، للأسف حلقة غير موفقة، لم يتم التعمق فيها في أفكار وطروحات الراحلة فاطمة المرنيسي، التي ما زالت كتاباتها تثير الكثير من الأسئلة. اختيار مجموعة من الضيوف لم يكن موفقا بالمرة، ومنهم من لم يقرأ لها بالمرة، ولم يكتب حرفا عنها.
صحيح. لكن الحزيرة مشكورة كونها الوحيدة التي سلطت الضوء على الراحلة فاطمة المرنيسي. فعلا تم التسليط على الافكار البسيطة للكاتبة والعالمة رغم عمق بحوثها حول المرأة والسياسة والتاريخ.
قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: ((لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها)).(2) فهذا الحديث من أبلغ ما يمكن أن يقال في تشنيع ضرب النساء؛ إذ كيف يليق بالإنسان أن يجعل امرأته -وهي كنفسه- مهانة كمهانة عبده بحيث يضربها بسوطه، مع أنه يعلم أنه لا بد له من الاجتماع والاتصال الخاص بها. ولا يفهم مما مضى الاعتراض على مشروعية ضرب الزوجة بضوابطه، ولا يعني أن الضرب مذموم بكل حال؛ فلا يطعن في مشروعية الضرب إلا من جهل هداية الدين، وحكمة تشريعاته ومرونته. تعالوا بنا لنرى كيف اتخذ أعداء الإسلام أحكام الدين وسيلة للوصول لغاياتهم الدنيئة، هؤلاء الذين يتظاهرون بتقديس النساء والدفاع عن حقوقهن؛ فهم يطعنون في هذا الحكم، ويتأففون منه، ويعدونه إهانة للمرأة. وما ندري من الذي أهان المرأة؟أهو ربّها الرحيم الكريم الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟ أم هؤلاء الذين يريدونها سلعة تمتهن وتهان، فإذا انتهت مدة صلاحيتها ضربوا بها وجه الثرى؟ والذين يولعون بالغرب، ويولون وجوههم شطره يوحون إلينا أن نساء الغرب ينعمن بالسعادة العظمى مع أزواجهن. ولكن الحقيقة الماثلة للعيان تقول غير ذلك؛ فتعالوا نطالع الإحصاءات التي تدل على وحشية الآخرين الذين يرمون المسلمين بالوحشية: أ- نشرت مجلة التايم الأمريكية: أن ستة ملايين زوجة في أمريكا يتعرضن لحوادث من جانب الزوج كل عام، وأنه من ألفين إلى أربعة آلاف امرأة يتعرضن لضرب يؤدي إلى الموت، وأن رجال الشرطة يقضون ثلث وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي.(3) ب- ونشر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي عام 1979م: أن 40% من حوادث قتل النساء تحدث بسبب المشكلات الأسرية، وأن 25% من محاولات الانتحار التي تُقْدم عليها الزوجات يسبقها نزاع عائلي.(4) ج- دراسة أمريكية جرت في عام 1407هـ-1987م أشارت إلى: 79% يقومون بضرب النساء وبخاصة إذا كانوا متزوجين بهن. وكانت الدراسة قد اعتمدت على استفتاء أجراه د. جون بيرير الأستاذ المساعد بقسم علم النفس بجامعة كارولينا الجنوبية بين عدد من طلبته. وقد أشارت الدراسة إلى أن استعداد الرجال لضرب زوجاتهم عالٍ جداً، فإذا كان هذا بين طلبة الجامعة فكيف بمن هو دونهم تعليماً؟ د- وفي دراسة أعدها المكتب الوطني الأمريكي للصحة النفسية جاء: أن 17% من النساء اللواتي يدخلن غرف الإسعاف ضحايا ضرب الأزواج أو الأصدقاء، وأن 83% دخلن المستشفيات سابقاً مرة على الأقل للعلاج من جروح وكدمات أصبن بها كان دخولهن نتيجة الضرب. وقال إفان ستارك معد هذه الدراسة التي فحصت (1360) سجلاً للنساء: إن ضرب النساء في أمريكا ربما كان أكثر الأسباب شيوعاً للجروح التي تصاب بها النساء، وأنها تفوق ما يلحق بهن من أذى نتيجة حوادث السيارات، والسرقة، والاغتصاب،.. مجتمعة. وقالت جانيس مور-وهي منسقة في منظمة الائتلاف الوطني ضد العنف المنزلي ومقرها واشنطن-: إن هذه المأساة المرعبة وصلت إلى حد هائل؛ فالأزواج يضربون نسائهم في سائر أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى دخول عشرات منهن إلى المستشفيات للعلاج. وأشارت إلى أن الأمر المرعب هو أن هناك نساء أكثر يُصبن بجروح وأذى على أيدي أزواجهن، ولكنهن لا يذهبن إلى المستشفى طلباً للعلاج، بل يُضمِّدن جراحهن في المنزل. وقالت جانيس مور: إننا نقدر بأن عدد النساء اللواتي يُضربن في بيوتهن كل عام يصل إلى ستة ملايين امرأة، وقد جمعنا معلومات من ملفات مكتب التحقيقات الفيدرالية، ومن مئات الملاجئ التي توفر المأوى للنساء الهاربات من عنف وضرب أزواجهن.