لم نختر الحياة لكننا ولدنا ولم نختر العيش لكننا نستمر بالعيش ولن نختار الموت لكننا سنموت ..فلاخيار لدينا سوى ان نصنع لوجودنا معنا لنتناسى حقيقة عدمية الحياة ..كل الشكر استاذي🎉
مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم . حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه . الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم . مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم لا اله الا الله محمد رسول الله
أستاذي يوسف حسين أعتبرة ما شئت بالنسبة لي لم اجد شخصاً بالوقت الحالي يتلذذ بالتفلسف بالألم والمعاناة إلا أنت أحسنت عزيزي فإن أستاذٌ للتشائم حيث انك تحتضن البؤس كما تحضن الأم طفلها وإختيارك للفلاسفه جميل وتقتبس منهم الجانب المضلم وجانب المعاناة أعظم بكثير
مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم . حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه . الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم . مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم لا اله الا الله محمد رسول الله
@@amany247 المشكلة ليست في وجود الله من عدمه ! المشكلة هي استغلال الله بالديانات ومن خلالها استغلال البشر ! حيث يقول لهم سادة الدين ‘أرزاقكم في السماء ! أطلبوها! وأرزاقهم هي فوق الأرض وتحتها! ينعم بها السادة فقط ! والفتاث للآخرين ! وتحياتي.
وكذلكَ انا لاانجابي الىٰ الابد. الحياة عبارة عن مصائب مستمرة من اول الوجود الى الموت فمن الحكمة الامتناع عن الانجاب من اجل وقاية الاجيال القادمة من كارثة الوجود وسط ازمنة صعبة وعصيبة وكارثية ومدمرة يعيش فيها هذا الانسان.
اتمنى لو كان هناك شيئ شبيه بالمسجد نجتمع فيه كل يوم جمعة ونستمع اليك وانت تخطب بنا بمثل هذه المقاطع التي تخاطب الحقيقة والواقع والعقل بدلا من ذلك الشيخ العَفن الذي يخطب بالخُرافات والاساطير
مثالب الولادة وعبثية الحياة سنظل ندحرج الكرة القوة ومن ثم نعاود مرة أخرى هذا بحد ذاته عبث ... نحن كائنات غريبة معاك علم اليقين نهايتنا الحتمية لكن مع ذلك نخون ونقتل ونحارب ونكره وووووو وكأننا آلهة لن نموت لكننا عندما نرجع الى ذواتنا حبيسة غرفة او قبر الوجود نشعر بضعفنا وكنت نحن هزلاء شكرا سيد حسين انتا دائما متألق ورائع
مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم . حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه . الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم . مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم لا اله الا الله محمد رسول الله
رمأروعك أستاذ يوسف أبدعت في طرحك وكأن الكلمات تصفع الحقيقة أمام أعيننا بلا تزييف أو مواربة. فكرة أننا جميعًا أسرى في غرفة مظلمة، محبوسون بين جدران الوجود وصمت العدم، تُلخص مأساة الإنسان العابر في هذا العالم. أن نعيش بلا مفر، بلا نافذة تُطلُّ على بصيص أمل... وندرك في أعماقنا أنه لا معنى ولا خلاص، إلا أن نصنع معنى من العدم، أن نتمسك بالحياة رغم علمنا بنهايتها. هذا السعي المستميت، هذا التمرد الأبدي، أن نحيا بكل قوتنا مع أننا نعلم يقينًا أن الموت هو المنتصر الأخير... هنا يكمن المعنى الحقيقي، هنا تتجسد عظمة الإنسان.
التفكير في الوجود لعنة وشدة الإدراك مرض ولعنة حقيقية. الفلسفلة الرواقية هي السبيل لعيش حياة هادئة كما سبق ونشرت في أحد مقاطعك. كل الشكر والمحبة أستاذ يوسف على فكرك التنويري ❤❤
شكرا و تحية طيبة لك استاذ يوسف على هذه الجلسة الفكرية التأملية، أجمل شيء في الحياة لاشك أنه تلك المجموعة من الدوافع التي تجعلك تقاسم لحظاتها بارتياح و صدق و سعادة مع الآخرين 📚🌲
أعتقد أنك أحد أفضل مستخدمي RUclips الذين لديهم الكثير لتقدمه على المستوى الفلسفي. أتمنى أن تتحدث عن الأشخاص الذين سبق لهم جلب الأطفال إلى هذا العالم وكيفية التعامل معهم لأنهم يحصلون على الكثير في المدرسة ومنهم الأصدقاء، الدين له دور وكذلك المجتمع، أتمنى الاهتمام بهذا الموضوع
@@MEl-gv2es اعتنقت الاسلام في عمر ٢٨ تقريبا من خلال بحثي عن الحق بقرائتي للقرآن ابتدائا وقرائاتي واستماعي إلى كثير من التوجهات المذهبية والفكرية السنية منها والشيعية والقرآنية كذلك الإلحاد والربوبية والفلاسفة وإلى آخره ومقارنتها بفطرتي وأدواتي المعرفية ختاماً توصلت الى نتيجة مفادها الكفر بالطاغوت بكل تلك الأحزاب والتوجهات والأفكار التي ما أنزل الله بها من سلطان و وجهت وجهي إلى فاطر السموات والارض بقلب سليم مخلصا له الدين حنيفا وما أنا من المشركين علمت حينها أن الحق كله لله وان لا إله إلا هو العزيز الحكيم
تجربتي و أنا في السبعين من عمري. حياه قصيره ولا بد من اخلق لنفسي هدف منها. هدفي في حياتي ان أعيش سعيدا و استمتع بكل لحظه فيها في حدود القيم النبيله و أتجاوز اي حزن يمكن او لايمكن السيطره عليه. استمتعت بعملي بتسامحي الشديد، بقبول الاخر. بالإخلاص في عملي. بحبي للآخرين ومساعدتهم قدر امكان. انام ليلا هادئا بدون اي تفكير سلبي. قبلت فكرة الموت تماما و في اي وقت فضاع الخوف منه تماما و سأقابله بشجاعه و رضا تام. و الدعج هو الم ماقبل الموت جسدي. مارست حياتي كلها بهذه الطريقه المريحه و لا ادري ان ذالك بسبب طبيعتي الخاصه او من مهنتي او من الانفتاح علي الثقافه.
