العقيلي العصيمي صاحب الشلفا ( لضيا ) والعقايله أقدم بيت أماره في عتيبه الهيلا وهم من شيوخ قبيلة العصمه قبل حدور عتيبه الى نجد وقبل بروز مشيخة ابا العلا ( العلوات ) والعقايله هم أهل الدرمه ( حماية الحاج ) وكان الحجاج القادمين من الشام في حماية العقايله وكانو ياخذون مبالغ من المال واسمها الدرمه وفي احدى الاحداث هجم مجموعة من قبيلة عتيبه على احدى القوافل وسرقو منها وكانت القافله في حماية العقيلي فلما علم راعي لضيا غصب وبحث عنهم وقتل منهم مجموعه اما البعض منهم كان من العضيان والحناتيش وعندما علمو ان القافله في حماية ابن عمهم العقيلي رجعو المسروق للقافله وهذه القصيدة قالها العقيلي راعي الشلفا لضيا بعد هذه القصه اليوم يالضيا عيونك مغاميش ماجاك من يمناي فعلن يشوقك لومك على العضيان هم والحناتيش ومن باقي العتبان اخذتي حقوقك وقيل ان لضيا شلفا لطلمس العقيلي وقيل انها لااخوه سليمان وقد ذكرت الوثايق العثمانيه اسم بداح العقيلي شيخ مشايخ عتيبه وهي وثيقه عثمانيه قديمه جدا وللعقايله احداث كثيره ووقايع خصوصا مع حكام الحجاز الشريف حسين وغالب الشريف ومهنا الشريف وطلمس العقيلي هو الذي قاد قبايل برقا في معركة تغوث القديمه وكان قايد ثبيت والروقه محصن ابن ربيعان جد الرباعين الاول وانتصرت عتيبه في تغوث على جيش الشريف حسين ومعه الاتراك وحصل خلاف بين طلمس العقيلي ومحصن ابن ربيعان على تقسيم الغنايم وحصل بينهم مقاطعه دامت لااكثر من سبع سنوات واصلحو بينهم وكان سبب الصلح قصيدة لبن نفرا العصيمي ارسلها لمحصن ابن ربيعان يقول في مطلعها واسم القصيده مصلحه يامحصن ابهديك مني نصيحه نصيحتن مجرب من الي قالها حرب الرفاقه مثل بيرن عوهه تدفن جوانبها ويطرح جالها وش انت خابر في تغوث جموعنا يوم الفرس يعديبها خيالها ولا انت شيخ لروق وثبيت كلها شيخ الجنوب وشرقها وشمالها وايضا قصة راعي لضيه سليمان العقيلي مع عالب الشريف احد حكام الحجاز عندما كان العقيلي في مجلسه ولضيا في يده فطلبها غالب منه واخذها منه فقال له غالب هذي لضيا الي ذبحت فيها ربعك قال العقيلي ذبحتهم دون وجهي وصار بينهم كلام وقال الشريف راسها فيه عوجه وغضب غالب الشريف وقال فالتراب ولا فاالاصحاب ورماها هنا غضب العقيلي واخذها ومسح عنها التراب وارتجل بيوت شعريه وهم الان في مجلس حاكم وهو غالب الشريف من حكام مكه قال العقيلي يرد على غالب عندما قال لضيه في عوجه قال : بذتني الدنيا ومنها اتعيا واهنيكم يالي مريحين منها لضيا تدور رزقها لا تهيا ولاهيب ترجع لين تروي سننها تقول فيها عوجتن من هنيا مير العواجه منك ماهوب منها وصار تلاحي بالكلام وقام العقيلي وطعن غالب بالشلفا لضيا واراد العقيلي ان يلحق بقبيلته فاالطايف ولاكن جيش الشريف غالب لحقوه وذبحوه بالبنادق لان جيش الاشراف حليف للعثمانين الي كان يزودهم بالسلاح البنادق وعندما علم طلمس العقيلي بمقتل اخوه راعي لضيا جمع مايقارب ست مية فارس من قبيلة العصمه واغار على مكه وقتلو حاكم مكه مهنا الشريف وقالو العصمه في مقتل منها الشريف حنا عصيم الي ذبحنا مهنا الشيخ طلمس بشلفاه ذكاه حاضر بحاضر شيخنا ماتونا يوم القبايل ماتمنا ملاقاه حنا ليا قلنا ترانا فعلنا وخصيمنا لو هو ورى الشام جيناه منها احدية لااحد فرسان العصمه حنا المذاكير حنا حنا ذباحة مهنا لو تكاتفو طوال الايمان مالحقو فعايلنا وايضا هناك خلاف حصل بين العقيلي والهيضل عشان الدرمه وقصتهم طويله : وهذه من بعض الأحداث عندما كانت عتيبه فالحجاز قبل تحدر نجد .
