-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
الى اهالي الطلاب انتبهوا تحرش بعض الاساتذة في معاهد التدريس للمرحلة الاعدادية حيث يقوم بعض الاساتذة المنحطين اخلاقيا بالتحرش ومساومة بنات مراهقات على شرفهن واكثر من حالة حدثت في معاهد الريحاني والاقمار والنجاح وزها حديد وغيرها عن طريق هولاء المنحطين اخلاقيا ع ش مدرس فيزياء ح م مدرس عربي نور. مدرس عربي أ ك مدرس انكليزي ح ش. مدير مدرسة وغيرهم انقذوا بناتنا من الضياع ومن هؤلاء الحقراء
الى اهالي الطلاب انتبهوا تحرش بعض الاساتذة في معاهد التدريس للمرحلة الاعدادية حيث يقوم بعض الاساتذة المنحطين اخلاقيا بالتحرش ومساومة بنات مراهقات على شرفهن واكثر من حالة حدثت في معاهد الريحاني والاقمار والنجاح وزها حديد وغيرها عن طريق هولاء المنحطين اخلاقيا ع ش مدرس فيزياء ح م مدرس عربي نور. مدرس عربي أ ك مدرس انكليزي ح ش. مدير مدرسة وغيرهم انقذوا بناتنا من الضياع ومن هؤلاء الحقراء
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
قسما بالله صار بيه مرض لا أطباء ولا شيوخ ولا دنيه يعرفو شنو وجدا جدا متألم نفسيا بشكل مو طبيعي وأنه تبت إلى الله والتزمت وادعي وأمر بحاله عويصه جدا والأهل يدعون وكلي ماكو وجاي يزداد يوم عن يوم كأنما ادعي عله روحي مو لنفسي
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
@@بكرحذيفةالجبوري الله ينتقم منهم الي عايشة عدهم يذبوها براس الاندومي وهي من ودنتي كالو ليش ما جايبتها من زمان تسويلها تحليل لأن عندي فقر دم بس لحد هسه ما ودتني وكلها بسببهم دمروني حالة نفسية وعقد صار عندي واكتئاب كومة امراض بيه ومحد يحس بيه حتى الله ادعيله اخلص منهم وما يستجيب تأذيت منهم حيل لو احد يعيش الي عشته ولله يفكر ينت.حر
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
والله حجيك صحيح سيد انا زوجي بس صار عده فلوس راد يزوج ثانيه وترك صلاة وترك صيامه والله سيد ودعيت الله مايرزغها بس علا كد عيشتنها والحمد الله الله ستجاب دعواي وراحت الفلوس ورجعلي وكال بعد مازوج ورجع اصلي وصوم الحمدلله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
احس اني ماعندي قدر احس ربي مايحبني ولا يستجيب دعاء مالتي لا حب ناس لا حب زوجي واولادي قبل ثلاثة أيام وقفت تحت المطر ورجعني فشلانه اذا ع صبر اصبر ع ماوعدني اللهم أفرغ عليه صبرنا ثبت أقدامنا يارب إن شاء الله تعالى ابقي اصلي وادعي عليك الاستجابه😭😭💔
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اي والله سيدنا اني هم هيجي ...كل ما اطلب من رب العالمين شي يتعسر اكثر وما يستجيب دعائي اني ضعيفه لان كلنا بشر اطلع من طريقي اكول رب العالمين ما يحبني ادعولي بخاطر الحسين عند رب العالمين الله يستجيب دعائي ويفتح بوجهي ويتيسر امري
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
(لا تدري لعل الله بعد ذالك يحدث أمرا) شكد بهاي الايه اطمئنان من تقراها اي شخص عنده مشكله ماتنحل أقرأ القرآن الكريم لأن من تقراه بكثير من الايات راح يطمئن صدرك لاتيأسوا من روح الله 🙂 +اني هم ثلاث سنوات بسادس وحالتي حاله واهلي يتعاركون وياي وحجي الناس والشماته وربي كلش تعبانه بس دائما اكول الحمد الله على كل شي 😊🥀
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
الله يفرج عنك بحق محمد و ال محمد و يقضي حوائجك اللهم اشبع كل جائع و اكسي كل عريان و اغني كل فقير و اشفي كل مريض بحق مريض كربلاء زين العابدين عليه السلام
الى اهالي الطلاب انتبهوا تحرش بعض الاساتذة في معاهد التدريس للمرحلة الاعدادية حيث يقوم بعض الاساتذة المنحطين اخلاقيا بالتحرش ومساومة بنات مراهقات على شرفهن واكثر من حالة حدثت في معاهد الريحاني والاقمار والنجاح وزها حديد وغيرها عن طريق هولاء المنحطين اخلاقيا ع ش مدرس فيزياء ح م مدرس عربي نور. مدرس عربي أ ك مدرس انكليزي ح ش. مدير مدرسة وغيرهم انقذوا بناتنا من الضياع ومن هؤلاء الحقراء
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
@@أحمدالتميمي-ك8ج الله اقوى من الطبيب فلماذا تذهب للطبيب للعلاج هذه اسباب جعلها الله للناس التمسك بالله وحده لا يكفي وإنما يجب التمسك بأسباب الله أيضا لكي يتحقق الغرض كل عمل شيطاني يقابله عمل رحماني
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
