تحيه للاستاذ ايمن ولضيوفك الكرام نستطيع ان نقول على هذه الحلقه لقاء العمالقه بصراحه انا شخصيا باستفيد من اى لقاء للدكتور محمد داوود ودكتوره هاله وكنا نتمنى ان يكون معكم دكتور حامد عبد الصمد
الف مليون مبروك على القناه د هبه انا من عشاق تفكيرك لكى كل الاحترام والتقدير وخير الختام الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه وعلى جميع المرسلين امين يارب العالمين
أعتقد النساء الي يعترضوا على أي تقدم للمرأة. داخلهم حاسين بالحقد لأنهم ما عندهم أو بحسوا ما بياقدروا سواء لاسباب عائلية أو اجتماعية أو نفسية يحصلوا على الشيء الي امرأة أخرى وصلت اله. فاحساسهم اللا شعوري اشمعنا هي و أنا لا
يا د. أشرف. اولا مش ضروري تستهزء بفستان البنت عشانه مش ضيق. هذا كمان تنمر. الفستان حلو مش ضروري الفستان يكون ضيق عشان يكون حلو. الظاهر الرجل العربي يا بده يغطي البنت يا بده يتفرج على جسمها. ثانيا. لا لبس الحجاب مو موضوع سهل و بسيط. انت حاول تغطي راسك و رقبتك ساعتين بس بالصيف. غير هيك الحجاب يمنع أو يصعب جدا ممارسة الرياضة و بحرم المرأة من انها تحس بنسمة الهواء على راسها. من اجمل الاحاسيس بالدنيا الاحساس بالهواء بيلعب بالشعر . بسبب الشعور بالاختناق و ممكن حتى ضيق التنفس خاصة لو كانت المرأة مريضة أو عندها مشاكل في التنفس. طبعا مع الوقت بتتعود عليه. لكن أي شيء الانسان ممكن يتعود عليه حتى لو مرهق هذا غير انه غصب عنها بتصير تشوف شعرها عورة و عيب و شيء جنسي. و كمان لازم دايما تتذكر تغطي راسها حتى لو فتخت شباك.
يبدو لي انه من الصعب جدا تغيير النظرة العربية للمرأة. و أرى بأن هناك نقاط تشابه بين نظرة المتديين و المتشددين و نظرة من يفترض انهم تنويريين و يدافعون عن حقوق المرأة. و يريدون تحريرها. لا أقصد ان كل شيء متشابه. لكن لا يزال التركيز على أنوثة و جسد المرأة قبل انسانيتها موجود عند الكل بشكل عام. أنا أعيش في أميركا منذ زمن بعيد و حضرت الكثير من الندوات و المحاضرات الجامعية و غير الجامعية و اخذت كورسات عن حقوق المرأة و كنت منضمة الى منظمات لمن يطلق عليهم لقب فمينيست أو نسويات في أميركا. كما اني قرأت كتب و مقالات و حاولت مشاهدة كثير من مقابلات و فيديوهات عربية. طريقة الكلام تختلف كثيرا عن من يطلق عليهم النسويات سواء نساء أو رجال عرب و أميركان. الفرنسيين على الأقل في فرنسا يتشابهوا لحد ما مع العرب في النقطة التالية. و لا أعني طبعا بأن نظرة الغرب هي بالضرورة المثلى. لكن في هذه الحال أرى أنها الأفضل للدفاع عن المرأة كانسانة أولا. . مثلا عند عن الحديث عن الملابس، الحركات النسوية الأميركية تاريخيا و حديثا تكلمت عن كيف حررت الملابس الحديثة النساء لأنها جعلتهم يتحركون بحرية و يمارسون الرياضة و واعمالهم اليومية بسهولة اكثر. فالبنطلون يساعد على المشي في ا الأماكن الوعرة و الشورت يسهل لعب الرياضة مثل كرة القدم و المايوه يسمح لهم بالتمتع بالسباحة و بالمياه على جسدهم من ديون عوائق عن الحركة و مكروبات من الملابس. و تجدهم مثلا يحاربون مسابقات الجمال اللتي تركز على جمال المرأة بدل ذكائها أو خبرتها أو قدراتها بمجال معين. و يخرجون في مظاهرات ضد هذه المسابقة. بينما يعتبرها بعض العرب رمز للتحضر. و يقاطعون بضائع و يرسلون