أول ما خلق آلله هو دخانٌ عظيم ملء الوجود كله بإرادة آلله ثم حدث الإنكماش العظيم ثم بعد ذلك الأنفجار العظيم من النجم النيوتروني العملاق وخلق آلله العرش وامتداده ♾️ ، وخَلَفَ مكان الأنفجار الثقب الأسود العملاق ليعمل كقوة جذب بعد ذلك حصل إنكماش أتبعه إنفجار كبير خلق آلله به الكُرسي وخلف ثقباً أسود أصغر من سابقتها ليعمل كقوة جذب و ليتكرر عملية الإنكماش والانفجار لسبعة مرات أخرى لتخلق سبعة أكوان طباق فوق بعضها البعض على شكل كروي أو بيضوي يفصل بين كل طبقة وأخرى ستار من الفراغ يتناسب طردياً من الكون الأدنى إلى آخر طبقة كحبة الرمل مقارنةً بالكون كله تشكل الكون الأخير هو كوننا المُكتشف وغير المكتشف منه وبهذه حصل الفتق بين المادة والفراغ وكلاهما من خلق آلله الجميل في الأمر إن طبقة الكون الأدنى يعقبه الستار الأسود الأول والطبقة السابعة من الكون يقع عندها الستار الأسود السابع وعليه سيكون مكان الأنبياء والرُسل جنباً إلى جنب مع أعتى المجرمين والمنافقين من فراعنة ونمرود ومن على شاكلتهم لينظروا عياناً و آلله أعلم الثقوب السوداء وحتى العملاقة منها مقارنة بالحاجز الساتر بين كوننا والكون التالي منه يعتبر لا شيء بالمقارنة ومع ذلك فحجم الثقوب السوداء من الكِبر بحيث يتساقط فيه ملايين المجرات حيث يتم في حوافه سحق المجرات لمواده الأولية من الجدول الدوري فإن زاد فيه عنصر الهيدروجين يستمر في إبتلاع المجرات وإن زاد فيه العناصر الصلبة كالحديد فيفقد استقراره كثقب أسود ويقذف بالطاقة السالبة كأشعة گاما إلى الحاجز الأسود الذي يحيط بكوننا في حوافه ويتحول إلى نواة مجرة تنظم حركة دورانها ويحصل التفاعلات في حافة الثقب الأسود بعملية الأندماج النووي البارد تحت الصفر بملايين الدرجات وتحت ضغط طاقة الجذب للثقب الأسود ولطاقة جذبها العالية جزئين جزء هو الضغط الكوني لتعديل التشوه والجزء الآخر يرجع إلى أن الثقب الأسود نفسه ككرة باسكال المفرغة من الهواء على مساحة ملايين المجرات كما إن المجرات الصغيرة الساقطة فيها يتحد نوياتها مع نواة الثقب نفسه خالقاً لها قوة طردية مضاعفة و آلله أعلى وأعلم والشمس تجري لمُستقرٍ لها لا يختلف عالمان في الفيزياء الكونية بأن أي شمس عموماً في كل المجرات إن لم تتضخم وتهوي داخل نفسها بمرحلتين في الثقب الأسود الذي ينشأ من الطرد المركزي بدورانها حول نفسها فإنها لا محالة ستهوي داخل نواة المجرة التي تدور في فلكها لا يوجد شمس لا تتحرك في فُلك مجرة و نواة أي مجرة وهو ثقبٌ أسود كبير وتمثل عيناً حمئة أو الشمس الباردة أو السالبة بملايين الدرجات تحت الصفر ، غاليلو أثبت أن الأرض هو الذي يدور حول الشمس ولا ينفي ذلك مركزية الأرض للأكوان السبعة ولكنها محور مُتحرك ، عُمر كوننا الأدنى هو تقديراً ١٤ مليار سنة وبمجموع خلق الطبقات كلها يعادل يوماً من أيام الجنة (حيث إن اليوم يُقاس من الفجر إلى مغيب الشمس ولكنها لم تُخلق بعد) وهو يعادل فترة خلق الأنسان لذلك لا يتعارض العلم الحديث مع أطوار تطور الأنسان وأحد الأطوار هو التفكر ومَلكة العقل الذي كان يمتلكه سيدنا أدم وأمنا حواء على كل حال تطور أطوار البشرية أكثر تعقلاً وأضعف فسيولوجياً ولذلك فإن عُمر البشر في تناقص من عهد أدم ونوح عليهما السلام لعهد عاد و لعهدنا الحالي حيث إن الفيروسات ولقاحاتها والتطعيمات حتى أصبحت تشكل جزءً صناعياً وزنياً في ال 🧬 DNA مقاوماً لها و مُقصراً من عُمرها و آلله أعلم
تحياتي شيخنا الجليل.
احسنت. مولاي.