(5) هـ - وجاء في كتاب ماذا يريدون من المرأة لعبد السلام البسيوني ص36-66 ما يلي: - ضرب الزوجات في اليابان هو السبب الثاني من أسباب الطلاق. - 772 امرأة قتلهن أزواجهن في مدينة ساوباولو البرازيلية وحدها عام1980م. - يتعرض ما بين ثلاثة إلى أربعة ملايين من الأمريكيات للإهانة المختلفة من أزواجهن وعشاقهن سنوياً. - أشارت دراسة كندية اجتماعية إلى أن ربع النساء هناك -أي أكثر من ثمانية ملايين امرأة- يتعرضن لسوء المعاملة كل عام. - في بريطانيا تستقبل شرطة لندن وحدها مائة ألف مكالمة سنوياً من نساء يضربهن أزواجهن على مدار السنين الخمس عشرة الماضية. - تتعرض امرأة لسوء المعاملة في أمريكا كل ثمان ثوان. - مائة ألف ألمانية يضربهن أزواجهن سنوياً، ومليونا فرنسية. -60% من الدعوات الهاتفية -التي تتلقاها شرطة النجدة في باريس أثناء الليل- هي نداءات استغاثة من نساء تُساء معاملتهن... وبعد فإننا في غنى عن ذكر تلك الإحصاءات؛ لعلمنا بأنه ليس بعد الكفر ذنب. ولكن بعض من يسمون أنفسهم بالمثقفين -وهم غير قليل- لا يقع منهم الدليل موقعه إلا إذا نسب إلى الغرب؛ فها هو الغرب تتعالى صيحاته من ظلم المرأة؛ فهل من مدّكر؟ إذا لم يكن للمرء عين صحيحة *** فلا غرو أن يرتاب والصبح مسفر ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن أنقذها من أيدي الذين يزدرون مكانها، وتأخذهم الجفوة في معاشرتها؛ فقرر لها من الحقوق ما يكفل راحتها، وينبه على رفعة منزلتها، ثم جعل للرجل حق رعايتها، وإقامة سياج بينها وبين ما يخدش كرامتها. ومن الشاهد على هذا قوله -تعالى-: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ)(6). أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم. وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها. وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟ وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟ ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟ ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟ وما نصيب قليلة الجمال من هذه الحضارة؟ وما نصيب الأم المسنة، والجدة، والعجوز؟ إن نصيبها في أحسن الأحوال يكون في الملاجىء، ودور العجزة والمسنين؛ حيث لا تُزار ولا يُسأل عنها.
أما عندنا نحن المسلمين : فما أكثر النقولات فى ذلك والنقل فى هذا يطول جدا وأكتفى بالإشارة: قال الله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء 19 (لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا ) النساء 7 قال تعالى { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ }البقرة 228 أي: ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن، فلْيؤد كل واحد منهما إلى الآخر ما يجب عليه بالمعروف ( تفسير ابن كثير ) وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم : 21 وقال النبى فى حجة الوداع (هذا الموقف المهيب الذى يضم آلاف المسلمين ) : (استوصوا بالنساء خيرا ..........) وفى مسند أحمد من حديث عقبة بن عامر أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : (لا تكرهوا البنات؛ فإنَّهنَّ المؤنسات الغاليات). ( السلسلة الصحيحة رقم 3206) فالحمد لله على نعمة الإسلام
مدري شو لفائدة من ذي الاحكام لما تستعملوها لتدافعوا عن الاسلام بس حد يهاجمه بس لما تجوا للتطبيق تطبقوا تعدد النساء والرجال قوامون عالنساء واضربوهن وضلت امة ولت امرها لامراءة😒😒اصحوا من ءا التناقض بقى
قاطمة المرنيسي تقول بنقسها في هذا الكتاب انها بعد موقف ي محل البقالة ذكر فيه جذيث لميفلح قوم ، ذهبت الى كتب الحديث وانها تفاجئت من ان عليها ان تقرا مجلدات طويلة كي تفهمالتراث النصي الاسلامي. بالطبع هذا يبين امرين:الاول انها لا تلم بخلفية التراث الاسلامي رغم انها تقدم كدارسة للمجتمع الاسلامي وثانيا يشكك في مقدار فهمها للمجلدات التي قرئتها حيث نعرف ان هضم التراث ، اي نراث، ينطلب سنين من الدراسة التاريخية للنصو للتمكن من التعود على المفردات والمعاني وحيثياتها المكانية والزمانية وبالتالي ابعادها السياسية والسوسيولوجية والدينية، اعتقد ات الكاتبة قامت بقراءة سريعة لكتب الحديث كي تهلص الى نتيجة مترسعة مفادها ان النص الديني مسؤول عن وضعية المرأة في الجتمع الاسلامي