الرسائل المعارضة للدعايات اللتي تستعمل جسد المرأة و خاصة المراهقة و الطفلة كسلعة جنسية. بينما لم أسمع حركات تحرر عربية كثيرة تعترض على هكذا دعايات أو على الكليبات الغنائية اللتي تنسى الغناء. و يرفضون الأميركانيات الفيمينيست و غيرهم المايوهات، مثلا، الغير مريحة و اللتي تسقط أجزاء منها بسهولة مثل البكيني من قطعتان و يتسائلون كيف يساعد هذا المايوه على السباحة براحة و حرية . و يشجعون على ارتداء للمايوهومن قطعتان المريح كاللذي ترتديه السباحات الاولومبيات. فهناك سبب عملي لعدم ارتدائهم البكيني أو المايوه المزخرف. و يعتبرون الكلام الكثير عن جمال المرأة في غير محله مثل العمل أو مثل النشاطات السياسية نوع من التحرش و من تشيء المرأة. و حتى عند الحديث عن الحجاب (ليس فقط غطاء الرأس)؛ يركزون على مشقة لبس هكذا لباس في الصيف في الأماكن الحارة كمصر أو السعودية و منعه أو تصعيبه لممارسة الرياضة و التنزه بالطبيعة الوعرة، الخ. بينما هنا مثلا، الكلام يركز على جمال المرأة و على اظهار الفساتين الحديثة و الفساتين الفرعونية لجمال جسد المرأة . فالحديث يركز على انوثتها و اغرائها الجنسي بدل التركيز على انسانيتها. حتى تتكلم الأخت من ليبيا عن الرسام مصطفى رحمة و كيف اظهر جمال المرأة و جسد المرأة و أنوثتها في رسومه. لا أرى أي تحرير للمرأة في هذه العبارات تحديدا و لا أعني ابدا في المقابلة كاملة. و الدكتور أشرف لا يرى أي مشكلة بالاستهزاء بفستان طالبة طنطا و تسميته بالجلابية لأنه لا يظهر جمال و انوثة الطالبة بما يكفي بالنسبة له. كما لو كان التنمر على النساء و اقتحام حريتهم الشخصية ممنوعوأ فقط عند الحديث عن الملابس اللتي تغطي المرأة و لكن التنمر على الملابس الواسعة نوع من تحرير المرأة. و على فكرة الفستان جميل و على الموضة و حتى في أميركا. هكذا فساتين بدون خصر واضح انتشرت لفترة في أميركا و أنا أراه جميل و مريح. . براءي هناك بعض ان لم اقل الكثير من التشابه بين هذه النظرة للمرأة و نظرة الاسلاميين للمرأة. فالمسلمون يرون المرأة كأداة جنس يجب تغطيتها. بينما التنويريون يروا المرأة كجسد جميل يجب اظهاره. هذه النظرة رأيتها كثيرا و ليس فقط في هذا الفيديو. حتى يعتبر العرب جميعا أيقصد باختلاف وجهاتهم و لا أقصدر جميعا بمعنى ١٠٠٪ أن تسمية المرأة انثى و حتى استعمال لفظ "انثى حقيقية " تكريم للمرأة. كما لو كانت أنوثة المرأة كل ما تملك و تعني و كما لو كان هناك انثىى غير حقيقية أو امرأة و ليست انثى. هذهوأ التسمية تعكس النظرة اللتي شرحتها عن المرأة . لاحظو بأن تسمية الرجل "ذكر" تعتير اهانة و تحقير فهو رجل، انسان كامل و ليس فقط ذكر. و في الغرب على الأقل بالنسبة ل" فمينست "و الكثير من النساء بشكل عام تسمية انثى بدل امرأة يعتبر تحقير و تشيء للمرأة. فالقطة أو الكلبة مجردوأ انثى لكنوأ هي امرأة، انسانة كاملة و انسانة قبل اعضائها الحنسية و قبل جمالها أو اغراء جسدها و حركاتها أو دلعها. فقط رئيت هذه النظرة تختلف في كتابات و محاضرات د. نوال السعداوي اللتي قابلتها في حامعة فلوريدا. (عدى عن هذه النقطة و اللتي اعتبرها مهمة و لا يمكن تحرير المرأة قبل تغييرها)، هناك الكثير من الاجابيات و الاطروحات المفيدة في كلام كل المشتركين. و شكرا لسعة صدركم. .
