يا دكتور كلامك صحيح ويعتبر نظرية كاملة لحل مشكلة الدولة فى السودان لكن للأسف ما فى نافوخ بستوعبه السياسين الاسي عبارة عن شماعة قراعيب متحركة . لكن بشوف بدل مستشارين الوزراء الاشرت ليهم يكون فى مجلس شيوخ دائم .
بالجد .. لازم حلقة او حلقات تانية .. دا نوع النقاش والاراء المابينفع فيها ان تعجبك او لاتعجبك .. بل لابد من التفكير فيها و نقاشها مادمت سودانى ويهمك وطنك وفكرك وأهلك وحتى دينك . مخصوص . ليكم تقدير واحترام كبير.
حلقة ممتازة وتسلط الضؤ علي الكثير من النقاط... فيا ريت تكون في محاولة مواصلة لهذه الحلقة مع الدكتور.... حتي تعم الفائدة بدلا عن الفيديوهات المقطوعة في اليوتوب.
ا.محمد جلال يجب التعامل معه ك مفكر يتم الاستعانه به في رسم ملامح السودان واخذ البعض من اراءه للاستفاده منها ف ابراز ملامح السودان الجديده الحقيقيه و التي تؤمن ب ان السودان للجميع وفوق الجميع اسلامي شيوعي صوفي انصار سنه عربي افريقي مرأه ورجل شكرا مجرد راي
نميز ونفهم من هو الصادق والوطنى...زول واقعى صادق...مجلس السلام السيادى دكتور محمد جلال هاشم ودكتور حمدوك ودكتور اكرم على التوم...وهناك عسكريين قاده معاش..ابطال معروفين....منهم ثلاثه...اتحفظ على ذكر اسماءهم...وافقوا ميه في الميه على اقتراحى.......ماعندى معلومه اقولها إلا فى الخاص او واتساب فقط...!!!
حتى يحدث التصفير والمراجعة لكل شيء يجب تشكيل حكومة كفاءات تعد للانتخابات يشكلها الجيش وتجمد كل الإتفاقات التي لا صفة شرعية لها ومن المعلوم أن ابرام الاتفاقيات من اختصاص الحكومة المنتخبة والمجلس التشريعي المنتخب وهما لهما التفويض الكامل في أن يشرعواْ ويحذفواْ ويضيفواْ ويبرمواْ كل ما يصب في مصلحة السودان ويتصدواْ إلى كل ما يؤدي إلى الفرقة والشقاق لابد من تشكيل مجلس سيادة عسكري صرف وولاة عسكريين حتى تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن الأمن الذي فقده المواطن لا في بيته آمن ولا في متجره ولا الشارع ولا حتى الجامع حتى أصبح الخوف في كل مكان ولا تدري إذا خرجت من منزلك سوف ترجع أم لا
لا حرية ولا سلام ولا عدالة ولا مدنية ولا ديمقراطية ولا غيرها من الشعارات خارج إطار ( الإسلام ) ، لأن هذه الشعارات وغيرها ( تناولها والدعوة إليها ) خارج إطار ( نظام الإسلام ) ولو بمثقال ذرة تعني الدعوة ( للإباحية فقط لا غير ) والأغلبية العظمى من السودانيين هم ضد الإباحية .
@@naturalistlove7246 يرفض وبكافة وسائل الرفض المشروعة إسلاميا كل من تسول له نفسه تركيع الشعب السوداني لغير خالقه ، أي إبعاد الشعب عن نظام خالقه ( نظام الإسلام ) مصلحتنا الكبري والأولى والعليا والحساسة والتي لا يمكن التنازل عنها أبدا أبدا أبدا هي أولا في عبادتنا لخالقنا فقط لا غير أي بلا شريك ولا يمكن ذلك إلا بقوانين ( متوافقة) أي قوانين ( غير مخالفة) أي قوانين ( تابعة ) للوحي وما والاه ثم بعد ذلك ننظر للمصالح الأقل وبالأولوية وبلا مخالفة ( للوحي وما والاه ) أي بلا مخالفة ( لنظام الإسلام ) أي بلا مخالفة لمصلحتنا الكبري العليا الحساسة .
