شيرين، لم تكن كافرة : و ذلك لأن الله، الجبار، يقول في سورة الأنفال "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36)". فكيف بشيرين، التي وهبت نفسها من أجل المسلمين، و مساجدهم، و أقصاهم، و أنفقت على أيتامهم؟! رحمها الله، و أسكنها فسيح الجنات
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة
شيرين، لم تكن كافرة : و ذلك لأن الله، الجبار، يقول في سورة الأنفال "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36)". فكيف بشيرين، التي وهبت نفسها من أجل المسلمين، و مساجدهم، و أقصاهم، و أنفقت على أيتامهم؟! رحمها الله، و أسكنها فسيح الجنات
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة