قال السيد أحمد الحسن (ع) :أعملوا ليلا ونهارا وسرا وعلانية واعلموا أن أجر المؤمن الذي يعمل لتهيئة الأساس لدولة صاحب الزمان(ع) في هذ الوقت عظيم>> مكتب السيد احمد الحسن ع في النجف الاشرف
أتيتكم محتجاً #بوصية جدي رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه العاصمة للأمة من الضلال والذي أملأ بها ما يكون بعده من أئمة الهدى إلى يوم القيامة.. #اليماني_الموعود Ahmed Alhasan „ أحمد الحسن (عليه السلام)
قال السيد أحمد الحسن (ع) [...الوصية كتاب كتبه رسول الله (ص) في آخر لحظات حياته امتثالا لقوله تعالى: ((كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ)) [البقرة : 180]، ووصفه بأنه عاصم من الضلال لمن تمسك به أبدا، وأُؤكد في آخر لحظات حياته لأنه نبي يوحى له فما يقوله في آخر لحظات حياته هو خلاصة رسالته وما يحفظ الدين بعده، فما بالك إذا كان مع شدة مرضه وأوجاع السم التي كانت تقطع كبده مهتما أشد الاهتمام أن يكتب هذا الكتاب ويصفه بأنه عاصم من الضلال، فهذا الكتاب من الأهمية بمكان بحيث أن الله سبحانه وتعالى الذي كان يرحم محمدا (ص) إلى درجة انه يشفق عليه من كثرة العبادة التي تتعب بدنه فيخاطبه بقوله (( طه * مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى)) نجده سبحانه مع شدة رحمته بمحمد (ص) وإشفاقه عليه يكلف محمدا (ص) في آخر لحظات حياته أن يملي كتابا ويصفه بأنه عاصم من الضلال على رؤوس الأشهاد رغم ما كان يعانيه محمد (ص) من آلام السم الذي كان يسري في بدنه ويقطع كبده...] ___________________________ كتاب: الوصية المقدسة الكتاب العاصم من الضلال
اللهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَدٍ وَآَلِ مُحَمَدٍ الأئَمّةِ والمَهدِيينْ وَسَلّمْ تَسْلِيمَآ کثیرا
اللًّهُـــــــمَ صَّـــــــلِ عَـــــــلَى مُحَمَّـــــــَد وَ آلِ مُحَمَّـــــــَد الأَئِــــــمّةِ والمَــــــهدِيينَ وَسَــــــلّمْ تَسْــــــلِيمَا كثيـــــــراً
احسنتم جزاکم الله خیر
عظم الله لكم الأجر وأحسن عزائكم
يا حسين زماننا عليك مني السلام يا رحمة الله على الكون.
الله يوفقكم لكل خير هو اهله
الله يسدد خطاكم أنصار الله
رحمك الله يا أبو حسن
❤
❤️❤️
قال السيد أحمد الحسن (ع) :أعملوا ليلا ونهارا وسرا وعلانية واعلموا أن أجر المؤمن الذي يعمل لتهيئة الأساس لدولة صاحب الزمان(ع) في هذ الوقت عظيم>>
مكتب السيد احمد الحسن ع في النجف الاشرف
الله ينصركم
أتيتكم محتجاً #بوصية جدي رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه العاصمة للأمة من الضلال والذي أملأ بها ما يكون بعده من أئمة الهدى إلى يوم القيامة..
#اليماني_الموعود
Ahmed Alhasan „ أحمد الحسن
(عليه السلام)
قال السيد أحمد الحسن (ع)
[...الوصية كتاب كتبه رسول الله (ص) في آخر لحظات حياته امتثالا لقوله تعالى:
((كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ)) [البقرة : 180]،
ووصفه بأنه عاصم من الضلال لمن تمسك به أبدا، وأُؤكد في آخر لحظات حياته لأنه نبي يوحى له فما يقوله في آخر لحظات حياته هو خلاصة رسالته وما يحفظ الدين بعده،
فما بالك إذا كان مع شدة مرضه وأوجاع السم التي كانت تقطع كبده مهتما أشد الاهتمام أن يكتب هذا الكتاب ويصفه بأنه عاصم من الضلال، فهذا الكتاب من الأهمية بمكان بحيث أن الله سبحانه وتعالى الذي كان يرحم محمدا (ص) إلى درجة انه يشفق عليه من كثرة العبادة التي تتعب بدنه فيخاطبه بقوله (( طه * مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى))
نجده سبحانه مع شدة رحمته بمحمد (ص) وإشفاقه عليه يكلف محمدا (ص) في آخر لحظات حياته أن يملي كتابا ويصفه بأنه عاصم من الضلال على رؤوس الأشهاد رغم ما كان يعانيه محمد (ص) من آلام السم الذي كان يسري في بدنه ويقطع كبده...]
___________________________
كتاب: الوصية المقدسة الكتاب العاصم من الضلال
💙