الله قال إدعوني أستجب لكم ٠ وقال تعالى ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها ٠ فأدعو الله من دون توسل بشخص في جوف الليل على طهارة وطهارة اللباس وإن شاء يستجيب لكم وصلى الله على محمد وآله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد احسنتي الله يبارك بيج ويحفظج
والله والله هاي لايام يراودني نفس لتفكير انو اترك الدعاء لان صار 8 سنوات واني مضلومه واخاف اتقرب لايشي حرام والحمد الله اجه المقطع كدامي داحسه رساله من الله جزاك الله الف خير سيدنا
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
ان الله اذا احب عبدا ابتلاة و هل الذي تحب تجعلة في بلاء ام في خير و راحة و سعادة لماذا لا يعطية الخير و الراحة السعادة في الدنيا و الاخرة و هو على كل شي قدير
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اني صارلي ممنوعه عن زياره الحسين ٨،سنوات واحس نفسي راح اموت من الشوق كل مره انوي اروح وتخرب وصابر والله اكتب وعيوني كلهه دموع وهذا مصاب الحسين اني ميته ماريد شي بس زياره متعوده كل سنه ازور وهاي سنين ما زرت وكلهم ماريد شي بس اريد الحسين😭
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
من بداية الثالث متوسط واني ادعي أن يطلع معدلي بالتسعين بس ما جاي يستجيب الي الله اللي بمصلحتي وينه اني بس اريد افرح اهلي ليش ميستجيب لي هيج بسيط كل معدلاتي تجي بالثمانين 💔
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اللهم انت ربـي لا إله إلا انت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك و وعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت وابوء بنعمتك علي وابوء بذنبي فإغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
يا ليتني قدمت لي حياتي… عندما يرى من الهت الدنيا عن طاعت الله كيف تضخ الحسنات لمن كان في حياتهم ابتلائات يتمنا ان يرجع وتكون حياته الدنيا كلها ابتلائات الدنيا فانية وهذا اختبار احمد ربك واشكر لعلك تكون من الفائزين
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا} والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل -إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم -أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام) {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)} فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم - قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه] أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه *وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)} -إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة] {وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا} -الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني. - ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)} أو {فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟ وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم } في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
لا اله الا الله اني هم كبرت فاتني قطار العمر وكعدت خوف من مصيري مجهول كل من يرى تعليقي يدعو لي لعلها ساعة استجابه ولكم بالمثل 😢
الله يعوضك ويرزقك
هنالك كتاب اسمه "30 باب لجلب الرزق" تجدونه على الانترنت بصيغة pdf يمكنكم تحميل من مكتبة النور
اكثر ما حسيت أنه بيشتغل هو الصدقة والاحسان❤
ان الله هو رزاق ذو القوه المتين
اقري سوره النور الصبح وقبل النوم واهديه للسيده نرجس للتزويج لتشفعلج عند ولده المهدي واقري دعاء اللهم اني اسالك واتوجه اليك بوجه نبيك نبي الرحمه واهل بيته الذين اخترتهم على علمن على العالمين اللهم لين لي صعوبتتها وحزونتها واكفني شرها فانك الكافي المعافي الغالب القاهر برحمتك ياارحم الراحمين اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم اقري الدعاء ياما ٧ مرات يااما ١٠٠ مره وادعيلي وياج بشفاء عيوني وزوج صالح
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
واني عمري ٢٥ من جان عمري ١٤ واني ادعي ربي ع شي خير الي ما يصير والله مضلومه وضلم محد يتحمله فلي ؤشوف تعليقي يندعيلي
الله يفرج همك ويفرح قلبك... ويرفع الظلم عنك
يارب يفرجها عيلكم وعلينا يارب
حته انه ربي كمز وانه ادعي صار ٢٢ سنه علمود رزق بس وماكووو
@@محمدهلال-ع4ش مثلك انة
ولن يستجيب مهما فعلت
حين تُخبر اللّه أنك رضيت بقدره كُن واثقً أنهُ سيرضيك بسعادة أكبر ذاتّ يوم .
