نصر الله: لا حل أمام إسرائيل لوقف جبهة لبنان إلا بإنهاء حرب غزة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 13 май 2024
  • جدد أمين عام "حزب الله" حسن نصر الله التأكيد على أنه لا حل أمام إسرائيل لوقف الهجمات من جبهة لبنان إلا بإنهاء الحرب على قطاع غزة. وقال في كلمة متلفزة "لا حل أمام العدو لوقف جبهة الشمال إلا بوقف الحرب على غزة". وأضاف "نقول لمستوطني الشمال (في إسرائيل) إذا أردتم العودة (إلى مستوطناتكم التي أُجليتم منها) فاذهبوا لحكومتكم وقولوا لهم: أوقفوا الحرب على غزة". وأوضح أمين عام الحزب أن "هدف جبهة لبنان الأول والحقيقي هو المساهمة في الضغط على العدو لوقف الحرب في غزة". ولفت إلى أن الربط بين جبهة الإسناد اللبنانية وغزة "أمر حاسم وقاطع، ولن يستطيع أحد أن يفكه، والأميركيون والفرنسيون سلموا بهذه الحقيقة". وشدد نصر الله على أن "جبهة الجنوب مستمرة في إسناد غزة رغم كل الضغوط"، لافتا إلى أنها "تطور إمكانياتها كمًّا ونوعًا بما يتناسب مع الظروف القائمة، وتفرض معادلات في الميدان".
    #حسن_نصر_الله #لبنان
    ==================
    تابعونا على منصات عرب48
    ==================
    ▶ Facebook▶ / arab48official
    ▶ Instagram▶ / arab48web
    ▶ Twitter▶ / arab48website
    ▶ Telegram▶ t.me/arab48official
    ▶ www.arab48.com

Комментарии • 1

  • @MohamedChaari2024
    @MohamedChaari2024 18 дней назад +2

    ما العمل لتعود منظمة التحرير الفلسطينية إلى هدفها الأصلي ؟
    .
    هذا الهدف هو إنشاء دولة ديموقراطية موحدة من النهر إلى البحر تجعل سكانها أتباع الأديان المختلفة يحترمون بعضهم بعضا و يحترمون غيرهم دون قيد أو شرط .
    .
    ما العمل لإزالة السياسيين المستفيدين من تواصل المآسي و المعاناة ؟ إنهم يزدادون سيطرة و نفوذا و ثروات و إمتيازات بمقدار ما تزداد الحروب و الفتن و المفاوضات .
    .
    الحل هو إنهاء الفساد طبق المنهج الوقائي المحدد لدى منظمة الشفافية الدولية Transparency International و ضم الحركات الإسلامية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
    .
    الحل هو فرض المناصفة السياسية الكاملة بين الجنسين و تعزيز التعاون مع اليهود المناهضين للصهيونية و المعروفين بنضالهم من أجل إنشاء الدولة الفلسطينية العادلة .
    .
    الحل هو التخلي عن الوهم المسمى ( حل الدولتين ) . فالصهاينة ( و معهم الآن أغلب الإنجيليين الأمريكيين ) لا يريدون هذا الحل . إنهم يريدون إنشاء إسرائيل الكبرى .
    .
    الرد العقلاني على دعاة الكراهية الدينية و دعاة إسرائيل الكبرى الممتدة من النيل إلى الفرات هو الرد التالي : تحرير و توحيد فلسطين و إنشاء دولة تمنع كل تفرقة دينية .
    .
    أعرف كما يعرف الجميع أن غالبية الرافضين الآن لمساندة الشعب الفلسطيني يبررون موقفهم بأن الحركات الإسلامية خطر على الديموقراطية و على السلام في العالم .
    .
    أتمنى أن يدرك العلمانيون أن الشعب الفلسطيني ليس مغرما بالغيبيات و المعجزات ، و أن أغلب حركاته الإسلامية الراهنة حركات تحرر وطني و لاغاية لها غير ذلك .
    .
    أتمنى أن يدرك العلمانيون أن إزالة شتى أنواع الفساد تنهي أسباب ما يسمى الإرهاب ، و أن الحل هو إنهاء الصهيونية من فلسطين مثلما إنتهى الأبارتايد من جنوب إفريقيا .
    .