طيب الله انفاسك
حفظك الله سيدنا
احسنتم النشر
محاضرة ١٧ تأملات في حياة الرسول ص
ماشالله عليك سيدناالجليل بحثك كنز مدفون ومغيبه عن تراث الاسلام المحمدي الأصيل
…
هل ان الابحاث موجودة في مدرسة اهل البيت بشكل مطبوع او مسموع ؟ او مرئي اقصد ابحاث كاملة 2:21 ❤
رقم المحاضرة واسم المبحث
تأملات في حياة الرسول ص المحاضرة ١٧ وبعدها محاضرات قيمة
أول ما خلق آلله هو دخانٌ عظيم ملء الوجود كله بإرادة آلله ثم حدث الإنكماش العظيم ثم بعد ذلك الأنفجار العظيم من النجم النيوتروني العملاق وخلق آلله العرش وامتداده ♾️ ، وخَلَفَ مكان الأنفجار الثقب الأسود العملاق ليعمل كقوة جذب بعد ذلك حصل إنكماش أتبعه إنفجار كبير خلق آلله به الكُرسي وخلف ثقباً أسود أصغر من سابقتها ليعمل كقوة جذب و ليتكرر عملية الإنكماش والانفجار لسبعة مرات أخرى لتخلق سبعة أكوان طباق فوق بعضها البعض على شكل كروي أو بيضوي يفصل بين كل طبقة وأخرى ستار من الفراغ يتناسب طردياً من الكون الأدنى إلى آخر طبقة كحبة الرمل مقارنةً بالكون كله تشكل الكون الأخير هو كوننا المُكتشف وغير المكتشف منه وبهذه حصل الفتق بين المادة والفراغ وكلاهما من خلق آلله الجميل في الأمر إن طبقة الكون الأدنى يعقبه الستار الأسود الأول والطبقة السابعة من الكون يقع عندها الستار الأسود السابع وعليه سيكون مكان الأنبياء والرُسل جنباً إلى جنب مع أعتى المجرمين والمنافقين من فراعنة ونمرود ومن على شاكلتهم لينظروا عياناً و آلله أعلم
الثقوب السوداء وحتى العملاقة منها مقارنة بالحاجز الساتر بين كوننا والكون التالي منه يعتبر لا شيء بالمقارنة ومع ذلك فحجم الثقوب السوداء من الكِبر بحيث يتساقط فيه ملايين المجرات حيث يتم في حوافه سحق المجرات لمواده الأولية من الجدول الدوري فإن زاد فيه عنصر الهيدروجين يستمر في إبتلاع المجرات وإن زاد فيه العناصر الصلبة كالحديد فيفقد استقراره كثقب أسود ويقذف بالطاقة السالبة كأشعة گاما إلى الحاجز الأسود الذي يحيط بكوننا في حوافه ويتحول إلى نواة مجرة تنظم حركة دورانها ويحصل التفاعلات في حافة الثقب الأسود بعملية الأندماج النووي البارد تحت الصفر بملايين الدرجات وتحت ضغط طاقة الجذب للثقب الأسود ولطاقة جذبها العالية جزئين جزء هو الضغط الكوني لتعديل التشوه والجزء الآخر يرجع إلى أن الثقب الأسود نفسه ككرة باسكال المفرغة من الهواء على مساحة ملايين المجرات كما إن المجرات الصغيرة الساقطة فيها يتحد نوياتها مع نواة الثقب نفسه خالقاً لها قوة طردية مضاعفة و آلله أعلى وأعلم
والشمس تجري لمُستقرٍ لها لا يختلف عالمان في الفيزياء الكونية بأن أي شمس عموماً في كل المجرات إن لم تتضخم وتهوي داخل نفسها بمرحلتين في الثقب الأسود الذي ينشأ من الطرد المركزي بدورانها حول نفسها فإنها لا محالة ستهوي داخل نواة المجرة التي تدور في فلكها لا يوجد شمس لا تتحرك في فُلك مجرة و نواة أي مجرة وهو ثقبٌ أسود كبير وتمثل عيناً حمئة أو الشمس الباردة أو السالبة بملايين الدرجات تحت الصفر ، غاليلو أثبت أن الأرض هو الذي يدور حول الشمس ولا ينفي ذلك مركزية الأرض للأكوان السبعة ولكنها محور مُتحرك ، عُمر كوننا الأدنى هو تقديراً ١٤ مليار سنة وبمجموع خلق الطبقات كلها يعادل يوماً من أيام الجنة (حيث إن اليوم يُقاس من الفجر إلى مغيب الشمس ولكنها لم تُخلق بعد) وهو يعادل فترة خلق الأنسان لذلك لا يتعارض العلم الحديث مع أطوار تطور الأنسان وأحد الأطوار هو التفكر ومَلكة العقل الذي كان يمتلكه سيدنا أدم وأمنا حواء على كل حال تطور أطوار البشرية أكثر تعقلاً وأضعف فسيولوجياً ولذلك فإن عُمر البشر في تناقص من عهد أدم ونوح عليهما السلام لعهد عاد و لعهدنا الحالي حيث إن الفيروسات ولقاحاتها والتطعيمات حتى أصبحت تشكل جزءً صناعياً وزنياً في ال 🧬 DNA مقاوماً لها و مُقصراً من عُمرها و آلله أعلم
ممكن مصدر كلامك
@@AsS-xe5tb علوم فيزياء عامة