولا يتميز بالعصمة.!!
..لا معصية ولا جنوح ولا جنحة.
وإلا فإن القول والموقف يصير بتهمة
استغلال الأخلاق والركوب على الدين .!!!
لأغراض فانية .
وتقبلوا خالص تحياتي.
محمد بوعيد من مراكش.
في مضمار رجل السياسة وحرفته..:
ان اهم تهمة تواجه الدعوي السياسي
من طرف المنافسين أو الخصوم
،في الحملات الانتخابية
وفي كل نشاط جمعوي ؛
هي استغلال الدين والشعائر الإيمانية
لتحقيق المارب الدنيوية ،
والأهداف المادية من امتياز ات والحصول
على مناصب وجاه.،
وذلك باستمالة أصوات المنتخبين،
من دعم شريحة عريضة من
المناضلين والمتعاطفين والمتحمسين للدعوة وان كانوا لا يرضون
بالمشاركة السياسية والفعل الجمعوي،
لإيجاد مسافة عريضة للتعبئة العامة.
نعم لتقوية الحشد وتضافر الجهود
لضمان الفوز في نهاية الأشواط.
وتقبلوا خالص تحياتي.
محمد بوعيد . من مراكش .
حزب النهضة الإخواني له مرجعيات الإخوان المسلمين في مصر والغنوشي عضو من بين 12 عضو في التنظيم العالمي للإخوان المسلمين الذي هو مصنف عالميا كتنظيم إرهابي بفضل الدين على السياسة موقف تكتيكي من النهضة الإخوانية بعد آت مني الإخوان المسلمين في مصر بهزيمة ساحقة في مصر ومنيت بهزيمة ساحقة إثر اعتصام الرحيل بعد الاغتيالات فكرت النهضة الإخوانية في توخي تكتيك فصل الدعوي على السياسي ولكن ليس صحيح مليشياتها تمارس عكس ذلك لأنها تربت على الفكر الإخواني القائم على تصفية خصومه من ذلك نجد نفس الجهاز السري لحسن البنا هو نفسه عند الغنوشي !!