شمس الدين الذوادي يتحدث عن الفرق بين الكنزاري والبنزرتي والسويح وبن يحيى والشعباني

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 7 фев 2025
  • شمس الدين الذوادي يتحدث عن الفرق بين الكنزاري والبنزرتي والسويح وبن يحيى والشعباني
    ***Contact : elmeddebislem@gmail.com
    Follow me On
    Facebook ► / islem_meddeeb-41654074...
    Instagram ► / islem_meddeb89

Комментарии • 2

  • @zouaouimed5694
    @zouaouimed5694 2 года назад +1

    سأكتب للتاريخ، في كلمات قليلة، "أندية تونس بدون فوزي البنزرتي لا تساوي شيء"
    بالنسبة لي، فوزي البنزرتي هو فلتة في عالم التدريب، و هو أفضل مدرب أندية في تاريخ لعبة كرة القدم في العالم، و هذا فخر لي كتونسي.
    فوزي البنزرتي هو المدرب الوحيد في العالم الذي إن درّبك في سنة معينة تفوز بالشامبينزليق في نفس السنة أو في السنة الموالية أو على الأقل تصل إلى النهائي. و هذه القاعدة تتأكد من سنة لأخرى من سنة 1990 لمّا فاز النادي الإفريقي بأول شامبينز لتونس إلى الأسبوع الفارط الذي فاز فيه الوداد المغربي بشامبينزليق 2022. و من يعرف إسم مدرب آخر فعل ذلك فليقلّي.
    ما يؤسفني أني لم أرى محللا رياضيا فهم هذا الكلام و لا وسام رئاسة الجمهورية لهذا الرجل و ما يؤسفني أكثر أني لم أرى تلميذا تعلم تكتيك البنزرتي ليحمل عنه المشعل للسنوات المقبلة.
    لا يجب مقارنة فوزي البنزرتي بأي مدرب آخر، فوزي يصنع الأندية و يصنع المدربين و يصنع اللاعبين، المدرب الذي يأتي بعده يجد فريق جاهز يرفع به الألقاب و يسطع إسمه في عالم التدريب.

  • @zouaouimed5694
    @zouaouimed5694 2 года назад +1

    الترجي في الثمانينات كان لديها رصيد بشري رهيب، طارق ذياب، معلول، بن يحيى، بالناجي و غيرهم ولكن لم ترفع أي لقب إفريقي بل كانت تخرج من الأدوار الأولى.
    لمّا ظهر فوزي البنزرتي في بداية التسعينات، بدأ الترجي في الفوز بالألقاب الخارجية و بدأت أندية تونس تفوز بالشامبينزليق
    اليوم لم يبق لأندية تونس سوى هذه العشرية، بعدها أتصوّر البنزرتي سيعتزل التدريب بحكم السن، و بالتالي أدعو خاصة الترجي الرياضي لإغتنام وجود البنزرتي للفوز بالمزيد من الشامبينزليق في السنوات القليلة المقبلة.
    أؤكد لكم أن الترجي لو يأتي بفوزي البنزرتي هذه السنة، سيفوز بالشامبينزليق سنة 2023 أو 2024، هذه قاعدة.
    يا حمدي المدب لا تضيّع الوقت، يكفي ثلاث سنوات ضاعو، جيب البنزرتي.