باسم الله والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا نبينا محمد رسول الله، جزاك الله خير الجزاء سعادة الدارين والنظر إلى وجه الله الكريم انت ووالديك الكريمين وذويك وكل العلماءالأجلاء
طبعا اطال الله في عمره مثل الشيطان بل هو اخبث من إبليس لأن إبليس رضي الله عنه يستحي ان يسيء إلى أي رسول كما قال شيخك الوسخ ان رسولك أراد الانتحار من أعالي الجبال و مسحور من يهودي لمدة ستة أشهر و هو لا يدري ما يفعل و الشيطان رضي الله عنه قال إلا عبادك المخلصين و لهذا اطال الله في عمره لياخدكم من الى قعر الجحيم و بأس المصير
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
احببت خبيث و اخبت من إبليس رضي الله عنه لأن شيخكم قال عن رسولكم أراد الانتحار من أعالي الجبال ثلاث مرات و آلله قال إنك على خلق عظيم و قال شيخكم الاخبث ان يهودي سحر رسولك لمدة ستة أشهر و هو لا يدري ما يفعل و الله قال عاصمه من الناس و قال أيضا إلا عبادي المخلصين أما الشيطان رضي الله عنه قال إلا عبادك المخلصين ؟ هنا الفرق واضح بين شيخك الوسخ و إبليس رضي الله عنه لأنه لم يتجاوز على أي رسول
.آللـــھمِے🌾صَّلِ🌾وَسُـُلْـﻤ🌾وٌبـ̨̥̬̩ـارگ🌾عَلے🌾سَيدنِـــا🌿🌹 مُــُحـمـ̨̥̬̩ـد🌿🌹عَدد🌾مَا ذگرهُ🌾 ألذَاكِرونّ🌾وغَفِلَ🌾عن🌾 ذِكِرهِ🌾ألغَافِلونّ🌾🌾 ❤آلُلَُّـہِــم💮صٍَلُِّ💮ۆَﺳَ̭͠ـــلُِّم💮 ۆَبَْآرِگّْ💮علُﮯنَْبِْيَِّنَْـــآ🌼🌿مُحٍمَّدِ🌿🌼 ۆِأّلَُـﮧِ💮ۆِصٌٍحٌٍبِْـﮧِ💮 أّجٍِمَعٌيَِّن💮وسلم💮تسليما💮كثيرا🌾🌾🌾🌾🌾🌾❤ 💛 ❤ 💛 💜 ﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 ﷺاللهم صلِّ علي محمد • وعلي آل محمد كما صليت على •إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على •محمد وعلى آل محمد كما باركت •على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في •العالمين انك حميدا مجيد ﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺﷺ💚 💛 💜 ﷺﷺ💚 💛 💙💚💛💜💖 .•°``°•.¸.•°``°•. `•. ﷺ ¸.•` الّۣلّۣهّۜـۣۜـۣۜمّۣ-ۣۜصۣۣۜۜـۣۜـّۣۜلّ-ۣۜعّۣۜلّۣۜـۣۜـۣۜـۜـۣۣﮱۣﻣۣۣۖۖحّۣۣۖمّۣۖـۣۖـۣـۣۨۖۛـۣـۣۖدّۣۣۖ-ۣۣۖۜوّۣۜاّۣلّۣۖ-ّۣۣۣۖۖۖۖﻣۣۣۣۖۖحّۣۣۖۖمّۣۖـۣۖـۣۖــۣۖـۣۖدّۣۣۖ🍃اللهم صل على سيدنا محمد صلاةً تنور بها وجوهنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تشرح بها صدورنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تطهر بها قلوبنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تروّح بها أرواحنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تزكِّي بها نفوسنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تغفر بها ذنوبنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تستر بها عيوبنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـضع بها أوزارنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُثَقِّلُ بها ميزاننا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تقضي بها حاجاتنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تشفي بها مريضنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تُسْعِد بها شقينا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً توسِّع بها أرزاقنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تُيسرُ بها أمورنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً ترفع بها ذكرنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تؤيـِّد بها أمرنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تعظمُ بها أجرنا ، اللهم صلّ على سيدنا محمد صلاةً تمدُّ بها أعمارنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تقبلُ بها أعمالنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تحفظُ بها أسرارنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُنَـزِّهُ بها أفكارنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُصفّي بها أكدارنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُنَوّرُ بها أبصارنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تفتحُ بها بصائرنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تقوِّي بها عزائمنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تهوّنُ بها مصائبنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً نجتاز بها صراطنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تهزِمُ بها عدوَّنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تختمُ بها حياتنا ، اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تُـطَـيـِّبُ بها قبورنا . وعلى اله وسلم تسليما في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم... اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه اللهمَّ اشرح بالصلاةِ عليهِ صُـدُورَنا ، ويَسِّرْ بها أُمُورَنا ، وفَرِّجْ بها هُمُومَنا ، واكشفْ بها غُمُومَنا ، واغفِرْ بها ذُنُوبَنا ، واقضِ بها دُيُونَنا ، وأصلحْ بها أحوالَنا ، وبَلِّغْ بها آمالَنا ، وتقبلْ بها توبَتَنا ، واغسلْ بها حوبَتَنا ، وانصرْ بها حُجَّتَنا ، وطَهِّرْ بها ألسِنَتَنا ، وآنِسْ بها وحشَتَنا ، وارْحَمْ بها غُرْبَتَنا ، واجعلها نوراً بينَ أيدينا ومنْ خَلْفِنا ، وعنْ أيمانِنا وعنْ شمائِلِنا ، ومنْ فوقِنا ومنْ تحتِنا ، وفي حياتِنا وموتِنا ، وفي قُبُورِنا وحَشْرِنا ونَشْرِنا ، وظِلاًَ يومَ القيامةِ على رُؤُوسِنا ، وثَقِّلْ بها يا ربِّ موازِينَ حسناتِنا ، وأَدِمْ بركاتِها علينا حتى نلقى نَبِيَّنا وسيـدَنا محمداً صلى الله عليه وسلم ونحنُ آمِنُونَ مُطْمَئِنُّونَ ، فَرِحُونَ مُسْتَبْشِرُونَ ، ولا تُفَرِّقْ بينَنا وبينَهُ حتى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ ، وتُأْوِينا إلى جِوارِهِ الكريمِ ، معَ الذينَ أنعمتَ عليهمْ منَ النبيينَ والصديقينَ والشهداءِ والصالحينَ ، وحَسُنَ أولئكَ رفيقاً ، اللهمَّ إنا آمنا بهِ صلى الله عليه وسلم ولم نرهُ ، فمتعنـا اللهمَّ في الدارينِ برؤيتهِ ، وثَبِّتْ قلوبنا على محبتهِ ، واستعملنا على سنتهِ ، وتوفنا على ملتهِ ، واحشرنا في زمرتهِ امين.. أمين... أميناللهم صل وسلم وبارك علي سيدنامحمد صلي الله عليه وسلم عدد ما أحاط به علمك وخط به قلمك واحصاه كتابك وأرض اللهم عن ساداتنا ابى بكر وعمر وعثمان وعلى وعن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الديناللهم صلي وسلم وبارك ع سيدنا محمد وع اله وصحبه وسلماللهم صل وسلم وبارك على سيدناﷺ💜ونبيناﷺ💜 وحبيبنا ﷺ💜 وقائدنا ﷺ💜 وشفيعناﷺ💜 وقرة عيونناﷺ💜 رسول اللهﷺ 💜محمدﷺ💜 النبي ﷺ💜 الأمي ﷺ الطيب ﷺ💜 الطاهرﷺ 💜الزكي ﷺ وعلى آله ﷺ وصحبهﷺ 💜اجمعينﷺ. 💜 عدد خلقكﷺ💜 ورضاءنفسكﷺ💜 وزنة عرشكﷺ💜 ومداد كلماتكﷺ 💜كلما ذكرك الذاكرونﷺ💜 وغفل عن ذكرك الغافلون ﷺ
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
تستغل يومك بالعمل والجد والكفاح والدراسة والعبادة والحب والخير والسلام ونبذ الكراهية والتعصب والدعشنة والغش والتوكل على الغير من غير الله وصب الفشل والاخفاق على الآخرين وتجنب العدميين والظلاميين والاديولوجيين والمستلبين. وتحمل المسؤولية والتوكل على الله من أجل نية النجاح وتقديم إضافة للمجتمع .وخاصة استخدام العقل الذي من الله علينا به في حياتنا اليومية وهدم جعله لعبة في يد الظلاميين والعدميين