لا أهتم كثيراً بمصيري فأنا أعيش الأمر الواقع الى أن تنتهي هذه المهزلة ، لكن ما يؤرقني ويؤلمني أني تسببت بمجيء أنفس بريئة الى هذا الجحيم .. أتمنى أن أتحلى بالشجاعة للإعتذار منهم قبل رحيلي عنهم وتركهم يواجهون مصيرهم في هذا العالم العبثي المأساوي.
تحية طيبة أستاذ يوسف. عبث الوجود وحده مرعب حقا. ولكن البشر يزيد لهذا الرعب رعبا أكبر . فيظل الإنسان يقاوم وحشية ورعب الآخر . وفي خضم هذه الدوامة القاهرة ينسى الإنسان ظلام الوجود والعدم أو قل تنسيه الشرور البشرية داته وكينونته .
و لماذا الخوف من العدم ما اجمل ان ارجع الي حالة ما قبل الوجود حالة ال لا تعريف لست شي فانا لست برجل و لا لي اسم و لا لي دين حتى الاهل فانا عدم سأذهب و ارتاح من المشقة و الالم و فقدان الاحبة ببساطة أنا لا شي و هذا ما اعتز به
مما يزيد في المشكلة الوجودية لمن يلاحظ.. أن مفارقات متناقضة تحدث في آن واحد، هانحن كعرب او مسلمين او شعوب عالم ثالث نعيش في دول أشبه بمعسكرات اعتقال. بينما غيرنا يعيشون تجربة انسانية افضل بكثير مما لدينا! كلما فكرت في هذه المواضيع لا أجد لي عزاء سوى ان أؤمن ب وجود الحياة الآخرة وأن اطمع في رحمة وكرم الخالق. خسرت اخي محمد رحمه الله وغفر له منذ ٤٥ يوم، أين فكيف لي أن أجد العزاء بغير ذلك البصيص من الإيمان بحياة ثانية لا فقد فيها ولا معارك ولا معاناة ولا شرّ..؟؟؟ عندها يستقر قلبي واتمسك بالحل الوحيد المقبول عندي لكي استمر بالحياة. ولذلك احترم فكرة الفيلسوف ويليام جيمس عن إرادة الاعتقاد.
أهلاً بك استاذ يوسف مذ بداية بحثي واهتمامي بالاديان والاطلاع على أفكار الربوبية والإلحاد لم اعد اشعر بالأمان 😢 أصبحت دائماً شارد الذهن والسؤال الذي يبقى طافيا على السطح (ماذا بعد هذه الحياة)
قلبي معكم استاذ يوسف بين الموت الدمار يتوقف العقل عن التفكير .. فقد عشناها نحن من قبل اكثر من مرة فتوقف كل شيء عدا انتظار الخلاص.. فلا تبتأس اخي فسيعود الانسان من الشظايا والدمار عقل وفكر
بنظري، سيزيف كان أوفر منا حظا حيث عاين محاكمته، والتي ربما كانت بائسه، ولكنه عاينها في النهايه، فكان سهلا عليه ان يكون سعيدا، أو بتعبير أدق كان سهلا على كامو أن ينصحنا أو يجبرنا بأن نتخيله سعيدا. شخصيا، لا استطيع أن أتحرر من فكرة أن الوجود كفعل هو أمر غير ذي جدوى، حتى في مقام الالهه كذوات عاقله مستقله، لا يفضي وجودها أمام أنفسها إلا الى عبث مضني. دوما ما كنت أردد، ما نحن إلا كائنات قد حكم عليها بالحياة، للبعض أن يختار الانخراط بها أو يكتفي بمراقبتها أو ربما ينفيها، والأخير هو الأكثر شجاعة وندرة عندي. تحياتي لك العزيز أستاذ يوسف، وكل السلامه لك ولمن تحب . .
تابعت حلقاتك لأكثر من عشر سنوات وتعلمت منها الكثير. فأنت بالنسبة لنا رائد متنور، فلا تدع نورك ينطفئ. و تذكر قوله تعالى: “اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ”.
@ والله إننا نحب هذا الشخص، فتناوله للمواضيع الفلسفية دائمًا يتميز بقدر كبير من الحيادية. لا أعلم عن أي أفكار تشير، فهو لم يبث أفكاره الخاصة بل يكتفي بذكر أفكار الفلاسفة وبعض الشذرات من حين لآخر.
طالما هناك نهاية فمن المعقول ومن المنطقي ومن العقلانية أن نعطي للحياة أسمى وأقدس المعاني والعمل على التراقص مع قوانينها وقواعدها مهما كلفت ليس لدينا اي شيء نخسره لخوض هذه التجربة البيولوجية بكل تفاصيلها الدقيقة والميكرو دقيقة.
استاذ يوسف المحترم دائما تاخذنا الى عالم جديد..احيانا عالم مملوء بالاسئلة...واحيانا عالم معتم بلا نوافذ...انها اللانهاية في رحاب السفر نحن عالم مجهول او كما قال الروائي السوري حنا مينا الشمس تشرق من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ محبتي
شكرا أستاذ وانا أستمع إلى محتواك الجميل تزاحمت الصور والأفكار في راسي او في ذاكرتي في مكان مني وساخط هنا بعض مادار في ذهني عليلا كان أم سليما كما راودني ولك تكلف نفسي عناء الربط بينها وبين محتواك. على وجوب وجوده كمحفز لها عبث البحت في بحث العبث التناقض اصل في الكون وليس عرضي نعيش الحياة ما استطعنا اليها سبيلا
صباح الخير أستاذ يوسف المتألق دوماً في سماء الفلسفة. فعلاً وكما ذكرت حضرتك في احدى فيديوهاتك السابقة بأن لُب أفكارك سنجده في خواطرك المسائية. حقيقة لا تسعفني الكلمات ولن تفيك حقك من التقدير والإحترام حتى وإن فعلت. كم أنت راقٍ وعظيم أستاذي. وممتن جداً لتلك اللحظة الوجودية الرائعة والتي من خلالها تم العثور عليك في خضم هذا الكم الهائل من مدعي الثقافة انت مثقف بحق مطلع بحق. غايتك من وجهة نظري على الأقل بذر بذرة التفكير العقلاني غايتك تحريك المياه الراكدة في ذلك العقل العربي الجامد المتجمد وهي من اسمى وأنبل الغايات. تتسع مداركي من خلال خواطرك وقراءاتك إمتناني بلا حدود لكل جهودك ايها المثقف النبيل. ولكم أتمنى عندما أزور لبنان الحبيب في قادم الأيام ان القاك ولو في مقهى صغير هاديء في زاوية من زوايا مدينتك سآتي اليك حيثما كنت ولو كنت في آخر العالم اتمنى فعلا ان القاك واتبادل معك اطراف حديثٍ سيبقى في ذاكرتي حتى النهاية. 🙏🤍🙏
مرحبا ليس تشاؤما إن كنت ترى أمامك سوادا فهو كذلك.. ليس عليك أن تخدع نفسك وتنتظر ما شاء لك أن تنتظر. هذه هي الحياة بدون فلسفة زائدة وهراء لا طائل منه سوى مضيعة للوقت المتبقي وهو قليل.. لم يعد يهم أي شيء ولا مفر من الواقع الواضح وضوح الشمس!