لهجتنا اقرب للغة القرآن حسب متخصصين في اللسانيات انتم لهجاتكم مهجنة بتركية ولفارسية والايطالية والانجليزية والفرنسية بل حتى الهندية هههه ومع ذالك عملنا مجهود لفهمكم حتى ظننتم انكم الاقرب للعربية و اسقطت مابكم علينا باننا الابعد فاما شغلوا عقولكم او اسعدونا بسكاتكم
وفي سفر حكمة يشوع بن سيراخ يؤكد على دور المرأة في خروج الجنس البشري من الجنة: "من المرأة نشأت الخطيئة، وبسببها نموت أجمعون" (ابن سيراخ 25/ 24). وقد ترك هذا الاتهام للمرأة أثراً بالغاً في الحياة المسيحية، عبّر عنه أحد أعظم آباء الكنيسة، وهو الأب ترتليان في القرن الميلادي الثالث بقوله عن المرأة: "ألستن تعلمن أن كل واحدة منكن هي حواء؟! ... إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان، ناقضة لنواميس الله، مشوهة لصورة الله (الرجل) ". ويقول آخر من أهم الآباء، وهو يوحنا فم الذهب عن المرأة: "إنها شر لا بد منه، وآفة مرغوب فيها، وخطر على الأسرة والبيت، ومحبوبة فتاكة، ومصيبة مطلية مموهة" تعدد نساء الأنبياء، ومكانة المرأة في اليهودية والمسيحية والإسلام، أحمد عبد الوهاب، ص (330 - 339)، وانظر مختصر تاريخ الكنيسة، ملر، ص (277). وبالنسبة للملاحدة كان تشارلز داروين يؤمن بأن المرأة بيولوجيا أحط شأنا من الرجل وقام الداروينيون بالتأسيس للأمر علميا وتم تصنيف الرجل تصنيفا مستقلا عن المرأة وأُعطي الرجل تصنيف homo frontalis وأعُطيت المرأة تصنيف homo parietalis يقول داروين في كتابه أصل الإنسان ص326:- ( المرأة أدنى في المرتبة من الرجل وسلالتها تأتي في درجة أدنى بكثير من الرجل ) (1) darwin, the descent of man p. 326 يقول المادي كارل فوجوت أستاذ تاريخ الطبيعة بجامعة جنيف :- ( لقد أصاب داروين في استنتاجاته بخصوص المرأة وعلينا صراحة أن نعترف بالأمر فالمرأة أقرب طبيعيا للحيوان أكثر من قربها للرجل )(1) carl vogt, lectures on manp. 192 ويقول فوجوت أيضا :- ( المرأة بوضوح إعاقة تطورية حدثت للرجل ... وكلما زاد التقدم الحضاري كلما زادت الفجوة بين المرأة والرجل ... وبالنظر إلى تطور المرأة فالمرأة تطور غير ناضج ) (1) stephanie a. Shields, "functionalism, darwinism, and the psychology of women: Ap. 749 لقيت نظرية فوجوت العلمية قبولا واسعا في الأوساط العلمية الأوربية تقول الداروينية الشهيرة elaine morgan 😞 استخدم داروين تأصيلات علمية في تأكيد أن المرأة في رتبة أقل من الرجل بيولوجيا بكثير وأعطى إحساسا للرجل بأنه سيد على المرأة من منظور دارويني مجرد ) (1) eiaine morgan, the descent of woman p. 1 يقول العالم التطوري الشهير جول ديوانت john r. Durant:- ( كان داروين يؤمن إيمانا عميقا بان مرتبة المرأة أقل بكثير من مرتبة الرجل خاصة عند الحديث عن الصراع من أجل البقاء وكان يضع البُله والمُعاقين والمتخلفين والمرأة في خانة واحدة وكان يرى أن حجم مخ المرأة وكمية العضلات بها بالقياس بتلك التي لدى الرجل لا تسمح لها أن تدخل في صراع من أجل البقاء مع الرجل بل يرى فيها نوعا من القصور البيولوجي الذي لا يمكن تداركه )(1) john r. Durant, "the ascent of nature in darwin's descent of man" p. 295 يقول العالم التطوري الشهير gustave le bon :- ( حجم المخ الخاص بالمرأة يكاد يطابق ذلك الخاص بالغوريلا .. المرأة تأتي في المرحلة السفلى من مراحل تطور الإنسان ... )(1) women whose brains are closer in size to those of gorillas than to the most developed male brains ويقول gustave le bon أيضا :- ( المرأة أقرب بيولوجيا للهمج أكثر منه للإنسان الحديث المتحضر ... لكننا نستطيع أن نستوعب المرأة كاستثناء رائع لحيوان مُشوه أتى بنتيجة على سلم التطور ) (1) gould, the mismeasure of man, p.105 ينتهي جيري بيرجامن jerry bergman إلى أن تاريخ الداروينية هو تاريخ ازدراء للمرأة باعتبارها أدنى من الرجل www.rae.org/women.html من منظور إلحـادي مادي دارويني مُجرد المرأة أقرب للغوريـلا .. بقياس حجم الجمجمة يمكن إضافتها إلى البُله والمعاقين .. بقياس حجم العضلات حيوان مُشوه أتى بنتيجة على سلم التطور كاستثناء ........ هذه النظرة القاصرة والمدهشة من الملحد للمرأة لا يمكن استيعابها إلا في إطار مادي إلحـادي عقيم.