كهنوت وجدة خان النبي فتقول عليه بخرافات العباسيين واسرائيليات كعب الاحبار وكتب التراث ، فلا نستغرب من خيانته لأجداده الأمازيغ حيث أعلن مؤخراً أنه ضد الاحتفال بالسنة الأمازيغية مستدلا بما علف من خرافات العباسيين، وهذا كله من أجل الكسكس أو لأنه جهلوت وكلخوت بامتياز. جاء في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي قال: لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه. وجاء في سنن الترمذي، عن أبي سعيد الخدري أيضاً، أنه قال: استأذنّا النبي في الكتابة فلم يأذن لنا. ينقل أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة أن النبي حين سمع منهم ما يكتبونه غضب وقال: “أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله، وأخلصوه”. قال أبو هريرة: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار. فكر عمر بن الخطاب في تدوين أحاديث النبي لكنّه تراجع عن قراره وقال: إذا أناس من أهل الكتاب قبلكم قد كتبوا مع كتاب الله كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً يروي الشيخ محمود أبو رية أن الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة وأهل الفتيا منهم كانوا يتقون الرواية عن النبي ويهابونها بل كانوا يرغبون عنها، إذ كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون أن يؤدوا كل ما سمعوه عن النبي على وجهه الصحيح... فمن أين أتت الأحاديث؟ أبو هريرة كذب بلفظ عائشة، بل أنهما حين التقيا وجهاً لوجه اتهمته عائشة باختلاق الأحاديث، لكن بدلاً من أن يدافع عن نفسه بادر بحمل الكلام عليها. جاء في كتاب "فتح الباري شرح صحيح البخاري" لابن حجر العسقلاني: قالت عائشة لأبي هريرة إنك لتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً ما سمعته منه قال شغلك عنه يا أمه المرآة والمكحلة وما كان يشغلني عنه شيء. التدوين والوضع والسياسة لم يكن التدوين الذي بدأ متأخراً في القرن الثاني الهجري، قبل البخاري وبعد موت الصحابة وأغلب التابعين، سوى أمراً من حكام بني أمية. فالشهاب الزهري، ويُعَدّ أوّل من دوّن الحديث أُكره على ذلك. جاء في جامع بيان العلم لابن عبد البر: قال الزهري: كنا نكرهه حتى أكرهنا عليه الأمراء فلما أكرهونا عليه بذلناه للناس. تلى إكراه الحكام الأمويين المحدثين على تدوين الحديث، وضع الاحاديث المنسوبة إلى النبي لتثبيت حكمهم. قال المفكر أحمد أمين في كتابه "فجر الإسلام": الخصومة بين علي وأبي بكر، وبين علي ومعاوية، وبين عبد الله بن الزبير وعبد الملك، ثم بين الأمويين والعباسيين، كل هذه كانت سبباً لوضع كثير من الحديث. وقال الشيخ والمفكر محمود أبو رية في كتابه "أضواء على السنة المحمدية": السياسة قد دخلت في هذا الأمر وأثرت فيه تأثيراً بالغاً فسخرته ليؤيدها في حكمها، وجعلته من أقوى الدعائم لإقامة بنائها، وقد علا موج هذا الوضع السياسي وطغا ماؤه في عهد معاوية الذي أعان عليه وساعده بنفوذه وماله. نظرة أخرى إلى الحديث تحدث نصر حامد أبو زيد في كتابه نقد الخطاب الديني عن إشكالية السنّة، وأوجزها حين قال: لم تدون إلا متأخرة، وخضعت من ثم لآليات التناقل الشفهي، الأمر الذي يقربها إلى مجال النصوص التفسيرية من حيث أنها رويت بالمعنى لا بلفظ النبي. أما الإمام محمد عبده وهو مفتي الديار المصرية الأسبق فكان موقفه واضحاً من السنّة النبوية، وهو عدم قبول حديث يتعارض مع القرآن أو العقل أو العلم، إذ اعتبر أن لا اعتراض على "الحديث" الذي يتوافق تماماً مع القرآن وبدون أن يغيّر أو يحرف معناه أو يضيف أية أحكام مختلفة أو جديدة عنه.