بين الحين و الاخر اتذكر من كتاب كليلة و دمنة قصة الرجل الذي سقط في حفرة هاربا" من الاسد ليتفاجأ بثعابين و جرذان و تنين ينتظره في اسفل الحفرة و هو متعلق مؤقتا" بجذر شجرة يابس منتظرا" هلاكه المحتوم و لبرهة وقعت عيناه على خلية نحل يتقطر منها العسل و قرر لما بقي لديه من لحظات ان يستمتع بهذه الحلاوة بالرغم انها ايضا" محاطة بالنحل الذي يمكن ان يهاجمه و يزيد من معاناته لكنه قرر ان ينسى قبل ان يسقط الى هلاكه. لاحظ ان حتى العسل محاط بخطورة اللسع. قصة قصيرة لا تتجاوز صفحة لكنها معبرة في الصميم عن واقع الوجود ، قرأتها في صغري و لكنها لازالت محفورة في ذاكرتي. شكرا" استاذ يوسف و لك السلامة.
انا اعتقد ان الحياة فرصة اعطيت لي ويجب ان اعيشها بحلوها ومرها ولا ابالي بالموت ولا ما بعد الموت اذا كان هناك بعد لان وعي اذاك سينطفىء وينتهي للعدم و لانني اتيحت الفرصة للحياة وهذا شيء رائع
لا داعى ابدا الى هذه الجرعات القوية جدا من الكأبة فالحياتنا فيها الكثير و الكثير فكفى ارجوك استاذ يوسف و لتطرح عنك كل ذلك و تعطينا من الامل و السعادة و المرح و الاستمتاع بالحياة جرعات متعددة و الا سأضطر الى عدم الاستماع لك كما تعودت
لم نختر الحياة لكننا ولدنا ولم نختر العيش لكننا نستمر بالعيش ولن نختار الموت لكننا سنموت ..فلاخيار لدينا سوى ان نصنع لوجودنا معنا لنتناسى حقيقة عدمية الحياة ..كل الشكر استاذي🎉
اجدت التعبير والتلخيص👍 تحياتي واحترامي
@@youssef_housseinرغم رائحة الموت التي تلف الحياة ..صباح سعيد استاذي 🌷🌷🌷
مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك
بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب
مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده
يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة
الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم
المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر
المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين
المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .
حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .
الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله
والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .
مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم
لا اله الا الله
محمد رسول الله
@@amany247ولم لا يكون الدين الذي تتحدث عنه هو المسيحية أو اليهودية؟؟
أستاذي يوسف حسين أعتبرة ما شئت بالنسبة لي لم اجد شخصاً بالوقت الحالي يتلذذ بالتفلسف بالألم والمعاناة إلا أنت أحسنت عزيزي فإن أستاذٌ للتشائم حيث انك تحتضن البؤس كما تحضن الأم طفلها وإختيارك للفلاسفه جميل وتقتبس منهم الجانب المضلم وجانب المعاناة أعظم بكثير
يبقى التمرد الخيار الأفضل لعبثية الحياة وكذلك السخرية وعدم اخذ الأمور بجدية .
تحياتي استاذ حسين.
مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك
بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب
مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده
يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة
الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم
المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر
المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين
المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .
حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .
الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله
والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .
مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم
لا اله الا الله
محمد رسول الله
@@amany247😂
@@amany247الله شرير ولا يبالي بك او بيا انا
@@amany247
المشكلة ليست في وجود الله من عدمه !
المشكلة هي استغلال الله بالديانات ومن خلالها استغلال البشر ! حيث يقول لهم سادة
الدين ‘أرزاقكم في السماء ! أطلبوها!
وأرزاقهم هي فوق الأرض وتحتها! ينعم بها السادة فقط ! والفتاث للآخرين !
وتحياتي.
نعم السخرية المتمردة !
فقد قتل أهلها إن كانت جهرا !
حتى الخرية حكم عليها بالموت !
وتحياتي.
انا فخور بنفسي، لم انجب طفل الى هذا العالم
❤❤❤
وانا أيضا يا صديقي
وكذلكَ انا لاانجابي الىٰ الابد. الحياة عبارة عن مصائب مستمرة من اول الوجود الى الموت فمن الحكمة الامتناع عن الانجاب من اجل وقاية الاجيال القادمة من كارثة الوجود وسط ازمنة صعبة وعصيبة وكارثية ومدمرة يعيش فيها هذا الانسان.
مثل ما فعل ابو علاء المعري
@سوبرمان-ط8خ أنا متلك يا صديقي
"الوجود اعظم كارثة واكبر مصيبة مدمرة لكيان الانسان فلقد خسرنا بذلكَ العدم المطلق."
لبست ثوب العيش لم أستشر.........وحرت فيه بين شتى الفكر»
اتمنى لو كان هناك شيئ شبيه بالمسجد نجتمع فيه كل يوم جمعة ونستمع اليك وانت تخطب بنا بمثل هذه المقاطع التي تخاطب الحقيقة والواقع والعقل بدلا من ذلك الشيخ العَفن الذي يخطب بالخُرافات والاساطير
*_حتى تأتي اجهزة امن الدولة وتعتقلنا جميعا واولنا الاستاذ يوسف حسين زعيم الحلقة النقاشية بتهمة المتاجرة وتعاطي الوعي الزائد هههههههههههه_*
😂😂@@nihilismnihilism3140
@@nihilismnihilism3140😂
رائع
تلك الخرافات والأساطير يعيش ويحيى بها
ومن أجلها الملايير من الناس !
