قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا فلا تكونوا اشقياء فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ruclips.net/video/Prww2axoJ9A/видео.html ruclips.net/video/MZKhNpPVcg4/видео.html .ruclips.net/video/bR4zsH6KRMY/видео.html ,,...
اللهم أغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك اللهم حرم جسده ووجه على النار وأدخله الجنه بغير حساب ولا سابق عذاب
الله يرحمه صوت يشبه العملاق الليثي رحمهم الله رحمة واسعة
رحمه الله فقدناه بعمر الخمسين ما اعذب صوته
رحمه الله
من أين هذا القاريء الرائع
من المنيا مركز صفط الخمار
هل يمكن ان تكتبوا نبذة عن حياته
شوف قناة الشيخ عبدالله المهداوي حلقة كامله عن الشيخ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي والخلفاء الراشدين المهديين من بعدي والمهديين هم الذين يخرجون الناس من الظلمات إلى النور لا من النور الى الظلمات
أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده
ان وعد الله حق ولا يستخفك الذين لا يوقنون فانه له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا
فلا تكونوا اشقياء
فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين
يجب الكفر بالطاغوت الذي لا يحكم في شرع الله اولا مناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا نصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين
ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل أليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلال بعيدا
الحكم العاض كان هناك خير وهناك شر لكن كان من الواجب السمع والطاعه ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله فخرجوا عليهم وسقطوا تلك الخلافه بالتعاون مع الصهاينه وياليتهم أقاموا فيكم كتاب الله بل نبذوه وراء ضهورهم جاؤوا بعلماء السوء جعلوهم موظفين رسميين يسوسون العباد بهم أصبحت مجازر حين سقطت الخلافه وزرعت الصهاينه الفتن ما بين المسلمين فوضعوا لهم حدود ودستور لم ينزل الله به من سلطان فتسلط الحكم الجبري الذي لا خير فيه وأصبح الولاء والبراء على قطعة ارض اي مزرعه وان طالبتهم في شرع الله اتهموك في تهم باطله ها هم استولوا على حكم الله فهل انتم منتهون يجعلون من كتاب الله قراطيس يبدونها ويخفون كثيرا يأخذون من الدين ما يناسب هواهم بضرب لك مثل حين يغتصب بيتك ويسلوبنه منك بالقوه ويخرجونك منه وانت اردت ان تسترجع هذا البيت فهل سوف تقدر المفاسد طيب كانت هناك مفاسد كبيره حين سقطت الخلافه استرجاعك لبيتك ليس فيه مفسده بل رد الحق إلى أصحابه حين منعوا زكاتهم في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه قالوا نأدي الصلاة ولا نأدي الزكاة هل قال يجب أن نقدر المفاسد بل كانت للاصلاح وتصده لها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وكي لا تكون فتنه بسالك من هو الخارجي الذي خرج على الذي كان يحكم في الشرع ووضع حدود ودستور ما أنزل الله به من سلطان ام من يريد حق الله في الارض وان لا يفسدوا في الارض بعد اصلاحها يقولون إلا إذا أمر بمعصيه الشيطان لا يجبرك على المعصيه بل يزين لهم حتى يقعوا فيها وانا لا اتكلم عن الحاكم بشخصه انما اتكلم عن الحكم نفسه يجب أن يطبق شرع الله اين المفسده الم تواجه الانبياء والرسل انظمه فاسده وقال فرعون عن موسى انه يريد ان يبدل دينكم او يضهر في الارض الفساد وان موسى عليه السلام جاء بفساد لم يأتي بإصلاح يجب أن تفكر بعقل فإن اليهود والنصارى ضلوهم علمائهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله الاحبار علماء اليهود والرهبان علماء النصارى وانتم اخر امه فهل انتم منتهون فإنك تقول في كل صلاة اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين فإن الذين أنعم الله عليهم الذي يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا فكيف تتبعون نهج المغضوب عليهم والضالين ومن تبعهم فهو منهم وانتم لهم تبع تتبعون أهواءهم وما لم ينزل الله به سلطانا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون لو ما الله لم يخبرنا بما فعل فرعون لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين المفسده وبين التضحيه فقد لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله عز وجل أن يبعث عليكم عذابا من عنده ثم تدعونه فلا يستجاب لكم التضحيه ليست خساره اين المفسده اذا كان هو لا يريد الحكم بشرع الله الحاكم اذا كان يصلي ويزكي فهذه علاقته مع الله لكن علاقته مع العباد ان يحكم بما أنزل الله واحكم بينهم بما اراك الله وقال تعالى احذرهم ان يفتنوك ولا يشرك في حكمه احدا افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون أإله مع الله الشيطان لا يجبرك على المعصيه ما يقولك روح ازني غصب بل يزينه لك هكذا يدعوك مثل البنوك يتعامل بالربا ثم يقول لم أجبرك يفتح المراقص كموسم الرياض والاقتصاد المبني على الربا ثم يدعوك وكل هذا يعلم بها الحاكم ويمكن انه يدعمها أليست هذه مفاسد أليس هذا حكم الشيطان ان الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فاخلفتكم وما كان لي عليكم سلطان إلا أن دعوتكم فأستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا انفسكم ما انا بمصرخكم وما انتم بمصرخي اني كفرت بما اشركتموني من قبل أن الظالمين لهم عذاب اليم من له الحق ان يطاع الله أم الحاكم ان ولي الأمر هو الذي يكون خادم للشريعه الذي يحل ما احله الله ويحرم ما حرم الله فإن الحاكميه لله فلا تجادلوا بالباطل لتدحضوا به الحق ان حكم الله يأمر بالإحسان والعدل ما حصل في سوريا وغيرها انهم لم يرجعوا إلى الله ورسوله بل كانوا يريدون تغيير الحاكم هكذا كانت المفسده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لم تحكم ائمتهم بكتاب الله إلا وجعل الله بأسهم بينهم
قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد
ruclips.net/video/Prww2axoJ9A/видео.html
ruclips.net/video/MZKhNpPVcg4/видео.html
.ruclips.net/video/bR4zsH6KRMY/видео.html
,,...