يارب ياكريم
احسنتي نشر فعلن
٠٧٨٢٧٦٧٦٧٧٠
@@gsah4847 المن هذا الرقم
فعلا
اللهم ان كان شراً لي فأقلب الشر لخير و استجيب لي في الدنيا
امين يارب امين
﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾
اللهم أقضي حوائج المؤمنين بحق فاطمة الزهراء عليها السلام
أمين يارب العالمين
اللهم امين يارب العالمين احسنتم
اللهم آمين يارب العالمين
امين يارب العالمين
امين يارب العالمين
ربي يحفظ السيد علي السيستاني وين محبين السيد علي السيستاني
الله يحفظ سيد علي سستاني خيمه علينه من عمرنه لعمره
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
امين يارب العالمين
الى اهالي الطلاب انتبهوا تحرش بعض الاساتذة في معاهد التدريس للمرحلة الاعدادية حيث يقوم بعض الاساتذة المنحطين اخلاقيا بالتحرش ومساومة بنات مراهقات على شرفهن واكثر من حالة حدثت في معاهد الريحاني والاقمار والنجاح وزها حديد وغيرها عن طريق هولاء المنحطين اخلاقيا
ع ش مدرس فيزياء
ح م مدرس عربي
نور. مدرس عربي
أ ك مدرس انكليزي
ح ش. مدير مدرسة
وغيرهم انقذوا بناتنا من الضياع ومن هؤلاء الحقراء
@@allahisgreat153 لاحول ولا قوة الا بلله
اكثرو من الاستغفار
وبمسئوليتي
استغفر الله 🙂❤️
استغفر الله وتوب أليك
استغفر الله العظيم واتوب اليه
الى اهالي الطلاب انتبهوا تحرش بعض الاساتذة في معاهد التدريس للمرحلة الاعدادية حيث يقوم بعض الاساتذة المنحطين اخلاقيا بالتحرش ومساومة بنات مراهقات على شرفهن واكثر من حالة حدثت في معاهد الريحاني والاقمار والنجاح وزها حديد وغيرها عن طريق هولاء المنحطين اخلاقيا
ع ش مدرس فيزياء
ح م مدرس عربي
نور. مدرس عربي
أ ك مدرس انكليزي
ح ش. مدير مدرسة
وغيرهم انقذوا بناتنا من الضياع ومن هؤلاء الحقراء
( يحيي العظام وهي رميم) لا يحق لنا اليأس بعد هذه الآيه...
والله اني هم مثل هاي السيدة كل ما ادعي يزيد البلاء علية
هنالك كتاب اسمه "30 باب لجلب الرزق" تجدونه على الانترنت بصيغة pdf يمكنكم تحميل من مكتبة النور
اكثر ما حسيت أنه بيشتغل هو الصدقة والاحسان
@@Abdullah019_72 أشكر اخي💔
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
افلح من صلى على محمد وال محمد صل الله عليه واله وسلم
اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكربم
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
"اللهَّم إني أسألُكَ قُربَ الحُسَين في دُنياي وآخِرتي" ♥️✨..
بنات ادعولي اخذ لي احبه بلكي انتم إلا ربي أقرب مني
اللهمّ بلغنا شهر محرم بقلب محروق ودمع
يفور على مصاب أبن بنت رسول الله
الحسين الشهيد روحي له الفداء 💔🥀
اللهم آمين يارب العالمين
قسما بالله صار بيه مرض لا أطباء ولا شيوخ ولا دنيه يعرفو شنو وجدا جدا متألم نفسيا بشكل مو طبيعي وأنه تبت إلى الله والتزمت وادعي وأمر بحاله عويصه جدا والأهل يدعون وكلي ماكو وجاي يزداد يوم عن يوم كأنما ادعي عله روحي مو لنفسي
اخي اني هم نفسك صار بيه سحر اسود بلمعده وهسه حياتي خراب ومشاعر ماكو ومستقبلي كله ضاع وكل ما ادعي يجي عكس
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
💔@@mujtaba653
شون عرفت عندك سحر اسود@@mujtaba653
اليله جمعه عطرو افواهكم بالصلاه على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وال محمد
أللهم صل على محمد وآل محمد
جعلها الله في ميزان حسناتكم جميعا
الهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله محمد
سبحان الله هاي مثل حالتي نسألكم الدعاء..