بالنسبة لموضوع ان الدولة سايبة الكل يلطش في بعضه لا يا فندم الدولة الاول لحد المخلوع كان هو تيار واحد انما حاليا الدولة بتنفذ رأي الشهيد فرج فودة اللي نصح الدولة انها تسي التيار المضاد والاتنين يعرضوا يضاعتهم قدام المجتمع والمجتمع يختار .. وعلى فكرة نسبة الإلحاد زادت وحتزيد لسا مع تعنت المشايخ وجمود القوانين وقصر ايد الدولة في تنفيذ القوانين .. بس اللي جاي حيبقا لنا احنا مش لهم هم
لأنه تاريخ ايران يختلف عن تاريخ الدول العربية. الرجعية ضد حقوق المرأة خاصة متجدرة عند العرب من قبل الاسلام. و لا تدخلني في نقاش مصر عربية أو لا. الثقافة العربية ختصة ضد النساء متجدرة في مصر منذ مئات السنين. بينما ايران هاي الشغلة حديدةىأ عليهم جبرهم عليها الخميني. كتير اوساط و عائلات عمرهم ما وافقواوأ على هيك قواعد. بينما في السعودية مثلا، لما سمحوا للمرأة في قيادة السيارة الرجال و النساء زعلوا و خافوا لانه حرية المرأة مخيقةوأ بالنسبة لأهل السعودية قبل السعود و قبل انشاء السعودية ىو قبل محمد
أيها الثلاثي المرح واللامع كالاقمار ..واللي كملكم اشرف الصباغ لتصبحوا كل نجوم السما اللي تنور طريقنا الوعر الوحش .. أقول فيكم إيه دا انتم مجريمين حلاوة وأُنس ...أسألوني ليه ؟! لأن أنا افتح اليوتيوب بعد الشغل وخلاص اتسلى ب فلم ولا مباراة.. الآقي نفسي واصبع السبابة يضغط على لقاءاتكم غصبا علي ...وانسى الدنيا وكل اللي فيها لأن ماتقولوه كأنكم تقولوا اللي في دماغي ومش قادر اعلن عنو ... لأن اللي حوالينا ولا نهرب من الحقيقة المرة وحوش متغطية ستهاجمنا لو مسميناش على اللقمة اللي ناكلها أو الميه اللي حنشربها ...
والله انا عندي كلام كتير في الموضوع دا وناوية اعمل فيديو عليه اما عن الاضطهاد فهو رايح جاي انا مش محجبة ووانا في السنترال راجل كبير مسيحي بالمناسبة سألني انت مسيحية مردتش عليه عشان لو رديت حطلع ميتين امه لأنه سؤال غبي ولما تجاهلته وبصت له بقرف اتلجلج وقاللي انا عاوز بس أديكي حاجة للكنيسة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وعلى فكرة كان في ولية حزلئومية واقفة جنبي بحجاب لما سمعتها بدأت تقوللي كلام سيء عن المسيحيين لما سألني عن ديني وانا لو كنت رديت عليه الرد اللي يستحقه كانت حتبقا مصيبة لأن حيبقى في ناس ضد ناس على رأي فيروز دا غير الاضطهاد اللي اتعرضت له لما جيت اشتغل عشان مش محجبة
الاسكندر الأكبر تتلمذ على يد أرسطو تلميذ أفلاطون تلميذ سقراط. والثلاثة هناك ما يثبت تأثرهم بالفلسفة والتعاليم والقيم المصرية القديمة. الاسكندر لم يجبر على لقب ابن آمون.
