Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
يا سلاااامرحم الله ايام حبي الجميل كانت هذه الاغنية بتعمل لي وجع قلب
ابداع ياتمتام
الشاعر ودالرضييقول العلامةالبروف: ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻄﻴﺐﺍﻥ (ﺍﻡ ﺿﺒﺎﻥ ) ﻭﻳﻌﻨﻲ -ﺍﻡ ﺿﻮﺍًﺑﺎﻥ- ﺃﺗﺖﺑﻤﺴﺘﺤﻴﻠﻴﻦ...ﺃﻭﻟﻬﻤﺎ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ (ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻲ ) ﻭﺍﻟﺬﻱﺟﺎﺀ ﺑﺴﺘﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻔﻌﻮﻻًﻭﺍﻟﺘﻔﻌﻴﻼﺕﻭﻣﻔﺎﻋﻴﻠﻬﺎ ﻓﻲﻓﻲ ﻗﺼﻴﺪﺓ (ﻟﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﺨﻴﺮ) ﻭﺗﺨﻄﻰ ﺑﺬﻟﻚ(ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ) ﺻﺎﻧﻊ ﺍﻟﻌﺮﻭﺽ...ﻟﻮ ﺃﺩﺭﻛﻪ (ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ﺃﺣﻤﺪﺍﻟﻔﺮﻫﻴﺪﻱ ) ﻝﺷﻬﻖﺇﻋﺠﺎﺑﺂ ﺑــ (ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻲ )....ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ (ﺻﺎﻟﺢ ﺑﻦ ﺗﺎﺝﺍﻟﺪﻳﻦ ) ﺍﻟﺬﻱﺳﺒَﻊ ﺍﻟﺒﺮﺩﺓﻓﺘﺨﻄﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺻﺎﻏﻮﻫﺎ ﻣﻦﻗﺒﻞﻟﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﺨﻴﺮﺟﺎﺩﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏﻧﺴﺎﺋﻢ ﺍﻟﻠﻴﻞﻋﺎﺩﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏﺷﻔﺖ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﻇﺒﻰﻳﺘﻬﺎﺩﻥ برخيم ﻧﻐﻤﺎﺕﺧﻠﻰ ﺗﻨﺎﺩﻥﻋﺒﺮﺍﺕ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺑﻰﺍﺯﺩﺍﺩﻥ تلكم ﺃﺣﻼﻡ ﻟﻴﺖﺗﻤﺎﺩﻥﺷﻔﺖ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺤﺎﻓﻞﺭﺍﻓﻞ ﻓﻲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺰﻭﺍﻟﻌﺰ ﻛﺎﻓﻞﺭﺍﻧﻊ ﻭﺍﺣﻞ ﺗﺎﻳﻪﻏﺎﻓﻞﻻﺩﻥ ﻫﺎﺩﻝﺿﺎﻣﺮ ﻛﺎﻓﻞﻫﺎﺩﺉ ﺳﺎﻛﻦ ﺁﻣﻦﻗﺎﺩﻝ ﺑﻬﺠﺔ ﻫﻴﺒﺔ ﺣﺎﻛﻢ ﻋﺎﺩﻝﻻﻓﺢ ﻓﺮﻩ ﻭﻃﺎﺭﺡﺳﺎﺩﻝ...... ﻟﻴﻞ ﻋﺴﻌﺲﻛﺎﺳﻰ ﺍﻟﻬﺎﺩﻝﺑﻮﺑﺢ ﺟﻴﺪﻩ ﻭﺃﺑﺼﺮﻭﺍﻗﻞ ...... ﻇﻦ ﻣﺮﺍﻗﺐﺻﺪﻕ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺨﻀﻮﺏ ﻓﻮﻕﺍﻟﻔﺎﻗﻞ........ﺗ ﻞ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰﻭﻣﺸﻰ ﻣﺘﺎﻗﻞﺭﻧﺎ ﻣﺘﺨﺎﻭﻑ ﺑﺎﺭﻕﻟﺞّ.........