مكانة المرأة في الإسلام: لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها. وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة. وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعزّ جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها. وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله -تعالى-، وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض. وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها. وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر، ونحو ذلك. وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة. ثم إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة، والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم، والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً كان أم أنثى. بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال، أو بما يختصون به دونها من الحقوق والأحكام التي تلائم كُلاً منهما. ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها. ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها. بل ومن المحاسن -أيضاً- أن أباح للزوجين أن يفترقا إذا لم يكن بينهما وفاق، ولم يستطيعا أن يعيشا عيشة سعيدة؛ فأباح للزوج طلاقها بعد أن تخفق جميع محاولات الإصلاح، وحين تصبح حياتهما جحيماً لا يطاق. وأباح للزوجة أن تفارق الزوج إذا كان ظالماً لها، سيئاً في معاشرتها، فلها أن تفارقه على عوض تتفق مع الزوج فيه، فتدفع له شيئاً من المال، أو تصطلح معه على شيء معين ثم تفارقه. ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن نهى الزوج أن يضرب زوجته بلا مسوغ، وجعل لها الحق الكامل في أن تشكو حالها إلى أوليائها، أو أن ترفع للحاكم أمرها؛ لأنها إنسان مكرم داخل في قوله تعالى:(وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً).(1) وليس حسن المعاشرة أمراً اختيارياً متروكاً للزوج؛ إن شاء فعله وإن شاء تركه، بل هو تكليف واجب. قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: ((لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها)).(2)
وهل ينتظر من قناة الجزيرة إلا هذا؟؟؟ ترويج لفكر متعفن ولمغالطات كالجبال.. قناة لا تريد الترويج للفكر الحر الحقيقي وللفكر الذي ينهض بالأمة... ثم تقولون ’’لماذا كذبوا علينا’’؟؟؟ وهل هناك فرق بين من ’’كذب على الجزيرة’’ و الجزيرة؟؟؟ الجواب يعرفه العقلاء طبعا وينكره المطبلون لبعض والمهاجمون لبعض آخر. :) والحرية الحقة شرف لا يناله كل واحد.. خصوصا إن كانت قناة ’’وظيفية’’. :)
لكم الله ياأهل المغرب فالهجمة عليكم والقدح في دينكم مستمر .. والله أتعجب ممن يصدق هذا الهراء !!! كاتبه بفكر ماركسي ( ونحن نعلم ماهو الفكر الماركسي ) وبثقافة فرنسية وبجهل في القواعد الحديثية ثم تأتي لتطعن في الصحابة وترد حديث رسول الله ﷺ لأنه يخالف عقلها وفكرها قبح الله هذا الفكر .. خزي وعار عليكم ياقناة الجزيرة أن تنشروا مثل هذة الأمور ، ألا تغارون لدينكم ورسولكم وصحابته .
اصمت قليلا ثم من قال لك اننا كمغاربة نشتكي ؟ هل تعلم من تكون فاطمة المرنيسي ؟ لا لو كنت تعلم لما كتبت ما كتبته + وما المانع أن يعبر الشخص عن أفكاره ونناقشها ؟ ام تريدنا ان نمارس الترهيب والقمع ونشل حركة الفكر والنقاش .
القبح لبعقلك صراحة انت حتى ما تعرف شو يعني عالمة اجتماع معها دكتورا بعلم الاجتماع حتى تجي تطعن بعلمها كرمال ناس لا معهم لا سهادات ولا شيء بس تحيز ضد النساء
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ محمد ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ بِكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ محمد
11:18 هما مبسوطين بهده الاحاديث الخاصة بالمرأة يحفظوها اكثر من حفظهم لأحاديث واحكام تخصهم،،
، للأسف حلقة غير موفقة، لم يتم التعمق فيها في أفكار وطروحات الراحلة فاطمة المرنيسي، التي ما زالت كتاباتها تثير الكثير من الأسئلة. اختيار مجموعة من الضيوف لم يكن موفقا بالمرة، ومنهم من لم يقرأ لها بالمرة، ولم يكتب حرفا عنها.
صحيح. لكن الحزيرة مشكورة كونها الوحيدة التي سلطت الضوء على الراحلة فاطمة المرنيسي. فعلا تم التسليط على الافكار البسيطة للكاتبة والعالمة رغم عمق بحوثها حول المرأة والسياسة والتاريخ.
@@a.gazelle9930لجزيرة هي لخبث لكيسرق تراثك وتاريخك
بارك الله فيكم
حتى الترجمة العربية خالية من الامانة العلمية
شيئ مخزي
قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: ((لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها)).(2)
فهذا الحديث من أبلغ ما يمكن أن يقال في تشنيع ضرب النساء؛ إذ كيف يليق بالإنسان أن يجعل امرأته -وهي كنفسه- مهانة كمهانة عبده بحيث يضربها بسوطه، مع أنه يعلم أنه لا بد له من الاجتماع والاتصال الخاص بها.
ولا يفهم مما مضى الاعتراض على مشروعية ضرب الزوجة بضوابطه، ولا يعني أن الضرب مذموم بكل حال؛ فلا يطعن في مشروعية الضرب إلا من جهل هداية الدين، وحكمة تشريعاته ومرونته.