ادعولي بقضاء حاجتي الي انتظرها أكثر من ١١سنه 😢 بجاه هذا رمضان 😩😩
لاتقنطوا من رحمة الله
اني صار سنتين بيه حاله نفسيه يعني المراهقه خصرت صحتي لي هوه شعري اني خصرت شعري وبديت اصلي ورجعت الله وادعي صار سنتين من الله يرجعني شعري وماكو فايده ماخليت شي ماسويته دعولي ذمه بركبتكم دعولي 😭
سوي تحليل فيتامينات
والسبب راح يطلع بيه اني سويت تحليل وطلع نقص فيتامين اخذت علاج والحمدلله واللهم صل على محمد وال محمد رجع شويه زين
@@بكرحذيفةالجبوري الله ينتقم منهم الي عايشة عدهم يذبوها براس الاندومي وهي من ودنتي كالو ليش ما جايبتها من زمان تسويلها تحليل لأن عندي فقر دم بس لحد هسه ما ودتني وكلها بسببهم دمروني حالة نفسية وعقد صار عندي واكتئاب كومة امراض بيه ومحد يحس بيه حتى الله ادعيله اخلص منهم وما يستجيب تأذيت منهم حيل لو احد يعيش الي عشته ولله يفكر ينت.حر
@user-pp5py5my8h يعني اقراها لمن اصلي
@user-pp5py5my8h شكرن وكثر الله من امثالك 🥺
نفس الحالة حاجبي طايح من ٥ سنين دفعت للدكاترة ملايين و عجزت
بـ آلـيـلـلـة آلـجـمـعـة يـآ آلـلـة..🕊️🥀"فرج عنا
تمام يعني هسه المطلوب من عدنه نصبر
والصبر شي صعب جداا خل ندعو الله يثبت قلوبنا ويزيدنا الصبر والحمد لله على كل حال
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
والله حجيك صحيح سيد انا زوجي بس صار عده فلوس راد يزوج ثانيه وترك صلاة وترك صيامه والله سيد ودعيت الله مايرزغها بس علا كد عيشتنها والحمد الله الله ستجاب دعواي وراحت الفلوس ورجعلي وكال بعد مازوج ورجع اصلي وصوم الحمدلله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
اللهم صل على محمد وال محمد
ساصبر حتى يعجز الصبر عن صبري وصبر حتى ينضر الله في امري واعلم اني ساصبر على صبرا امر من صبري
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
_التوفيق والنجاح لجميع الطلاب💚_
بنات ادعولي اخذ لي احبه بلكي انتم إلا ربي أقرب مني
احلفكم بالعباس تدعولي الليله جمعه كون تدعولي بجان العباس يستجاب دعاءي وافرح والله تعبت ادعولي والكم بالمثل انشاله فدوه من كل بكم ادعولي يصير البالي 😭😭😭🤲🤲
ربي يحقق لي بالج 🥺❤️
@@بلااسم-ت1ش امين ادعيلي من كل كلبج والله تعبت كون يصير البالي والله عندي شمات ادعيلي
@@يافاطمةالزهراء-م1غ
أن شاء الله اختي 🙂❤️
الله يقضي حوائجكم بحق محمد وآل محمد(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف )
الله يحقق الي تردينه انشله
احس اني ماعندي قدر احس ربي مايحبني ولا يستجيب دعاء مالتي لا حب ناس لا حب زوجي واولادي قبل ثلاثة أيام وقفت تحت المطر ورجعني فشلانه اذا ع صبر اصبر ع ماوعدني اللهم أفرغ عليه صبرنا ثبت أقدامنا يارب إن شاء الله تعالى ابقي اصلي وادعي عليك الاستجابه😭😭💔
هواي ناس نفسج واسوء من حالتك
@@mujtaba653
يعني كل هاي ناس ماتحبينهم مشكلة بيج مو بالناس ولابزوجك ولاابنك تحياتي غير تفكيرك اختي وعملي بجد
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
ربي استجب دعائي ثبت طفل بطني ياربي 😢😢
فدوا كلمن يشوف تعليقي يدعي لزوجي يشتغل والله العوز يكتل 😔🤦♀️