وتحياتي.
صوتك يا أستاذ يوسف يجعل هذا القبر الأسود بستاناً مزهراً تشرق عليه الشمس و تزقزق العصافير...
تحياتي واحترامي
أليس البحث عن معنى في هذه الغرفة المغلقة واستكشافها هو بحد ذاته معنى.. تحياتي لجنابك الموقر استاذ حسين
ممكن .. تحياتي
صرخات مقتبسة من فلسفة البار كامو حول عبثية الوجود....شكرا سيدي...
في هذا الوقت بالذات وهذه الايام الصعبه ...وهذه المحنه التي نعيشها الان..كلامك يصبح له معنى اكيد ....ما اصعب هذه الأيام ......
🌹
نحنُ بؤساء حتّى الموت .
مثالب الولادة وعبثية الحياة سنظل ندحرج الكرة القوة ومن ثم نعاود مرة أخرى هذا بحد ذاته عبث ... نحن كائنات غريبة معاك علم اليقين نهايتنا الحتمية لكن مع ذلك نخون ونقتل ونحارب ونكره وووووو وكأننا آلهة لن نموت لكننا عندما نرجع الى ذواتنا حبيسة غرفة او قبر الوجود نشعر بضعفنا وكنت نحن هزلاء شكرا سيد حسين انتا دائما متألق ورائع
مهما برر المرء لنفسه وبحث عن اعذار فليس لديه اي حجة امام الله للكفر ، يمكن للمرء ان يخدر ضميره او يقتله لكن لا يمكن له الهرب من الله مهما لجأ لادعاء عدم وجوده ومهما اقنع نفسه انه مهتم بالعلم او التنوير او غير ذلك
بل ان كل كلامه عن العلم غالباً مجرد تهرب من الحق وهو مصدر ما يتحدث عنه ، ومن يرى هذا الكون الهائل وينكر وجود الله لاجل نظريات الحادية متكبر جاحد يستحق العقاب
مهما حاول الملحدون الثرثرة بالنظريات الكثيرة لتفسير هذا الكون المعقد بكل ما فيه من ذرات وعمليات يبقون مجرد بشر لهم حدود ومعايير لا يمكن الجزم بها ، فكيف يطيعهم اي عاقل في الاعتقاد ان هذا الكون جاء بدون اله مسبب متعمد ، لا كتاب يكتب بتناثر حروف بالصدفة ، ولا شيء يأتي دون مخترع له ، وان قالوا حجتهم السخيفة ( من اين اتى الله ؟! ) فهم بذلك ينسون حقيقة ان الله في الاساس يتجاوز كل ما يعرفونه اصلاً وانهم مازالوا عاجزين عن اكتشاف كل تفاصيل عالمهم الحالي ، فكيف يعتقدون ان لهم الحق في السؤال عن الخالق ؟! هذا هو الوهم عندما يعتقد المرء نفسه صاحب حق ويتجاوز حدوده فلا نعرف سوى ما اخبرنا الله عن نفسه وحكمته واموره بيده وحده
يريدك الملحد ان تعتبره متنوراً عبقرياً حراً ، لكنه كبائع الوهم لا يضمن لك اي شيء حرفياً ، لا يمكنه ضمان عدم وجود اله ( بل العكس تجد مئة دليل ضد كلامه) ، لا يمكنه حمايتك ان حكم الله عليك بالعذاب لانه وقتها يعجز عن فعل شيء لنفسه ، لا يمكنه حتى ضمان دنياك وسعادتك فيها لان دنياه اساساً ليست بيده ( وليس سعيداً لان دين الله موجود مهما صرخ ضده )، بارع في المصطلحات وحسب ومدح نفسه ، ولا عجب فهذه الخدع الطريقة الوحيدة ليعيش مع الكفر فالكفر بالله اكبر خدعة وكذبة
الملحد هو ببساطة كافر وحسب ، اختار رغباته على الحق ، اختار طريقه بحرية اعطاها له الله كما يختار المرء اي شيء له فيه خيار ، لكن لكل خيار نتيجة باذن الله ومن يختار الكفر ليس له مبررات ولن تنفعه اي اقوال فلاسفة او علماء الالحاد او غيرهم
المؤمن لم ولن يخسر شيئاً باتباع الله ، لن يخسر بترك الخمور والشذوذ والفواحش والقبائح ، لم يمنعه الله من التعلم والابتكار ، لن يخسر بواجبات بسيطة مثل الصلاة والصيام ، والاهم قبل كل شيء انه مع كل هذا التسهيل يؤمن انه عبد لله وعليه طاعته ولو امر باشياء اصعب عليه لان هذه الحياة اختبار في النهاية من الله ولان روحه ستذهب لله وليس للفلاسفة او البشر من ملحدين وغيرهم فلا يعقل ان يترك المرء ايمانه ليسلمه لبشر
المؤمن لا يلوم الله والعياذ به على اي شر او فساد لانه يعلم ان كل ذلك اما بلاء او من البشر انفسهم ، فحتى المجتمعات المسلمة حالياً ليست عذراً للتمرد لانهم هم في الاساس من اختاروا ايضاً ما نراه من بعد عن الله سبحانه وتعالى وانبهارهم بالغرب ومن فيه من شواذ نجسين
المسلم ليس كالملحد حتى في تعامله مع الكفار فالمسلم له كرامه تجعله يتعامل معهم بالمصالح الدنيوية فقط كاي شخص طبيعي ، اما الملحد يبيع نفسه وكرامته ويعتبر اي اختراع ولو دفع عليه مالاً ديناً يقدمه لاسياده ، واغلب اسياده من البيض مهما ادعوا المساواة والانسانية يرون ان بقية الاعراق اقل منهم بكثير ، وحرب اوكرانيا وفرق المعاملة بين السود والبيض في الاجلاء وكذلك فروق المعاملة مع طالبي اللجوء حسب بلادهم وعرقهم لا تخفى على عاقل ، والاحمق من يصدق انهم يعتبرون البقية متساوون معهم .