من سينزلق نحو هاوية الإباحية والتفاهة وسفالة أسفل سافلين ؟؟؟ ********************************** { وَمَن یُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ فَتَخۡطَفُهُ ٱلطَّیۡرُ أَوۡ تَهۡوِی بِهِ ٱلرِّیحُ فِی مَكَانࣲ سَحِیقࣲ }[الحج: ٣١] . بدأ نشر الإباحية في السودان مع بداية ظهور شعارات الحرية والسلام والعدالة لأن هذه الشعارات وغيرها ( تناولها والدعوة إليها ) خارج إطار ( نظام الإسلام ) ولو مثقال ذرة تعني الإباحية ( فقط لا غير ) والأغلبية العظمى من السودانيين هم ضد الإباحية . أي شخص يرفض ( نظام الإسلام ) أو يتخذ منه موقفا محايدا هو شخص ( إباحي تافه ) لا يشك عاقل في ( إباحيته وتفاهته ) كائنا من كان وهو الفاسد في ذات نفسه والمفسد لغيره أينما توجه لا يأتي إلا بالفساد ثم الفساد ثم الفساد { أَلَاۤ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡمُفۡسِدُونَ وَلَـٰكِن لَّا یَشۡعُرُونَ }[ البَقَرَةِ: ١٢] ويتكرر فسادهم بسبب أنهم ( لا يشعرون ) أي فاقدين لمعيار الصلاح والإصلاح والعدل والحيادية وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا . وهذا ينطبق على كل الأفراد أو الجماعات أو الأحزاب ، أيا كان مسمي الفرد أو الجماعة أو الحزب . والعكس صحيح كل من كانت إرادته في ( لا إله إلا الله ) وهمه تحقيقها من خلال ( نظام الإسلام الكامل المتكامل ) في كل مناحي الحياة وفي كل مثقال ذرة من حياته فهو مسلم نعم يطالب بتحسين الأداء من داخل ( نظام الإسلام ) ولا يطالب بفصل ( نظام الإسلام ) هو منا ونحن منه مهما أخطأ أو قصر أو تكررت أخطاؤه وتقصيره ما دامت ( إرادته الكلية ثابتة ) أي تكون إرادته الكلية طالبة بإستمرار للكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) غير مدعي لبلوغ الكمال . علاج الاباحية والتفاهة من القرآن وذلك في قوله تعالى :( فاستقيموا إِليه وأستغفروه وويل للمشركين }[فصلت : ٦] ، واضح أن الاستقامة إلى الله هي عن طريقه أي بما يأذن به الله تعالى أي بما يوافقه أي بما لا يخالفه أي بإتباعه لأن خلافه لا يعني الخطأ والتقصير داخله بل يعني الدخول في الويل الخاص بالمشركين التاركين لنظام الإسلام إلى غير نظام الإسلام وهو نظام كامل متكامل صدر عن المنفرد بالكمال وهو ((( الله))) سبحانه وتعالي أي ( الوحي وما والاه ) والإستغفار هو تفريغ أي شعور سلبي يعوق التمسك بالاستمرارية في طلب الكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) والتمسك به دون إدعاء الكمال أبدا أبدا يعني كلما تقدمنا وتغيرنا نظريا وعمليا إيجابيا في إتجاه ( نظام الإسلام ) وبقدر التقدم إيجابيا فيه كلما كانت حياتنا في الدنيا زيادة لنا فيما يسعدنا ويفرحنا في الدارين والعكس صحيح يعني إرتضاء ( أي نظام ) يؤدي الي خلاف الاستقامة والإستغفار هو نظام يدخل في قائمة المشركين يتبعه ضنك الدنيا وعذاب الآخرة مع العمى لا مفر ولا محالة بنص الآية نفسها ، هذا الحديث أعلاه يستهدف من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .
@@aburasosman8790 حقيقة كالشمس وضوحا يتحتم مواجهتها بشجاعة بعد الحرب إذا كنا فعلا نريد استقرار السودان المؤدي للنمو والإزدهار . ******************************* لن يستقيم أمر السودان أبدا أبدا أبدا إلا بالبحث وإيجاد أفضل وسيلة للحكم ( بنظام الإسلام ) لأن نظام الإسلام هو النظام الوحيد الذي تتفق عليه الغالبية العظمى من السودانيين . وقد لا تتحقق هذه الوسيلة إلا عن طريق حزب أسلامي أو جماعة إسلامية أو تكوين جماعة إسلامية ( كالمجمع الفقهي مثلا ) لحكم البلاد ( بنظام الإسلام ) أو يعود الكيزان كما عاد الطالبان أو أي بديل للكيزان أعني أي حزب إسلامي أو جماعة إسلامية أو خليط من جميع المؤمنين ( بأي مسمي ) إذا رؤى أنهم أفضل أداءا وفهما وخدمة وتمسكا ( بنظام الإسلام ) . قال تعالي : { ولتكن منكم أُمة یدعون إِلَى الخير ويأمرون بِالمعروف وينهون عن المنكر وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هم المفلحون }[ آلِ عمزان: ١٠٤] ، عدم وجود الأمة المذكورة في الآية على قمة حكم السودان يعني حتما الإنقطاع عن العدالة العليا المطلقة للخالق جل وعلا ، ( فلا نظام ) بغير أو بخلاف ( نظام الإسلام ) ولا توجد دعوة للخير بغير أو بخلاف ( نظام الإسلام ) ولا أمر بالمعروف ولا نهى عن المنكر بغير أو بخلاف ( نظام الإسلام ) ولا أي فوز أو فلاح ممتد في العاجل والآجل بغيره أو بخلافه . أما عودة المغضوب عليهم للحكم وهم من يفصلون دين الله أي يفصلون ( نظام الإسلام ) بأي كم أو كيف فيعني حتما ( عودة قوي الإلحاد والإباحية والظلم والظلام ) أو ( الفرعنة ) أو ( العبودية لغير الله تعالى ) إلى آخر المسميات وفي هذه الحالة ( لن يرضى ) الغالبية العظمي من الشعب السوداني المسلم ولا قواته المسلحة والتي غالبيتها أيضا من المسلمين وبالتالي لن يستقيم أمر السودان بهذه الطريقة الكريهة المكروهة عند المؤمنين بالإسلام وهم الغالبية العظمى من السودانيين وبالتالي ( لن يهنأ ) السودان بالأمن والإستقرار المؤديان للنمو والإزدهار أبدا أبدا أبدا يستحيل يستحيل يستحيل .
حسبب تقرير الأمم المتحدة لم تحصل إبادة جماعية. الابادة الجماعية تكون ضد قبيلة بعينها. لكن حصلت جرائم حرب فظيعة. لا أدري لماذا كل إعلامي سوداني يسميها إبادة جماعية! اعملوا قوقل في موقع الأمم المتحدة.
#ثورة_الوعي_والجسارة .. مليونية 11 ابريل * لماذا .. نغفل عن حقيقة أن فلول الكيزان و سدنة الاستبداد يستثمرون في الخلافات بين قوی الثورة ؟ * الثورة تمر بمنعطف خطير و لحظات تاريخية فاصلة .. لابد من قيام ندوات للحوار الجاد حول المواقف و التقديرات .. ولتبادر بها و تنظمها لجان المقاومة * اهمية أن تحتشد لجان المقاومة من كل الاحياء ؛ عند إنعقاد مؤتمر قاعدي لاي حي و أن تُعمم التجربة في كل الولايات
الشيوعيين هم الذين دمروا الثورة و فتتوها وانت من قيادييهم الحاقدين على زملائك لانك متعلم وتريد القيادة فقط وامثالك كثر ، واتأسف على تضليلكم لبعض لجان المقاومة ، بطل الحقد !! .
طيور السماء على اشكالها تقع كما يقال في المثل العربي. ما قيمة مفكر او فكر يجعل من العلمانية ( اللا دينية) عاصما وسدا مانعا للدولة ايا كان اهلها؟؟! كلامه هذا يتسق تماما مع افكار الشيوعيين - وإن تبرأ منهم تنظيميا - فإن العبرة بالافكار والعقائد. فالشيوعيون والبعثيون الذين ينادون بفصل نظام الارض عن نظام السماء على خطى وفكر ميشيل عفلق النصراني الضال والذي مفاده: (الدين لله والوطن للجميع!! ) شعار يكذبه الواقع والعقل والشرع. اهل الإيمان يؤمنون بان الدين لله وان الاوطان خلقها الله وسن لها طريقا يوصل العبد إليه. فمن يأبي هذا عليه ان يبحث عن وطن ليس ملكا للخالق هناك يقيم علمانيته كيفما يحلوا له إن استطاع الى ذلك سبيلا. والخلاصة : الرجل ينكر حاكمية الله على الارض والله عز وجل يقول:( إن الحكم إلا لله) هذا في الارض بين الخلق وليس في السماء!!.
