إكتشافي لك بمحض الصدفة ، كان من بين احسن ما يتوق اليه الانسان المسلم حاليا لسماعه والاقتداء به بمفهوم صحيح ،شكرا لك جزيلا شيخنا الفاضل واطال الله في عمرك وعمر امثالك الذين اختارهم الله لتنوير الناس في زمن كثر فيه الطالح عن الصالح وادام الله عليك نعمة الصحة والعافية
فعلا شيخنا حتى الاجتماعات المدرسية كلها نساء واغلب مديري المدارس الابتدائية والاعدادية والثانوية نساء كما ان الامهات هن من يشرفن على الدروس الخصوصية دون الآباء ولكن ليكون كلامنا موضوعيا فالرجال اصبحوا يتملصون من واجبهم الابوي وهذا له عواقب خطيرة على مستقبل الاطفال ذكورا واناثا لقد اصبح بناء الاسرة المسلمة يتهاوى
الله الله عليك تحليل نفسي معمق لأمراض العصر المتأتي ممّا أسموه ظلما حقوق المرأة (هو حق أريد به باطلا) و الذي ابتزوا به المراة نفسها و من هناك حطموا و فككوا المجتمع لصالح كما تفظلتم الراسمالية المتوحشة (و لكن اظن ان السحر سينقلب على الساحر باذن الله)
جزاكم الله خيراً. إني أرى المناهج الدراسية تؤنث. المفيد في اللغة العربية مثالا. أول نص الشخصيات الرئيسية كلها إناث: الراية، ومديرة المدرسة. والمديرة تقدم الراوية لرفع العلم الوطني. وشخصيتها النص الثاني فتاتان. أما النص الثالث فأهم من فيه مديرة المدرسة والأستاذة... وفي الحكاية فراشات بالثأنيث. ولو أنته بعد. مع العلم أن هذه الشخصيات تلمع كأن العالم ليس فيه ذكور... اللهم عند الوصول إلى نص في تشجير ساحة المدرسة كان الأستاذ الذكر يوجه، بينما يقوم التلاميذ بكل شيء.
الكلام في الفيديو للأسف يغفل تملص الآباء ( بإرااادتهم ) من دورهم التربوي مع أبنائهم ، فاضطرت الأم لتغطية النقص في هذا الجانب التربوي و في جانب رعاية الأطفال، والقراءة في مواضيع التربية، ومحاولة حل مشاكل الأبناء لوحدها في غالب الأسر ، سواء كانت عاملة أم لا ، وفي هذا لا تلام الأنثى وإنما يلام الذكر الذي تخلى عن دوره ليرتاح من هذه المسؤولية.. يجب النظر بموضوعية للأمور من كافة جوانبها ، فلا يدفعنا كرهنا للنسوية إلى نكون غير منصفين ..
بالإضافة إلى أن موضوع تلبية حاجات الأبناء بإفراط مخلّ وبدلال زائد، يصدر غالباً فيمل نرى للأسف من الأب ، ربما ليعوض غيابه التربوي وعدم قضائه وقت كافي مع أبنائه .. وفي أغلب الحالات من حولي أرى الأم حازمة مع أبنائها أكثر من الأب ..
الحقيقة وما رأيته ان الاب يلبي رغبات الطفل أكثر من الام، على عكس ما يشاع أن الأم هي من تلبي أكثر.... وللاسف فإن الوالد حاليًا إما ان ينسحب تمامًا وتتمنى الزوجات لو عاد الاباء لمواقعهم، أو يقتل الذبابة بمدفع كما يُقال، فلا يعطي التربية حقها من الصبر والتدريب والتثقيف،وهذا ما يجعل الأم تفضل أن تربي وحدها لان تدخله يضر بدلا من أن ينفع.... اتمنى ان نرى الموضوع من كل جوانبه ولا نحصره بضرر النسوية(التي ترفضها)
جزاكم الله خيراً
انار الله بصيرتك كما أنرت أبصارنا. لك الشكر.