سلام عليكم شيخنا الكريم اريد فتوى في هذا الأمر فتاة في سن الخمسينيات غير متزوجة ولم يسبق لهل ان اشتغلت في اي عمل ابواها متوفيان ولها اخ من امها واخ شقيق واخوات شقيقات سؤالي شيخي شرعا وقانونا من الذي ملزم بالنفقة على هذه السيدة؟ ارجو ان يكون الجواب على شكل درس لمن لا يتقي الله في ذويه (فيديو)
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
كلما أشاهد هدا الشيخ الفضيل ينشرح صدري واحس بالأمان مشاء الله ربي يحفظك شيخنا لعزيز انشاء الله نلتقي عند حوض النبي
الله يبارك كلام أروع من رائع جزاكم الله شيخنا خير الجزاء في الدنيا والآخرة تحية لكم من الجزائر
يقول الله عز وجل "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب"
قال تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا جزاك الله خير الجزاء
ماشاءالله👍🏻👍🏻❤❤👍🏻👍🏻
اللهم اجعل البركة في اعمارنا وفي اوقاتنا وفي امهاتنا وابائنا واولاد نا وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد
مشاء اللهم بارك حفظك الله شيخنا الفاضل
نوركم الله❤❤❤❤
باسم الله والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا نبينا محمد رسول الله، جزاك الله خير الجزاء سعادة الدارين والنظر إلى وجه الله الكريم انت ووالديك الكريمين وذويك وكل العلماءالأجلاء
Jazaka ellahou khaire yacheikh wa tala fi omrika.amine.
حفض الله شيخنا
نوركم الله.
برك الله فيكم وجزاكم الله خيرا يا شيخنا الفاضل واطال الله في عمركم يارب العالمين
طبعا اطال الله في عمره مثل الشيطان بل هو اخبث من إبليس لأن إبليس رضي الله عنه يستحي ان يسيء إلى أي رسول كما قال شيخك الوسخ ان رسولك أراد الانتحار من أعالي الجبال و مسحور من يهودي لمدة ستة أشهر و هو لا يدري ما يفعل و الشيطان رضي الله عنه قال إلا عبادك المخلصين و لهذا اطال الله في عمره لياخدكم من الى قعر الجحيم و بأس المصير
اللهم اجعل قلبي قلبا سليما كلما دعوت الله استجاب لي
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا وزادك الله علما وحرصا وزادك من فضله وعلمه ونفع بك الامة
محاضراتك جد جد قيمة ونستفيد منها شيخنا الفاضل
محمد من الجزائر أحبك في الله شيخنا الفاضل
السلام عليكم نحبكم في الله
تبارك الله عليك مشاء الله عليك 👍👍👍👍👍
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل وجزاكم الله خير الجزاء
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
مشاءالله سحفضكا
جزاك الله خيرا يا شيخ ❤❤
حفظكم. الله.❤❤❤
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم بارك في إيمانك 🤲🤲❤️
سلام عليكم
ما حكم المسبوق في الصلاة الثلاثية و الرباعية.
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت
-صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة
- اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته
- تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!!
لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟
فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟
ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة".
وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة".
وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟
وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة!
وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب".
وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني".
وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)،
ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق
# يقول د. توفيق حميد/ :
لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع.
وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية.
وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
احبك في الله شيخنا الفاضل
احببت خبيث و اخبت من إبليس رضي الله عنه لأن شيخكم قال عن رسولكم أراد الانتحار من أعالي الجبال ثلاث مرات و آلله قال إنك على خلق عظيم و قال شيخكم الاخبث ان يهودي سحر رسولك لمدة ستة أشهر و هو لا يدري ما يفعل و الله قال عاصمه من الناس و قال أيضا إلا عبادي المخلصين أما الشيطان رضي الله عنه قال إلا عبادك المخلصين ؟ هنا الفرق واضح بين شيخك الوسخ و إبليس رضي الله عنه لأنه لم يتجاوز على أي رسول
انه من اصول كرغولية ونرجو من السلطات المختصة اثباث ذالك
❤
انهم كثر في وجدة جزاءريين مجنسين منهم هذا المنافق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياشيخ الفاضل وجزاك الله كل خيرا
جزاك الله خيرا
.آللـــھمِے🌾صَّلِ🌾وَسُـُلْـﻤ🌾وٌبـ̨̥̬̩ـارگ🌾عَلے🌾سَيدنِـــا🌿🌹 مُــُحـمـ̨̥̬̩ـد🌿🌹عَدد🌾مَا ذگرهُ🌾 ألذَاكِرونّ🌾وغَفِلَ🌾عن🌾 ذِكِرهِ🌾ألغَافِلونّ🌾🌾
❤آلُلَُّـہِــم💮صٍَلُِّ💮ۆَﺳَ̭͠ـــلُِّم💮 ۆَبَْآرِگّْ💮علُﮯنَْبِْيَِّنَْـــآ🌼🌿مُحٍمَّدِ🌿🌼 ۆِأّلَُـﮧِ💮ۆِصٌٍحٌٍبِْـﮧِ💮 أّجٍِمَعٌيَِّن💮وسلم💮تسليما💮كثيرا🌾🌾🌾🌾🌾🌾❤ 💛 ❤ 💛
💜 ﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
ﷺاللهم صلِّ علي محمد
• وعلي آل محمد كما صليت على •إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على •محمد وعلى آل محمد كما باركت •على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في •العالمين انك حميدا مجيد ﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺﷺ💚 💛
💜 ﷺﷺ💚 💛
💙💚💛💜💖 .•°``°•.¸.•°``°•.
`•. ﷺ ¸.•`
الّۣلّۣهّۜـۣۜـۣۜمّۣ-ۣۜصۣۣۜۜـۣۜـّۣۜلّ-ۣۜعّۣۜلّۣۜـۣۜـۣۜـۜـۣۣﮱۣﻣۣۣۖۖحّۣۣۖمّۣۖـۣۖـۣـۣۨۖۛـۣـۣۖدّۣۣۖ-ۣۣۖۜوّۣۜاّۣلّۣۖ-ّۣۣۣۖۖۖۖﻣۣۣۣۖۖحّۣۣۖۖمّۣۖـۣۖـۣۖــۣۖـۣۖدّۣۣۖ🍃اللهم صل على سيدنا محمد صلاةً تنور بها وجوهنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تشرح بها صدورنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تطهر بها قلوبنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تروّح بها أرواحنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تزكِّي بها نفوسنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تغفر بها ذنوبنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تستر بها عيوبنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـضع بها أوزارنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُثَقِّلُ بها ميزاننا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تقضي بها حاجاتنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تشفي بها مريضنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تُسْعِد بها شقينا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً توسِّع بها أرزاقنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تُيسرُ بها أمورنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً ترفع بها ذكرنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تؤيـِّد بها أمرنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تعظمُ بها أجرنا ،
اللهم صلّ على سيدنا محمد صلاةً تمدُّ بها أعمارنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تقبلُ بها أعمالنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تحفظُ بها أسرارنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُنَـزِّهُ بها أفكارنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُصفّي بها أكدارنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تـُنَوّرُ بها أبصارنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تفتحُ بها بصائرنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تقوِّي بها عزائمنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تهوّنُ بها مصائبنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً نجتاز بها صراطنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تهزِمُ بها عدوَّنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تختمُ بها حياتنا ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تُـطَـيـِّبُ بها قبورنا .