ﺑﻌﻀ ﻪ ﻓﻰ ﺑﻌﻀﻪﺗﺮﺍﺩﻑ ﻟﺞّﻧﺼﻔﻮ ﺗﺜﻨﻰ ﻭﺁﺧﺮﻟﺞّ ........... ﻻﻃﻢ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﻣﻦﻏﻴﺮ ﻟﺞﺭﻓﻊ ﺍﻟﻬﺪﺏ ﺷﻔﺖﻣﺤﻮﺭ .......... ﻧﻮﺭﻩ ﺗﺪﻓﻖﺻﻌﺪ ﺃﺗﺪﻭﺭﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺷﺊ ﻓﻀﻞﺃﺗﺼﻮﺭ.....ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻨﻮﺍﺭ ﻓﺘﺢﻧﻮﺭﻓﻴﻪ ﺗﺄﻣﻞ ﺃﻳﺴﺮﺑﻨﺪ .......... ﻟﺪﻥ ﺍﻟﻤﺜﻤﺮﻏﺼﻨﻪ ﺍﻟﺒﻨﺪﻯﻣﺎﻳﻘﻪ ﺗﺮﻗﺮﻕ ﺷﻬﺮﺍﻟﻬﻨﺪﻱ ......... ﻓﻮﺡ ﻣﻨﻮﺍﻟﻌﺮﻑ ﺍﻟﺮّﻧﺪﻯﻭﺻﺤﻴﺖ ﻧﺪﻣﺎﻥ ﻧﻮﻣﻲﺍﻧﻘﻞ........ﺗﻨﺎ ﻭﻡ ﻏﺶﻭﻗﻮﺍﻱ ﻛﻞ ّﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻟﻜﻦﻛﻼ.........ﻫﻴﻬﺎ ﺕ ﻳﻌﻮﺩﺍﻟﻜﺎﻥ ﻭﻟّﻰ ..القصيدة عن عبارة رؤية أوحلموتقولﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺇنﺍﻟﺸﻴﺦﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩ ﺍﻟﺮﺿﻲﻛﺎﻥ ﻳﺤﺐ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕﻭﻛﺎﻥ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻣﻨﻬﺎﻭﻟﻘﺪ ﻏﺎﺏ ﻓﺘﺮﺓ ﻣﻦﺍﻟﺒﻠﺪﺇﺑﺎﻥ ﻋﻤﻠﻪ ﺑﺨﺰﺍﻥﺳﻨﺎﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﻴﻦ ﻋﻮﺩﺗﻪﻭﺟﺪﻫﺎ ﻗﺪ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻦﺍﺣﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﻴﻦ ﻭﺗﺼﺎﺩﻑﺇﻥ ﻣﺮّ ﻭﺩ ﺍﻟﺮﺿﻲ ﺑﺄﻣﺎﻡﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﻤﻠﻬﻤﺔﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﺑﻮﺍﺏﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ ﺗﺼﻨﻊ ﻣﻦﺍﻟﻤﻄﺎﺭﻕ ﻭﻫﻰ ﺃﻋﻮﺍﺩﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻻﻯﺷﺨﺺ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﻣﺎﺑﺪﺍﺧﻞﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ ... ﻓﺸﺎﻫﺪﻭﺩ ﺍﻟﺮﺿﻲ ﻫﺬﻩﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ..ﻓﻤﺎﺫﺍ ﺷﺎﻫﺪ ...ﺷﻔﺖ ﺍﻟﺤﺴﻦﺍﻟﺤﺎﻓﻞﺭﺍﻓﻞ ..... ﻓﻲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺰﻭﺍﻟﻌﺰ ﻛﺎﻓﻞﺭﺍﻧﻊ ﻭﺍﺣﻞ ﺗﺎﻳﻪﻏﺎﻓﻞ........ ﻻﺩﻥﻫﺎﺩﻝﺿﺎﻣﺮ ﻛﺎﻓﻞﻫﺎﺩﺉ ﺳﺎﻛﻦ ﺁﻣﻦﻗﺎﺩﻝ ........ ﺑﻬﺠﺔ ﻫﻴﺒﺔﺣﺎﻛﻢﻋﺎﺩﻝﻻﻓﺢ ﻓﺮﻩ ﻭﻃﺎﺭﺡﺳﺎﺩﻝ...... ﻟﻴﻞ ﻋﺴﻌﺲﻛﺎﺳﻰ ﺍﻟﻬﺎﺩﻝﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝﻭﺍﻟﺤﺴﻦﻭﺍﻟﺮﻭﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲﺷﺎﻫﺪﻫﺎ ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻲ... ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺷﻌﺮﺕ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻦﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻭﻳﻨﻈﺮﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦﺍﻟﻔﺘﺤﺎﺕ ....ﻓﻤﺎﺫﺍﻓﻌﻠﺖ ؟.. ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡﺍﻟﺘﻲﻟﻴﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺃﻭﻋﻴﺪ ﻳﺨﻀﺒﻦ ﺍﻟﻜﻒﺍﻷﻳﺴﺮ... ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺃﺕ ﻫﺬﻩﺍﻟﻤﻠﻬﻤﺔ ﻣﻦ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎﻫﺰﺕﺟﻴﺪﻫﺎ ﻭﻭﺿﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎﺍﻟﻤﺨﻀﺒﺔ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﻴﺪﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﻄﻬﺎﻭﺗﻠﺖ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻭﻣﺸﺖ ﻋﻠﻰﻣﻬﻠﻬﺎﻳﺘﺜﻨﻰ ﻗﻮﺍﻣﻬﺎ ﻭﻳﺘﻤﺎﻳﻞﺑﻌﺠﻦ ﻳﻜﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﻨﻘﺴﻢ ..ﺑﻮﺑﺢ ﺟﻴﺪﻩ ﻭﺃﺑﺼﺮﻭﺍﻗﻞ ...... ﻇﻦﻣﺮﺍﻗﺐﺻﺪﻕ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺨﻀﻮﺏ ﻓﻮﻕﺍﻟﻔﺎﻗﻞ........ﺗ ﻞ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰﻭﻣﺸﻰ ﻣﺘﺎﻗﻞﻭﻋﻨﺪﻣﺎﻭﻗﻠﺖ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ﺭﺃﻯ ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻰﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺸﻊ ﻭﻳﺘﺪﻓﻖﺍﻟﻨﻮﺭ ﻣﻦ ﻛﻞﺟﻮﺍﻧﺒﻬﺎ ... ﻭﺗﺮﻗﺮﻗﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺟﺎﺭﺣﺔﻛﺎﻟﺴﻴﻮﻑ ﺍﻟﻬﻨﺪﻳﺔ ... ﺃﻣﺎﻗﻮﺍﻣﻬﺎ ﺍﻟﻼﺩﻥ ﻓﻘﺪﺃﺛﻤﺮﻭﻓﺎﺣﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻌﻄﻮﺭﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ..ﺭﻧﺎ ﻣﺘﺨﺎﻭﻑ ﺑﺎﺭﻕﻟﺞّ.........ﺑﻌﻀ ﻪ ﻓﻰﺑﻌﻀﻪﺗﺮﺍﺩﻑ ﻟﺞّﻧﺼﻔﻮ ﺗﺜﻨﻰ ﻭﺁﺧﺮﻟﺞّ ........... ﻻﻃﻢ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﻣﻦﻏﻴﺮﻟﺞﺭﻓﻊ ﺍﻟﻬﺪﺏ ﺷﻔﺖﻣﺤﻮﺭ .......... ﻧﻮﺭﻩ ﺗﺪﻓﻖﺻﻌﺪ ﺃﺗﺪﻭﺭﻓﻜﺮ ﻓﻲﺷﺊ ﻓﻀﻞﺃﺗﺼﻮﺭ.....ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻨﻮﺍﺭ ﻓﺘﺢﻧﻮﺭﻓﻴﻪ ﺗﺄﻣﻞ ﺃﻳﺴﺮﺑﻨﺪ .......... ﻟﺪﻥ ﺍﻟﻤﺜﻤﺮﻏﺼﻨﻪ ﺍﻟﺒﻨﺪﻯﻣﺎﻳﻘﻪ ﺗﺮﻗﺮﻕ ﺷﻬﺮﺍﻟﻬﻨﺪﻱ ......... ﻓﻮﺡﻣﻨﻮﺍﻟﻌﺮﻑ ﺍﻟﺮّﻧﺪﻯﺍﻟﻌﺮﻑ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔﺃﻣﺎ ﺍﻟﺮﻧﺪﻯ ﻓﻬﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻧﺪﻭﻫﻮ ﺷﺠﺮﻃﻴﺐﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ...ﺃﻣ ﺎ ﻓﻲﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ﻓﻴﻘﻮﻝﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻰ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺻﺤﻲﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺣﺎﻭﻝﺃﻥﻳﻨﺎﻡ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺣﺘﻰﻳﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻴﻬﺎﺕﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻭﻟﻰ ...ﻭﺻﺤﻴﺖ ﻧﺪﻣﺎﻥﻧﻮﻣﻲﺍﻧﻘﻞ....... . ﺗﺮﺧﺮﺥﺟﺴﻤﻲ ﻭﻗﻮﺍﻱ ﻛﻞ ّﺗﻨﺎﻭﻡ ﻏﺶ ﻟﻜﻦﻛﻼ.........ﻫﻴﻬﺎ ﺕ ﻳﻌﻮﺩﺍﻟﻜﺎﻥﻭﻟّﻰﻭﻓﻰ ﺭﻭﺍﻳﺔﺃﺧﺮﻯ ...ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻧﻮﻡ ﻟﻜﻦﻛﻼ .... ﻫﻴﻬﺎﺕ ﻳﻌﻮﺩﺍﻟﻜﺎﻥﻭﻟﻰ
فعلا ايمن دقله كربة شديد
من اصعب الاغاني السودانيه .. لحنا وكلمات .. ياسر معليش الأغنيه غلبت .. الأغنيه دي فوق وصعبه احسن من غناها بعد ميرغني المامون و أحمد حسن جمعه .. هما ايمن دقله و مصطفي الماحي ..
أخ ياسر الأغنية لا تناسبك.معذرة إمكانياتك الصوتية ضعيفة.
تمتام بتبااالغ عديييل كدة ...احسن من غني حقيبة
يا سلاااام
رحم الله ايام حبي الجميل كانت هذه الاغنية بتعمل لي وجع قلب
ابداع ياتمتام
الشاعر ودالرضي
يقول العلامة
البروف: ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻄﻴﺐ
ﺍﻥ (ﺍﻡ ﺿﺒﺎﻥ ) ﻭﻳﻌﻨﻲ -ﺍﻡ ﺿﻮﺍً
ﺑﺎﻥ- ﺃﺗﺖ
ﺑﻤﺴﺘﺤﻴﻠﻴﻦ...
ﺃﻭﻟﻬﻤﺎ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ (ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩ
ﺍﻟﺮﺿﻲ ) ﻭﺍﻟﺬﻱ
ﺟﺎﺀ ﺑﺴﺘﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﻔﻌﻮﻻً
ﻭﺍﻟﺘﻔﻌﻴﻼﺕ
ﻭﻣﻔﺎﻋﻴﻠﻬﺎ ﻓﻲ
ﻓﻲ ﻗﺼﻴﺪﺓ (ﻟﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﺨﻴﺮ
) ﻭﺗﺨﻄﻰ ﺑﺬﻟﻚ
(ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ) ﺻﺎﻧﻊ ﺍﻟﻌﺮﻭﺽ...
ﻟﻮ ﺃﺩﺭﻛﻪ (ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ﺃﺣﻤﺪ
ﺍﻟﻔﺮﻫﻴﺪﻱ ) ﻝ
ﺷﻬﻖ
ﺇﻋﺠﺎﺑﺂ ﺑــ (ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻲ )....
ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ (ﺻﺎﻟﺢ ﺑﻦ ﺗﺎﺝ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ) ﺍﻟﺬﻱ
ﺳﺒَﻊ ﺍﻟﺒﺮﺩﺓ
ﻓﺘﺨﻄﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺻﺎﻏﻮﻫﺎ ﻣﻦ
ﻗﺒﻞ
ﻟﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﺟﺎﺩﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ
ﻧﺴﺎﺋﻢ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﻋﺎﺩﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ
ﺷﻔﺖ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﻇﺒﻰ
ﻳﺘﻬﺎﺩﻥ برخيم ﻧﻐﻤﺎﺕ
ﺧﻠﻰ ﺗﻨﺎﺩﻥ
ﻋﺒﺮﺍﺕ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺑﻰ
ﺍﺯﺩﺍﺩﻥ تلكم ﺃﺣﻼﻡ ﻟﻴﺖ
ﺗﻤﺎﺩﻥ
ﺷﻔﺖ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺤﺎﻓﻞ
ﺭﺍﻓﻞ ﻓﻲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺰ
ﻭﺍﻟﻌﺰ ﻛﺎﻓﻞ
ﺭﺍﻧﻊ
ﻭﺍﺣﻞ
ﺗﺎﻳﻪ
ﻏﺎﻓﻞ
ﻻﺩﻥ
ﻫﺎﺩﻝ
ﺿﺎﻣﺮ
ﻛﺎﻓﻞ
ﻫﺎﺩﺉ
ﺳﺎﻛﻦ
ﺁﻣﻦ
ﻗﺎﺩﻝ
ﺑﻬﺠﺔ ﻫﻴﺒﺔ ﺣﺎﻛﻢ ﻋﺎﺩﻝ
ﻻﻓﺢ ﻓﺮﻩ ﻭﻃﺎﺭﺡ
ﺳﺎﺩﻝ...... ﻟﻴﻞ ﻋﺴﻌﺲ
ﻛﺎﺳﻰ ﺍﻟﻬﺎﺩﻝ
ﺑﻮﺑﺢ ﺟﻴﺪﻩ ﻭﺃﺑﺼﺮ
ﻭﺍﻗﻞ ...... ﻇﻦ ﻣﺮﺍﻗﺐ
ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ
ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺨﻀﻮﺏ ﻓﻮﻕ
ﺍﻟﻔﺎﻗﻞ........ﺗ ﻞ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ
ﻭﻣﺸﻰ ﻣﺘﺎﻗﻞ
ﺭﻧﺎ ﻣﺘﺨﺎﻭﻑ ﺑﺎﺭﻕ
ﻟﺞّ.........ﺑﻌﻀ ﻪ ﻓﻰ ﺑﻌﻀﻪ
ﺗﺮﺍﺩﻑ ﻟﺞّ
ﻧﺼﻔﻮ ﺗﺜﻨﻰ ﻭﺁﺧﺮ
ﻟﺞّ ........... ﻻﻃﻢ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﻣﻦ
ﻏﻴﺮ ﻟﺞ
ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻬﺪﺏ ﺷﻔﺖ
ﻣﺤﻮﺭ .......... ﻧﻮﺭﻩ ﺗﺪﻓﻖ
ﺻﻌﺪ ﺃﺗﺪﻭﺭ
ﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺷﺊ ﻓﻀﻞ
ﺃﺗﺼﻮﺭ.....ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻨﻮﺍﺭ ﻓﺘﺢ
ﻧﻮﺭ
ﻓﻴﻪ ﺗﺄﻣﻞ ﺃﻳﺴﺮ
ﺑﻨﺪ .......... ﻟﺪﻥ ﺍﻟﻤﺜﻤﺮ
ﻏﺼﻨﻪ ﺍﻟﺒﻨﺪﻯ
ﻣﺎﻳﻘﻪ ﺗﺮﻗﺮﻕ ﺷﻬﺮ
ﺍﻟﻬﻨﺪﻱ ......... ﻓﻮﺡ ﻣﻨﻮ
ﺍﻟﻌﺮﻑ ﺍﻟﺮّﻧﺪﻯ
ﻭﺻﺤﻴﺖ ﻧﺪﻣﺎﻥ ﻧﻮﻣﻲ
ﺍﻧﻘﻞ........ﺗﻨﺎ ﻭﻡ ﻏﺶ
ﻭﻗﻮﺍﻱ ﻛﻞ ّ
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻟﻜﻦ
ﻛﻼ.........ﻫﻴﻬﺎ ﺕ ﻳﻌﻮﺩ
ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻭﻟّﻰ
.
.
