التغير من الحديث ان الباطل الفساد الحرام المنكر والنكير شي لايرضي اللة ولا رسولة ان نغيرة الواقع الهش بايدينا مادمت قادر علية واللة في عون العبد مادام العبد في عون اخية فان لم تسطيع بلسانك تكلم خذ موقف انصح الدين النصيحة للة ورسولة والمومنين فان لم تسطيع فبقلبك ان هذا حرام ولايجوز شرعا وقانونا. تحرر نفسك وقلبك من المنكر الحرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحسنت أختي الكريمة وإضافة لما تفضلت به فلنشخص هذا المنكر ؟ ما هو أو من هو ؟ لنبدأ عن ماهيته أولا إذن فلنستعن بكتاب الله( يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ) فباستعمال قاعدة المتقابلات في القرآن نستطيع كشف حقيقة المنكر من خلال كذلك التعرف بحقيقة المعروف، فصرنا بين خيارين متى حددنا واحد منهما تبين لنا الاخر؟ لنرجع حيث بدأنا، هل المنكر محدد فقط في المساحة التي اعتدناها كالزنى والسرقة وسفك الدماء والخيانة وغيرها مما استنكره الشرع ؟ أم أن هناك أمرا اخر يريد المصطفى صلى الله عليه وعلى آله أن ينبهنا اليه؟ فلنتامل نفس الآية الكريمة ( كنتم خير أمة أخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ) هل هذه الآية تحكي عن واقعنا؟ قتل وسفك دماء وزنى وسرقة والحروب بين المسلمين أنفسهم وحالات كثيرة تتعارض مطلقا على اننا خير أمة بما بين وسطر في كتب التفاسير ،والقرآن لايمكن أن ينقض نفسه ؟ أين المشكل ؟ إذن الآية عامة أريد منها الخصوص، فمن هؤلاء المخصوصين والمصطفون نجد القرآن الكريم يقول( ان الله اصطفى آدم ونوحا وآل ابراهيم وآل عمران على العالمين ) على الأقل نجد القرآن يشير للانبياء ومن تبعهم فهؤلاء هم الأمة لاحظ معي (ان إبراهيم كان أمة...) نخلص منطقيا أن الامة تحددت في الأنبياء وأتباعهم وملاحظة أن أمة بضم الألف قرأت كذلك بكسره امة من الإمامة وهذه القراءة الأخيرة هي التي تقربنا للتشخيص المحكم للمنكر، إذن فالانبياء هم خير امة أخرجت للناس يامرون بالمعروف الذي هو التوحيد الحق وينهون عن المنكر الذي هو الشرك بالله ونخرج بخلاصة أن ما ذهبت إليه أختنا الكريمة هو الحق باعتبار أن مفردة ذاك إشارة لغير القلب لأن فساد القلب لا يعتبر أضعف الإيمان بل هو أكبر المصاءب وما بعث الأنبياء الا لإصلاح هذه القلوب وذلك بالتوحيد الخالص لله رب العالمين الذي هو المعروف وفي مقابله المنكر الذي يظهر جليا أنه تشخص ولم يعد عاءما مبهما انه الشرك بالله بالدرجة الأولى من استطاع أن يغيره فذاك هو الإيمان والمرتبتين الباقيتين واحدة منهما تعتبر اضعف الايمان وهذا موضوع بحث آخر للنقاش والله ورسوله أعلم وبالله التوفيق وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله حق قدره ومقداره العظيم
@@MedMed-zz2vj بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك كل الخير ، لقد أجزلت في رؤيتك زادك الله علماً ونفعاً ماشاءالله… وذاك ما كنا نبغ،،،، أن نوقظ الأنفس بكلمات الحق، ف تعمل البصائر في آيات العلي ، ف تشتغل الأفئدة ب الذكر الحكيم،، أن نقرأ بإسم الله في هذا الكون ،، خارجياً باليد فعلاً ، وداخلياً باللسان قولاً، وباطنياً بالذكر قلباً، فهكذا نقرأ بإسمه … اللهم اهدنا لما تحب وترضى وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم… أشكرك جداً وبوركت أخي…
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
سبوح قدوس رب الملائكة والروح