د. هبة أنا مش فاهمة.يالزبط شو نوع و شو هدف اللوبي الي بدك اياي في أميركا و اذا يدكوأياىمصري تحديدا أو مصري. شو وظيفة أو اهداف هيك لوبي تحديدا. لو في لوبي تنويري أو متحرر أو نسوي أو علماني داخل مصر أهدافه بتكون واضحة. ممكن يغير قوانين مثل قوانينوالأحوال الشخصية أو يغير مناهج دراسة مثلا. لاكن شو راح يعمل في أميركا تحديدا. أكيد ما راح يحاول يغير قوانين مصر. أما اذا بدك اياه مثلا يفهم الأميركان انه في نسبة تحرش عالية فس مصر شو للهدف من هيك عمل غير تشويه سمعة مصر. أو بدة اياه يأثر على انتختبات مصر هتي تعنبر تشجيع على الاستعمار اذا ما كانت خيانة للبلد. أكبر منظمة.للعرب ف في أميركا هي Arab byAmerican anti-Discrimination Committee و هدفها، و هذا الشيء الطبيعي هو المحافظة على حقوق العرب في أميركا. هي مثلل ممكن نوكل محامي لتدافع عن شخص عربي طردوه كن العمل لأنه عربي أو تساعدوعلى قوانين تمنع جرائم الكراهية ضد العرب.....يتبع في وقت اخر
د. محمد. ٥٠ سنة مش قليل لما تفكر كيف كلن العالم قبل ٢٠٠ سنة. بتشوف قبل ٢٠٠ سنة كل العالم كان غير و كان في درجك من التطرف و الرحعية. العبوديك كانت شيء عادي بكل دول العالم قبل ٢٠٠ سنة و حتى في اكثر العالم قبل ١٥٠ سنك. قبل ١٠٠ سنة ما كان في سيارة . كا رعنت امراض زي ابجدري يقتل كتير اطفال. كانت المحاري و المياه النظيفة و الكهرباء لسى شيء جديد يعني من العصر الحديث الي عايشين فييه، ٥٠ سنة نصف هذا الزمن.
شكرآ استاذ أيمن عجمى...وشكرا لضيوفك الكرام
شكرا جزيلا
بارك الله بكم
كلام الدكتور اشرف صحيح الدولة هي المساهمة في هذا الوضع وذلك بعدم التدخل وبسن قوانين رادعة
" تفتح الحنفية ينزلك شيخ " 😂 رائع يا دكتور محمد❤
🤣
👍👍👍👍
ربنا يوفقكم و يحميكم و استمروا
جميل جدا دكتور هبه وشكرا لك ولأستاذ داوود جدا جدا
الف مبروك للدكتورة موضوع ممتع شكرا لكم. تحياتي
Ashraf you are wonderfull - Hiba ur best - Mohammed i love all ur sayed \ أشرف أنت رائع - هبة أحسنتي - محمد أحب كل ما قلته
تحيه للاستاذ ايمن ولضيوفك الكرام نستطيع ان نقول على هذه الحلقه لقاء العمالقه بصراحه انا شخصيا باستفيد من اى لقاء للدكتور محمد داوود ودكتوره هاله وكنا نتمنى ان يكون معكم دكتور حامد عبد الصمد
مبروووووووووك يا دكتورة علي قناة ♥️
بعد القاع المادي يوجد وطيان معنوي
الحلقة دي مبدعه جدا
سبق و علقت عليها في قناة ايمن عجمي
شكرا ليكم كلكم
منوره الدنيا دائما ❤️❤️❤️❤️
كان من أهم أهداف الصحوة تأزيم حالة المراة باستهداف جسدها وعقلها وسلامتها بحيث تصبح المرأة مشكلة مزمنة لا يمكن أن تحل بدون المرور عبر رجل الدين.