القصيدة عن عبارة رؤية أوحلم
وتقول
ﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺇن
ﺍﻟﺸﻴﺦﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩ ﺍﻟﺮﺿﻲ
ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺐ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ
ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻣﻨﻬﺎ
ﻭﻟﻘﺪ ﻏﺎﺏ ﻓﺘﺮﺓ ﻣﻦ
ﺍﻟﺒﻠﺪﺇﺑﺎﻥ ﻋﻤﻠﻪ ﺑﺨﺰﺍﻥ
ﺳﻨﺎﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﻴﻦ ﻋﻮﺩﺗﻪ
ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻗﺪ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻦ
ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﻴﻦ
ﻭﺗﺼﺎﺩﻑ
ﺇﻥ ﻣﺮّ ﻭﺩ ﺍﻟﺮﺿﻲ ﺑﺄﻣﺎﻡ
ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﻤﻠﻬﻤﺔﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﺑﻮﺍﺏ
ﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ ﺗﺼﻨﻊ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻄﺎﺭﻕ ﻭﻫﻰ ﺃﻋﻮﺍﺩ
ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻻﻯ
ﺷﺨﺺ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﻣﺎﺑﺪﺍﺧﻞ
ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ ... ﻓﺸﺎﻫﺪ
ﻭﺩ ﺍﻟﺮﺿﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ..ﻓﻤﺎﺫﺍ ﺷﺎﻫﺪ ...
ﺷﻔﺖ ﺍﻟﺤﺴﻦﺍﻟﺤﺎﻓﻞ
ﺭﺍﻓﻞ ..... ﻓﻲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺰ
ﻭﺍﻟﻌﺰ ﻛﺎﻓﻞ
ﺭﺍﻧﻊ ﻭﺍﺣﻞ ﺗﺎﻳﻪ
ﻏﺎﻓﻞ........ ﻻﺩﻥ
ﻫﺎﺩﻝﺿﺎﻣﺮ ﻛﺎﻓﻞ
ﻫﺎﺩﺉ ﺳﺎﻛﻦ ﺁﻣﻦ
ﻗﺎﺩﻝ ........ ﺑﻬﺠﺔ ﻫﻴﺒﺔ
ﺣﺎﻛﻢﻋﺎﺩﻝ
ﻻﻓﺢ ﻓﺮﻩ ﻭﻃﺎﺭﺡ
ﺳﺎﺩﻝ...... ﻟﻴﻞ ﻋﺴﻌﺲ
ﻛﺎﺳﻰ ﺍﻟﻬﺎﺩﻝ
ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ
ﻭﺍﻟﺤﺴﻦﻭﺍﻟﺮﻭﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺷﺎﻫﺪﻫﺎ ﻭﺩ
ﺍﻟﺮﺿﻲ... ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺷﻌﺮﺕ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻦ
ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻭﻳﻨﻈﺮﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ
ﺍﻟﻔﺘﺤﺎﺕ ....ﻓﻤﺎﺫﺍ
ﻓﻌﻠﺖ ؟.. ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ
ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﺘﻲﻟﻴﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺃﻭ
ﻋﻴﺪ ﻳﺨﻀﺒﻦ ﺍﻟﻜﻒ
ﺍﻷﻳﺴﺮ... ﻓﻠﻤﺎ ﺭﺃﺕ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﻠﻬﻤﺔ ﻣﻦ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ
ﻫﺰﺕﺟﻴﺪﻫﺎ ﻭﻭﺿﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ
ﺍﻟﻤﺨﻀﺒﺔ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﻴﺪ
ﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﻄﻬﺎ
ﻭﺗﻠﺖ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻭﻣﺸﺖ ﻋﻠﻰ
ﻣﻬﻠﻬﺎﻳﺘﺜﻨﻰ ﻗﻮﺍﻣﻬﺎ ﻭﻳﺘﻤﺎﻳﻞ
ﺑﻌﺠﻦ ﻳﻜﺎﺩ ﺃﻥ ﻳﻨﻘﺴﻢ ..
ﺑﻮﺑﺢ ﺟﻴﺪﻩ ﻭﺃﺑﺼﺮ
ﻭﺍﻗﻞ ...... ﻇﻦﻣﺮﺍﻗﺐ
ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ
ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺨﻀﻮﺏ ﻓﻮﻕ
ﺍﻟﻔﺎﻗﻞ........ﺗ ﻞ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ
ﻭﻣﺸﻰ ﻣﺘﺎﻗﻞ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎﻭﻗﻠﺖ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ
ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ﺭﺃﻯ ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻰ
ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺸﻊ ﻭﻳﺘﺪﻓﻖ
ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺟﻮﺍﻧﺒﻬﺎ ... ﻭﺗﺮﻗﺮﻗﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ
ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺟﺎﺭﺣﺔ
ﻛﺎﻟﺴﻴﻮﻑ ﺍﻟﻬﻨﺪﻳﺔ ... ﺃﻣﺎ
ﻗﻮﺍﻣﻬﺎ ﺍﻟﻼﺩﻥ ﻓﻘﺪﺃﺛﻤﺮ
ﻭﻓﺎﺣﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻌﻄﻮﺭ
ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ..