حتى الشبهات تم الرد عليها جميعها ومن يبحث عن الحق فعلاً يسلم نفسه لله بصدق ويسأله ذلك ويبحث عن اجوبة عند اهل العلم المتخصصين بالرد على الالحاد لكن ما نراه ان اغلب الملحدين لا يريدون الحق بل ما يرغبون بسماعه ، لذلك يلجأون للسخرية من الدين واستفزاز المسلمين العاديين لانهم في الاساس لديهم فراغ داخلي وخواء يريدون تفريغه بل حتى ان وجدوا شيئاً ضدهم يرفضونه .
الملحد العربي بالذات كائن تعيس لن تجد بينهم من لا يفكر في الله ليلاً ونهاراً رغم ادعاء عدم وجوده ، لا يستطيعون حتى الاستمتاع بالحياة لان الخوف يقيدهم ، لا تجد لهم اختراعات او انجازات مثل اسيادهم البيض رغم ادعائهم ان الالحاد طريق للعلم ، يعتبرون انفسهم ضحايا لكل شيء لتبرير فشلهم كبشر سواء في العلم او الدين والاخلاق ، ونهاية متوقعة لهم الانتحار بعد حياة بائسة لم يجدوا هدفهم فيها الا من هداه الله بفضله
والرعب الحقيقي عندما يدركون ما كانوا بالفعل يتهربون منه بعد موتهم ان لم يغفر الله لهم .
مهما سخرتم فنحمد الله على دينه ونعوذ به من ان نصبح مثلكم وان يهديكم
لا اله الا الله
محمد رسول الله
💔🙏
رمأروعك أستاذ يوسف أبدعت في طرحك وكأن الكلمات تصفع الحقيقة أمام أعيننا بلا تزييف أو مواربة. فكرة أننا جميعًا أسرى في غرفة مظلمة، محبوسون بين جدران الوجود وصمت العدم، تُلخص مأساة الإنسان العابر في هذا العالم. أن نعيش بلا مفر، بلا نافذة تُطلُّ على بصيص أمل... وندرك في أعماقنا أنه لا معنى ولا خلاص، إلا أن نصنع معنى من العدم، أن نتمسك بالحياة رغم علمنا بنهايتها.
هذا السعي المستميت، هذا التمرد الأبدي، أن نحيا بكل قوتنا مع أننا نعلم يقينًا أن الموت هو المنتصر الأخير... هنا يكمن المعنى الحقيقي، هنا تتجسد عظمة الإنسان.
دمت راقي الحرف والفكر واشكرك على التلخيص والصياغة المتقنة .. تحياتي واحترامي
التفكير في الوجود لعنة وشدة الإدراك مرض ولعنة حقيقية.
الفلسفلة الرواقية هي السبيل لعيش حياة هادئة كما سبق ونشرت في أحد مقاطعك.
كل الشكر والمحبة أستاذ يوسف على فكرك التنويري ❤❤
🌹🙏
دمعة و بتسامة هكذا هي الحياة فهيا تعبث بنا ولا تبالي 💔💔😞
💔
صحيح
وجود كله جحيم خاصة عندما تواجه الذات ذاتها وذوات الآخرين ...إبداع ما بعده إبداع أستاذنا الكبير ❤❤❤🌹🌹🌹🤗
شهادة اشكرك صديقي العزيز
شكرا و تحية طيبة لك استاذ يوسف على هذه الجلسة الفكرية التأملية، أجمل شيء في الحياة لاشك أنه تلك المجموعة من الدوافع التي تجعلك تقاسم لحظاتها بارتياح و صدق و سعادة مع الآخرين 📚🌲
🌹🙏
أعتقد أنك أحد أفضل مستخدمي RUclips الذين لديهم الكثير لتقدمه على المستوى الفلسفي. أتمنى أن تتحدث عن الأشخاص الذين سبق لهم جلب الأطفال إلى هذا العالم وكيفية التعامل معهم لأنهم يحصلون على الكثير في المدرسة ومنهم الأصدقاء، الدين له دور وكذلك المجتمع، أتمنى الاهتمام بهذا الموضوع
كم أنت رائع و عظيم ! ❤
🌹🙏
{ أَفَحَسِبتُم أَنَّما خَلَقناكُم عَبَثًا وَأَنَّكُم إِلَينا لا تُرجَعونَ }[ المؤمنون: ١١٥ ]
ياأخي الهك اله الحرب و ليس السلام
الله شرير
هل أنت مسلم ؟
من فضلك كيف اعتنقت الإسلام ؟
وكم كان سنك ؟
وتحياتي
@@MEl-gv2es اعتنقت الاسلام في عمر ٢٨ تقريبا من خلال بحثي عن الحق بقرائتي للقرآن ابتدائا وقرائاتي واستماعي إلى كثير من التوجهات المذهبية والفكرية السنية منها والشيعية والقرآنية كذلك الإلحاد والربوبية والفلاسفة وإلى آخره ومقارنتها بفطرتي وأدواتي المعرفية ختاماً توصلت الى نتيجة مفادها الكفر بالطاغوت بكل تلك الأحزاب والتوجهات والأفكار التي ما أنزل الله بها من سلطان و وجهت وجهي إلى فاطر السموات والارض بقلب سليم مخلصا له الدين حنيفا وما أنا من المشركين علمت حينها أن الحق كله لله وان لا إله إلا هو العزيز الحكيم
@nidalkhawatmi2759
لم تقل عن سن الإعتقاد !
ولم تفصل في البحث! ومنهاج البحث !
وتستعين كثيرا بكلمات القرآن وآياته !
فأين كلماتك و آياتك!
وتحياتي.
تجربتي و أنا في السبعين من عمري.
حياه قصيره ولا بد من اخلق لنفسي هدف منها.
هدفي في حياتي ان أعيش سعيدا و استمتع بكل لحظه فيها في حدود القيم النبيله و أتجاوز اي حزن يمكن او لايمكن السيطره عليه.
استمتعت بعملي بتسامحي الشديد، بقبول الاخر. بالإخلاص في عملي. بحبي للآخرين ومساعدتهم قدر امكان.
انام ليلا هادئا بدون اي تفكير سلبي.
قبلت فكرة الموت تماما و في اي وقت فضاع الخوف منه تماما و سأقابله بشجاعه و رضا تام. و الدعج هو الم ماقبل الموت جسدي.
مارست حياتي كلها بهذه الطريقه المريحه و لا ادري ان ذالك بسبب طبيعتي الخاصه او من مهنتي او من الانفتاح علي الثقافه.