حلقة رائعة لكنها تحمل الكثير من المرارة لواقع العرب المسلمين المصرين على النزول إلى قاع القاع مع الاسف
الف تحيه دكتوره
♥♥♥♥♥♥♥♥
الخطة كانت زيادة البقعة الخضراء ولذا كله كبر الذبيبة على جبينه.
الف مبروك القناة د. هبة
برضوا معظم اقباط المهجر انطاع يا دكتوره هبه
الف مبروك للدكتورة هبة ولنا جميعا
عظماء ♥️♥️♥️♥️♥️
الف مبروك قناه تنوير للعقول ربنا يوفقك
الف مبرووووووك يا دكتورة هبة
بالنسبة للنظام الحاكم فاقد الشئ لا يعطيه
دانا حتى من يريد ان يربي كلبا لازم يسمع مئة الف فتوة من كل من لا يعرف شيئا عن البطيخ.
طبعا المصريين ابدعو في الحالة الوهابية الواطية
الف مليون مبروك على القناه د هبه انا من عشاق تفكيرك لكى كل الاحترام والتقدير وخير الختام الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه وعلى جميع المرسلين امين يارب العالمين
وحشتينا يا د هبه
أعتقد النساء الي يعترضوا على أي تقدم للمرأة. داخلهم حاسين بالحقد لأنهم ما عندهم أو بحسوا ما بياقدروا سواء لاسباب عائلية أو اجتماعية أو نفسية يحصلوا على الشيء الي امرأة أخرى وصلت اله. فاحساسهم اللا شعوري اشمعنا هي و أنا لا
بالضبط كدة .. هي لا تستطيع لهذا تفرض عليك تبقي زيها
لا الأم مش قادرة تقبل انها هي مختونة و بنتها سليمة
احس داىما في نهاية كل نقاش او حلقة انة لا يوجد امل للخروج من الوضع الحالي
هو فعلا ما في أمل. يمكن يصير تغير عد ٥٠ سنة
حاليا مافيش امل .. على الاقل مست سنة لو بدأنا دلوقتي
مبروووك
🥰🥰🥰🥰🇬🇷👍👍👍
يا د. أشرف. اولا مش ضروري تستهزء بفستان البنت عشانه مش ضيق. هذا كمان تنمر. الفستان حلو مش ضروري الفستان يكون ضيق عشان يكون حلو. الظاهر الرجل العربي يا بده يغطي البنت يا بده يتفرج على جسمها.
ثانيا. لا لبس الحجاب مو موضوع سهل و بسيط. انت حاول تغطي راسك و رقبتك ساعتين بس بالصيف. غير هيك الحجاب يمنع أو يصعب جدا ممارسة الرياضة و بحرم المرأة من انها تحس بنسمة الهواء على راسها. من اجمل الاحاسيس بالدنيا الاحساس بالهواء بيلعب بالشعر . بسبب الشعور بالاختناق و ممكن حتى ضيق التنفس خاصة لو كانت المرأة مريضة أو عندها مشاكل في التنفس.
طبعا مع الوقت بتتعود عليه. لكن أي شيء الانسان ممكن يتعود عليه حتى لو مرهق
هذا غير انه غصب عنها بتصير تشوف شعرها عورة و عيب و شيء جنسي. و كمان لازم دايما تتذكر تغطي راسها حتى لو فتخت شباك.
يبدو لي انه من الصعب جدا تغيير النظرة العربية للمرأة. و أرى بأن هناك نقاط تشابه بين نظرة المتديين و المتشددين و نظرة من يفترض انهم تنويريين و يدافعون عن حقوق المرأة. و يريدون تحريرها. لا أقصد ان كل شيء متشابه. لكن لا يزال التركيز على أنوثة و جسد المرأة قبل انسانيتها موجود عند الكل بشكل عام. أنا أعيش في أميركا منذ زمن بعيد و حضرت الكثير من الندوات و المحاضرات الجامعية و غير الجامعية و اخذت كورسات عن حقوق المرأة و كنت منضمة الى منظمات لمن يطلق عليهم لقب فمينيست أو نسويات في أميركا. كما اني قرأت كتب و مقالات و حاولت مشاهدة كثير من مقابلات و فيديوهات عربية.