ماشاء الله لينهك العلم والحضارة زاده الله علما وتفقها في الدين الحياة
حلقة ممتعه جدا وغنية بالمعلومات ، أتمني يا ناس القناة توعدونا بحلقة تانية ، دا تحليل للتاريخ ، شكراً دكتور محمد جلال.
٠❤😂😂❤😂🎉❤😂😂😂😂❤❤٠٠٠❤٠٨٠❤٠❤٠❤٠❤٠❤٠٠٠
ربنا يحفظك ويديم عليك الصحه والعافيه يادكتور
ممتاز الله يعطيك الصحه والعافيه ي د جلال
بسط تللغه
عظمة و الله يا دكتور
ربنا يديك العافية و يطول عمرك
و الف سلامة ليك
دكتور محمد جلال هاشم...الاب الروحى الوطنى...رجل قامة...اسمعوا المحاضرات والدروس دى...يستقيم حال... السودان...قبل مااقول الاختيار لدكتور حمدوك...يسبقه دكتور محمد جلال هاشم...اولا...تحياتى...كلام فى الصميم...!!!
حلقة جميلة استاذ عشاري مع د محمد جلال. فى انتظار بقية الحديث ان شاء الله.
الله يشافيك ويعافيك
حلقه جميله وجديرة بالاستماع عدة مرات واوضحت حقائق سياسية مهمة.
التحية للدكتور./ محمد جلال
صح لسانك
ربنا يحفظك يا رفيق الكلام دا عايزين ننزل في الشوارع السودانية لتدشين مشروع السودان الجديد صفرجت
رجل مليان فهم لا تمل الاستماع له .. راجين باذن الله الحلقة الجاية
من العنوان . ما محتاج حتي احضر عرفت انو حتكون حلقه ممتازه
الدكتور محمد جلاجل رجل بقامة دولة
انا أجزم بأن د محمد جلال هاشم عالم من علماء الدولة الحديثة
ماتع دوما جلال
يا دكتور كلامك صحيح ويعتبر نظرية كاملة لحل مشكلة الدولة فى السودان لكن للأسف ما فى نافوخ بستوعبه السياسين الاسي عبارة عن شماعة قراعيب متحركة .
لكن بشوف بدل مستشارين الوزراء الاشرت ليهم يكون فى مجلس شيوخ دائم .
د.محمد جلال هاشم كاتب وفكر عميق.
بالجد .. لازم حلقة او حلقات تانية ..
دا نوع النقاش والاراء المابينفع فيها ان تعجبك او لاتعجبك .. بل لابد من التفكير فيها و نقاشها مادمت سودانى ويهمك وطنك وفكرك وأهلك وحتى دينك . مخصوص .
ليكم تقدير واحترام كبير.
محتاجين حلقه 3 ساعات مع البروف .
حلقة ممتازة وتسلط الضؤ علي الكثير من النقاط... فيا ريت تكون في محاولة مواصلة لهذه الحلقة مع الدكتور.... حتي تعم الفائدة بدلا عن الفيديوهات المقطوعة في اليوتوب.
ا.محمد جلال يجب التعامل معه ك مفكر يتم الاستعانه به في رسم ملامح السودان واخذ البعض من اراءه للاستفاده
منها ف ابراز ملامح السودان الجديده الحقيقيه و التي تؤمن ب ان السودان للجميع وفوق الجميع اسلامي شيوعي صوفي انصار سنه عربي افريقي مرأه ورجل
شكرا
مجرد راي
محمد جلل هاشم لم يدرس في جامعة الخرطوم
د.محمد جلال ....قيمه...وقامه....(سودانيه )
الله يحفظك يا دكتور محمد جلال هاشم و يغطى عليك.
دا الزول التقدر تقول عليه متعلم و تانى كل المتعلمين على مر تاريخ السودان مجرد جهلاء و منظراتيه!
