السلام عليكم استاذ انا بعد اسبوع عندي اختبار ترببه اسلاميه وحضرت الشرح لكن الى الان عندي مشكله في حل الاسئله خصوصا اسئله التجويد للفصلين استاذ اذا بتكون فاضي هذا الاسبوع تفتح حصه مراجعه مختصره وحل اسئله وتكون مخبرنا بالاتوقيت واليوم جزاك الله خير بتفيدن جدا المراجعه بإذن الله
والله ما انكر انك من افضل المعلمين الي يوصل الفكره بطريقه عجييبه ما شاء الله تبارك الرحمن بارك الله فيك استاذي ونفع بك الامه الصراحه تابعت بعض فيديوهات شرح المواريث وبسبب طريقتك بالشرح ماتعبت وانا استرجع المعلومات وطريقه رسمك للخرائط الذهنيه للوارثين من الاناث والذكور وان شاء الله بكمل الفيدوهين الباقيين جزاك الله جنات الفردوس الاعلى
@@R.M.H1500 وفيكم باااااارك الله، الله يتمم ستره علينا وعليكم يا رب، والله يجعلنا خيرا مما تظنون، ويغفر لنا ما لا تعلمون، الله يجعلنا وإياكم مباركين. أعجبتني دعواتك، لا تقطع لسانك عن الدعاء في كل لحظة، عليك بالدعاء ولا تفكر بالإجابة، فالله وعدك بالإجابة، وإجابته إما أن يعطيك طلبك وإما أن يصرف عنك من السوء مثلها، وإما أن يدخر دعواتك ليوم القيامة، كما أخبر النبي ﷺ، فلا تقطع لسانك عن الدعوات، وذكّر من حولك.
بالفعل، صدقت الصبر ما له حدود، تصبر حتى تلقى الله، لذلك جزاء الصابرين ما له حدود، ﴿إِنَّما يُوَفَّى الصّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسابٍ﴾ [الزمر: ١٠] وأعظم من الصبر الرضا بقضاء الله وقدره الرضا بما يسبب الهموم والغموم والأحزان ومشاكل الأهل وقلة المال وتعب النفسيات وعدم مراعاة الخواطر والكلام الجارح وكثرة كلام الناس فينا وغير ذلك من المصائب والأقدار... الرضا أعظم من الصبر الصبر أنك ما تتسخط ولا تغضب، وقلبك يغلي لكن ماسك نفسك. والرضا أنك تطيب خاطرك بقضاء الله وقدره: لأنك تعلم أن الله يريد بك خيراً وتعلم أن الله يعلم مصلحتك أكثر من نفسك ولو خسرت أو سقطت أو تأذيت أو...، فالله أعلم بما هو خير لك، تحتاج أن تصبر وترضي قلبك بقضاء الله. وأعظم من الصبر والرضا مرتبة الشكر، الله يبلغنا إياها والشكر هو أن يفرح الإنسان بقضاء الله وقدره -مع أن قلبه يتأذى بفقد الشيء الذي يحبه وقد يبكي عليه- لكنه فرحان بالخيرات العظيمة من هذا القدر الذي كتبه الله، لأنه يعلم: 1) أن المصيبة تمحو سيئاته الكثيرة، فيلقى الله بلا ذنوب. 2) أن صبره فيه أجر عظيم، فكيف إذا رضي! فكيف إذا شكر! 3) أن الابتلاء علامة على محبة الله لهذا العبد. 4) أن كل أمر المؤمن له خير ما دام يشكر ويصبر. 