طريقة الكلام تختلف كثيرا عن من يطلق عليهم النسويات سواء
نساء أو رجال عرب و أميركان. الفرنسيين على الأقل في فرنسا يتشابهوا لحد ما مع العرب في النقطة التالية. و لا أعني طبعا بأن نظرة الغرب هي بالضرورة المثلى. لكن في هذه الحال أرى أنها الأفضل للدفاع عن المرأة كانسانة أولا.
. مثلا عند عن الحديث عن الملابس، الحركات النسوية الأميركية تاريخيا و حديثا تكلمت عن كيف حررت الملابس الحديثة النساء لأنها جعلتهم يتحركون بحرية و يمارسون الرياضة و واعمالهم اليومية بسهولة اكثر. فالبنطلون يساعد على المشي في ا الأماكن الوعرة و الشورت يسهل لعب الرياضة مثل كرة القدم و المايوه يسمح لهم بالتمتع بالسباحة و بالمياه على جسدهم من ديون عوائق عن الحركة و مكروبات من الملابس.
و تجدهم مثلا يحاربون مسابقات الجمال اللتي تركز على جمال المرأة بدل ذكائها أو خبرتها أو قدراتها بمجال معين. و يخرجون في مظاهرات ضد هذه المسابقة. بينما يعتبرها بعض العرب رمز للتحضر. و يقاطعون بضائع و يرسلون الرسائل المعارضة للدعايات اللتي تستعمل جسد المرأة و خاصة المراهقة و الطفلة كسلعة جنسية. بينما لم أسمع حركات تحرر عربية كثيرة تعترض على هكذا دعايات أو على الكليبات الغنائية اللتي تنسى الغناء. و يرفضون الأميركانيات الفيمينيست و غيرهم المايوهات، مثلا، الغير مريحة و اللتي تسقط أجزاء منها بسهولة مثل البكيني من قطعتان و يتسائلون كيف يساعد هذا المايوه على السباحة براحة و حرية . و يشجعون على ارتداء للمايوهومن قطعتان المريح كاللذي ترتديه السباحات الاولومبيات. فهناك سبب عملي لعدم ارتدائهم البكيني أو المايوه المزخرف. و يعتبرون الكلام الكثير عن جمال المرأة في غير محله مثل العمل أو مثل النشاطات السياسية نوع من التحرش و من تشيء المرأة. و حتى عند الحديث عن الحجاب (ليس فقط غطاء الرأس)؛ يركزون على مشقة لبس هكذا لباس في الصيف في الأماكن الحارة كمصر أو السعودية و منعه أو تصعيبه لممارسة الرياضة و التنزه بالطبيعة الوعرة، الخ.