حقيقه
مقدم البرامج لا تقاطع الضيف ،
نميز ونفهم من هو الصادق والوطنى...زول واقعى صادق...مجلس السلام السيادى دكتور محمد جلال هاشم ودكتور حمدوك ودكتور اكرم على التوم...وهناك عسكريين قاده معاش..ابطال معروفين....منهم ثلاثه...اتحفظ على ذكر اسماءهم...وافقوا ميه في الميه على اقتراحى.......ماعندى معلومه اقولها إلا فى الخاص او واتساب فقط...!!!
التسوية التي تمت بين الامريكان و ثوار الفبتكونج .. هذه تسوية ثورية
حتى يحدث التصفير والمراجعة لكل شيء يجب تشكيل حكومة كفاءات تعد للانتخابات يشكلها الجيش وتجمد كل الإتفاقات التي لا صفة شرعية لها ومن المعلوم أن ابرام الاتفاقيات من اختصاص الحكومة المنتخبة والمجلس التشريعي المنتخب وهما لهما التفويض الكامل في أن يشرعواْ ويحذفواْ ويضيفواْ ويبرمواْ كل ما يصب في مصلحة السودان ويتصدواْ إلى كل ما يؤدي إلى الفرقة والشقاق لابد من تشكيل مجلس سيادة عسكري صرف وولاة عسكريين حتى تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن الأمن الذي فقده المواطن لا في بيته آمن ولا في متجره ولا الشارع ولا حتى الجامع حتى أصبح الخوف في كل مكان ولا تدري إذا خرجت من منزلك سوف ترجع أم لا
نبعد الأحزاب ونشكل حكومه من القاعده بواسطة لجان المقاومة
لا حرية ولا سلام ولا عدالة ولا مدنية ولا ديمقراطية ولا غيرها من الشعارات خارج إطار ( الإسلام ) ، لأن هذه الشعارات وغيرها ( تناولها والدعوة إليها ) خارج إطار ( نظام الإسلام ) ولو بمثقال ذرة تعني الدعوة ( للإباحية فقط لا غير ) والأغلبية العظمى من السودانيين هم ضد الإباحية .
و لا يوم شفنا الاسلام طور او وفر رفاهية و حرية لدولة او شعب في القرن 21 او اللتي سبقتها
@@naturalistlove7246 يرفض وبكافة وسائل الرفض المشروعة إسلاميا كل من تسول له نفسه تركيع الشعب السوداني لغير خالقه ، أي إبعاد الشعب عن نظام خالقه ( نظام الإسلام ) مصلحتنا الكبري والأولى والعليا والحساسة والتي لا يمكن التنازل عنها أبدا أبدا أبدا هي أولا في عبادتنا لخالقنا فقط لا غير أي بلا شريك ولا يمكن ذلك إلا بقوانين ( متوافقة) أي قوانين ( غير مخالفة) أي قوانين ( تابعة ) للوحي وما والاه ثم بعد ذلك ننظر للمصالح الأقل وبالأولوية وبلا مخالفة ( للوحي وما والاه ) أي بلا مخالفة ( لنظام الإسلام ) أي بلا مخالفة لمصلحتنا الكبري العليا الحساسة .
@@talibhag ابصق لك ع معممين ومشايخ محبي الحلويات
سافر عش في دماغ ابن باز
ابن عثيمين
واشرب بول البعير
من سينزلق نحو هاوية الإباحية والتفاهة وسفالة أسفل سافلين ؟؟؟
**********************************
{ وَمَن یُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ فَتَخۡطَفُهُ ٱلطَّیۡرُ أَوۡ تَهۡوِی بِهِ ٱلرِّیحُ فِی مَكَانࣲ سَحِیقࣲ }[الحج: ٣١] .
بدأ نشر الإباحية في السودان مع بداية ظهور شعارات الحرية والسلام والعدالة لأن هذه الشعارات وغيرها ( تناولها والدعوة إليها ) خارج إطار ( نظام الإسلام ) ولو مثقال ذرة تعني الإباحية ( فقط لا غير ) والأغلبية العظمى من السودانيين هم ضد الإباحية .