5) أنه يفرح إذا حقق الله مراده لأنه يحصل طلبه من الله، ويفرح أكثر إذا لم يحصل مراده لأنه يعلم أن هذا اختيار الله له، فيفرح لأنه اختيار الله. 6) أن كثيراً من العباد تعبوا من أقدار قديمة، لكنهم وجدوا الخير في ذاك القدر بعد زمن، فهو ينتظر ذاك الخير الذي يقلب حزنه فرحاً واطمئناناً. 7) يتذكر زمن الرخاء، فيشتاق لعافية الله، ويفرح إذا جاء الفرج ليشعر باللذة أكثر بعد شدة التعب والهم والغم. 8) يفرح بكثرة دعائه لربه وعظم حاجته له وشدة افتقاره لله سبحانه، يفرح بكثرة دعواته في هذه الفترات المتعبة، يفرح بأن الله ابتلاه ليرده إليه ويعينه على عبادة الدعاء والالتجاء لله. 9) يفرح بأنه يكره الدنيا أكثر ليملأ قلبه بحب الآخرة والاشتياق لرؤية ربه ولقائه سبحانه، ورؤية النبي ﷺ وأمهات المؤمنين والصحابة -اللهم ألحقنا بهم في الفردوس يا رب-. 10) يشكر الله لأنه يتعلم بهذا الابتلاء قدره عند الله، فقدْره ومكانته عند الله بقدر مكانة الله في قلبه، فهو يقول: (رضيتُ بالله رباً) فيرضى بقضاء الله، ويعلم أن الله يرضى عنه إذا رضي هو بالله ورضي بأقداره سبحانه، فيشكر الله الذي أعانه على الرضا والشكر ليبلغ أن يرضى الله عنه، ﴿...وَرِضوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكبَرُ ذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيمُ﴾ [التوبة: ٧٢]. وفقكم الله وسددكم جميعاً، رزقكم الله الصبر والرضا والشكر، وجعل كل قضاء قضاه لنا ولكم خيراً، آمين.
أهلا بكم إذا النحو سهل معك؛ كل جملة تعتبر وقف كافي، ومنتصف الجملة في الإعراب تعتبر وقف حسن أو قبيح حسب المعنى. إذا النحو شوي مشكلة معك؛ ما عندي طريقة واضحة، لكن شوفي الملخص في الرابط الآتي، ص6 فيه تنبيهات للتفريق بين الوقف الكافي والحسن. (ملخص مميز جدا لوحدة الوقف والابتداء) فيه تقسيمات وتنبيهات وأمثلة وأشياء أخرى: drive.google.com/file/d/18tJrjo-MXhtVJND2QwAm5Q96MjfyHwPC/view?usp=drivesdk جزى الله خيراً من أعدها، راجعتُها، ملخص معتمد.
"جاءني" وقف كافي لأنه نهاية جملة في نفس الموضوع (تعلق معنوي). (بعضهم يقول: وقف تام) وهو غلط؛ لأن الموضوع لم ينتهي، الذي اضله هو الشيطان الذي يخذل الإنسان كعادته.
@@user-forstudent2 وكذلك سؤال آخر .. قال تعالى(يخرجون الرسول واياكم ان تؤمنوا بالله ربكم... نوع الوقف عند واياكم لماذا حسن وليس كافي .. رغم الابتداء ب اياكم هنا غلط
@@rahafheba6569 حسب علمي مستحيل وقف تام وسط آية، وكل أمثلة الكتاب في نهاية الآيات. الإشكال يحصل في أسئلة الاختبارات. الله حكيم سبحانه، ما يقحم وسط آية من موضوع لموضوع ثاني، بل أواخر الآيات دائما تكون جملة مناسبة لموضوع الآية. وصلت الفكرة؟