تعالوا بنا لنرى كيف اتخذ أعداء الإسلام أحكام الدين وسيلة للوصول لغاياتهم الدنيئة، هؤلاء الذين يتظاهرون بتقديس النساء والدفاع عن حقوقهن؛ فهم يطعنون في هذا الحكم، ويتأففون منه، ويعدونه إهانة للمرأة.
وما ندري من الذي أهان المرأة؟أهو ربّها الرحيم الكريم الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟
أم هؤلاء الذين يريدونها سلعة تمتهن وتهان، فإذا انتهت مدة صلاحيتها ضربوا بها وجه الثرى؟
والذين يولعون بالغرب، ويولون وجوههم شطره يوحون إلينا أن نساء الغرب ينعمن بالسعادة العظمى مع أزواجهن.
ولكن الحقيقة الماثلة للعيان تقول غير ذلك؛ فتعالوا نطالع الإحصاءات التي تدل على وحشية الآخرين الذين يرمون المسلمين بالوحشية:
أ- نشرت مجلة التايم الأمريكية: أن ستة ملايين زوجة في أمريكا يتعرضن لحوادث من جانب الزوج كل عام، وأنه من ألفين إلى أربعة آلاف امرأة يتعرضن لضرب يؤدي إلى الموت، وأن رجال الشرطة يقضون ثلث وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي.(3)
ب- ونشر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي عام 1979م: أن 40% من حوادث قتل النساء تحدث بسبب المشكلات الأسرية، وأن 25% من محاولات الانتحار التي تُقْدم عليها الزوجات يسبقها نزاع عائلي.(4)
ج- دراسة أمريكية جرت في عام 1407هـ-1987م أشارت إلى: 79% يقومون بضرب النساء وبخاصة إذا كانوا متزوجين بهن.
وكانت الدراسة قد اعتمدت على استفتاء أجراه د. جون بيرير الأستاذ المساعد بقسم علم النفس بجامعة كارولينا الجنوبية بين عدد من طلبته.
وقد أشارت الدراسة إلى أن استعداد الرجال لضرب زوجاتهم عالٍ جداً، فإذا كان هذا بين طلبة الجامعة فكيف بمن هو دونهم تعليماً؟
د- وفي دراسة أعدها المكتب الوطني الأمريكي للصحة النفسية جاء: أن 17% من النساء اللواتي يدخلن غرف الإسعاف ضحايا ضرب الأزواج أو الأصدقاء، وأن 83% دخلن المستشفيات سابقاً مرة على الأقل للعلاج من جروح وكدمات أصبن بها كان دخولهن نتيجة الضرب.
وقال إفان ستارك معد هذه الدراسة التي فحصت (1360) سجلاً للنساء: إن ضرب النساء في أمريكا ربما كان أكثر الأسباب شيوعاً للجروح التي تصاب بها النساء، وأنها تفوق ما يلحق بهن من أذى نتيجة حوادث السيارات، والسرقة، والاغتصاب،.. مجتمعة.
وقالت جانيس مور-وهي منسقة في منظمة الائتلاف الوطني ضد العنف المنزلي ومقرها واشنطن-: إن هذه المأساة المرعبة وصلت إلى حد هائل؛ فالأزواج يضربون نسائهم في سائر أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى دخول عشرات منهن إلى المستشفيات للعلاج.
وأشارت إلى أن الأمر المرعب هو أن هناك نساء أكثر يُصبن بجروح وأذى على أيدي أزواجهن، ولكنهن لا يذهبن إلى المستشفى طلباً للعلاج، بل يُضمِّدن جراحهن في المنزل.
وقالت جانيس مور: إننا نقدر بأن عدد النساء اللواتي يُضربن في بيوتهن كل عام يصل إلى ستة ملايين امرأة، وقد جمعنا معلومات من ملفات مكتب التحقيقات الفيدرالية، ومن مئات الملاجئ التي توفر المأوى للنساء الهاربات من عنف وضرب أزواجهن.(5)
هـ - وجاء في كتاب ماذا يريدون من المرأة لعبد السلام البسيوني ص36-66 ما يلي:
- ضرب الزوجات في اليابان هو السبب الثاني من أسباب الطلاق.
- 772 امرأة قتلهن أزواجهن في مدينة ساوباولو البرازيلية وحدها عام1980م.
- يتعرض ما بين ثلاثة إلى أربعة ملايين من الأمريكيات للإهانة المختلفة من أزواجهن وعشاقهن سنوياً.
- أشارت دراسة كندية اجتماعية إلى أن ربع النساء هناك -أي أكثر من ثمانية ملايين امرأة- يتعرضن لسوء المعاملة كل عام.
- في بريطانيا تستقبل شرطة لندن وحدها مائة ألف مكالمة سنوياً من نساء يضربهن أزواجهن على مدار السنين الخمس عشرة الماضية.
- تتعرض امرأة لسوء المعاملة في أمريكا كل ثمان ثوان.
- مائة ألف ألمانية يضربهن أزواجهن سنوياً، ومليونا فرنسية.
-60% من الدعوات الهاتفية -التي تتلقاها شرطة النجدة في باريس أثناء الليل- هي نداءات استغاثة من نساء تُساء معاملتهن...
