للمرة الثانية.. محل مجوهرات شهير يتعرض لسطو مسلح في وضح النهار

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 17 ноя 2024

Комментарии • 6

  • @سجىسجى-ك5ح
    @سجىسجى-ك5ح Год назад

    ياريتني معاكم
    ..تنجح خطة..، تفشل خطة والمجرم تمسكة "الشرطة"😊

  • @bellamessaid8979
    @bellamessaid8979 Год назад

    نفس متجر المجوهرات سبحان الله يبدو أن في الأمر شيء يدعو للتساؤل 🙄

  • @amelderkouche6234
    @amelderkouche6234 Год назад

    رغم كل ما يملكون من تعداد وتكنولوجيا إلا أنهم لم يستطيع ا أن يقفوا المجرمين و العكس في الجزائر عند حدوث نفس الامر في الجزائر في أقل من 24ساعة قبضوا عليهم

  • @fadyattassi6465
    @fadyattassi6465 Год назад

    بلاد الحرية والضراطية ليس فيها أمان والسطو المسلح أصبح ظاهرة طبيعية عندهم

  • @ahmedyoko9314
    @ahmedyoko9314 Год назад

    حرب السودان بين ميلشيات النهب السريع بقيادة حميدتي و الجيش السوداني ودور ميليشيات الحرس الثوري الإسرائيلي بقيادة بن غفير وميليشيات الافروسنترك أو المركزية الأفريقية بقيادتها الأمريكية التي تلمعها الماسونية في هذا التوقيت فما هي العلاقة؟ طبع كل من البرهان وحميدتي مع إسرائيل بضغوط القائد الأعلى للمتسولين عبد الفتاح السيسي الإسرائيلي(هددهما سابقا باجتياح السودان كونه فيه إرهابيين بتصريح منشور بالجرائد الرسمية في عهد دونالد ترامب ليسرق السودان كما سرق مصر وليبيا لصالح إسرائيل) وكلاهما تعهد تلفزيونياً بالتخلص من الاسلاميين وأنه طوق النجاة من العقوبات الغربية وإعادة توحيد السودان مرة اخرى ، وبالفعل بدءوا في ارسال سجلات الفحص الشخصي لمواطنيهم لإسرائيل والمسمى الوورلد تشيك وهي تقارير دورية بها أدق تفاصيل مواطنيهم ليتم تحديد قيادات كافة قطاعات الدولة أسوة بما يفعله جهاز الأمن الوطني والمخابرات المصرية ، وبالتالي إحلال كل مسؤولي الدولة باخرين موالين لإسرائيل ، وبالطبع إسرائيل فعلت ما فعلته في مصر من اختيار الاسوء للقيادة فانهار الاقتصاد السوداني ولحق بنظيره المصري والتونسي ، بينما زادت وتيرة دعم ميلشيات حركة المركزية الأفريقية المدعية بأن الحضارة الفرعونية بل والديانات السماوية أصلها أفارقة سود ، كتحيز للون كما هو شائع في الغرب ، وبدأ التركيز على مصر والسودان وإثيوبيا بشكل أكبر في الآونة الأخيرة من خلال الأفلام والدعاية لكسب زخم ما لاستخدامها لاحقاً في تقسيم محتمل لاوطان على أساس اللون والدين ، ثم جاءت مرحلة زرع وهم خروج المارد الاسود الذي لا يهزم ليحقق الأسطورة الإعلامية بنفس طريقة وهم الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر ، فكان ضروريا إهانة الجيش المصرائيلي العميل بهذه الطريقة لأنه يوصف في هذه الأسطورة بالعدو العربي المحتل ومناداته بابن فوزية المنبطح الجبان وهذا اعتقاد زرع في نصارى مصر أيضاً ولذا ايد ما حدث نجيب ساويرس ، وان يزرع فيه الخوف كون الأسرى اقوى أسلحة الجيش كوماندوز وطيران ومخابرات حربية ولو تأملت هيئتهم لرأيت عسكريين مستسلمين بدون اي جراح وطائراتهم بدون خدش لم تحلق حتى دمرتها ميليشيات الدعم السريع وان الجيش لم يعاقب دعم نجيب ساويرس لمن يهينه علنا ، والاعجب أن الجيش السوداني سحق هذه المليشيات بأسلحة وطيران اقل تطورا من نظيره المصري( سوابق الجيش المصرائيلي في هذا المسلسل كثيرة بدءا من حملتي الخديوي إسماعيل ضد إثيوبيا حيث قامت قيادات من الجيش