السلام عليكم استاذ بغيت استفسر من حاجه انا عارفه ان لازم افكر بالاختبار الي بعده لكن استاذ كان في التجويد جابوا لنا ايه ما استحضرها الصراحه وكانت اخر كلمه في الايه يعني رأس الايه وما جابوا لنا ايه بعدها وكان الاختيارات وقف حسن والابتداء قبيح ووقف حسن والابتداء حسن ووقف قبيح والخ المهم انا سويت الوقف حسن والابتداء حسن بما انه رأس ايه لكن الاغلب يقول وقف حسن والابتداء قبيح
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.🍀 حياكم الله، الله يخفف عنا وعنكم ويعوضنا خيراً عما يفوتنا. الآية: ﴿كَيفَ تَكفُرونَ بِاللَّهِ وَكُنتُم أَمواتًا فَأَحياكُم ثُمَّ يُميتُكُم ثُمَّ يُحييكُم ثُمَّ إِلَيهِ تُرجَعونَ﴾ [البقرة: ٢٨] السؤال: حكم الوقف على {أمواتاً} والابتداء بـ{فأحياكم}؟ ما كان يحتاج يكملوا لكم الآية بعد (فأحياكم) لأنه هذي الكلمة سأل عن الابتداء وليس عن الوقف، سؤال الوقف في الكلمة الي قبلها.😥 بصراحة السؤال فيه شوية صعوبة، وحدي تخربطت في البداءة، بعدين الحمد لله ركزت وبالفعل الجواب الصحيح: وقف حسن وابتداء قبيح. أستاذتي ما مشكلة تفكري في الاختبار المشكلة قلبك، لا تخليه زعلان على قضاء الله وقدره، تذكري أن الأسئلة والأخطاء الي تتعبك وتخليك مهمومة هذي كلها تمحو سيئاتنا، وإذا صبرنا تزيد حسناتنا، وإذا رضينا بقدر الله وقضائه؛ رضي الله عنا، فالمصايب خير للمسلم ما دام يصبر ويشكر. الله يسعد قلبك ويطيب خاطرك، ويجعل هذا الجواب الي اخترتيه سبب لمنفعتك بهذه التنبيهات الي تصلح قلوبنا جميعا تجاه قدر ربنا سبحانه، بارك الله فيك.
@@user-forstudent2 هذا السؤال قعدت افكر فيه كثير وبعد سؤال (الاستنباط)لكن بالاخير غلطت فيهم وانا عارفه بتكون درجتي اقل عن الفصل الاول لكن الحمدلله على الرضى وان شاء الله ربي بيعوضني خير سواء كان بهذا الاختبار او الي بعده ومثل ما قلت نتعلم من اخطاءنا وخصوصا في امور الدين وجزاك الله الف خير ان شاء الله في الفردوس الاعلى، شرحك كثير فادني في دروس كثيره لولا توفيق الله و من ثم شرحك ما كان تبسطت لنا المعلومه والله يعينك ويسهلك على اكمال هذا العطاء وحقيقة الشكر ما يوفي حقك لذلك الدعاء لك اخيَر🌟
@@Maithasaed-sg3qt أعجبتني آخر جملة (الدعاء أخيَر لك) ويشهد لها قول النبي ﷺ: "من صُنع له معروف فقال لفاعله: (جزاك الله خيرا) فقد أبلغ في الثناء" جزاكِ الله خيرا.
أيها الطالب،
يمكنك طرح أسئلتك المتعلقة بالمنهج في التعليقات، وأرسل إليك الجواب لاحقاً إذا تيسر.
وفقكم الله للعلم النافع والعمل الصالح، آمين.