الله يرزقة يارب دعاء من القلب ❤
الله يرزقة
الله يبارك في مسعاه ويجنبكم العوز
شو صار معو
ياالله من رزقك الواسع الكريم ارزقهم من حيث لايحتسبون
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
اللهم،صل،على،محمد،وال،محمد،اني،رضيت،بما كتب،لي الله،والحمد،لله
الف ألحمد ولشكر أليك ياربي
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اي والله سيدنا اني هم هيجي ...كل ما اطلب من رب العالمين شي يتعسر اكثر
وما يستجيب دعائي
اني ضعيفه لان كلنا بشر
اطلع من طريقي اكول رب العالمين ما يحبني
ادعولي بخاطر الحسين عند رب العالمين الله يستجيب دعائي ويفتح بوجهي ويتيسر امري
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
هل صليت اليوم على محمد وآل محمد هل صليت اليوم على محمد وآل محمد هل صليت اليوم على محمد وآل محمد هل صليت اليوم على محمد وآل محمد
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
(لا تدري لعل الله بعد ذالك يحدث أمرا)
شكد بهاي الايه اطمئنان من تقراها اي شخص عنده مشكله ماتنحل أقرأ القرآن الكريم لأن من تقراه بكثير من الايات راح يطمئن صدرك لاتيأسوا من روح الله 🙂
+اني هم ثلاث سنوات بسادس وحالتي حاله واهلي يتعاركون وياي وحجي الناس والشماته وربي كلش تعبانه بس دائما اكول الحمد الله على كل شي 😊🥀
تضحك ع روحك
💔😔 اني اول سنه ومضابطه مواد كلش لحد هسه ولا ماده مضبطه وذا عدت اهلي ميقبلون وكومه كرايب ويايه بسادس وذا رسبت اصير مضحكه
@@TranslatorFatima يعمري لاتهتمين الهم فكري بنفسج وبرغبتج معليج بيهم ان شاء الله كلنا ننجح
اللهم اخذ حقي من شخص ظلمني وقهر كلبي يارب تحرك كلبه مثل ما حرك كلبي يارب انت اعلم بحالي
😔💔 والله تعبت اي شي ادعي بي ما يصير. 💔💔
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
حسنتم❤
هنالك كتاب اسمه "30 باب لجلب الرزق" تجدونه على الانترنت بصيغة pdf يمكنكم تحميل من مكتبة النور
اكثر ما حسيت أنه بيشتغل هو الصدقة والاحسان
الله يفرج عنك بحق محمد و ال محمد و يقضي حوائجك اللهم اشبع كل جائع و اكسي كل عريان و اغني كل فقير و اشفي كل مريض بحق مريض كربلاء زين العابدين عليه السلام
يارب ساعدنا
ٱڵـڵـهـم ڝڵ عڵـے مـُحـمـډْ ۆٱڵ مـّحـمـډ✬
ڛبحآأإڹ آڸڸه ۆ بحمڍهـ •• ڛبحآأإڹ آڸڸه آڸعظيم
الى اهالي الطلاب انتبهوا تحرش بعض الاساتذة في معاهد التدريس للمرحلة الاعدادية حيث يقوم بعض الاساتذة المنحطين اخلاقيا بالتحرش ومساومة بنات مراهقات على شرفهن واكثر من حالة حدثت في معاهد الريحاني والاقمار والنجاح وزها حديد وغيرها عن طريق هولاء المنحطين اخلاقيا
ع ش مدرس فيزياء
ح م مدرس عربي
نور. مدرس عربي
أ ك مدرس انكليزي
ح ش. مدير مدرسة
وغيرهم انقذوا بناتنا من الضياع ومن هؤلاء الحقراء
يارب 🤲 اسلك الحمل السليم عاجلا غير اجلا يارب 🤲😭😭😭😭😭😭😭 ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين 😭
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
بس الله قال تعالي دعوني ستجب لليكم
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
الله يساعد كلبها والله هاي مثل حالي صار 10 سنوات حياتي متوقفة..
