العرفان جوهر الدين والمقام المنشود من وجود الإنسان لكن الله تعالى فتح لناس الباب بفضل منه وبنفس الوقت في ناس تعبت على حالها وفي ناس منّة الهية وجذبة كما في دعاء الإمام الحسين في دعاء يوم عرفة ..واسلك بي مسلك أهل الجذب في القرآن والسابقون السابقون أولئك المقربون في القرآن وان لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا في القرآن إنا فتحنا لك فتحا مبينا في القرآن إذا جاء نصر الله والفتح في القرآن وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب .... يعني شوية آيات تتحدث عن هكذا أمر كما المستفيض منها أنه هنالك اناس يدركون هذا الفتح
لسنا بصدد ذكر المصادر الروايات كثيرة بحق العرفان وبتفصيلها لا بتجميلها وتمويهها أنه العارف من عرف الله والنبي والأئمة والبراءة والولاية لهم احاديث جلّت كثرتها ومنها في مصباح الشريعة الصفحة ٥١٩ عن الصادق عليه السلام : العارف شخصه مع الناس وقلبه مع الله ولو سها قلبه عن الله تعالى طرفة عين لمات شوقا اليه
@@moodarmaader168 أفاده السيّد المحسن الأمين قدس سره حيث قال : « كتاب مصباح الشريعة ومفتاح الحقيقة منسوب إلى الصادق عليه السلام . . . ولكنّ المجلسي في مقدّمات البحار قال :إنّ فيه بعض ما يريب اللبيب الماهر وأسلوبه لا يشبه سائر كلمات الأئمّة وآثارهم . وقال صاحب الوسائل في آخر كتاب الهداية : الثالث : ما ثبت عندنا أنّه غير معتمد ؛ فلذا لم ننقل منه ، فمن ذلك كتاب مصباح الشريعة المنسوب إلى الصادق عليه السلام ، فإنّ سنده لم يثبت ، وفيه أشياء منكرة مخالفة للمتواتر . وقال صاحب رياض العلماء عند ذكر الكتب المجهولة : ومن ذلك مصباح الشريعة في الأخبار والمواعظ ، كتاب معروف متداول - إلى أن قال : - بل هو من مؤلّفات بعض الصوفيّة كما لا يخفى .
لماذا تتركون علوم أهل البيت النبوي الطاهر وتذهبون إلى غيرهم وصدق الإمام حينما قال تمصون الثماد وتدعون النهر العظيم كما نقل ذلك الكليني في كتابه الكافي الشريف
ابن عربي هو كبير العرفاء بل أكبرهم! ولهذا سمُّوه بالشيخ الأكبر وإن خط العرفان المزيّف ورواده وأتباعه هم على نهجه لعنه الله، وقد صرّح الكثير من علمائنا بكفره وزندقته منهم السيد الخوئي والسيد الروحاني والشيخ الفياض -الذين وصفوا شيخ العرفاء الأكبر بالزنديق والكافر. السيد البروجردي -الذي منع دروس الفلسفة والعرفان في قم المقدسة وقطع رواتب طلاب الطباطبائي ومنع طباعة الحواشي الفلسفية على بحار الأنوار.. آية الله العظمى السيد المرعشي النجفي "قدس سره" فقد تصدى لهم وقال فيهم: (عندي أن مصيبة الصوفية على الإسلام من أعظم المصائب، تهدمت بها أركانه وانثلم بنيانه وظهر لي بعد الفحص الأكيد والتجوّل في مضامير كلماتهم والوقوف على ما في خبايا مطالبهم والعثور على مخبياتهم بعد الاجتماع برؤساء فرقهم أن الداء سرى إلى الدين من رهبة النصارى فتلقاه جمع من العامة كالحسن البصري والشبلي ومعروف وطاووس والزهري وجنيد ونحوهم ثم سرى منهم إلى الشيعة حتى رقى شأنهم وعلت راياتهم بحيث ما أبقوا حجراً من أساس الدين، أولوا نصوص الكتاب والسنة وخالفوا الأحكام الفطرية العقلية والتزموا بوحدة الوجود بل الموجود وأخذ الوجهة في العبادة والمداومة على الأوراد المشحونة بالكفر والأباطيل التي لفقتها رؤساؤهم وإلتزامهم بما يسمونه بالذكر الخفي القلبي شارعاً من يمين القلب خاتماً بيساره معبراً عنه بالسفر من الحق إلى الخلق تارة، والتنزل من القوس الصعودي إلى النزولي أخرى وبالعكس معبراً عنه بالسفر من الخلق إلى الحق والعروج من القوس النزولي إلى الصعودي أخرى فيالله من هذه الطامات) ! (شرح إحقاق الحق, المرعشي النجفي, ج1 ص183).
