سبحان الله فعجائب خوارق العادة تقع لبعض عباد الله الصالحين وقد لا يستسيغها العقل ولا يدركها ولكنها حقائق تقع خارج الزمان والمكان والمألوف من العادات والتقاليد سبحان الله ومما رويته عن بعض الإخوة في السبعينات أنه وفي أيام شبابه أيام الستينات حيث كان يرتاد المسجد وقلبه معلق بصلاة الجماعة وفي طريقه وقريب من المسجد يوجد منزل لإحدى جاراته لا بد من المرور عليه فصادف أن رأته وكانت تمد عينيها إليه فشغفها حبا وغراما فما كان منها إلا أن أعدت له مكيدة ليقع في شراكها فترصدته ذات يوم بعد أداء صلاة العصر وبينما هو راجع من المسجد نادته قائلة يا أخي أرجوك إن زوجي مقعد بالبيت وهو أمي(فكذبت) ويدعوك أن تقرأ عليه هذه الرسالة التي وردت علينا من ابننا الموجود بديار المهجر فما كان منه إلا أن لبى طلبها ولما دخل غلقت الأبواب والنوافذ وقالت له هيت لك فصدم المسكين وتفاجأ لما وقع منها ولما امتنع هددته وقالت له والله لإن رفضت طلبي لأصرخن بأعلى صوتي وأفضحك وأنك هجمت علي في منزلي وأردت اغتصابي فاشتد بالشاب الوجع والسيلان وقال لها على رسلك يا أختي أمهليني أن أقضي حاجتي فإني لست على ما يرام ثم دخل بيت الوضوء وتوجه بلسان الحال وليس المقال إلى (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) وإلى (ومن يتق الله يجعل له مخرجا) وإلى (كلا إن معي ربي سيهدين) سبحان الله قال لنا وقتها والله والله والله لقد حدث شق بالحائط وفتح وخرجت ثم سد الحائط وقال وهو يبتسم ولا أدري هل لا زالت تنتظرني أن أخرج إليها منذ الستينات وكتمت الأمر وفوضت أمري إلى الله ثم قال إياكم إياكم أن تقرؤوا رسالة وردت عليكم من امرأة غريبة فإن كيدهن عظيم
من أطاع الملك سخر الملك ملكه لمن أطاع
😢😢😢😢🤐😷
سبحان الله فعجائب خوارق العادة تقع لبعض عباد الله الصالحين وقد لا يستسيغها العقل ولا يدركها ولكنها حقائق تقع خارج الزمان والمكان والمألوف من العادات والتقاليد سبحان الله ومما رويته عن بعض الإخوة في السبعينات أنه وفي أيام شبابه أيام الستينات حيث كان يرتاد المسجد وقلبه معلق بصلاة الجماعة وفي طريقه وقريب من المسجد يوجد منزل لإحدى جاراته لا بد من المرور عليه فصادف أن رأته وكانت تمد عينيها إليه فشغفها حبا وغراما فما كان منها إلا أن أعدت له مكيدة ليقع في شراكها فترصدته ذات يوم بعد أداء صلاة العصر وبينما هو راجع من المسجد نادته قائلة يا أخي أرجوك إن زوجي مقعد بالبيت وهو أمي(فكذبت) ويدعوك أن تقرأ عليه هذه الرسالة التي وردت علينا من ابننا الموجود بديار المهجر فما كان منه إلا أن لبى طلبها ولما دخل غلقت الأبواب والنوافذ وقالت له هيت لك فصدم المسكين وتفاجأ لما وقع منها ولما امتنع هددته وقالت له والله لإن رفضت طلبي لأصرخن بأعلى صوتي وأفضحك وأنك هجمت علي في منزلي وأردت اغتصابي فاشتد بالشاب الوجع والسيلان وقال لها على رسلك يا أختي أمهليني أن أقضي حاجتي فإني لست على ما يرام ثم دخل بيت الوضوء وتوجه بلسان الحال وليس المقال إلى (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) وإلى (ومن يتق الله يجعل له مخرجا) وإلى (كلا إن معي ربي سيهدين) سبحان الله قال لنا وقتها والله والله والله لقد حدث شق بالحائط وفتح وخرجت ثم سد الحائط وقال وهو يبتسم ولا أدري هل لا زالت تنتظرني أن أخرج إليها منذ الستينات وكتمت الأمر وفوضت أمري إلى الله ثم قال إياكم إياكم أن تقرؤوا رسالة وردت عليكم من امرأة غريبة فإن كيدهن عظيم