قال عبد الله بن الإمام أحمد: وجدت بخط أبي، ثم روى بسنده إلى أبي أمامة قال: قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"
هل الحل يا شيخنا الفاضل ان ننتظر المهدي مع تقليل فسادنا بحيث نبدأ في ان نكون مجتمعات لا تعمل في شركات لا طائل منها و نبتدي في تربية الدواجن في بيوتنا و نقلل احتكاك بالناس حتى تقل ذنوبنا و نتوب منها؟
قال عبد الله بن الإمام أحمد: وجدت بخط أبي، ثم روى بسنده إلى أبي أمامة قال: قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"
هل الحل يا شيخنا الفاضل ان ننتظر المهدي مع تقليل فسادنا بحيث نبدأ في ان نكون مجتمعات لا تعمل في شركات لا طائل منها و نبتدي في تربية الدواجن في بيوتنا و نقلل احتكاك بالناس حتى تقل ذنوبنا و نتوب منها؟