لا أهتم كثيراً بمصيري فأنا أعيش الأمر الواقع الى أن تنتهي هذه المهزلة ، لكن ما يؤرقني ويؤلمني أني تسببت بمجيء أنفس بريئة الى هذا الجحيم .. أتمنى أن أتحلى بالشجاعة للإعتذار منهم قبل رحيلي عنهم وتركهم يواجهون مصيرهم في هذا العالم العبثي المأساوي.
قاسية 💔
لماذا اتيت بأناس ابرياءالى متل هكذا عالم
@thetruthTV__
لم أكُ واعياً لتجنب مثل هذا الخطأ .
@@anmaraljasim2362 اريد ان اشاركك قصتي هل لديك فيسبوك
@@anmaraljasim2362 اريد اشاركك قصتي هل لديك فيسبوك او ميسنجر
سعدت بعودتك جدا ألف شكر وامتنان
كل الامتنان 💐
طالما نحن لا زلنا في هذه الغرفة المظلة لنرقص معا داخلها.... ❤🎉
جميل🌹
بعدِ حياةً كهذه ماذا سيتبقى من ارواحنا لكي تحترق بالجحيم؟
💔
فرانز كافكا
اتمنى ان تجد السلام يوماً ❤
الله شرير يا صديقي 😮
المهم والمفيد ان نتوقف عن التكاثر
صحيح يا صديقي
رغم العبث واللامعقول تستحق الحياة أن تعاش، لا تنسى يا صديقي الغالي في العذاب عذوبة
❤🙏
جمال اللغة العربية لا مثيل له
اللغات كلها جميلة !
وتحياتي.
نقذف الى هذه الحياة عنوة ودون ارادتنا لنواجه مصيرنا ولنبحث عن معنى لوجودنا المحتوم والمفروض علينا
تحياتي لك استاذي العزيز
💔
صحيح لم نختر الحياة الدنيا نعم
صراع مابين العدم والوجود، تحياتي استاذ يوسف..
🌹
سجن الايكو المليئ بالمنطق و التفسيرات السطحية و المحدودة
تحية طيبة أستاذ يوسف.
عبث الوجود وحده مرعب حقا.
ولكن البشر يزيد لهذا الرعب رعبا أكبر .
فيظل الإنسان يقاوم وحشية ورعب الآخر .
وفي خضم هذه الدوامة القاهرة ينسى
الإنسان ظلام الوجود والعدم أو قل
تنسيه الشرور البشرية داته وكينونته .
مبدع استاذ يوسف
💚
وحرت فيه بين شتى الفكــــــر
وسوف أنضو الثوب عني ولم
أدرك لماذا جئت أين المفر
و لماذا الخوف من العدم ما اجمل ان ارجع الي حالة ما قبل الوجود حالة ال لا تعريف لست شي فانا لست برجل و لا لي اسم و لا لي دين حتى الاهل فانا عدم سأذهب و ارتاح من المشقة و الالم و فقدان الاحبة ببساطة أنا لا شي و هذا ما اعتز به
مما يزيد في المشكلة الوجودية لمن يلاحظ.. أن مفارقات متناقضة تحدث في آن واحد، هانحن كعرب او مسلمين او شعوب عالم ثالث نعيش في دول أشبه بمعسكرات اعتقال. بينما غيرنا يعيشون تجربة انسانية افضل بكثير مما لدينا!
كلما فكرت في هذه المواضيع لا أجد لي عزاء سوى ان أؤمن ب وجود الحياة الآخرة وأن اطمع في رحمة وكرم الخالق.
خسرت اخي محمد رحمه الله وغفر له منذ ٤٥ يوم، أين فكيف لي أن أجد العزاء بغير ذلك البصيص من الإيمان بحياة ثانية لا فقد فيها ولا معارك ولا معاناة ولا شرّ..؟؟؟
عندها يستقر قلبي واتمسك بالحل الوحيد المقبول عندي لكي استمر بالحياة.
ولذلك احترم فكرة الفيلسوف ويليام جيمس عن إرادة الاعتقاد.
انت عظيم
🌹🙏🙏🙏
احسنت استاذ حسين
🌹
أهلاً بك استاذ يوسف مذ بداية بحثي واهتمامي بالاديان والاطلاع على أفكار الربوبية والإلحاد لم اعد اشعر بالأمان 😢 أصبحت دائماً شارد الذهن والسؤال الذي يبقى طافيا على السطح (ماذا بعد هذه الحياة)
الى ان يعود احد ويخبرنا سيبقى سؤال بلا جواب .. تحياتي واحترامي
ولماذا نفترض بان هناك حياة بعد الموت من الاصل ؟ لحاجة سيكلوجية ؟
فكيف يعود الذي انتهى وجوده؟ والذي ينتهي وجوده فيكون بلا وجود كما كنا قبل ولادتنا غير موجودين. @@youssef_houssein
@@ad14111 تعبير مجازي صديقي .. تحياتي
عندما يموت أي كائن مادي حي يتحلل جسده المادي وتأكله الديدان ويصبح أسمدة تندثر مع مرور الوقت في التراب وبتالي الموت نهاية الحياة.. تحياتي لك صديقي.
شكرأ استاذي الكريم والله يسلمك وكل لبنان من اي شر
يسلم قلبك وعمرك 🌹
شكرا لك
🌹🙏
قلبي معكم استاذ يوسف بين الموت الدمار يتوقف العقل عن التفكير .. فقد عشناها نحن من قبل اكثر من مرة فتوقف كل شيء عدا انتظار الخلاص.. فلا تبتأس اخي فسيعود الانسان من الشظايا والدمار عقل وفكر
اشكر مشاعرك النبيلة استاذ علي💐🙏
عفوا . أردت القول ما اروعك ..و الف شكر ...❤❤❤
روعة ذائقتك الفكرية والادبية 💐🙏
❤❤❤❤❤ شكرا لك
🌹🙏
مساء الخير عليك استاذ يوسف المحترم اشكرك عالخواطر ليه الشجون الامل مفتاح الحياة لنعيش والمجهول والغيب عند الله...لك كل الشكر استاذي ومعلمي الفاضل بالتوفيق وسلامي لشعب لبنان 🇱🇧 الجميل 🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧👍🙏🌹
🌹❤
احسنت التحليل
🌹
شكرا لكم استاذ .❤❤❤.ممكن هدف وجود العقل هو التطور ,يلزم ان نعيش حياتنا من خلال عدم وجود نهاية.