@@عليحمزة-غ1ه السيد محمد حسين الطباطبائي مؤلف كتاب بداية الحكمة ونهاية الحكمة وكذالك أصول الفلسفة والمنهج الواقعي وكذالك أشهر تفسير للقرآن الذي يسمى تفسير الميزان
ذكرت مجموعة من الفوارق بينهما ،ولكن جملة من أهل الفن جعلوا العرفان والتصوف بمعنى واحد والفوارق بينهما ليست جوهرية...فمن المتقدمين بن سينا في النمط التاسع...حيث جعل العنوان في مقامات العارفين ..وقد ذكر الفاضل الشارح أن هذا الباب أجل ما في هذا الكتاب - فإنه رتب فيه علوم الصوفية ترتيبا - ما سبقه إليه من قبله ولا لحقه من بعده... فأرجو أن لا تهرف بما لا تعرف. ------------------------------ 📚الإشارات والتنبيهات ( شرح نصير الدين الطوسي وشرح شرح الرازي ) ( نشر الكتاب )، ج ٣، أبو علي سينا، ص ٣٦٣
- قال المحقق الخوئي قدس سره: *(وكذا يحكم بكفر بعض الفرق المنتسبين إلى الإسلام إذا رجعت عقائدهم إلى إنكار الألوهية والخلق,أو النبوة أو المعاد, كالقائلين بوحدة الوجود من الصوفية الظاهر ذلك من أشعارهم, بل من متونهم, كما في عبارة محي الدين بن العربي التي هي: (الحمد لله الذي خلق الأشياء وهو عينها) الدال على وحدة الوجود, فإذا لوحظت المراتب فيكون خلقا, وإذا لغيت فهو نفس الخالق, فالواجب والممكن عندهم موجود واحد, وإنّما يختلف بالاعتبار, فباعتبار حدّه هو ممكن, ومن إلغاء الحدّ هو واجب, وهو راجع في الحقيقة إلى إنكار الخالق, ويحتمل أن يكون هذا هو المراد من أشعار بعضهم, التي معناها أنه لا فرق بين موسى وفرعون إلا بالحد, فإذا لغي الحدّ فموسى وفرعون شيء واحد)*! المصدر: مجموع الرسائل, رسالة الأرث, ص43.
وكذلك تصدى لهم المرجع الشيخ إسحاق الفياض دام ظله فقال: (سمعنا انّ في هذه الحوزة المباركة يدرس العرفان على ضوء كتاب ابن عربي، وهذا خطر على الحوزة ولا سيما على شبابنا، فإنّ كتاب ابن عربي كل من قرأ من هذا الكتاب يعتقد انّه زنديق ولا إيمان له في الله تعالى وتقدس). (جدلية الدين والفلسفة، حسن الكاشاني،ج2 ص572)
شيخنا هذا رأي امام الطائفه وسيدها الامام علي السيستاني اطال في عمره الشريف وانا من مقلديه لاكن السيد السيستاني يتكلم عن الصوفيه وعن الذين يدعون العرفان ولم يتكلم هو او يسيء للعرفاء اما بلنسبه اذا تتكلم عن العرفاء فجميع علمائنا درسوا العرفان عند الولي العارف ولي الله السيد علي القاضي قدس وهذا الرجل لو اعترضت الجن والانس على كلامه لما اتبعتهم بل اتبعه
مشكور شيخنا الله يبارك بيك جعلها الله في ميزان حسناتك
أحسنتم وجزيتم خيراً كثيراً بحق محمد وآل محمد.
بُورڪتُم وحييُتم صِدقاً كُنتُ أبحَث عَن هَذا الموُضوعْ، لَكُمْ السَدادْ إنَّ شَاء اللَّهُ .. ✨
حفظ الله مرجعنا وسدد خطاه ومنَّ عليه بواسع رحمته وجزاه الله خير جزاء المحسنين
احسنت شيخ بارك الله بك
لا إله إلا الله
العرفان جوهر الدين والمقام المنشود من وجود الإنسان
لكن الله تعالى فتح لناس الباب بفضل منه
وبنفس الوقت في ناس تعبت على حالها
وفي ناس منّة الهية وجذبة
كما في دعاء الإمام الحسين في دعاء يوم عرفة ..واسلك بي مسلك أهل الجذب
في القرآن والسابقون السابقون أولئك المقربون
في القرآن وان لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا
في القرآن إنا فتحنا لك فتحا مبينا
في القرآن إذا جاء نصر الله والفتح
في القرآن وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب
.... يعني شوية آيات تتحدث عن هكذا أمر كما المستفيض منها أنه هنالك اناس يدركون هذا الفتح
تبقى هذه دعاوى تحتاج الى إثبات ، والمقطع الذي نسبتموه الى دعاء الإمام الحسين عليه السلام لم يثبت أنه منه عند كثير من علماء الرجال ...
لسنا بصدد ذكر المصادر
الروايات كثيرة بحق العرفان وبتفصيلها لا بتجميلها وتمويهها أنه العارف من عرف الله والنبي والأئمة والبراءة والولاية لهم
احاديث جلّت كثرتها
ومنها في مصباح الشريعة الصفحة ٥١٩
عن الصادق عليه السلام : العارف شخصه مع الناس وقلبه مع الله ولو سها قلبه عن الله تعالى طرفة عين لمات شوقا اليه
فيا شيخي العزيز
يا له من عجب أنه حتى لا يسهو
من هو هذا الانسان الذي لا يسهو
@@moodarmaader168
أفاده السيّد المحسن الأمين قدس سره حيث قال : « كتاب مصباح الشريعة ومفتاح الحقيقة منسوب إلى الصادق عليه السلام . . . ولكنّ المجلسي في مقدّمات البحار قال :إنّ فيه بعض ما يريب اللبيب الماهر وأسلوبه لا يشبه سائر كلمات الأئمّة وآثارهم .
وقال صاحب الوسائل في آخر كتاب الهداية : الثالث : ما ثبت عندنا أنّه غير معتمد ؛ فلذا لم ننقل منه ، فمن ذلك كتاب مصباح الشريعة المنسوب إلى الصادق عليه السلام ، فإنّ سنده لم يثبت ، وفيه أشياء منكرة مخالفة للمتواتر .
وقال صاحب رياض العلماء عند ذكر الكتب المجهولة : ومن ذلك مصباح الشريعة في الأخبار والمواعظ ، كتاب معروف متداول - إلى أن قال : - بل هو من مؤلّفات بعض الصوفيّة كما لا يخفى .
لماذا تتركون علوم أهل البيت النبوي الطاهر وتذهبون إلى غيرهم
وصدق الإمام حينما قال تمصون الثماد وتدعون النهر العظيم
كما نقل ذلك الكليني في كتابه الكافي الشريف
وماذا لو وجد كذلك كبار الفقهاء لهم رأي بصحة العرفان مقابل هؤلاء الذين الكبار الذين ذكرتهم ؟!..
أفتونا مأجورين
العرفان جوهر الدين وغير متاح للجميع ... بما قال الله .. وفضلنا بعض الأنبياء على بعض .. وكذلك الناس منهم من يدرك الفتح ومنهم لا
ابن عربي هو كبير العرفاء بل أكبرهم! ولهذا سمُّوه بالشيخ الأكبر وإن خط العرفان المزيّف ورواده وأتباعه هم على نهجه لعنه الله، وقد صرّح الكثير من علمائنا بكفره وزندقته منهم السيد الخوئي والسيد الروحاني والشيخ الفياض -الذين وصفوا شيخ العرفاء الأكبر بالزنديق والكافر.
السيد البروجردي -الذي منع دروس الفلسفة والعرفان في قم المقدسة وقطع رواتب طلاب الطباطبائي ومنع طباعة الحواشي الفلسفية على بحار الأنوار..
آية الله العظمى السيد المرعشي النجفي "قدس سره" فقد تصدى لهم وقال فيهم: (عندي أن مصيبة الصوفية على الإسلام من أعظم المصائب، تهدمت بها أركانه وانثلم بنيانه وظهر لي بعد الفحص الأكيد والتجوّل في مضامير كلماتهم والوقوف على ما في خبايا مطالبهم والعثور على مخبياتهم بعد الاجتماع برؤساء فرقهم أن الداء سرى إلى الدين من رهبة النصارى فتلقاه جمع من العامة كالحسن البصري والشبلي ومعروف وطاووس والزهري وجنيد ونحوهم ثم سرى منهم إلى الشيعة حتى رقى شأنهم وعلت راياتهم بحيث ما أبقوا حجراً من أساس الدين، أولوا نصوص الكتاب والسنة وخالفوا الأحكام الفطرية العقلية والتزموا بوحدة الوجود بل الموجود وأخذ الوجهة في العبادة والمداومة على الأوراد المشحونة بالكفر والأباطيل التي لفقتها رؤساؤهم وإلتزامهم بما يسمونه بالذكر الخفي القلبي شارعاً من يمين القلب خاتماً بيساره معبراً عنه بالسفر من الحق إلى الخلق تارة، والتنزل من القوس الصعودي إلى النزولي أخرى وبالعكس معبراً عنه بالسفر من الخلق إلى الحق والعروج من القوس النزولي إلى الصعودي أخرى فيالله من هذه الطامات) ! (شرح إحقاق الحق, المرعشي النجفي, ج1 ص183).