السلام عليكم استاذ انا بعد اسبوع عندي اختبار ترببه اسلاميه وحضرت الشرح لكن الى الان عندي مشكله في حل الاسئله خصوصا اسئله التجويد للفصلين استاذ اذا بتكون فاضي هذا الاسبوع تفتح حصه مراجعه مختصره وحل اسئله وتكون مخبرنا بالاتوقيت واليوم جزاك الله خير بتفيدن جدا المراجعه بإذن الله
استاذ واذا بعد عندك مصادر لأسئله التجويد او ملفات ممكن ترسلهم هنا مع نماذج الاجابه
@@R.M.H1500
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أهلا بكم،
اختبار قبول للكليات وكذا؟
أو أيش؟
@@user-forstudent2 لا لا اقصد هكذا
اختبار لماده التربيه الاسلاميه اقصد
@@user-forstudent2 اذا كان بإمكانك تسوي ميت للمراجعه جزاك الله خير استاذ واذا ما مشغول معذور استاذ
الله يوفقك و يسر لك امورك و يحقق لك كل ما تتمنى
والله شكرا سهلت لي دروس كانت صعبه
ف الفصل الاول و الحين و الله شكررررررررا 🥹🥹🫶🏻
والله ما انكر انك من افضل المعلمين الي يوصل الفكره بطريقه عجييبه ما شاء الله تبارك الرحمن
بارك الله فيك استاذي ونفع بك الامه
الصراحه تابعت بعض فيديوهات شرح المواريث وبسبب طريقتك بالشرح ماتعبت وانا استرجع المعلومات وطريقه رسمك للخرائط الذهنيه للوارثين من الاناث والذكور وان شاء الله بكمل الفيدوهين الباقيين
جزاك الله جنات الفردوس الاعلى
@@R.M.H1500
وفيكم باااااارك الله،
الله يتمم ستره علينا وعليكم يا رب،
والله يجعلنا خيرا مما تظنون، ويغفر لنا ما لا تعلمون،
الله يجعلنا وإياكم مباركين.
أعجبتني دعواتك، لا تقطع لسانك عن الدعاء في كل لحظة، عليك بالدعاء ولا تفكر بالإجابة، فالله وعدك بالإجابة، وإجابته إما أن يعطيك طلبك وإما أن يصرف عنك من السوء مثلها، وإما أن يدخر دعواتك ليوم القيامة، كما أخبر النبي ﷺ، فلا تقطع لسانك عن الدعوات، وذكّر من حولك.
@@user-forstudent2 اتعطيني نصيحه اخرى معلمي ؟
الصبر عبادة ❤
بالفعل، صدقت
الصبر ما له حدود، تصبر حتى تلقى الله،
لذلك جزاء الصابرين ما له حدود، ﴿إِنَّما يُوَفَّى الصّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسابٍ﴾ [الزمر: ١٠]
وأعظم من الصبر
الرضا بقضاء الله وقدره
الرضا بما يسبب الهموم والغموم والأحزان ومشاكل الأهل وقلة المال وتعب النفسيات وعدم مراعاة الخواطر والكلام الجارح وكثرة كلام الناس فينا وغير ذلك من المصائب والأقدار...
الرضا أعظم من الصبر
الصبر أنك ما تتسخط ولا تغضب، وقلبك يغلي لكن ماسك نفسك.
والرضا أنك تطيب خاطرك بقضاء الله وقدره:
لأنك تعلم أن الله يريد بك خيراً
وتعلم أن الله يعلم مصلحتك أكثر من نفسك
ولو خسرت أو سقطت أو تأذيت أو...، فالله أعلم بما هو خير لك، تحتاج أن تصبر وترضي قلبك بقضاء الله.
وأعظم من الصبر والرضا
مرتبة الشكر، الله يبلغنا إياها
والشكر هو أن يفرح الإنسان بقضاء الله وقدره -مع أن قلبه يتأذى بفقد الشيء الذي يحبه وقد يبكي عليه- لكنه فرحان بالخيرات العظيمة من هذا القدر الذي كتبه الله، لأنه يعلم:
1) أن المصيبة تمحو سيئاته الكثيرة، فيلقى الله بلا ذنوب.
2) أن صبره فيه أجر عظيم، فكيف إذا رضي! فكيف إذا شكر!
3) أن الابتلاء علامة على محبة الله لهذا العبد.
4) أن كل أمر المؤمن له خير ما دام يشكر ويصبر.
5) أنه يفرح إذا حقق الله مراده لأنه يحصل طلبه من الله، ويفرح أكثر إذا لم يحصل مراده لأنه يعلم أن هذا اختيار الله له، فيفرح لأنه اختيار الله.
6) أن كثيراً من العباد تعبوا من أقدار قديمة، لكنهم وجدوا الخير في ذاك القدر بعد زمن، فهو ينتظر ذاك الخير الذي يقلب حزنه فرحاً واطمئناناً.
7) يتذكر زمن الرخاء، فيشتاق لعافية الله، ويفرح إذا جاء الفرج ليشعر باللذة أكثر بعد شدة التعب والهم والغم.
8) يفرح بكثرة دعائه لربه وعظم حاجته له وشدة افتقاره لله سبحانه، يفرح بكثرة دعواته في هذه الفترات المتعبة، يفرح بأن الله ابتلاه ليرده إليه ويعينه على عبادة الدعاء والالتجاء لله.
9) يفرح بأنه يكره الدنيا أكثر ليملأ قلبه بحب الآخرة والاشتياق لرؤية ربه ولقائه سبحانه، ورؤية النبي ﷺ وأمهات المؤمنين والصحابة -اللهم ألحقنا بهم في الفردوس يا رب-.
10) يشكر الله لأنه يتعلم بهذا الابتلاء قدره عند الله، فقدْره ومكانته عند الله بقدر مكانة الله في قلبه،
فهو يقول: (رضيتُ بالله رباً) فيرضى بقضاء الله، ويعلم أن الله يرضى عنه إذا رضي هو بالله ورضي بأقداره سبحانه، فيشكر الله الذي أعانه على الرضا والشكر ليبلغ أن يرضى الله عنه، ﴿...وَرِضوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكبَرُ ذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيمُ﴾ [التوبة: ٧٢].
وفقكم الله وسددكم جميعاً،
رزقكم الله الصبر والرضا والشكر،
وجعل كل قضاء قضاه لنا ولكم خيراً، آمين.
فليكلل سعيك بالتقدير، وجهدك بالثناء والشكر الكثير🤎.
وإيااااكم يا رب
الله يستعملنا في رضاه.
بارك الله فيك أستاذ ٢٠٢٤🧑🎓
وفيكم بارك الله
الله يوفقكم ويسهل أموركم يااااا رب
الله يجعل هم الآخر في قلوبنا أكبر من هموم الدنيا، آمين.
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
جزاك الله خير استاذ🙏
الله يوفقك ويسعدك
وأنتِ جزاك الله خيرا
تنبيه خفيف
لا تستخدمي هذا الإيموجي (🙏)
هذي للكفار.
الله يسعدك في الدنيا والآخرة.
شكرررراً. يبارك الله فيك وربي يسعدك وحقق ما تتمنى يارب🌷
كيف نفرق بين الوقف الكافي و الوقف الحسن؟؟
أهلا بكم
إذا النحو سهل معك؛ كل جملة تعتبر وقف كافي، ومنتصف الجملة في الإعراب تعتبر وقف حسن أو قبيح حسب المعنى.
إذا النحو شوي مشكلة معك؛ ما عندي طريقة واضحة، لكن شوفي الملخص في الرابط الآتي، ص6 فيه تنبيهات للتفريق بين الوقف الكافي والحسن.
(ملخص مميز جدا لوحدة الوقف والابتداء)
فيه تقسيمات وتنبيهات وأمثلة وأشياء أخرى:
drive.google.com/file/d/18tJrjo-MXhtVJND2QwAm5Q96MjfyHwPC/view?usp=drivesdk
جزى الله خيراً من أعدها، راجعتُها، ملخص معتمد.
قال تعالى:لقد اضلني عن الذكر بعد اذ ~جاءني~ وكان الشيطان للإنسان خذولا
نوع الوقف على.جاءني؟
"جاءني" وقف كافي
لأنه نهاية جملة في نفس الموضوع (تعلق معنوي).
(بعضهم يقول: وقف تام) وهو غلط؛ لأن الموضوع لم ينتهي، الذي اضله هو الشيطان الذي يخذل الإنسان كعادته.
@@user-forstudent2 استاذ هل ممكن يجي وقف تام في وسط آيه؟؟؟
@@user-forstudent2 وكذلك سؤال آخر .. قال تعالى(يخرجون الرسول واياكم ان تؤمنوا بالله ربكم... نوع الوقف عند واياكم لماذا حسن وليس كافي .. رغم الابتداء ب اياكم هنا غلط
@@rahafheba6569
حسب علمي
مستحيل وقف تام وسط آية،
وكل أمثلة الكتاب في نهاية الآيات.