🌹
سيدي يوسف حسين انا من اشد معجييك فقناتك بالنسبة لي عبارة عن مواساة تخبرنني انني لست الوحيدة التي لديها هده الافكار. دمت سالما ,محبتي ❤❤❤❤
اهلا بك استاذة فاطمة واتشرف بحضورك 🌹🙏
الأبدية الحلم الذي لا ينتهي والتفكير كيف يمكن الخلاص من ان الموت قادم لا محال …………………… والسؤال هل يا ترى هناك من يستطيع ان يهرب من الموت
بالرغم من كل هذه السوداوية وفقدان الأمان غدا يومٌ آخر صديقنا ،هناك حيوات قد لانصل اليها لكن يكفينا شرف المحاولة 🙏🌺🎻
🌹🙏
مواجهة الحضيض و الإصرار وسط الدوامة و الرضا بالسير نحو المجهول و جعل اللامعنى معنى هو وهم و إبرة البنج في داخل هذه الغرفة المقفلة ...
هناك الكثير من الأمل في غياب الأمل كما قال الرومي
لا غاية ولا معنى ٫ وتم تلقيننا المعنى من خارج ذواتنا ٫ انها لعنة الوعي يا استاذنا🎉
🌹
شكرا استاذي،شكرا صديقي ،
صديقي المحترم 💐
الحياه مثل السباحه أما ان تهداء لتنجو أو تقوم بإغراق نفسك خوفا
الحياة مزرعة للخوف
@@thetruthTV__ ازرع شيء آخر إذن
@@تُبّع-ظ6ه الله شرير
@@تُبّع-ظ6ه نحن في مأزق
@@thetruthTV__ أنت في مأزق لأكن انا في نعم الله أنعم وله الحمد والشكر
فكرة جميلة جدًا احسنت ..❤
🌹
بنظري، سيزيف كان أوفر منا حظا حيث عاين محاكمته، والتي ربما كانت بائسه، ولكنه عاينها في النهايه، فكان سهلا عليه ان يكون سعيدا، أو بتعبير أدق كان سهلا على كامو أن ينصحنا أو يجبرنا بأن نتخيله سعيدا.
شخصيا، لا استطيع أن أتحرر من فكرة أن الوجود كفعل هو أمر غير ذي جدوى، حتى في مقام الالهه كذوات عاقله مستقله، لا يفضي وجودها أمام أنفسها إلا الى عبث مضني.
دوما ما كنت أردد، ما نحن إلا كائنات قد حكم عليها بالحياة، للبعض أن يختار الانخراط بها أو يكتفي بمراقبتها أو ربما ينفيها، والأخير هو الأكثر شجاعة وندرة عندي.
تحياتي لك العزيز أستاذ يوسف، وكل السلامه لك ولمن تحب . .
اشكرك على المشاركة العميقة استاذ هاني 🌹
تابعت حلقاتك لأكثر من عشر سنوات وتعلمت منها الكثير. فأنت بالنسبة لنا رائد متنور، فلا تدع نورك ينطفئ. و تذكر قوله تعالى: “اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ”.
اي نور وافكاره تدعو للالحاد وترك الله سبحانه وتعالى والجري وراء فلسفات بشرية الله يهديكم جميعاً
@ والله إننا نحب هذا الشخص، فتناوله للمواضيع الفلسفية دائمًا يتميز بقدر كبير من الحيادية. لا أعلم عن أي أفكار تشير، فهو لم يبث أفكاره الخاصة بل يكتفي بذكر أفكار الفلاسفة وبعض الشذرات من حين لآخر.
@@amany247الله شرير استيقظ من السبات الذي تعيش فيه
من الكلمات إلى النور 😂
من الظلمات إلى النور 😂
ما ار عك.....❤❤
طالما هناك نهاية فمن المعقول ومن المنطقي ومن العقلانية أن نعطي للحياة أسمى وأقدس المعاني والعمل على التراقص مع قوانينها وقواعدها مهما كلفت ليس لدينا اي شيء نخسره لخوض هذه التجربة البيولوجية بكل تفاصيلها الدقيقة والميكرو دقيقة.
الأزمة الوجودية تتعمق يوما بعد يوم ..
👍🌹
❤❤❤
❤
اتمنى ان يكون هناك الاه ليحاسب هذا الله. لكن لا حياة لمن تنادي والسلام
بالفعل
صحيح يا صديقي انا أشعر بك😢
مساء النور والسرور استاذ حسين
ومساك 🌹
عن اي نور تتحذتين
@@thetruthTV__ سيدتي الكريمة ما هذا التعليق الذي لا طعم له ولا رائحة؟
@thetruthTV__ سيدتي الكريمة ما هذا التعليق الذي لا طعم له ولا رائحة
الا مخرج،قد بكون هو نفسه المخرج.نعم،قد يكون استاذي الكريم
شكرا بزاف
🌹
اللة اللة يا أستاذنا يا يوسفنا اللة
كل الامتنان والاحترام استاذ حسين
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
🌹
مأساة الانسان والي الأبد ❤
💔
نحن سجناء في هذا العالم و مأساة الكبرى هي خالق هذا العالم شرير هذه هي المأساة الحقيقية 😮
استاذ يوسف المحترم
دائما تاخذنا الى عالم جديد..احيانا عالم مملوء بالاسئلة...واحيانا عالم معتم بلا نوافذ...انها اللانهاية في رحاب السفر نحن عالم مجهول
او كما قال الروائي السوري حنا مينا الشمس تشرق من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
محبتي
💔🙏
صحيح ما قلته و لكن الحقيقة ستصدمك في نهاية المطاف
شكرا أستاذ
وانا أستمع إلى محتواك الجميل تزاحمت الصور والأفكار في راسي او في ذاكرتي في مكان مني
وساخط هنا بعض مادار في ذهني عليلا كان أم سليما كما راودني ولك تكلف نفسي عناء الربط بينها وبين محتواك. على وجوب وجوده كمحفز
لها
عبث البحت في بحث العبث
التناقض اصل في الكون وليس عرضي
نعيش الحياة ما استطعنا اليها سبيلا
صباح الخير أستاذ يوسف المتألق دوماً في سماء الفلسفة.
فعلاً وكما ذكرت حضرتك في احدى فيديوهاتك السابقة بأن لُب أفكارك سنجده في خواطرك المسائية.
حقيقة لا تسعفني الكلمات ولن تفيك حقك من التقدير والإحترام حتى وإن فعلت.