اني هم ربي يفرج عنا جميعا بحق محمد وال محمد
هاي اغلب الحالات سببها السحر من بعض النساء
شوفلك روحاني ثقة وانت تشوف حياتك ان شاءالله
@@عبدالله-ز5ب9س الله اقوى من كل شي والحمد لله على كل حال
@@أحمدالتميمي-ك8ج
الله اقوى من الطبيب فلماذا تذهب للطبيب للعلاج
هذه اسباب جعلها الله للناس
التمسك بالله وحده لا يكفي وإنما يجب التمسك بأسباب الله أيضا لكي يتحقق الغرض
كل عمل شيطاني يقابله عمل رحماني
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
ادعولي اطلع معدل بالسادس 😭😭😭💔
وان شاء تتحقق احلام جميع الطلاب
بالتوفيق يارب 🤲❤
بشري
+++
اللهم ان لم تستجيب لدعائي وقضاء حاجتي
اللهم اني اسالك بحق محمد وال محمد ان تعطيني الصبر والثبات .......
انا في انتظار الفرج والعوض من الله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
الله قال إدعوني أستجب لكم ٠ وقال تعالى ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها ٠ فأدعو الله من دون توسل بشخص في جوف الليل على طهارة وطهارة اللباس وإن شاء يستجيب لكم وصلى الله على محمد وآله
لا أستطيع أن أبوح ما أشعر به الآن 💔.
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
نسألكم الدعاء
الي يشوف تعليقي يدعيلي ولكم الأجر والثواب ان شاءالله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
ادعو لي بقضاء حاجتي
ولكم الأجر والثواب إن شاء الله 😔🤲🏻
يا رب يقضي حاجتك باسرع وقت بحق باب الحوائج الامام موسى بن جعفر عليه السلام
@@حيدر-ر8ق5ه ربي يحفظكم إن شاء الله
الله ايوفقج انشالله بحق محمد وال محمد
@@مقدادالعراقي-ق5ت ويوفقكم ان شاء الله
ربي يقضي حاجتج
فرجك عني وعن كل مضايق امين يارب يارب يارب
اللهم شافي الجميع 🙏🤲 بحق دعاء جبرائيل
اللهم صل على محمد وآل محمد
امين الله يشافيني 🤲
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
دعواتكم لي🕊🤍🥼😭🙏🏻
كم انت عظيم ياالله 😭
اخوان دعواتكم لي بشفاء من التأتأة وشفاء كل مرضى يارب
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
اللة ينطيك الصحة واللعافية
ادعوا الله يحفظ زوجي ويرزقه ويعطيه راحة البال
ستغفر الله رب العالمين رب العالمين ميقصر ويه احد
اللهم فك كرب كل مكروب٠٠٠وفرج هم كل مهموم٠٠ويسر عسر كل معسور٠٠وانزل رحمتك بألاستجابة للدعاء٠٠يا ارحم الراحمين٠وصل اللهم على محمد وال محمد
اني هم نفس شيء سبحان الله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
الله كريم …🎀🫀
اللهم من قرأ رسالتي في يوم الجمعة حبب خير خلقك فيه ومن حوض نبيك اسقيه وفي جنتك آويه وبرحمتك احتويه وبفضلك اغنيه ولطاعتك اهديه ومن عذابك احميه
اللهم امين يارب العالمين يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب احسنتي ربي يبارك بيج ويحفظج ويخليج يارب
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
كلمن يشوف تعليقي يدعيلي يتحقق الي تمنه والكم المثال
اي والله نفس حالتنا
نفس هاي المره اني سبحان الله
هم ٤٠ سنه😏
@@حسامالعراقي-ق3ق لا اقل بس نفس المعاناة ماكو حل
@@noorali3026 اها الحمدلله
بسبب الاهل لو شنو
اني صارلي تقريب35سنه اعاني لا صحه لارزق لاراحه بس مشاكل والحمد لله عل كل حال
@@otako5527 المرض بلاء
الله يسهل عليج
والله كلامك صحيح يا سيد الفقر علمني كل شيء
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وآل محمد....❤️🕊️
اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد احسنتي الله يبارك بيج ويحفظج
اللهم صلي على محمد وآل محمد
وقضي لي حاجتي
والله والله هاي لايام يراودني نفس لتفكير انو اترك الدعاء لان صار 8 سنوات واني مضلومه واخاف اتقرب لايشي حرام والحمد الله اجه المقطع كدامي داحسه رساله من الله جزاك الله الف خير سيدنا
غيري صورتج والله راح يستجاب لج جريي
@@8y7z لاسف الصوره قديمه ومواني لي خليت صوره وماعرف شلون اغيرها اصلا 🥺
هنالك كتاب اسمه "30 باب لجلب الرزق" تجدونه على الانترنت بصيغة pdf يمكنكم تحميل من مكتبة النور