موالين للغرب بالتعاون مع الاثيوبيين ضد الحملتان مما أدى لقتل قائدهم الأمريكي وخصي الجنود المسلمين من قبل القبائل الإثيوبية المسيحية، وتكرر في خيانة الضابط خنفس ورفاقه لقادة جيش عرابي لصالح الإنجليز ، وتكرر بخيانة ابن حارة اليهود جمال عبد الناصر في حرب ١٩٦٧ عندما أفشى موعد هجوم الجيش يوم ٢٥ مايو بقاعدة بيركفكفا في اجتماع عام دعي له مدني وحيد هو الجاسوس باروخ نادال الإسرائيلي ثم أمر بأن تكون مصر مدافعة بعد إذاعة إسرائيل لخبر الهجوم ، وقام بإرسال عشرات الآلاف لسيناء عموما وجزيرتي تيران وصنافير خصوصاً بالملابس المدنية استقداما من الاحتياط ، والمهمات في مخازن هناك ، وكل شيء بالأوامر المركزية فقط ، وغير كلمة التواصل أو كلمة السر ليلة الحرب فصار الجيش ساكناً يضرب وينتظر قرار القائد الذي غير شخصياً كلمة سر الليل ، ناهيك عن أن الجاسوس باروخ نادال قام بحفلة جنسية للطيارين في مطاري ألماظة وبئر ثمادة عشية الحرب لطليعة الفجر بموافقة المخابرات الحربية ، وهذه معلومات تقرير المخابرات الحربية وهو على النت هو وكتاب تحطمت الطائرات عند الفجر لباروخ نادال) وهذا يبين لك سر التدخل السريع للأمم المتحدة حتى أن غوتريتش الأمين العام هدد البرهان بتحقيق دولي إذا لم يوقف القتال حتى لا ينهار الدعم السريع ، والذي فعليا تخلى عن معظم آلياته وصار ينهب المواطنين ، وصارت فيديوهات تسلمه لمضادات طائرات يحاول تغذيتها بطلقات رصاص مضاد للدروع سخرية على النت ، بل وهرولتهم من مدرعاتهم فور سماعهم دوي الطيران الحربي السوداني ، فالغرض كان إبدال الدعم السريع الجاهل محل الجيش السوداني ثم المصري بعد ذلك ، والباس ميليشيات الحرب ضده ملابس المدنيين الديمقراطيين زعما واعطاء السلطة لهم ليكونوا أكثر طاعة لإسرائيل وحلفائها ونهبهم ، فكل الدول التي تحركت في مجلس الأمن أو سحبت رعاياها منذ مقتل خمسين سودانيا فقط لم تحرك عشر هذا التحرك في العراق وافغانستان وسوريا والقتلى بالملايين ولا حتى في فلسطين ومجزرة رابعة في مصر والقتلى بالالاف ، فنهب السودان وخاصة الذهب هو فرع عن تحويل السودان كمصر تابعة لإسرائيل ومقسمة باللون والدين ، بل انظر لدليل اخر أن هذه الدول لم تتحرك للديمقراطية أو المهلبية هو ميلشيات الحرس الثوري الإسرائيلي بقيادة بن غفير وهي ميلشيات تكوين مجتمع يهودي توراتي يكفر بالديمقراطية ويستاصل مؤيديها ، بل ويدعي أنه صاحب الحق في ثروات مابين النهرين النيل والفرات ، بل وقام بتغيير كل حاخامات الجيش باخرين يزرعون هذا الفكر ، والذي هو ببساطة معناه حروب وشيكة بين اليهود وحلفائهم من جهة والمسلمين والروس وحلفائهم من جهة أخرى كما هو نص التلمود الذي يدرسه بن غفير لمليشياته بل وفي الجيش أيضاً ، بالمناسبة بن غفير وسموتريتش هما مجرد واجهة لنتنياهو الذي يرفض القضاء الإسرائيلي الحكم عليه لسنوات بينما حكم على إيهود أولمرت في ثواني ، فقضاياه مجرد ضغط لينفذ ما اتفق عليه ليس إلا ، وأخيراً يزعمون أنهم يفعلون ذلك ليخرج مسيحهم الدجال والذي فائدة خروجه في التلمود أن ينقذهم من عدو سيهلكهم ويجعلهم سادة العالم ، فلما يخرج الآن وهم فعلياً متسيدين ، أي أنهم حتى في دعواهم وتدينهم كاذبون اغبياء ، وبالنسبة للدهيماء الهمج الذين يسيرون وراء كل دعي ارحموا أنفسكم بالاخلاص لله ثم تحرير اوطانكم لأنه ببساطة من لا يحافظ على ما يعلي شأنه سفل ليعلو عليه من علا شأنه ، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد ....،،.،،