وبعد فإننا في غنى عن ذكر تلك الإحصاءات؛ لعلمنا بأنه ليس بعد الكفر ذنب.
ولكن بعض من يسمون أنفسهم بالمثقفين -وهم غير قليل- لا يقع منهم الدليل موقعه إلا إذا نسب إلى الغرب؛ فها هو الغرب تتعالى صيحاته من ظلم المرأة؛ فهل من مدّكر؟
إذا لم يكن للمرء عين صحيحة *** فلا غرو أن يرتاب والصبح مسفر
ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن أنقذها من أيدي الذين يزدرون مكانها، وتأخذهم الجفوة في معاشرتها؛ فقرر لها من الحقوق ما يكفل راحتها، وينبه على رفعة منزلتها، ثم جعل للرجل حق رعايتها، وإقامة سياج بينها وبين ما يخدش كرامتها.
ومن الشاهد على هذا قوله -تعالى-: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ)(6).
أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم.
وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها.
وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟
وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟
ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟
ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟
وما نصيب قليلة الجمال من هذه الحضارة؟ وما نصيب الأم المسنة، والجدة، والعجوز؟
إن نصيبها في أحسن الأحوال يكون في الملاجىء، ودور العجزة والمسنين؛ حيث لا تُزار ولا يُسأل عنها.
اعداء الاسلام هول هن نساء تعرضوا للظلم ببلاد اسلامية بحجة ذي الايات والاحاديث لضرتك تدافع عنها
أما عندنا نحن المسلمين :
فما أكثر النقولات فى ذلك والنقل فى هذا يطول جدا وأكتفى بالإشارة:
قال الله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء 19
(لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا ) النساء 7
قال تعالى { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ }البقرة 228
أي: ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن، فلْيؤد كل واحد منهما إلى الآخر ما يجب عليه بالمعروف ( تفسير ابن كثير )
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم : 21
وقال النبى فى حجة الوداع (هذا الموقف المهيب الذى يضم آلاف المسلمين ) : (استوصوا بالنساء خيرا ..........)
وفى مسند أحمد من حديث عقبة بن عامر أن النبى صلى الله عليه وسلم قال :
(لا تكرهوا البنات؛ فإنَّهنَّ المؤنسات الغاليات). ( السلسلة الصحيحة رقم 3206)
فالحمد لله على نعمة الإسلام
مدري شو لفائدة من ذي الاحكام لما تستعملوها لتدافعوا عن الاسلام بس حد يهاجمه بس لما تجوا للتطبيق تطبقوا تعدد النساء والرجال قوامون عالنساء واضربوهن وضلت امة ولت امرها لامراءة😒😒اصحوا من ءا التناقض بقى
النسويات الي يرجعون للتاريخ الإسلامي للاستدلال على حقوق النساء، على المدى البعيد جهدهن يضيع. لأن الحقيقة واضحة، الإسلام ضد المرأة
كيف ضد المرأه الم تعلم يا جاهل ان هناك سورة اسمها النساااااااء ومريم والمجادله والتحريم وغيره وكثير من الآيات والاحاديث
مش الاسلام لضد لمراة بل الشيوخ والمفسرين والعلماء الاسلاميين لرجال لفسروا حسب اهواءهم
قاطمة المرنيسي تقول بنقسها في هذا الكتاب انها بعد موقف ي محل البقالة ذكر فيه جذيث لميفلح قوم ، ذهبت الى كتب الحديث وانها تفاجئت من ان عليها ان تقرا مجلدات طويلة كي تفهمالتراث النصي الاسلامي. بالطبع هذا يبين امرين:الاول انها لا تلم بخلفية التراث الاسلامي رغم انها تقدم كدارسة للمجتمع الاسلامي وثانيا يشكك في مقدار فهمها للمجلدات التي قرئتها حيث نعرف ان هضم التراث ، اي نراث، ينطلب سنين من الدراسة التاريخية للنصو للتمكن من التعود على المفردات والمعاني وحيثياتها المكانية والزمانية وبالتالي ابعادها السياسية والسوسيولوجية والدينية، اعتقد ات الكاتبة قامت بقراءة سريعة لكتب الحديث كي تهلص الى نتيجة مترسعة مفادها ان النص الديني مسؤول عن وضعية المرأة في الجتمع الاسلامي
حبيبي ذي عالمة اجتماع يعني فهمها للتراث اكتر من نص شيوخك ثاني شيء ذا يدل على ان ديننا ما لازن ينأخذ من الاحاديث لان الحديث اسير عصره لقيل به وظروفه
لا اعرف لماذا أضاعت وقتها في تأليف كتاب يبرر لحرية المرءة في الاسلام النبوي و عندنا أية قرآنية تامر بضرب المرءة ..