بينما هنا مثلا، الكلام يركز على جمال المرأة و على اظهار الفساتين الحديثة و الفساتين الفرعونية لجمال جسد المرأة . فالحديث يركز على انوثتها و اغرائها الجنسي بدل التركيز على انسانيتها. حتى تتكلم الأخت من ليبيا عن الرسام مصطفى رحمة و كيف اظهر جمال المرأة و جسد المرأة و أنوثتها في رسومه. لا أرى أي تحرير للمرأة في هذه العبارات تحديدا و لا أعني ابدا في المقابلة كاملة. و الدكتور أشرف لا يرى أي مشكلة بالاستهزاء بفستان طالبة طنطا و تسميته بالجلابية لأنه لا يظهر جمال و انوثة الطالبة بما يكفي بالنسبة له. كما لو كان التنمر على النساء و اقتحام حريتهم الشخصية ممنوعوأ فقط عند الحديث عن الملابس اللتي تغطي المرأة و لكن التنمر على الملابس الواسعة نوع من تحرير المرأة. و على فكرة الفستان جميل و على الموضة و حتى في أميركا. هكذا فساتين بدون خصر واضح انتشرت لفترة في أميركا و أنا أراه جميل و مريح. . براءي هناك بعض ان لم اقل الكثير من التشابه بين هذه النظرة للمرأة و نظرة الاسلاميين للمرأة. فالمسلمون يرون المرأة كأداة جنس يجب تغطيتها. بينما التنويريون يروا المرأة كجسد جميل يجب اظهاره. هذه النظرة رأيتها كثيرا و ليس فقط في هذا الفيديو. حتى يعتبر العرب جميعا أيقصد باختلاف وجهاتهم و لا أقصدر جميعا بمعنى ١٠٠٪ أن تسمية المرأة انثى و حتى استعمال لفظ "انثى حقيقية " تكريم للمرأة. كما لو كانت أنوثة المرأة كل ما تملك و تعني و كما لو كان هناك انثىى غير حقيقية أو امرأة و ليست انثى. هذهوأ التسمية تعكس النظرة اللتي شرحتها عن المرأة . لاحظو بأن تسمية الرجل "ذكر" تعتير اهانة و تحقير فهو رجل، انسان كامل و ليس فقط ذكر. و في الغرب على الأقل بالنسبة ل" فمينست "و الكثير من النساء بشكل عام تسمية انثى بدل امرأة يعتبر تحقير و تشيء للمرأة. فالقطة أو الكلبة مجردوأ انثى لكنوأ هي امرأة، انسانة كاملة و انسانة قبل اعضائها الحنسية و قبل جمالها أو اغراء جسدها و حركاتها أو دلعها.
فقط رئيت هذه النظرة تختلف في كتابات و محاضرات د. نوال السعداوي اللتي قابلتها في حامعة فلوريدا.
(عدى عن هذه النقطة و اللتي اعتبرها مهمة و لا يمكن تحرير المرأة قبل تغييرها)، هناك الكثير من الاجابيات و الاطروحات المفيدة في كلام كل المشتركين. و شكرا لسعة صدركم. .
بالنسبة لموضوع ان الدولة سايبة الكل يلطش في بعضه لا يا فندم الدولة الاول لحد المخلوع كان هو تيار واحد انما حاليا الدولة بتنفذ رأي الشهيد فرج فودة اللي نصح الدولة انها تسي التيار المضاد والاتنين يعرضوا يضاعتهم قدام المجتمع والمجتمع يختار .. وعلى فكرة نسبة الإلحاد زادت وحتزيد لسا مع تعنت المشايخ وجمود القوانين وقصر ايد الدولة في تنفيذ القوانين .. بس اللي جاي حيبقا لنا احنا مش لهم هم
رلماذاتستطيع المرآة الإيرانية الثورة ضد الحجاب وأما المرأة العربية فانها ضعيفة وترضى بالذل قبضة الدين والرجال ذو العقلية الدينية الرجعية.
لأنه تاريخ ايران يختلف عن تاريخ الدول العربية. الرجعية ضد حقوق المرأة
خاصة متجدرة عند العرب من قبل الاسلام. و لا تدخلني في نقاش مصر عربية أو لا. الثقافة العربية ختصة ضد النساء متجدرة في مصر منذ مئات السنين. بينما ايران هاي الشغلة حديدةىأ عليهم جبرهم عليها الخميني. كتير اوساط و عائلات عمرهم ما وافقواوأ على هيك قواعد. بينما في السعودية مثلا، لما سمحوا للمرأة في قيادة السيارة الرجال و النساء زعلوا و خافوا لانه حرية المرأة مخيقةوأ بالنسبة لأهل السعودية قبل السعود و قبل انشاء السعودية ىو قبل محمد
انا عندي بنتين مش مختنهم وفرحان
أيها الثلاثي المرح واللامع كالاقمار ..واللي كملكم اشرف الصباغ لتصبحوا كل نجوم السما اللي تنور طريقنا الوعر الوحش .. أقول فيكم إيه دا انتم مجريمين حلاوة وأُنس ...أسألوني ليه ؟! لأن أنا افتح اليوتيوب بعد الشغل وخلاص اتسلى ب فلم ولا مباراة.. الآقي نفسي واصبع السبابة يضغط على لقاءاتكم غصبا علي ...وانسى الدنيا وكل اللي فيها لأن ماتقولوه كأنكم تقولوا اللي في دماغي ومش قادر اعلن عنو ... لأن اللي حوالينا ولا نهرب من الحقيقة المرة وحوش متغطية ستهاجمنا لو مسميناش على اللقمة اللي ناكلها أو الميه اللي حنشربها ...