ﺭﻧﺎ ﻣﺘﺨﺎﻭﻑ ﺑﺎﺭﻕ
ﻟﺞّ.........ﺑﻌﻀ ﻪ ﻓﻰ
ﺑﻌﻀﻪﺗﺮﺍﺩﻑ ﻟﺞّ
ﻧﺼﻔﻮ ﺗﺜﻨﻰ ﻭﺁﺧﺮ
ﻟﺞّ ........... ﻻﻃﻢ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﻣﻦ
ﻏﻴﺮﻟﺞ
ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻬﺪﺏ ﺷﻔﺖ
ﻣﺤﻮﺭ .......... ﻧﻮﺭﻩ ﺗﺪﻓﻖ
ﺻﻌﺪ ﺃﺗﺪﻭﺭ
ﻓﻜﺮ ﻓﻲﺷﺊ ﻓﻀﻞ
ﺃﺗﺼﻮﺭ.....ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻨﻮﺍﺭ ﻓﺘﺢ
ﻧﻮﺭ
ﻓﻴﻪ ﺗﺄﻣﻞ ﺃﻳﺴﺮ
ﺑﻨﺪ .......... ﻟﺪﻥ ﺍﻟﻤﺜﻤﺮ
ﻏﺼﻨﻪ ﺍﻟﺒﻨﺪﻯ
ﻣﺎﻳﻘﻪ ﺗﺮﻗﺮﻕ ﺷﻬﺮ
ﺍﻟﻬﻨﺪﻱ ......... ﻓﻮﺡ
ﻣﻨﻮﺍﻟﻌﺮﻑ ﺍﻟﺮّﻧﺪﻯ
ﺍﻟﻌﺮﻑ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺮﻧﺪﻯ ﻓﻬﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻧﺪ
ﻭﻫﻮ ﺷﺠﺮ
ﻃﻴﺐﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ...ﺃﻣ ﺎ ﻓﻲ
ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ﻓﻴﻘﻮﻝ
ﻭﺩﺍﻟﺮﺿﻰ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺻﺤﻲ
ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺣﺎﻭﻝ
ﺃﻥﻳﻨﺎﻡ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺣﺘﻰ
ﻳﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻴﻬﺎﺕ
ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻭﻟﻰ ...
ﻭﺻﺤﻴﺖ ﻧﺪﻣﺎﻥ
ﻧﻮﻣﻲﺍﻧﻘﻞ....... . ﺗﺮﺧﺮﺥ
ﺟﺴﻤﻲ ﻭﻗﻮﺍﻱ ﻛﻞ ّ
ﺗﻨﺎﻭﻡ ﻏﺶ ﻟﻜﻦ
ﻛﻼ.........ﻫﻴﻬﺎ ﺕ ﻳﻌﻮﺩ
ﺍﻟﻜﺎﻥﻭﻟّﻰ
ﻭﻓﻰ ﺭﻭﺍﻳﺔ
ﺃﺧﺮﻯ ...ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻧﻮﻡ ﻟﻜﻦ
ﻛﻼ .... ﻫﻴﻬﺎﺕ ﻳﻌﻮﺩ
ﺍﻟﻜﺎﻥﻭﻟﻰ
فعلا ايمن دقله كربة شديد
من اصعب الاغاني السودانيه .. لحنا وكلمات .. ياسر معليش الأغنيه غلبت .. الأغنيه دي فوق وصعبه احسن من غناها بعد ميرغني المامون و أحمد حسن جمعه .. هما ايمن دقله و مصطفي الماحي ..
أخ ياسر الأغنية لا تناسبك.معذرة إمكانياتك الصوتية ضعيفة.
تمتام بتبااالغ عديييل كدة ...احسن من غني حقيبة