شرفوني في السناب 🎗
www.snapchat.com/add/osm.c
العقيلي العصيمي صاحب الشلفا ( لضيا )
والعقايله أقدم بيت أماره في عتيبه الهيلا
وهم من شيوخ قبيلة العصمه قبل حدور عتيبه الى نجد وقبل بروز مشيخة ابا العلا ( العلوات )
والعقايله هم أهل الدرمه ( حماية الحاج )
وكان الحجاج القادمين من الشام في حماية العقايله
وكانو ياخذون مبالغ من المال واسمها الدرمه
وفي احدى الاحداث
هجم مجموعة من قبيلة عتيبه على احدى القوافل وسرقو منها وكانت القافله في حماية العقيلي
فلما علم راعي لضيا غصب
وبحث عنهم وقتل منهم مجموعه
اما البعض منهم كان من العضيان والحناتيش وعندما علمو ان القافله في حماية ابن عمهم العقيلي رجعو المسروق للقافله
وهذه القصيدة قالها العقيلي راعي الشلفا لضيا بعد هذه القصه
اليوم يالضيا عيونك مغاميش
ماجاك من يمناي فعلن يشوقك
لومك على العضيان هم والحناتيش
ومن باقي العتبان اخذتي حقوقك
وقيل ان لضيا شلفا لطلمس العقيلي
وقيل انها لااخوه سليمان
وقد ذكرت الوثايق العثمانيه
اسم بداح العقيلي شيخ مشايخ عتيبه
وهي وثيقه عثمانيه قديمه جدا
وللعقايله احداث كثيره ووقايع خصوصا مع حكام الحجاز الشريف حسين وغالب الشريف ومهنا الشريف
وطلمس العقيلي هو الذي قاد قبايل برقا في معركة تغوث القديمه
وكان قايد ثبيت والروقه محصن ابن ربيعان جد الرباعين الاول
وانتصرت عتيبه في تغوث على جيش الشريف حسين ومعه الاتراك
وحصل خلاف بين طلمس العقيلي ومحصن ابن ربيعان على تقسيم الغنايم
وحصل بينهم مقاطعه دامت لااكثر من سبع سنوات
واصلحو بينهم
وكان سبب الصلح قصيدة لبن نفرا العصيمي ارسلها لمحصن ابن ربيعان يقول في مطلعها واسم القصيده مصلحه
يامحصن ابهديك مني نصيحه
نصيحتن مجرب من الي قالها
حرب الرفاقه مثل بيرن عوهه
تدفن جوانبها ويطرح جالها
وش انت خابر في تغوث جموعنا
يوم الفرس يعديبها خيالها
ولا انت شيخ لروق وثبيت كلها
شيخ الجنوب وشرقها وشمالها
وايضا قصة راعي لضيه سليمان العقيلي
مع عالب الشريف احد حكام الحجاز
عندما كان العقيلي
في مجلسه ولضيا في يده فطلبها غالب منه واخذها منه
فقال له غالب هذي لضيا الي ذبحت فيها ربعك
قال العقيلي ذبحتهم دون وجهي
وصار بينهم كلام وقال الشريف راسها فيه عوجه
وغضب غالب الشريف وقال فالتراب ولا فاالاصحاب ورماها
هنا غضب العقيلي
واخذها ومسح عنها التراب
وارتجل بيوت شعريه وهم الان في مجلس حاكم
وهو غالب الشريف من حكام مكه
قال العقيلي يرد على غالب عندما قال لضيه في عوجه
قال :
بذتني الدنيا ومنها اتعيا
واهنيكم يالي مريحين منها
لضيا تدور رزقها لا تهيا
ولاهيب ترجع لين تروي سننها
تقول فيها عوجتن من هنيا
مير العواجه منك ماهوب منها
وصار تلاحي بالكلام وقام العقيلي وطعن غالب بالشلفا لضيا
واراد العقيلي ان يلحق بقبيلته فاالطايف
ولاكن جيش الشريف غالب لحقوه وذبحوه بالبنادق لان جيش الاشراف حليف للعثمانين الي كان يزودهم بالسلاح البنادق
وعندما علم طلمس العقيلي بمقتل اخوه راعي لضيا
جمع مايقارب ست مية فارس من قبيلة العصمه
واغار على مكه وقتلو حاكم مكه مهنا الشريف
وقالو العصمه في مقتل منها الشريف
حنا عصيم الي ذبحنا مهنا
الشيخ طلمس بشلفاه ذكاه
حاضر بحاضر شيخنا ماتونا
يوم القبايل ماتمنا ملاقاه
حنا ليا قلنا ترانا فعلنا
وخصيمنا لو هو ورى الشام جيناه
منها احدية لااحد فرسان العصمه
حنا المذاكير حنا
حنا ذباحة مهنا
لو تكاتفو طوال الايمان
مالحقو فعايلنا
وايضا هناك خلاف حصل
بين العقيلي والهيضل عشان الدرمه
وقصتهم طويله :
وهذه من بعض الأحداث عندما كانت عتيبه فالحجاز
قبل تحدر نجد .