كل من كفر اهل العرفان والفلسفة الإلهية فهو جاهل بمعنى الكلمة لانه لغى المعرفة الإلهية العقلية والقلبية
م̷ـــِْن تقصد بالطبطبائي. ؟
@@عليحمزة-غ1ه السيد محمد حسين الطباطبائي مؤلف كتاب بداية الحكمة ونهاية الحكمة وكذالك أصول الفلسفة والمنهج الواقعي وكذالك أشهر تفسير للقرآن الذي يسمى تفسير الميزان
طالب علم لا يفرق بين العرفان والتصوف .!
ذكرت مجموعة من الفوارق بينهما ،ولكن جملة من أهل الفن جعلوا العرفان والتصوف بمعنى واحد والفوارق بينهما ليست جوهرية...فمن المتقدمين بن سينا في النمط التاسع...حيث جعل العنوان في مقامات العارفين ..وقد ذكر الفاضل الشارح أن هذا الباب أجل ما في هذا الكتاب - فإنه رتب فيه علوم الصوفية ترتيبا - ما سبقه إليه من قبله ولا لحقه من بعده... فأرجو أن لا تهرف بما لا تعرف.
------------------------------
📚الإشارات والتنبيهات ( شرح نصير الدين الطوسي وشرح شرح الرازي ) ( نشر الكتاب )، ج ٣، أبو علي سينا، ص ٣٦٣
-
قال المحقق الخوئي قدس سره:
*(وكذا يحكم بكفر بعض الفرق المنتسبين إلى الإسلام إذا رجعت عقائدهم إلى إنكار الألوهية والخلق,أو النبوة أو المعاد, كالقائلين بوحدة الوجود من الصوفية الظاهر ذلك من أشعارهم, بل من متونهم, كما في عبارة محي الدين بن العربي التي هي: (الحمد لله الذي خلق الأشياء وهو عينها) الدال على وحدة الوجود, فإذا لوحظت المراتب فيكون خلقا, وإذا لغيت فهو نفس الخالق, فالواجب والممكن عندهم موجود واحد, وإنّما يختلف بالاعتبار, فباعتبار حدّه هو ممكن, ومن إلغاء الحدّ هو واجب, وهو راجع في الحقيقة إلى إنكار الخالق, ويحتمل أن يكون هذا هو المراد من أشعار بعضهم, التي معناها أنه لا فرق بين موسى وفرعون إلا بالحد, فإذا لغي الحدّ فموسى وفرعون شيء واحد)*!
المصدر: مجموع الرسائل, رسالة الأرث, ص43.
وكذلك تصدى لهم المرجع الشيخ إسحاق الفياض دام ظله فقال: (سمعنا انّ في هذه الحوزة المباركة يدرس العرفان على ضوء كتاب ابن عربي، وهذا خطر على الحوزة ولا سيما على شبابنا، فإنّ كتاب ابن عربي كل من قرأ من هذا الكتاب يعتقد انّه زنديق ولا إيمان له في الله تعالى وتقدس). (جدلية الدين والفلسفة، حسن الكاشاني،ج2 ص572)
يعني علي القاضي والخميني والشيخ محمد تقي بهجت وغيرهم زنادقة
@@wiliwam.27000 وما علاقة هؤلاء العظماء بابن عربي الزنديق ايها الجاهل؟؟
هؤلاء فقهاء لم يتبعوا الصوفيه ابدا
@@wiliwam.27000كلا والف كلا
سلام عليكم هل السيد علي القاضي منحرف ومتصوف ام هو عالم وعادي نتبع ارشاداته
وماذا تقول عن السيد الخوئي (قُدِّسَ سِرُّهُ) الذي التقى بالسيد علي القاضي (قُدِّسَ سِرُّهُ) واخذ منه برنامج عملي طبّقه . فرأى ما رأى ؟
شيخنا هذا رأي امام الطائفه وسيدها الامام علي السيستاني اطال في عمره الشريف وانا من مقلديه لاكن السيد السيستاني يتكلم عن الصوفيه وعن الذين يدعون العرفان ولم يتكلم هو او يسيء للعرفاء اما بلنسبه اذا تتكلم عن العرفاء فجميع علمائنا درسوا العرفان عند الولي العارف ولي الله السيد علي القاضي قدس وهذا الرجل لو اعترضت الجن والانس على كلامه لما اتبعتهم بل اتبعه
إذا كنت فعلا من مقلدين المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله فهذا نص كلامه في ردع من يدعون العرفان وليس التصوف.... www.sistani.org/arabic/archive/257/
دقق وراجع نفسك وابحث بعيدا عن التقليد