اكثر ما حسيت أنه بيشتغل هو الصدقة والاحسان
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
ان الله اذا احب عبدا
ابتلاة و هل الذي تحب
تجعلة في بلاء ام في
خير و راحة و سعادة
لماذا لا يعطية الخير و الراحة
السعادة في الدنيا و الاخرة
و هو على كل شي قدير
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
اللهم هون علي 🤍
اللهم،يوفق،ياسيد
اللهم بحق سيده نساء العالمين الفرج على جميع المؤمنين
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
بسم الله الرحمن الرحيم "عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم " صدق الله العظيم
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
قلبٌ عَلى اللهِ اتَّڪل ❤
اصبرو ف الصبر مفتاح الفرج قريب 😌😌❤❤
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما 😌❤❤❤
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اني صارلي ممنوعه عن زياره الحسين ٨،سنوات واحس نفسي راح اموت من الشوق كل مره انوي اروح وتخرب وصابر والله اكتب وعيوني كلهه دموع وهذا مصاب الحسين اني ميته ماريد شي بس زياره متعوده كل سنه ازور وهاي سنين ما زرت وكلهم ماريد شي بس اريد الحسين😭
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
ادعوا لي ربي يعجل بقضاء حاجتي يستر عرضكم
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اللهم لك الحمد والشكر على كل شيء تفعله بنا🙏
وأفوض أمري إلى الله تعالى إن الله بصير بالعباد.. يارب علمك بحالي يغني عن سؤالي
الهي لا تختبر صبري في كثرة البلاء
هنالك كتاب اسمه "30 باب لجلب الرزق" تجدونه على الانترنت بصيغة pdf يمكنكم تحميل من مكتبة النور
اكثر ما حسيت أنه بيشتغل هو الصدقة والاحسان❤
@@Abdullah019_72للشفاء من مرض
الله يستجاب دعواتكم
ادعولي ازوج حبيبي وابوي يوافق علي عليكم دم الحسين تدعولي
انشاء الله تتزوجيه أمين يا رب
بشري
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها.
سنتين وانه مرض بيه ما خليتى دعا وقريته اندعي من كل كلبي وابجي شسوي ولله تعبت ما عندي طاقه اصبر بعد
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
والله امنيتي اطلع إعفاء والله اكتب وصايمه ودموعي بعيني لان مادتين بخير السعي طلعت ٦٨ و ٦٩ 😭😭 💔
اي مثلي ربي يفرج عنه عن كل مسلم 🥺ربج يعوض
من بداية الثالث متوسط واني ادعي أن يطلع معدلي بالتسعين بس ما جاي يستجيب الي الله اللي بمصلحتي وينه اني بس اريد افرح اهلي ليش ميستجيب لي هيج بسيط كل معدلاتي تجي بالثمانين 💔
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
الله قال ادعوني استجب لكم
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
سبحان الله الحمدلله الله يستجاب دعائي بحق محمد وال محمد 💗
ربي يحفظة
اللهم صلى على محمد وآل محمد
اللهم أجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وثبتنا على ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام
أخوكم ابو تراب الجاسمي
الحمد لله على كل حال
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اللهم انت ربـي لا إله إلا انت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك و وعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت وابوء بنعمتك علي وابوء بذنبي فإغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
اللهم لا تجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً
كل الوجود ينتظرك مولاي المهدي عجل الله فرجه 😭😭🤲🤲♥️🌱🍀
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
لذلك وصلت لمرحلة وقفت الدعاء بهذا الطلب .. تسليما لحكمة الله
يا ليتني قدمت لي حياتي… عندما يرى من الهت الدنيا عن طاعت الله كيف تضخ الحسنات لمن كان في حياتهم ابتلائات يتمنا ان يرجع وتكون حياته الدنيا كلها ابتلائات الدنيا فانية وهذا اختبار احمد ربك واشكر لعلك تكون من الفائزين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف 🤲🏻❤
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏
لا حول لله.
