لدي استفسار بسيط لماذا في انشطة الطالب السؤال الثاني حدد نوع السنه لماذا قلنا انها سنه شرطيه و ليس حتميه ؟لان العسر مثل الابتلاء و اليسر ليس غير بيدي الله ؟ هل ممكن شرح مبسط لإجابة هذا السؤال شكرا لكِ على الشرح الرائع و جهودك الطيبة 🥰🥰
لو رجعنا إلى معنى السنة الشرطية في الدرس فهي التي للإنسان اختيار وإرادة فيها .. أما في عبارة إن مع العسر يسراً فهي تتحدث عن سنة الله في الشدائد والمصائب .. وقد فسرها العلماء على أنها بشارة عظيمة في مقرنة اليسر للعسر والصعوبة ومصاحبته لهما، فالفرج يأتي مع الكرب، وفي تعريف العسر بال التعريف - وهي تفيد الاستغراق والعموم- دلالة على أنّه مهما كان هذا العسر شديدًا وصعبًا فإنّ اليُسر ملازم له. وأنّ الله تعالى يُخبر النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- بأنّ اليسر مصاحب للشدة . وأنّ العسر لا يأتي إلّا ومعه اليُسر. وكأنها سنة حتمية من الله تعالى لتؤكد على أنه لا يوجد عسر في الدنيا إلا وصحبه اليسر فبذلك تدفع المؤمن إلى الصبر وحسن الظن بالله والطمأنينة وعدم الجزع عند المصائب فهي قاعدة لا تتغير بفعل الإنسان وإنما نؤجر على الصبر على البلاء مهما كانت النتائج .. @@llamall_9840
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير ابله
شرحك كثير ممتاز
اشكرج على الشرح الجميل والمرتب 🤍🤍
جزاكي الله كل الخير مس شكرا
الله يعطيكي العافية مس ❤❤
مس ادعيلي 😊
الله يعافيك ❤ ربنا يوفقكم وييسر أموركم 🌹
الله يعطيكي العافيه مس شرح جميل ومبسط بس بخصوص الدرس 3 و 4 و 5 في الوحده الثانيه حضرتك منزلتهم ولا لا لاني مش ملاقيهم
الدرس الثالث تم انزاله في القناة والدروس القادمة في طور الاعداد إن شاء الله .... أشكرك على السؤال 🌹
لدي استفسار بسيط
لماذا في انشطة الطالب السؤال الثاني حدد نوع السنه لماذا قلنا انها سنه شرطيه و ليس حتميه ؟لان العسر مثل الابتلاء و اليسر ليس غير بيدي الله ؟
هل ممكن شرح مبسط لإجابة هذا السؤال
شكرا لكِ على الشرح الرائع و جهودك الطيبة 🥰🥰
صحيح سنة حتمية 👍
@@sumiaabdalaziz9520 لا اتوقع هي سنه شرطيه لانه الامر بيدنا و نحن جميعا متيقنين انه مع صبرنا على العسر سيكون لدينا فرج
لو رجعنا إلى معنى السنة الشرطية في الدرس فهي التي للإنسان اختيار وإرادة فيها ..
أما في عبارة إن مع العسر يسراً فهي تتحدث عن سنة الله في الشدائد والمصائب .. وقد فسرها العلماء على أنها بشارة عظيمة في مقرنة اليسر للعسر والصعوبة ومصاحبته لهما، فالفرج يأتي مع الكرب، وفي تعريف العسر بال التعريف - وهي تفيد الاستغراق والعموم- دلالة على أنّه مهما كان هذا العسر شديدًا وصعبًا فإنّ اليُسر ملازم له. وأنّ الله تعالى يُخبر النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- بأنّ اليسر مصاحب للشدة . وأنّ العسر لا يأتي إلّا ومعه اليُسر.
وكأنها سنة حتمية من الله تعالى لتؤكد على أنه لا يوجد عسر في الدنيا إلا وصحبه اليسر فبذلك تدفع المؤمن إلى الصبر وحسن الظن بالله والطمأنينة وعدم الجزع عند المصائب فهي قاعدة لا تتغير بفعل الإنسان وإنما نؤجر على الصبر على البلاء مهما كانت النتائج .. @@llamall_9840