الاية اكيد مفسرة بشكل خاطأ اذا قلت لك اضرب يدك في جيبك هل معناه تضرب جيبك او اضرب بعصاك الارض او اضرب في الارض
لقد تطرقت لضرب المرأة ولكن قالت ان النشاز هو الخيانة الزوجية حسب ترجمة دونيز ماسون 😊
المشاهدين ليس كلهم مغاربه
المشاهد عربي ف رجائي الترجمه
لبعض الكلام المغربي غير المفهوم
العرب ما يقارب 360 مليون .....؟
لهجتنا اقرب للغة القرآن حسب متخصصين في اللسانيات انتم لهجاتكم مهجنة بتركية ولفارسية والايطالية والانجليزية والفرنسية بل حتى الهندية هههه ومع ذالك عملنا مجهود لفهمكم حتى ظننتم انكم الاقرب للعربية و اسقطت مابكم علينا باننا الابعد فاما شغلوا عقولكم او اسعدونا بسكاتكم
الناس لا يفهمون الدارجة لانها خليط بين الأمازيغية و العربية ، لا داعي لهدا الهجوم خصوصا ادا كان الناس يريدون الاستفادة @@ghezlane6415
هل التبرج سفور ؟؟؟!!!!
والله ما فهمت شيء 😁😁😁
عندي لغه عربية و E
بس ما عندي لغه مغربية🤣🤣
😒🤔
سموا مافهمتش؟؟
من الأفضل ان تقرأ الكتاب مباشرة : الحريم السياسي لفاطمة المرنيسي
الجزيره داءما تركز علي ماتريد ان يخدم سيا سه الفتنه وتحذف باقي الشرح الذي لو تركت الاساتذه يشرحونه لاختلف الفهم عند المشاهد
صدمت عند ما قرات هدا التعليق وجدته امراة هل ترضين المدلة اختي
وفي سفر حكمة يشوع بن سيراخ يؤكد على دور المرأة في خروج الجنس البشري من الجنة: "من المرأة نشأت الخطيئة، وبسببها نموت أجمعون" (ابن سيراخ 25/ 24).
وقد ترك هذا الاتهام للمرأة أثراً بالغاً في الحياة المسيحية، عبّر عنه أحد أعظم آباء الكنيسة، وهو الأب ترتليان في القرن الميلادي الثالث بقوله عن المرأة: "ألستن تعلمن أن كل واحدة منكن هي حواء؟! ... إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان، ناقضة لنواميس الله، مشوهة لصورة الله (الرجل) ".
ويقول آخر من أهم الآباء، وهو يوحنا فم الذهب عن المرأة: "إنها شر لا بد منه، وآفة مرغوب فيها، وخطر على الأسرة والبيت، ومحبوبة فتاكة، ومصيبة مطلية مموهة"
تعدد نساء الأنبياء، ومكانة المرأة في اليهودية والمسيحية والإسلام، أحمد عبد الوهاب، ص (330 - 339)، وانظر مختصر تاريخ الكنيسة، ملر، ص (277).
وبالنسبة للملاحدة
كان تشارلز داروين يؤمن بأن المرأة بيولوجيا أحط شأنا من الرجل وقام الداروينيون بالتأسيس للأمر علميا وتم تصنيف الرجل تصنيفا مستقلا عن المرأة وأُعطي الرجل تصنيف homo frontalis وأعُطيت المرأة تصنيف homo parietalis
يقول داروين في كتابه أصل الإنسان ص326:- ( المرأة أدنى في المرتبة من الرجل وسلالتها تأتي في درجة أدنى بكثير من الرجل ) (1)
darwin, the descent of man p. 326
يقول المادي كارل فوجوت أستاذ تاريخ الطبيعة بجامعة جنيف :- ( لقد أصاب داروين في استنتاجاته بخصوص المرأة وعلينا صراحة أن نعترف بالأمر فالمرأة أقرب طبيعيا للحيوان أكثر من قربها للرجل )(1)
carl vogt, lectures on manp. 192
ويقول فوجوت أيضا :- ( المرأة بوضوح إعاقة تطورية حدثت للرجل ... وكلما زاد التقدم الحضاري كلما زادت الفجوة بين المرأة والرجل ... وبالنظر إلى تطور المرأة فالمرأة تطور غير ناضج ) (1)
stephanie a. Shields, "functionalism, darwinism, and the psychology of women: Ap. 749
لقيت نظرية فوجوت العلمية قبولا واسعا في الأوساط العلمية الأوربية
تقول الداروينية الشهيرة elaine morgan 😞 استخدم داروين تأصيلات علمية في تأكيد أن المرأة في رتبة أقل من الرجل بيولوجيا بكثير وأعطى إحساسا للرجل بأنه سيد على المرأة من منظور دارويني مجرد ) (1)
eiaine morgan, the descent of woman p. 1
يقول العالم التطوري الشهير جول ديوانت john r. Durant:- ( كان داروين يؤمن إيمانا عميقا بان مرتبة المرأة أقل بكثير من مرتبة الرجل خاصة عند الحديث عن الصراع من أجل البقاء وكان يضع البُله والمُعاقين والمتخلفين والمرأة في خانة واحدة وكان يرى أن حجم مخ المرأة وكمية العضلات بها بالقياس بتلك التي لدى الرجل لا تسمح لها أن تدخل في صراع من أجل البقاء مع الرجل بل يرى فيها نوعا من القصور البيولوجي الذي لا يمكن تداركه )(1)
john r. Durant, "the ascent of nature in darwin's descent of man" p. 295
يقول العالم التطوري الشهير gustave le bon :- ( حجم المخ الخاص بالمرأة يكاد يطابق ذلك الخاص بالغوريلا .. المرأة تأتي في المرحلة السفلى من مراحل تطور الإنسان ... )(1)
women whose brains are closer in size to those of gorillas than to the most developed male brains
ويقول gustave le bon أيضا :- ( المرأة أقرب بيولوجيا للهمج أكثر منه للإنسان الحديث المتحضر ... لكننا نستطيع أن نستوعب المرأة كاستثناء رائع لحيوان مُشوه أتى بنتيجة على سلم التطور ) (1)
gould, the mismeasure of man, p.105
ينتهي جيري بيرجامن jerry bergman إلى أن تاريخ الداروينية هو تاريخ ازدراء للمرأة باعتبارها أدنى من الرجل
www.rae.org/women.html
من منظور إلحـادي مادي دارويني مُجرد المرأة أقرب للغوريـلا .. بقياس حجم الجمجمة يمكن إضافتها إلى البُله والمعاقين .. بقياس حجم العضلات حيوان مُشوه أتى بنتيجة على سلم التطور كاستثناء ........ هذه النظرة القاصرة والمدهشة من الملحد للمرأة لا يمكن استيعابها إلا في إطار مادي إلحـادي عقيم.