لااله الاالله محمد رسول
صدق رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين
التغير من الحديث ان الباطل الفساد الحرام المنكر والنكير شي لايرضي اللة ولا رسولة ان نغيرة الواقع الهش بايدينا مادمت قادر علية واللة في عون العبد مادام العبد في عون اخية فان لم تسطيع بلسانك تكلم خذ موقف انصح الدين النصيحة للة ورسولة والمومنين فان لم تسطيع فبقلبك ان هذا حرام ولايجوز شرعا وقانونا. تحرر نفسك وقلبك من المنكر الحرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحسنت أختي الكريمة وإضافة لما تفضلت به فلنشخص هذا المنكر ؟ ما هو أو من هو ؟ لنبدأ عن ماهيته أولا إذن فلنستعن بكتاب الله( يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ) فباستعمال قاعدة المتقابلات في القرآن نستطيع كشف حقيقة المنكر من خلال كذلك التعرف بحقيقة المعروف، فصرنا بين خيارين متى حددنا واحد منهما تبين لنا الاخر؟ لنرجع حيث بدأنا، هل المنكر محدد فقط في المساحة التي اعتدناها كالزنى والسرقة وسفك الدماء والخيانة وغيرها مما استنكره الشرع ؟ أم أن هناك أمرا اخر يريد المصطفى صلى الله عليه وعلى آله أن ينبهنا اليه؟ فلنتامل نفس الآية الكريمة ( كنتم خير أمة أخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ) هل هذه الآية تحكي عن واقعنا؟ قتل وسفك دماء وزنى وسرقة والحروب بين المسلمين أنفسهم وحالات كثيرة تتعارض مطلقا على اننا خير أمة بما بين وسطر في كتب التفاسير ،والقرآن لايمكن أن ينقض نفسه ؟ أين المشكل ؟ إذن الآية عامة أريد منها الخصوص، فمن هؤلاء المخصوصين والمصطفون نجد القرآن الكريم يقول( ان الله اصطفى آدم ونوحا وآل ابراهيم وآل عمران على العالمين ) على الأقل نجد القرآن يشير للانبياء ومن تبعهم فهؤلاء هم الأمة لاحظ معي (ان إبراهيم كان أمة...) نخلص منطقيا أن الامة تحددت في الأنبياء وأتباعهم وملاحظة أن أمة بضم الألف قرأت كذلك بكسره امة من الإمامة وهذه القراءة الأخيرة هي التي تقربنا للتشخيص المحكم للمنكر، إذن فالانبياء هم خير امة أخرجت للناس يامرون بالمعروف الذي هو التوحيد الحق وينهون عن المنكر الذي هو الشرك بالله ونخرج بخلاصة أن ما ذهبت إليه أختنا الكريمة هو الحق باعتبار أن مفردة ذاك إشارة لغير القلب لأن فساد القلب لا يعتبر أضعف الإيمان بل هو أكبر المصاءب وما بعث الأنبياء الا لإصلاح هذه القلوب وذلك بالتوحيد الخالص لله رب العالمين الذي هو المعروف وفي مقابله المنكر الذي يظهر جليا أنه تشخص ولم يعد عاءما مبهما انه الشرك بالله بالدرجة الأولى من استطاع أن يغيره فذاك هو الإيمان والمرتبتين الباقيتين واحدة منهما تعتبر اضعف الايمان وهذا موضوع بحث آخر للنقاش والله ورسوله أعلم وبالله التوفيق وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله حق قدره ومقداره العظيم
@@MedMed-zz2vj بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك كل الخير ، لقد أجزلت في رؤيتك زادك الله علماً ونفعاً ماشاءالله… وذاك ما كنا نبغ،،،، أن نوقظ الأنفس بكلمات الحق، ف تعمل البصائر في آيات العلي ، ف تشتغل الأفئدة ب الذكر الحكيم،، أن نقرأ بإسم الله في هذا الكون ،، خارجياً باليد فعلاً ، وداخلياً باللسان قولاً، وباطنياً بالذكر قلباً، فهكذا نقرأ بإسمه … اللهم اهدنا لما تحب وترضى وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم… أشكرك جداً وبوركت أخي…