إكتشافي لك بمحض الصدفة ، كان من بين احسن ما يتوق اليه الانسان المسلم حاليا لسماعه والاقتداء به بمفهوم صحيح ،شكرا لك جزيلا شيخنا الفاضل واطال الله في عمرك وعمر امثالك الذين اختارهم الله لتنوير الناس في زمن كثر فيه الطالح عن الصالح وادام الله عليك نعمة الصحة والعافية
بارك الله فيكم دكتور وجزاكم خيرا
فعلا شيخنا حتى الاجتماعات المدرسية كلها نساء واغلب مديري المدارس الابتدائية والاعدادية والثانوية نساء كما ان الامهات هن من يشرفن على الدروس الخصوصية دون الآباء ولكن ليكون كلامنا موضوعيا فالرجال اصبحوا يتملصون من واجبهم الابوي وهذا له عواقب خطيرة على مستقبل الاطفال ذكورا واناثا لقد اصبح بناء الاسرة المسلمة يتهاوى
جزاك الله خير يادكتور استفدت من السلسلة جداً واشتريت كتابكم النسوية وأنوي قراءته بإذن الله👍🏻
رائع جزاك الله الجنة
الله الله عليك تحليل نفسي معمق لأمراض العصر المتأتي ممّا أسموه ظلما حقوق المرأة (هو حق أريد به باطلا) و الذي ابتزوا به المراة نفسها و من هناك حطموا و فككوا المجتمع لصالح كما تفظلتم الراسمالية المتوحشة (و لكن اظن ان السحر سينقلب على الساحر باذن الله)
جزاكم الله خيراً. إني أرى المناهج الدراسية تؤنث. المفيد في اللغة العربية مثالا. أول نص الشخصيات الرئيسية كلها إناث: الراية، ومديرة المدرسة. والمديرة تقدم الراوية لرفع العلم الوطني.
وشخصيتها النص الثاني فتاتان. أما النص الثالث فأهم من فيه مديرة المدرسة والأستاذة... وفي الحكاية فراشات بالثأنيث. ولو أنته بعد. مع العلم أن هذه الشخصيات تلمع كأن العالم ليس فيه ذكور... اللهم عند الوصول إلى نص في تشجير ساحة المدرسة كان الأستاذ الذكر يوجه، بينما يقوم التلاميذ بكل شيء.
بارك الله فيك وزادك من فضله 🤲🏻
بوركت شيخنا على هذه التوجيهات النافعة والمفيدة
أسال الله أن يجزيك كل خير ويبارك فيكم
جزاك الله خيرا، سلسلة قيمة جدا، تستحق تكرار السماع
جزاك الله خيرا
جوزيت خيرا
جزاكم الله خيرًا 🌷
جزاك الله كل خير شيخنا الفاضل،
جزاك الله كل خير
جزاء الله خيرا استاذ
جزاك الله خيرا شيخنا
الله يجزيك الخير
جزاكم الله خيرا سيدي، هل لكم كتاب في مواضيع هذه الحلقات ؟
كتاب جناية النسوية
الكلام في الفيديو للأسف يغفل تملص الآباء ( بإرااادتهم ) من دورهم التربوي مع أبنائهم ، فاضطرت الأم لتغطية النقص في هذا الجانب التربوي و في جانب رعاية الأطفال، والقراءة في مواضيع التربية، ومحاولة حل مشاكل الأبناء لوحدها في غالب الأسر ، سواء كانت عاملة أم لا ، وفي هذا لا تلام الأنثى وإنما يلام الذكر الذي تخلى عن دوره ليرتاح من هذه المسؤولية..
يجب النظر بموضوعية للأمور من كافة جوانبها ، فلا يدفعنا كرهنا للنسوية إلى نكون غير منصفين ..
بالإضافة إلى أن موضوع تلبية حاجات الأبناء بإفراط مخلّ وبدلال زائد، يصدر غالباً فيمل نرى للأسف من الأب ، ربما ليعوض غيابه التربوي وعدم قضائه وقت كافي مع أبنائه .. وفي أغلب الحالات من حولي أرى الأم حازمة مع أبنائها أكثر من الأب ..
فعلا
هدا الموضوع يجب ان يدرس كقضية منفصلة عن ملف النسوية
هذه النماذج المتحدث عنها.. هل لها من علاج ولو نسبيا في مرحلة الشباب!
انتهت السلسلة؟
الحقيقة وما رأيته ان الاب يلبي رغبات الطفل أكثر من الام، على عكس ما يشاع أن الأم هي من تلبي أكثر.... وللاسف فإن الوالد حاليًا إما ان ينسحب تمامًا وتتمنى الزوجات لو عاد الاباء لمواقعهم، أو يقتل الذبابة بمدفع كما يُقال، فلا يعطي التربية حقها من الصبر والتدريب والتثقيف،وهذا ما يجعل الأم تفضل أن تربي وحدها لان تدخله يضر بدلا من أن ينفع.... اتمنى ان نرى الموضوع من كل جوانبه ولا نحصره بضرر النسوية(التي ترفضها)
تساهم في زيادة عنف الرجال
جزاكم الله خيراً
جزاك الله خيرا