مكانة المرأة في الإسلام:
لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعزّ جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.
وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله -تعالى-، وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر، ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة.
ثم إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة، والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم، والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً كان أم أنثى.
بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال، أو بما يختصون به دونها من الحقوق والأحكام التي تلائم كُلاً منهما.
ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها.
ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.
بل ومن المحاسن -أيضاً- أن أباح للزوجين أن يفترقا إذا لم يكن بينهما وفاق، ولم يستطيعا أن يعيشا عيشة سعيدة؛ فأباح للزوج طلاقها بعد أن تخفق جميع محاولات الإصلاح، وحين تصبح حياتهما جحيماً لا يطاق.
وأباح للزوجة أن تفارق الزوج إذا كان ظالماً لها، سيئاً في معاشرتها، فلها أن تفارقه على عوض تتفق مع الزوج فيه، فتدفع له شيئاً من المال، أو تصطلح معه على شيء معين ثم تفارقه.
ومن صور تكريم الإسلام للمرأة أن نهى الزوج أن يضرب زوجته بلا مسوغ، وجعل لها الحق الكامل في أن تشكو حالها إلى أوليائها، أو أن ترفع للحاكم أمرها؛ لأنها إنسان مكرم داخل في قوله تعالى:(وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً).(1)
وليس حسن المعاشرة أمراً اختيارياً متروكاً للزوج؛ إن شاء فعله وإن شاء تركه، بل هو تكليف واجب.
قال النبي-صلى الله عليه وسلم-: ((لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يضاجعها)).(2)
الله رجل يحب الرجال
🤣🤣🤣
الله الاه ومانه بشر ليكون له جنس
وهل ينتظر من قناة الجزيرة إلا هذا؟؟؟ ترويج لفكر متعفن ولمغالطات كالجبال.. قناة لا تريد الترويج للفكر الحر الحقيقي وللفكر الذي ينهض بالأمة... ثم تقولون ’’لماذا كذبوا علينا’’؟؟؟ وهل هناك فرق بين من ’’كذب على الجزيرة’’ و الجزيرة؟؟؟ الجواب يعرفه العقلاء طبعا وينكره المطبلون لبعض والمهاجمون لبعض آخر. :) والحرية الحقة شرف لا يناله كل واحد.. خصوصا إن كانت قناة ’’وظيفية’’. :)
واحد ظالم وتعسفي مثلك طبيعي ينتقد الحرية والعدل
لكم الله ياأهل المغرب فالهجمة عليكم والقدح في دينكم مستمر ..
والله أتعجب ممن يصدق هذا الهراء !!!
كاتبه بفكر ماركسي ( ونحن نعلم ماهو الفكر الماركسي ) وبثقافة فرنسية وبجهل في القواعد الحديثية ثم تأتي لتطعن في الصحابة وترد حديث رسول الله ﷺ لأنه يخالف عقلها وفكرها قبح الله هذا الفكر ..
خزي وعار عليكم ياقناة الجزيرة أن تنشروا مثل هذة الأمور ، ألا تغارون لدينكم ورسولكم وصحابته .
عزة النفس افضل من المدلة انت لست امراة لتتحدث
نتا متعصب 😂😂😂😂
راه العصب هيا اللي فيها عقدة النقص ديمت غاتبقا المراء تشوف راسها ناقصة واخا توصل فينما
اصمت قليلا ثم من قال لك اننا كمغاربة نشتكي ؟ هل تعلم من تكون فاطمة المرنيسي ؟ لا لو كنت تعلم لما كتبت ما كتبته + وما المانع أن يعبر الشخص عن أفكاره ونناقشها ؟ ام تريدنا ان نمارس الترهيب والقمع ونشل حركة الفكر والنقاش .
القبح لبعقلك صراحة انت حتى ما تعرف شو يعني عالمة اجتماع معها دكتورا بعلم الاجتماع حتى تجي تطعن بعلمها كرمال ناس لا معهم لا سهادات ولا شيء بس تحيز ضد النساء