الحمد لله على كل حال ♥
يا اخي /ت ...لا يجوز لا حول لله ..بل لا حول ولا قوه الا بالله
-التقوى التقوى التقوى {ومن يتقي الله يجعل له مخرجا}
والتقوى هنا تكون طاعة الله في كل أوامره بدون أي إستثناء صغيرا كانت أو كبيرة وإجتناب نواهيه كبيرة كانت أو صغيرة
اتركوا الغيبة والنميمة والتفكير في الحرام وتصور الحرام وتخيل الحرام والرغبة في الحرام حتى وإن كانت النية عدم الوقوع فيه فإثمه عظيم، (ما عبد الله خيرا من عفة بطن وفرج), {أوفوا بعهدي أوفي بعهدكم} لله عندنا عهد وهو طاعته وتقديسه وإتباع جميع أوامره وإجتناب نواهيه عز وجل وله عهد علينا وهو الرحمة وقضاء حوائجنا في الدنيا والرحمة والمغفرة وإدخالنا الجنة بعد مجازاتنا بأحسن ما كنا نعمل
-إحفظوا صلواتكم وداوموا عليها في أوقاتها وإستغفروا كثيرا وسبحوا كثيرا وعليكم بصلاة الليل (الوتر بركعة واحدة) فهي عظيمة عظيمة عظيمة وإذا أردتم أن تضيفوا عليها صلاة الإستغفار (ابحثوا عنها تجدوها مكتوبة مفصلة في الإنترنت) وبروا بأهلكم وصلوا أرحامكم
-أكرر التفكير في الحرام كالحرام حاولوا صرفه عنكم بالإنشغال بالقراءة أو العمل أو تلاوة القرآن الكريم أو حفظه أو حفظ أحاديث للمعصومين (عليهم السلام)
{قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)}
فظاهرها وباطنها محرم محرم محرم
- قبل أن تتوسل الله بآل البيت عليك معرفة آل البيت عليهم السلام عليك معرفة نبيك الأعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار (إقرأ عنهم تابع محاضرات تلقي الضوء على فضائلهم تعلم ودافع عنهم) إعرف مكانتك عند الله عز وجل بمقدار حبك لهؤلاء المطهرين ومدى إتباعك لنهجهم الشريف وما أدراك بأنك من شيعتهم!!! فالإمام الصادق عليه السلام يقول [إنما شيعة علي من عف بطنه وفرجه، واشتد جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه]
أي *قلل أكله *وحفظ فرجه من الشهوات كالنظر والتخيل والتمني وممارسة العادة السرية *وإشتد جهاده كطلب العلم في سبيل الله أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لوجه الله أو مصارعة النفس وهو الجهاد الأعظم فعن النبي محمد (ص) [مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي لهم الجهاد الأكبر فقيل: يا رسول الله وما الجهاد الأكبر فقال (ص): جهاد النفس] *وعمل لخالقه أي أن كل عمل عبادي مهما كان صغيرا أو كبيرا لا يراد به رياء ولا منزلة عند الناس بل خالص لوجه الله عز وجل (فمن عمل لغير الله كب على وجهه في النار يوم القيامة) *ورجا ثوابه أي يضل العبد مهما أوتي من خير من الله عز وجل وبركة يضل يرجو فضل الله عليه وثوابه
*وخاف عقابه أي جعل الله نصب عينيه قبل الإقبال على أي شيء في الدنيا أي شيء مهما يكن يضع الله بين عينيه (رأس الحكمة مخافة الله) ولا تأمنوا مكر الله بعد كل ذلك أبدا ولا يخدعكم إبليس بأنكم قد وصلتم لمرتبة عالية {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99)}
-إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن إقرأوا القرآن! بل إحفظوه أيضا قال الإمام الحسن (عليه السلام) [من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة]
{وأنزلنا من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا}
-الصدقة الصدقة الصدقة (الصدقة تدفع سبعين شكلا من البلاء) وقدموها قبل دعائكم يغفر لكم الله ويرحمكم ويرحمني.
- ما أدراكم بأنه لو إجيبت دعوتكم سوف لن تكونوا مثل الذين وصفهم الله في محكم كتابه العزيز
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (12)}
أو
{فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ ۚ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)}
أي هل وصل الإيمان في قلبك الى درجة تجعلك تخر ساجدا لله بعد قضاء حاجتك بدلا من الإستكبار؟
وما أدراكم بأن ما تطلبوه خير لكم والله أعلم وأعظم وأرحم بعباده؟ لعل ما تطلبه في شر لك لكن لا تعرفه فأنت مغيب وليس المخلوق كالخالق هو أرحم وأحكم وأقدر على عباده من أنفسهم وأهوائها
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
في الختام أكثروا من الصلاة على نبيكم الأعظم محمد وآل بيته الأطهار 🌷🙏