الإشكال يحصل في أسئلة الاختبارات.
الله حكيم سبحانه، ما يقحم وسط آية من موضوع لموضوع ثاني، بل أواخر الآيات دائما تكون جملة مناسبة لموضوع الآية.
وصلت الفكرة؟
@@rahafheba6569
السوال فيه (وإياكم)
يريد نوع الوقف او الابتداء؟
السلام عليكم
استاذ بغيت استفسر من حاجه انا عارفه ان لازم افكر بالاختبار الي بعده لكن استاذ كان في التجويد جابوا لنا ايه ما استحضرها الصراحه وكانت اخر كلمه في الايه يعني رأس الايه وما جابوا لنا ايه بعدها وكان الاختيارات وقف حسن والابتداء قبيح ووقف حسن والابتداء حسن ووقف قبيح والخ المهم انا سويت الوقف حسن والابتداء حسن بما انه رأس ايه لكن الاغلب يقول وقف حسن والابتداء قبيح
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.🍀
حياكم الله،
الله يخفف عنا وعنكم ويعوضنا خيراً عما يفوتنا.
الآية:
﴿كَيفَ تَكفُرونَ بِاللَّهِ وَكُنتُم أَمواتًا فَأَحياكُم ثُمَّ يُميتُكُم ثُمَّ يُحييكُم ثُمَّ إِلَيهِ تُرجَعونَ﴾ [البقرة: ٢٨]
السؤال: حكم الوقف على {أمواتاً} والابتداء بـ{فأحياكم}؟
ما كان يحتاج يكملوا لكم الآية بعد (فأحياكم) لأنه هذي الكلمة سأل عن الابتداء وليس عن الوقف، سؤال الوقف في الكلمة الي قبلها.😥
بصراحة السؤال فيه شوية صعوبة، وحدي تخربطت في البداءة، بعدين الحمد لله ركزت وبالفعل الجواب الصحيح: وقف حسن وابتداء قبيح.
أستاذتي
ما مشكلة تفكري في الاختبار
المشكلة قلبك، لا تخليه زعلان على قضاء الله وقدره، تذكري أن الأسئلة والأخطاء الي تتعبك وتخليك مهمومة هذي كلها تمحو سيئاتنا، وإذا صبرنا تزيد حسناتنا، وإذا رضينا بقدر الله وقضائه؛ رضي الله عنا، فالمصايب خير للمسلم ما دام يصبر ويشكر.
الله يسعد قلبك ويطيب خاطرك، ويجعل هذا الجواب الي اخترتيه سبب لمنفعتك بهذه التنبيهات الي تصلح قلوبنا جميعا تجاه قدر ربنا سبحانه، بارك الله فيك.
@@user-forstudent2 هذا السؤال قعدت افكر فيه كثير وبعد سؤال (الاستنباط)لكن بالاخير غلطت فيهم وانا عارفه بتكون درجتي اقل عن الفصل الاول لكن الحمدلله على الرضى وان شاء الله ربي بيعوضني خير سواء كان بهذا الاختبار او الي بعده ومثل ما قلت نتعلم من اخطاءنا وخصوصا في امور الدين
وجزاك الله الف خير ان شاء الله في الفردوس الاعلى، شرحك كثير فادني في دروس كثيره لولا توفيق الله و من ثم شرحك ما كان تبسطت لنا المعلومه والله يعينك ويسهلك على اكمال هذا العطاء وحقيقة الشكر ما يوفي حقك لذلك الدعاء لك اخيَر🌟
@@Maithasaed-sg3qt
أعجبتني آخر جملة (الدعاء أخيَر لك)
ويشهد لها قول النبي ﷺ:
"من صُنع له معروف فقال لفاعله: (جزاك الله خيرا) فقد أبلغ في الثناء"
جزاكِ الله خيرا.