أي شخص يرفض ( نظام الإسلام ) أو يتخذ منه موقفا محايدا هو شخص ( إباحي تافه ) لا يشك عاقل في ( إباحيته وتفاهته ) كائنا من كان وهو الفاسد في ذات نفسه والمفسد لغيره أينما توجه لا يأتي إلا بالفساد ثم الفساد ثم الفساد { أَلَاۤ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡمُفۡسِدُونَ وَلَـٰكِن لَّا یَشۡعُرُونَ }[ البَقَرَةِ: ١٢] ويتكرر فسادهم بسبب أنهم ( لا يشعرون ) أي فاقدين لمعيار الصلاح والإصلاح والعدل والحيادية وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا .
وهذا ينطبق على كل الأفراد أو الجماعات أو الأحزاب ، أيا كان مسمي الفرد أو الجماعة أو الحزب .
والعكس صحيح كل من كانت إرادته في ( لا إله إلا الله ) وهمه تحقيقها من خلال ( نظام الإسلام الكامل المتكامل ) في كل مناحي الحياة وفي كل مثقال ذرة من حياته فهو مسلم نعم يطالب بتحسين الأداء من داخل ( نظام الإسلام ) ولا يطالب بفصل ( نظام الإسلام ) هو منا ونحن منه مهما أخطأ أو قصر أو تكررت أخطاؤه وتقصيره ما دامت ( إرادته الكلية ثابتة ) أي تكون إرادته الكلية طالبة بإستمرار للكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) غير مدعي لبلوغ الكمال .
علاج الاباحية والتفاهة من القرآن وذلك في قوله تعالى :( فاستقيموا إِليه وأستغفروه وويل للمشركين }[فصلت : ٦] ، واضح أن الاستقامة إلى الله هي عن طريقه أي بما يأذن به الله تعالى أي بما يوافقه أي بما لا يخالفه أي بإتباعه لأن خلافه لا يعني الخطأ والتقصير داخله بل يعني الدخول في الويل الخاص بالمشركين التاركين لنظام الإسلام إلى غير نظام الإسلام وهو نظام كامل متكامل صدر عن المنفرد بالكمال وهو ((( الله))) سبحانه وتعالي أي ( الوحي وما والاه ) والإستغفار هو تفريغ أي شعور سلبي يعوق التمسك بالاستمرارية في طلب الكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) والتمسك به دون إدعاء الكمال أبدا أبدا يعني كلما تقدمنا وتغيرنا نظريا وعمليا إيجابيا في إتجاه ( نظام الإسلام ) وبقدر التقدم إيجابيا فيه كلما كانت حياتنا في الدنيا زيادة لنا فيما يسعدنا ويفرحنا في الدارين والعكس صحيح يعني إرتضاء ( أي نظام ) يؤدي الي خلاف الاستقامة والإستغفار هو نظام يدخل في قائمة المشركين يتبعه ضنك الدنيا وعذاب الآخرة مع العمى لا مفر ولا محالة بنص الآية نفسها ، هذا الحديث أعلاه يستهدف من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .
اتعبتنا بتعليقاتك
اصحي من النصوص
وهذا حرام وهذا يجوز
افهم اعقل اين تقيف في الوعي
@@aburasosman8790
حقيقة كالشمس وضوحا يتحتم مواجهتها بشجاعة بعد الحرب إذا كنا فعلا نريد استقرار السودان المؤدي للنمو والإزدهار .
*******************************
لن يستقيم أمر السودان أبدا أبدا أبدا إلا بالبحث وإيجاد أفضل وسيلة للحكم ( بنظام الإسلام ) لأن نظام الإسلام هو النظام الوحيد الذي تتفق عليه الغالبية العظمى من السودانيين .
وقد لا تتحقق هذه الوسيلة إلا عن طريق حزب أسلامي أو جماعة إسلامية أو تكوين جماعة إسلامية ( كالمجمع الفقهي مثلا ) لحكم البلاد ( بنظام الإسلام ) أو يعود الكيزان كما عاد الطالبان أو أي بديل للكيزان أعني أي حزب إسلامي أو جماعة إسلامية أو خليط من جميع المؤمنين ( بأي مسمي ) إذا رؤى أنهم أفضل أداءا وفهما وخدمة وتمسكا ( بنظام الإسلام ) .