كم أنت راقٍ وعظيم أستاذي.
وممتن جداً لتلك اللحظة الوجودية الرائعة والتي من خلالها تم العثور عليك في خضم هذا الكم الهائل من مدعي الثقافة انت مثقف بحق مطلع بحق.
غايتك من وجهة نظري على الأقل بذر بذرة التفكير العقلاني
غايتك تحريك المياه الراكدة في ذلك العقل العربي الجامد المتجمد وهي من اسمى وأنبل الغايات.
تتسع مداركي من خلال خواطرك وقراءاتك إمتناني بلا حدود لكل جهودك ايها المثقف النبيل.
ولكم أتمنى عندما أزور لبنان الحبيب في قادم الأيام ان القاك ولو في مقهى صغير هاديء في زاوية من زوايا مدينتك سآتي اليك حيثما كنت ولو كنت في آخر العالم اتمنى فعلا ان القاك واتبادل معك اطراف حديثٍ سيبقى في ذاكرتي حتى النهاية.
🙏🤍🙏
شكرا عزيزي واعتز بمحبتك وبرأيك واتشرف بمعرفتك 🌹🙏
لقد فضحت بهذه الخاطرة جريمة خالق الوجود و هو مفضوح بالأساس .. إله عبثي لكون عبثي...
مرحبا
ليس تشاؤما إن كنت ترى أمامك سوادا فهو كذلك.. ليس عليك أن تخدع نفسك وتنتظر ما شاء لك أن تنتظر. هذه هي الحياة بدون فلسفة زائدة وهراء لا طائل منه سوى مضيعة للوقت المتبقي وهو قليل..
لم يعد يهم أي شيء ولا مفر من الواقع الواضح وضوح الشمس!
💔
الله شرير يا صديقي انا اسف😢
تقبل أسفي أيضا🎩
شکراستاذي الفاضل❤❤❤❤❤❤
مودتي وامتناني
❤❤❤❤❤❤اشكرك
❤
منورنا الغالي ❤
شكرا 🌹
العدمية الكونية هي الحل 😁
Yes good my teacher thank you so match for 💐💐💐💐💐
❤
تحياتي لك 🎉🎉
تحياتي استاذ ادم
لا أمل من حياتي في هذه الحياة البائسة اشعر باليأس الكآبة القدر جعلني هائما بدون معنى ولا بصيص أمل
الله شرير يا صديقي 😢
هذه الحلقة ذكرتني بمقدمة مجاهد عبدالمنعم مجاهد لترجمة كتاب الشجاعة من أجل الوجود للفيلسوف واللاهوتي الوجودي بول تيليش .
تحياتي واحترامي
ربما أعطاك فمنعك، و ربما منعك فأعطاك، ومتى فتح لك باب الفهم في المنع💌صار المنع عين العطاء💌كل الشكر والتقدير والإحترام⚘
ربما .. تحياتي واحترامي 🌹
@youssef_houssein ⚘
تحياتي ♥️🌻💞
💚
رائع ❤
🌹
بين الحين و الاخر اتذكر من كتاب كليلة و دمنة قصة الرجل الذي سقط في حفرة هاربا" من الاسد ليتفاجأ بثعابين و جرذان و تنين ينتظره في اسفل الحفرة و هو متعلق مؤقتا" بجذر شجرة يابس منتظرا" هلاكه المحتوم و لبرهة وقعت عيناه على خلية نحل يتقطر منها العسل و قرر لما بقي لديه من لحظات ان يستمتع بهذه الحلاوة بالرغم انها ايضا" محاطة بالنحل الذي يمكن ان يهاجمه و يزيد من معاناته لكنه قرر ان ينسى قبل ان يسقط الى هلاكه.
لاحظ ان حتى العسل محاط بخطورة اللسع.
قصة قصيرة لا تتجاوز صفحة لكنها معبرة في الصميم عن واقع الوجود ، قرأتها في صغري و لكنها لازالت محفورة في ذاكرتي.
شكرا" استاذ يوسف و لك السلامة.
شكرا على القصة .. تحياتي
جميل ❤❤❤
❤
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون
الهك اله الحرب
بصيص الأمل هو عبثي أيضاً و هو مخادع ...
سيزيف وجد التبرير و ليس اليقين ...
يعني كمن يضحك على نفسه و يتخيل نفسه ملك في قصر و هو جرذ ...
انا اعتقد ان الحياة فرصة اعطيت لي ويجب ان اعيشها بحلوها ومرها ولا ابالي بالموت ولا ما بعد الموت اذا كان هناك بعد لان وعي اذاك سينطفىء وينتهي للعدم و لانني اتيحت الفرصة للحياة وهذا شيء رائع
لا تستطيع ان تكون لا مبالي بدليل انك اتخذت موقف من القضية .. تحياتي واحترامي
@youssef_houssein انا قصدي اني حياة وحدة تكفي واني محظوظ لاني عشتها كيفما كانت
لك أن تتخيل عزيزي بأني أعيش ظلمة الوجود هذه من غزة ، معاناة العبثية والظلم هنا أضعاف 💔
اتمنى السلام لك عزيزي على امل ان تنتهي هذه الحرب اللعينة 🙏🙏🙏
تحياتي واحترامي .
🌹
اءذا الاءمان ظاع فلا دنيى لمن لايحيي الدينه
الولادة هي التي انجبت كل الآلام والشرور
صحيح يا صديقي 😢
الغريزة بمعنى اوضح
❤️🌹
🎉❤🎉❤🎉❤🎉 ❤🎉❤🎉❤
شكرا 🌹
❤❤❤❤❤💌⚘
دمت لنا يا صاحبي❤❤❤
شكرا استاذ سروان🌹
استاد يوسف ❤حبيب القلوب كيف حالك. على الرغم من النكبه والعتمه التي تمر به بلادكم نتمنى لك وكل لبنان السلامه والعافيه 🙏✨
شكرا عزيزي 🌹
لا داعى ابدا الى هذه الجرعات القوية جدا من الكأبة فالحياتنا فيها الكثير و الكثير فكفى ارجوك استاذ يوسف و لتطرح عنك كل ذلك و تعطينا من الامل و السعادة و المرح و الاستمتاع بالحياة جرعات متعددة و الا سأضطر الى عدم الاستماع لك كما تعودت
احترم خيارك .. تحياتي