وعلى اله وسلم تسليما في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم...
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه
اللهمَّ اشرح بالصلاةِ عليهِ صُـدُورَنا ، ويَسِّرْ بها أُمُورَنا ، وفَرِّجْ بها هُمُومَنا ، واكشفْ بها غُمُومَنا ، واغفِرْ بها ذُنُوبَنا ، واقضِ بها دُيُونَنا ، وأصلحْ بها أحوالَنا ، وبَلِّغْ بها آمالَنا ، وتقبلْ بها توبَتَنا ، واغسلْ بها حوبَتَنا ، وانصرْ بها حُجَّتَنا ، وطَهِّرْ بها ألسِنَتَنا ، وآنِسْ بها وحشَتَنا ، وارْحَمْ بها غُرْبَتَنا ، واجعلها نوراً بينَ أيدينا ومنْ خَلْفِنا ، وعنْ أيمانِنا وعنْ شمائِلِنا ، ومنْ فوقِنا ومنْ تحتِنا ، وفي حياتِنا وموتِنا ، وفي قُبُورِنا وحَشْرِنا ونَشْرِنا ، وظِلاًَ يومَ القيامةِ على رُؤُوسِنا ، وثَقِّلْ بها يا ربِّ موازِينَ حسناتِنا ، وأَدِمْ بركاتِها علينا حتى نلقى نَبِيَّنا وسيـدَنا محمداً صلى الله عليه وسلم ونحنُ آمِنُونَ مُطْمَئِنُّونَ ، فَرِحُونَ مُسْتَبْشِرُونَ ، ولا تُفَرِّقْ بينَنا وبينَهُ حتى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ ، وتُأْوِينا إلى جِوارِهِ الكريمِ ، معَ الذينَ أنعمتَ عليهمْ منَ النبيينَ والصديقينَ والشهداءِ والصالحينَ ، وحَسُنَ أولئكَ رفيقاً ، اللهمَّ إنا آمنا بهِ صلى الله عليه وسلم ولم نرهُ ، فمتعنـا اللهمَّ في الدارينِ برؤيتهِ ، وثَبِّتْ قلوبنا على محبتهِ ، واستعملنا على سنتهِ ، وتوفنا على ملتهِ ، واحشرنا في زمرتهِ امين.. أمين... أميناللهم صل وسلم وبارك علي سيدنامحمد صلي الله عليه وسلم
عدد ما أحاط به علمك وخط به قلمك واحصاه كتابك وأرض اللهم عن ساداتنا ابى بكر وعمر وعثمان وعلى وعن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الديناللهم صلي وسلم وبارك ع سيدنا محمد وع اله وصحبه وسلماللهم صل وسلم وبارك على سيدناﷺ💜ونبيناﷺ💜 وحبيبنا ﷺ💜 وقائدنا ﷺ💜 وشفيعناﷺ💜 وقرة عيونناﷺ💜 رسول اللهﷺ 💜محمدﷺ💜 النبي ﷺ💜 الأمي ﷺ الطيب ﷺ💜 الطاهرﷺ 💜الزكي ﷺ وعلى آله ﷺ وصحبهﷺ 💜اجمعينﷺ. 💜
عدد خلقكﷺ💜 ورضاءنفسكﷺ💜 وزنة عرشكﷺ💜 ومداد كلماتكﷺ 💜كلما ذكرك الذاكرونﷺ💜 وغفل عن ذكرك الغافلون ﷺ
❤
شيخنا الفاضل هل يجب الجلوس في نفس مكان الصلاة في انتظار الشروق
بارك.الله.فيك.شيخنا
أطال الله عمرك
جزاك الله
على ماذا ؟ على رسولك المنتحر و المسحور كما قال شيخك الوسخ
مشاء.الله الله يحفظك
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت
-صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة
- اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته
- تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!!
لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟
فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟
ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة".
وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة".
وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟
وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة!
وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب".
وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني".
وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)،
ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق
# يقول د. توفيق حميد/ :
لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع.
وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية.
وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت
-صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة
- اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته
- تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!!
لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟
فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟
ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة".
وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة".
وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟
وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة!
وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب".
وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني".
وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)،
ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق
# يقول د. توفيق حميد/ :
لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع.
وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية.
وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت
-صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة
- اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته
- تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!!
لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟
فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟
ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة".
وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة".
وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟
وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة!
وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب".
وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني".
وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)،
ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق
# يقول د. توفيق حميد/ :
لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع.
وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية.
وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
تستغل يومك بالعمل والجد والكفاح والدراسة والعبادة والحب والخير والسلام ونبذ الكراهية والتعصب والدعشنة والغش والتوكل على الغير من غير الله وصب الفشل والاخفاق على الآخرين وتجنب العدميين والظلاميين والاديولوجيين والمستلبين. وتحمل المسؤولية والتوكل على الله من أجل نية النجاح وتقديم إضافة للمجتمع .وخاصة استخدام العقل الذي من الله علينا به في حياتنا اليومية وهدم جعله لعبة في يد الظلاميين والعدميين
❤❤❤❤❤
👍👍🥰
👍🤲🏼🤲🏼😥
Tabarka.alah
يا أخوان والله بسبب أحزان وتراكمات في قلبي أضيع وقتي واطلب الله البركة في الوقت هل سيبارك لي الله في وقتي لأني أؤمن انه علي كل شي قدير اتمى رد مفتي
Mpp😊😊m😊😊😊😊
كهنوت وجدة خان النبي فتقول عليه بخرافات العباسيين واسرائيليات كعب الاحبار وكتب التراث ، فلا نستغرب من خيانته لأجداده الأمازيغ حيث أعلن مؤخراً أنه ضد الاحتفال بالسنة الأمازيغية مستدلا بما علف من خرافات العباسيين، وهذا كله من أجل الكسكس أو لأنه جهلوت وكلخوت بامتياز.
جاء في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي قال: لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه. وجاء في سنن الترمذي، عن أبي سعيد الخدري أيضاً، أنه قال: استأذنّا النبي في الكتابة فلم يأذن لنا.
ينقل أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة أن النبي حين سمع منهم ما يكتبونه غضب وقال: “أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله، وأخلصوه”. قال أبو هريرة: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار.
فكر عمر بن الخطاب في تدوين أحاديث النبي لكنّه تراجع عن قراره وقال: إذا أناس من أهل الكتاب قبلكم قد كتبوا مع كتاب الله كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً
يروي الشيخ محمود أبو رية أن الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة وأهل الفتيا منهم كانوا يتقون الرواية عن النبي ويهابونها بل كانوا يرغبون عنها، إذ كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون أن يؤدوا كل ما سمعوه عن النبي على وجهه الصحيح... فمن أين أتت الأحاديث؟
أبو هريرة كذب بلفظ عائشة، بل أنهما حين التقيا وجهاً لوجه اتهمته عائشة باختلاق الأحاديث، لكن بدلاً من أن يدافع عن نفسه بادر بحمل الكلام عليها. جاء في كتاب "فتح الباري شرح صحيح البخاري" لابن حجر العسقلاني: قالت عائشة لأبي هريرة إنك لتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً ما سمعته منه قال شغلك عنه يا أمه المرآة والمكحلة وما كان يشغلني عنه شيء.
