Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
🧕
كتب الله أجركم وجعلنا الله وإياكم من أهل المدينةقصيدة (أحبُّ المدينةَ)أحبُّ المدينةَ، دارَ السّلام وأرجو جوارَ النَّبيِّ الكَريمجوارًا على سنّةٍ واحْتِرَام ونحفظُ عهدًا عليهِ نُقيمجوارًا يراعي حدودَ الحرام ونُحْسِنُ فيهِ لكلّ يتيمجوارًا بطيبةَ دارِ الكِرام وَنَنْعَمُ فِيهِا بِخَيرِ نَعيم---فيا ربُّ رِفقًا بعبدٍ جَفَا أطالَ الغيابَ بشوقٍ أَتَىفشدّوا الرِّحالَ لأرضِ الهَنَا ومن رامَ عيشًا رغيدًا فَذافحقُّ النبيِّ عَلينَا الوَفا لدارٍ بها هِجرةُ المُصطفى ---فَطَيْبَةُ أرضٌ بِها الذِّكريات فَطِيبوا بِطَيْبَةَ تَحْلو الحَياةفَفيها الحبيبُ وطِيبُ الرُّفات وطوبَى وشَفعٌ لِمَنْ فيها مات---قالَ الحبيبُ وطابَ المَقال إلى مسجديْ فَلْتُشدُّ الرِّحال فَفِيهِ الرّياضُ ونفحُ الجَمال وَفيهِ الصَّلاةُ بألفٍ تُنال--- قباءٌ، وِذِكرى قدومِ الحَبيب بِطُهرٍ يجيءُ العبدُ المُنيبصلاةٌ بِعُمرة، وأجرٌ يَطيب في كلّ سبتٍ ودربٍ قَريب---بقيعٌ، نزورُ بهِ مَن مَضى سلامًا لِأهلِ الرُّفاتِ الأُوَلْفأهلُ البقيعِ بدارِ البَقَا ونحن على الدَّرْبِ حتَّى نَصِلْفطوبى وطوبى لعبدٍ قَضى وكان الختامُ بحُسْنِ العَمَلْفأرضُ المدينةِ خَيرٌ لَنا فهذي وَصِيَّةُ خَيْرِ الرُّسُل---جبلٌ، يُحبُّ ونحنُ نُحِبّ وتحتَ النّبيِّ اهتزَّ المُحِبّفكان الجوابُ أنِ اثبتْ أحُدْ عليكَ نبيٌّ وخيرُ الصَّحِبفَلَانَ وطابَ لِحُسْنِ الطّلَب أطاعَ النّبيَّ لقولٍ وَجَب---فَحُبُّ النبيِّ بهذا يُرام ومَنْ رامَ عزًّا بهِ لنْ يُضامكتابٌ وسنّة، بفَهمِ العِظام وهديُ النبيّ بهِ الاعتصام----فيا ربُّ لُطفًا بِعَبدٍ بَعيدٍ يدعو ويرجو رجاءً شَديدجوارَ النبيِّ وعيشًا رَغيد وحسنَ الختامِ بقولٍ سَديدوسُكنى الجنانِ بيوم الوَعيد ورؤيا الإله العزيزِ المَجِيد---حسين كريّم أبو حذيفة المدنيّالمدينة النبويّة٢٠/ ربيع الآخر/ ١٤٤٤هـ١٤/ نوفمبر/ ٢٠٢٢م
آمين واياك
🧕
كتب الله أجركم وجعلنا الله وإياكم من أهل المدينة
قصيدة (أحبُّ المدينةَ)
أحبُّ المدينةَ، دارَ السّلام
وأرجو جوارَ النَّبيِّ الكَريم
جوارًا على سنّةٍ واحْتِرَام
ونحفظُ عهدًا عليهِ نُقيم
جوارًا يراعي حدودَ الحرام
ونُحْسِنُ فيهِ لكلّ يتيم
جوارًا بطيبةَ دارِ الكِرام
وَنَنْعَمُ فِيهِا بِخَيرِ نَعيم
---
فيا ربُّ رِفقًا بعبدٍ جَفَا
أطالَ الغيابَ بشوقٍ أَتَى
فشدّوا الرِّحالَ لأرضِ الهَنَا
ومن رامَ عيشًا رغيدًا فَذا
فحقُّ النبيِّ عَلينَا الوَفا
لدارٍ بها هِجرةُ المُصطفى
---
فَطَيْبَةُ أرضٌ بِها الذِّكريات
فَطِيبوا بِطَيْبَةَ تَحْلو الحَياة
فَفيها الحبيبُ وطِيبُ الرُّفات
وطوبَى وشَفعٌ لِمَنْ فيها مات
---
قالَ الحبيبُ وطابَ المَقال
إلى مسجديْ فَلْتُشدُّ الرِّحال
فَفِيهِ الرّياضُ ونفحُ الجَمال
وَفيهِ الصَّلاةُ بألفٍ تُنال
---
قباءٌ، وِذِكرى قدومِ الحَبيب
بِطُهرٍ يجيءُ العبدُ المُنيب
صلاةٌ بِعُمرة، وأجرٌ يَطيب
في كلّ سبتٍ ودربٍ قَريب
---
بقيعٌ، نزورُ بهِ مَن مَضى
سلامًا لِأهلِ الرُّفاتِ الأُوَلْ
فأهلُ البقيعِ بدارِ البَقَا
ونحن على الدَّرْبِ حتَّى نَصِلْ
فطوبى وطوبى لعبدٍ قَضى
وكان الختامُ بحُسْنِ العَمَلْ
فأرضُ المدينةِ خَيرٌ لَنا
فهذي وَصِيَّةُ خَيْرِ الرُّسُل
---
جبلٌ، يُحبُّ ونحنُ نُحِبّ
وتحتَ النّبيِّ اهتزَّ المُحِبّ
فكان الجوابُ أنِ اثبتْ أحُدْ
عليكَ نبيٌّ وخيرُ الصَّحِب
فَلَانَ وطابَ لِحُسْنِ الطّلَب
أطاعَ النّبيَّ لقولٍ وَجَب
---
فَحُبُّ النبيِّ بهذا يُرام
ومَنْ رامَ عزًّا بهِ لنْ يُضام
كتابٌ وسنّة، بفَهمِ العِظام
وهديُ النبيّ بهِ الاعتصام
----
فيا ربُّ لُطفًا بِعَبدٍ بَعيدٍ
يدعو ويرجو رجاءً شَديد
جوارَ النبيِّ وعيشًا رَغيد
وحسنَ الختامِ بقولٍ سَديد
وسُكنى الجنانِ بيوم الوَعيد
ورؤيا الإله العزيزِ المَجِيد
---
حسين كريّم أبو حذيفة المدنيّ
المدينة النبويّة
٢٠/ ربيع الآخر/ ١٤٤٤هـ
١٤/ نوفمبر/ ٢٠٢٢م
آمين واياك