والله انا عندي كلام كتير في الموضوع دا وناوية اعمل فيديو عليه اما عن الاضطهاد فهو رايح جاي انا مش محجبة ووانا في السنترال راجل كبير مسيحي بالمناسبة سألني انت مسيحية مردتش عليه عشان لو رديت حطلع ميتين امه لأنه سؤال غبي ولما تجاهلته وبصت له بقرف اتلجلج وقاللي انا عاوز بس أديكي حاجة للكنيسة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وعلى فكرة كان في ولية حزلئومية واقفة جنبي بحجاب لما سمعتها بدأت تقوللي كلام سيء عن المسيحيين لما سألني عن ديني وانا لو كنت رديت عليه الرد اللي يستحقه كانت حتبقا مصيبة لأن حيبقى في ناس ضد ناس على رأي فيروز
دا غير الاضطهاد اللي اتعرضت له لما جيت اشتغل عشان مش محجبة
الاسكندر الأكبر تتلمذ على يد أرسطو تلميذ أفلاطون تلميذ سقراط. والثلاثة هناك ما يثبت تأثرهم بالفلسفة والتعاليم والقيم المصرية القديمة. الاسكندر لم يجبر على لقب ابن آمون.
د. هبة أنا مش فاهمة.يالزبط شو نوع و شو هدف اللوبي الي بدك اياي في أميركا و اذا يدكوأياىمصري تحديدا أو مصري. شو وظيفة أو اهداف هيك لوبي تحديدا. لو في لوبي تنويري أو متحرر أو نسوي أو علماني داخل مصر أهدافه بتكون واضحة. ممكن يغير قوانين مثل قوانينوالأحوال الشخصية أو يغير مناهج دراسة مثلا. لاكن شو راح يعمل في أميركا تحديدا. أكيد ما راح يحاول يغير قوانين مصر. أما اذا بدك اياه مثلا يفهم الأميركان انه في نسبة تحرش عالية فس مصر شو للهدف من هيك عمل غير تشويه سمعة مصر. أو بدة اياه يأثر على انتختبات مصر هتي تعنبر تشجيع على الاستعمار اذا ما كانت خيانة للبلد.
أكبر منظمة.للعرب ف في أميركا هي Arab byAmerican anti-Discrimination Committee
و هدفها، و هذا الشيء الطبيعي هو المحافظة على حقوق العرب في أميركا. هي مثلل ممكن نوكل محامي لتدافع عن شخص عربي طردوه كن العمل لأنه عربي أو تساعدوعلى قوانين
تمنع جرائم الكراهية
ضد العرب.....يتبع في وقت اخر
د. محمد. ٥٠ سنة مش قليل لما تفكر كيف كلن العالم قبل ٢٠٠ سنة. بتشوف قبل ٢٠٠ سنة كل العالم كان غير و كان في درجك من التطرف و الرحعية. العبوديك كانت شيء عادي بكل دول العالم قبل ٢٠٠ سنة و حتى في اكثر العالم قبل ١٥٠ سنك. قبل ١٠٠ سنة ما كان في سيارة . كا رعنت امراض زي ابجدري يقتل كتير اطفال. كانت المحاري و المياه النظيفة و الكهرباء لسى شيء جديد يعني من العصر الحديث الي عايشين فييه، ٥٠ سنة نصف هذا الزمن.