التدوين والوضع والسياسة
لم يكن التدوين الذي بدأ متأخراً في القرن الثاني الهجري، قبل البخاري وبعد موت الصحابة وأغلب التابعين، سوى أمراً من حكام بني أمية. فالشهاب الزهري، ويُعَدّ أوّل من دوّن الحديث أُكره على ذلك. جاء في جامع بيان العلم لابن عبد البر: قال الزهري: كنا نكرهه حتى أكرهنا عليه الأمراء فلما أكرهونا عليه بذلناه للناس. تلى إكراه الحكام الأمويين المحدثين على تدوين الحديث، وضع الاحاديث المنسوبة إلى النبي لتثبيت حكمهم. قال المفكر أحمد أمين في كتابه "فجر الإسلام": الخصومة بين علي وأبي بكر، وبين علي ومعاوية، وبين عبد الله بن الزبير وعبد الملك، ثم بين الأمويين والعباسيين، كل هذه كانت سبباً لوضع كثير من الحديث. وقال الشيخ والمفكر محمود أبو رية في كتابه "أضواء على السنة المحمدية": السياسة قد دخلت في هذا الأمر وأثرت فيه تأثيراً بالغاً فسخرته ليؤيدها في حكمها، وجعلته من أقوى الدعائم لإقامة بنائها، وقد علا موج هذا الوضع السياسي وطغا ماؤه في عهد معاوية الذي أعان عليه وساعده بنفوذه وماله.
نظرة أخرى إلى الحديث
تحدث نصر حامد أبو زيد في كتابه نقد الخطاب الديني عن إشكالية السنّة، وأوجزها حين قال: لم تدون إلا متأخرة، وخضعت من ثم لآليات التناقل الشفهي، الأمر الذي يقربها إلى مجال النصوص التفسيرية من حيث أنها رويت بالمعنى لا بلفظ النبي. أما الإمام محمد عبده وهو مفتي الديار المصرية الأسبق فكان موقفه واضحاً من السنّة النبوية، وهو عدم قبول حديث يتعارض مع القرآن أو العقل أو العلم، إذ اعتبر أن لا اعتراض على "الحديث" الذي يتوافق تماماً مع القرآن وبدون أن يغيّر أو يحرف معناه أو يضيف أية أحكام مختلفة أو جديدة عنه.
😊😊😊😊😊😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😊😊
❤0😅.Ñ1
أأأأأأا🤗
0:41
❤❤❤🎉🎉🎉❤❤❤
😮😮😮😮
Salm🕋👈🧔👈🤲🤲🤲😭😭😭😭😭
سلام عليكم شيخنا الكريم
اريد فتوى في هذا الأمر
فتاة في سن الخمسينيات غير متزوجة ولم يسبق لهل ان اشتغلت في اي عمل
ابواها متوفيان ولها اخ من امها واخ شقيق واخوات شقيقات
سؤالي شيخي
شرعا وقانونا من الذي ملزم بالنفقة على هذه السيدة؟
ارجو ان يكون الجواب على شكل درس لمن لا يتقي الله في ذويه (فيديو)
سي عبد الله حابلي الله معندك ميدار الشعب كيفكرفي القس سي نهاري
حسبي الله في كل كذاب وظالم كمان
كيف الإتصال بشيخ و شكرا
🚫⛔️🤫
راس الطارو الخاوي
عجبوك فلوس الفيسبوك أسي الداعية ههههه
اتق الله انه شيخ فاضل.
اتق الله هو وحده يعلم مافي القلوب تعليق فيه رائحة الصهيونية النتنة
عبد الله نهاري يكثر من رضاع حليب امه عاءشة ههههههههه فيسكر
جزاك الله خيرا وبارك في عمرك وعلمك
جزاك الله خيرا شيخنا
بارك الله فيكم
❤
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك شيخنا الجليل
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت
-صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة
- اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته
- تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!!
لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟
فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟
ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة".
وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة".
وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟
وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة!
وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب".
وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني".
وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)،
ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق
# يقول د. توفيق حميد/ :
لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع.
وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية.
وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
جزاك الله خيرا يا شيخنا
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت
-صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة
- اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته
- تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية غ عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!!
لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟
فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟
ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة".
وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة".
وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟
وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة!
وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب".
وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني".
وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)،
ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق
# يقول د. توفيق حميد/ :
لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع.
وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية.
وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل..
بارك الله فيك شيخنا الجليل
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا