أخفى اللواء النبوي رحمه الله عن الرئيس السادات رحمه الله طبيعة الصراع الطبقي المؤسس للجماعة الإسلامية في الصعيد ، وكان هو يعلم هذه الأبعاد تماما ؛ فقد كان أمراء الجماعة جامعيين أبناء فقراء وكان ضباط الشرطة الصعايدة أبناء إقطاعيين زراعيين ، وظل هذا الصراع على المستوى التحتي يتفاقم دون علاج علمي حتى انتهى الأمر بكارثة اقتحام أمراء الجماعة لمديرية أمن أسيوط عام ١٩٨١
النبوى اسماعيل وزير داخلية جاء بعد الوزير المحترم اللواء السيد فهمى الذى رفض اطلاق نار على المتظاهرين فى أحداث ١٩٧٧ فضرب الشعب بالرصاص ولم يكن من قام بالمظاهرات من الجماعات الإسلامية فهذا حسابه عند الله ومعظم الوزراء والمسؤلين بعد عصر الملكية مشكلتهم مع الإسلام وليس مع الجماعات الإسلامية لو كان عداؤهم مع الجماعات الإسلامية لقدموا للناس الإسلام الذى جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم بل كانوا ابعد الناس عنه يكفى مراجعة حفل زفاف هدى عبد الناصر فى قصر الرئاسة بحضور العندليييييب وكوكب الشررررر والسيدة نجوى فؤاد لا مؤاخذة وحكايات الضباط مع الفنانات واسمع كلام برلنتى عبد الحميد واعتماد خورشيد واحمد رمزى مع تحميلى لمن تصدروا للدفاع عن الإسلام من غير علماء الأزهر فى هذا التوقيت للمسؤلية الأكبر لأنهم كانوا لايحملون منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلا عن تقديمه للناس
تامين رئيس الجمهوريه ليست مسؤولية الداخليه بل الحرس الجمهورى والحرس الشخصى للرئيس. الداخليه ممكن تامن الرئيس فى اثناء مرور موكبه فى الشوارع اما منطقه العرض العسكرى فكان مسوؤليه الجيش. والدليل حينما اتى مفتش مباحث لتحذير وزير الداخليه من وجود محاوله لاغتيال السادات حجز على البوابه من قبل الحرس ولم يسمح له بدخول المنصه. مبارك لا دخل له باغتيال السادات فكافيه افتراء على الرجل فهو فى ذمه الله وكان يحب السادات وعلى الرغم من اننى كنت لا احبه فى فتره حكمه ولكنى احترمته بعد ما رايت البلاوى التى اتت بعده فهو تربيه السادات. السادات كانت الضغوط عليه كثيره فى هذه الفتره وبالذات بعد معاهده السلام وكان قلق من تحجج إسرائيل باى شى لتاخير انسحابها من باقى سيناء وقد اصيب بازمه قلبيه نتيجه هذه الضغوط وفى اخر عهده وبالذات احداث اعتقالات ستمبر وخطابه فى مجلس الشعب كان واضح عليه العصبيه وهذه ليست من صفات السادات فكان دايما رجل يفكر بتمعن ويتحكم بعواطفه. مشكله السادات انه لم يتبع نظام غسيل الدماغ التى اتبعه عبد الناصر وتخدير عواطف الشعب بل كان صريحا مع الشعب ولم يفتك باحد او يقدمه لمحاكمات صوريه كما فعل عبد الناصر. فوأد سراج الدين للعلم نكل به من قبل عبد الناصر واعتقل اكثر من مره واممت ممتلكاته فهو شاف بهدله جامده مش زى النبوى اسماعيل ما قال.
الله ينتقم من كل ظالم سرق البلد وافقر شعبها واذلو اهلها ونهبو خيرها وهجرو شبابها ودمرو اقتصادها وقفلو مصانعها وسرق انتصارك انتا في قوبنا وسيذكرك التاريخ وتكريمك عند ربنا الراجل ده كان خاين هوا واشكاله الوسخه اشتركو في قتل الزعيم محمد انور السدات وارتقا لمنصب أعلى مع ان كان اخدو اعدام في ميدان التحرير
اللواء ذكي بدر وانفعالة في مجلس الشعب
حسابك عند الله يا نبوي انت ومن كان آميرا لك
هذا يعني انه وزير موتور وفعلا قد يكون مسؤول عن اغتيال السادات ..هذه اول مرة اتابع هذا اللقاء
نرجوتنزيل باقي الحلقات
اما وزير بليد او متواطئ و في كل الأحوال كان يجب محاكمته
لو سمحت نريد بقيه اللقاء و شكرا
ياااااابوووى علي الزمان الغادر ياناس ليه كدى يانبوى
الدموي إسماعيل ، والجماعات المتأسلمة دمرو مصر، منهم لله
أخفى اللواء النبوي رحمه الله عن الرئيس السادات رحمه الله طبيعة الصراع الطبقي المؤسس للجماعة الإسلامية في الصعيد ، وكان هو يعلم هذه الأبعاد تماما ؛ فقد كان أمراء الجماعة جامعيين أبناء فقراء وكان ضباط الشرطة الصعايدة أبناء إقطاعيين زراعيين ، وظل هذا الصراع على المستوى التحتي يتفاقم دون علاج علمي حتى انتهى الأمر بكارثة اقتحام أمراء الجماعة لمديرية أمن أسيوط عام ١٩٨١
كلامه اوانطه
وزير محترم ومذع أكثر احتراما لم يقتل أحجدا في سويداء القلب ولم يعذب او يحرق
رجاءا بافي اللقاء ولكم كل الاحترام والتقدير
salah tito الرجاء كل الحوار ينزل
وزير السادات حيكون ايه يعني . اكيد من طينة السادات .