قال تعالي : { ولتكن منكم أُمة یدعون إِلَى الخير ويأمرون بِالمعروف وينهون عن المنكر وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هم المفلحون }[ آلِ عمزان: ١٠٤] ، عدم وجود الأمة المذكورة في الآية على قمة حكم السودان يعني حتما الإنقطاع عن العدالة العليا المطلقة للخالق جل وعلا ، ( فلا نظام ) بغير أو بخلاف ( نظام الإسلام ) ولا توجد دعوة للخير بغير أو بخلاف ( نظام الإسلام ) ولا أمر بالمعروف ولا نهى عن المنكر بغير أو بخلاف ( نظام الإسلام ) ولا أي فوز أو فلاح ممتد في العاجل والآجل بغيره أو بخلافه .
أما عودة المغضوب عليهم للحكم وهم من يفصلون دين الله أي يفصلون ( نظام الإسلام ) بأي كم أو كيف فيعني حتما ( عودة قوي الإلحاد والإباحية والظلم والظلام ) أو ( الفرعنة ) أو ( العبودية لغير الله تعالى ) إلى آخر المسميات وفي هذه الحالة ( لن يرضى ) الغالبية العظمي من الشعب السوداني المسلم ولا قواته المسلحة والتي غالبيتها أيضا من المسلمين وبالتالي لن يستقيم أمر السودان بهذه الطريقة الكريهة المكروهة عند المؤمنين بالإسلام وهم الغالبية العظمى من السودانيين وبالتالي ( لن يهنأ ) السودان بالأمن والإستقرار المؤديان للنمو والإزدهار أبدا أبدا أبدا يستحيل يستحيل يستحيل .
حسبب تقرير الأمم المتحدة لم تحصل إبادة جماعية. الابادة الجماعية تكون ضد قبيلة بعينها. لكن حصلت جرائم حرب فظيعة.
لا أدري لماذا كل إعلامي سوداني يسميها إبادة جماعية!
اعملوا قوقل في موقع الأمم المتحدة.
#ثورة_الوعي_والجسارة .. مليونية 11 ابريل
* لماذا .. نغفل عن حقيقة أن فلول الكيزان و سدنة الاستبداد يستثمرون في الخلافات بين قوی الثورة ؟
* الثورة تمر بمنعطف خطير و لحظات تاريخية فاصلة .. لابد من قيام ندوات للحوار الجاد حول المواقف و التقديرات .. ولتبادر بها و تنظمها لجان المقاومة
* اهمية أن تحتشد لجان المقاومة من كل الاحياء ؛ عند إنعقاد مؤتمر قاعدي لاي حي و أن تُعمم التجربة في كل الولايات
كلام طلس كله
الشيوعيين هم الذين دمروا الثورة و فتتوها وانت من قيادييهم الحاقدين على زملائك لانك متعلم وتريد القيادة فقط وامثالك كثر ، واتأسف على تضليلكم لبعض لجان المقاومة ، بطل الحقد !! .
طيور السماء على اشكالها تقع كما يقال في المثل العربي. ما قيمة مفكر او فكر يجعل من العلمانية ( اللا دينية) عاصما وسدا مانعا للدولة ايا كان اهلها؟؟!
كلامه هذا يتسق تماما مع افكار الشيوعيين - وإن تبرأ منهم تنظيميا - فإن العبرة بالافكار والعقائد. فالشيوعيون والبعثيون الذين ينادون بفصل نظام الارض عن نظام السماء على خطى وفكر ميشيل عفلق النصراني الضال والذي مفاده: (الدين لله والوطن للجميع!! ) شعار يكذبه الواقع والعقل والشرع.
اهل الإيمان يؤمنون بان الدين لله وان الاوطان خلقها الله وسن لها طريقا يوصل العبد إليه. فمن يأبي هذا عليه ان يبحث عن وطن ليس ملكا للخالق هناك يقيم علمانيته كيفما يحلوا له إن استطاع الى ذلك سبيلا. والخلاصة : الرجل ينكر حاكمية الله على الارض والله عز وجل يقول:( إن الحكم إلا لله) هذا في الارض بين الخلق وليس في السماء!!.
انت قعدت مع الحركة الشعبية....هل الحركة الشعبية حركة فكرية.
ايوة حركة فكرية رغم انفك