المذيع اختفي فين ؟
المذيع توفى قبل 10 سنين
سعودي مهبول اوه الله يرحمه كان مميز جدا
انت راجل محترم
لا محترم او
نريد باقي اللقاء
الله يرحمه
راااااااااراارااعاعع
عليك من الله ماتستحق كم عائله سحقتها كم مظلوم اودعته غياهب السجون كم طفل يتمته وقتلت ابوه
البنطلون طالع عند صدره ههههههه
رجل محترم الله يرحمك
متعود ديمنا
النبوى اسماعيل وزير داخلية جاء بعد الوزير المحترم اللواء السيد فهمى الذى رفض اطلاق نار على المتظاهرين فى أحداث ١٩٧٧ فضرب الشعب بالرصاص ولم يكن من قام بالمظاهرات من الجماعات الإسلامية فهذا حسابه عند الله ومعظم الوزراء والمسؤلين بعد عصر الملكية مشكلتهم مع الإسلام وليس مع الجماعات الإسلامية
لو كان عداؤهم مع الجماعات الإسلامية لقدموا للناس الإسلام الذى جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم بل كانوا ابعد الناس عنه يكفى مراجعة حفل زفاف هدى عبد الناصر فى قصر الرئاسة بحضور العندليييييب وكوكب الشررررر والسيدة نجوى فؤاد لا مؤاخذة وحكايات الضباط مع الفنانات واسمع كلام برلنتى عبد الحميد واعتماد خورشيد واحمد رمزى مع تحميلى لمن تصدروا للدفاع عن الإسلام من غير علماء الأزهر فى هذا التوقيت للمسؤلية الأكبر لأنهم كانوا لايحملون منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلا عن تقديمه للناس
ان شاء سوف تيجن في نار جهتم
7:42 😄😄😄😄
ولله كان راجل محترم جدا علي المستوي الانساني عن تجربه من عملي معاه
تامين رئيس الجمهوريه ليست مسؤولية الداخليه بل الحرس الجمهورى والحرس الشخصى للرئيس. الداخليه ممكن تامن الرئيس فى اثناء مرور موكبه فى الشوارع اما منطقه العرض العسكرى فكان مسوؤليه الجيش. والدليل حينما اتى مفتش مباحث لتحذير وزير الداخليه من وجود محاوله لاغتيال السادات حجز على البوابه من قبل الحرس ولم يسمح له بدخول المنصه. مبارك لا دخل له باغتيال السادات فكافيه افتراء على الرجل فهو فى ذمه الله وكان يحب السادات وعلى الرغم من اننى كنت لا احبه فى فتره حكمه ولكنى احترمته بعد ما رايت البلاوى التى اتت بعده فهو تربيه السادات. السادات كانت الضغوط عليه كثيره فى هذه الفتره وبالذات بعد معاهده السلام وكان قلق من تحجج إسرائيل باى شى لتاخير انسحابها من باقى سيناء وقد اصيب بازمه قلبيه نتيجه هذه الضغوط وفى اخر عهده وبالذات احداث اعتقالات ستمبر وخطابه فى مجلس الشعب كان واضح عليه العصبيه وهذه ليست من صفات السادات فكان دايما رجل يفكر بتمعن ويتحكم بعواطفه. مشكله السادات انه لم يتبع نظام غسيل الدماغ التى اتبعه عبد الناصر وتخدير عواطف الشعب بل كان صريحا مع الشعب ولم يفتك باحد او يقدمه لمحاكمات صوريه كما فعل عبد الناصر. فوأد سراج الدين للعلم نكل به من قبل عبد الناصر واعتقل اكثر من مره واممت ممتلكاته فهو شاف بهدله جامده مش زى النبوى اسماعيل ما قال.
انت لازم تتحاكم
بلد تكية، مفيش فايدة خالص
اللواء ذكي بدر وخنقتة في مجلس الشعب
انت كداب يا نبوى
ومش عارف هتكدب لحد امتى
النبوي لغته لغة موظف يعني لا سياسي و لا نيلة مجرد باشكاتب
وزير فاشل
عع
كاذب اشر ولص اراضى
انت شاطر تمدح في نفسك جاتك داهيه وزير فاشل ومتكبر فاكر نفسك لسه وزير داخليه
اعع
الله ينتقم من كل ظالم سرق البلد وافقر شعبها واذلو اهلها ونهبو خيرها وهجرو شبابها ودمرو اقتصادها وقفلو مصانعها وسرق انتصارك انتا في قوبنا وسيذكرك التاريخ وتكريمك عند ربنا الراجل ده كان خاين هوا واشكاله الوسخه اشتركو في قتل الزعيم محمد انور السدات وارتقا لمنصب أعلى مع ان كان اخدو اعدام في ميدان التحرير