اعتراف من علماء ومحقيقين نصارى بتحريف كتابهم الذي يقدسونه : جاء في تفسير تيندال (Tendal)) للعهد الجديد: إن من المؤكد أن الكلمات التي في سفر متى "باسم الآب والابن والروح القدس" ليست النص الحرفي لما قال عيسى، ولكن إضافة دينية لاحقة. جاء في مقدمة إنجيل يوحنا الطبعة الكاثوليكية "ص ٢٨٦" :(فمن الراجح أن الإنجيل "يوحنا" - كما هو بين أيدينا - أصدره بعض تلاميذ المؤلف فأضافوا عليه الفصل ٢١ ،ولا شك أنهم أضافوا بعض التعليق مثل : (٢/٤) و (١/٤) و (٤٤/٤) و (٣٩/٧) و(٢/١١) و(٣٥/١٩) ، أما رواية المرأة الزانية (٥٣/٧ - ١١/٨) فهناك إجماع على أنها من مرجع مجهول أُدخلت في زمن لاحق) . تقول دائرة المعارف الكتابیة طبعة دار الثقافة ج٧ص٢٩٥ : "وقد حدثت أحيانا بعض الإضافات لتدعيم فكر لاهوتي كما حدث في إضافة عبارة (والذين يشهدون في السماء هم ثلاثة) ١يو٧/٥ حيث أن هذه العبارة لا توجد في أي مخطوطة يونانية ترجع إلى ما قبل القرن الخامس عشر، ولعل هذه العبارة جاءت أصلا في تعليق هامشي في مخطوطة لاتينية وليس كإضافة مقصودة إلى نص الكتاب المقدس، ثم أدخلها أحد النساخ في صلب النص" . جاء في "الترجمة الرهبانية اليسوعية" : (ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مَرِّ القرون تراكم بعضُه على بعضِه الآَخَر ، فكان النَّصُّ الذي وصل آخر الأمرِ إلى عهد الطباعة مُثْقَلاً بمختلف ألوان التبديل ، ظهرت في عدد كبير من القراءات ) . [ص١٢، ص١٣، مقدمة العهد الجديد، ط دار المشرق - بيروت،ترجمة بولس باسيم. ] يقول رياض يوسف داود : "كان الكِتاب يُنسخ نسخ اليد في بداية العصر المسيحي، وكانوا ينسخون بأدوات كتابة بدائية عن نُسخ منسوخة ، ولقد ادخل النُساخ الكثير من التبديل والتعديل على النصوص وتراكم بعضه على بعضه الآخر ، فكان النص الذي وصل آخرالأمر مثقلاً بألوان التبديل التي ظهرت على عدد كبير من القراءات ، فما إن يصدر كتاب جديد حتى تنشر له نسخات مشحونة بالأغلاط " . (المدخل إلى النقد الكتابي ص٢٣) جاء في دائرة المعارف الكتابية (٤٦٠/١) : "معظم العلماء يعتبرون الأعداد من ٩ إلى ٢٠ من الأصحاح ١٦ - الأخير - من إنجيل مرقس غير مرقسية أصلاً ، ويعتقدون أن العدد الثامن ليس هو الخاتمة الملائمة ، ولو أن مرقس كتب خاتمةً ، فلابد أن هذه الخاتمة قد فقدت ، وأن الأعداد من ٩ إلى ٢٠ التي تضم تراثاً من العصر الرسولي قد أضيفت بعد ذلك ". يقول البابا تواضروس الثاني في كتابه "مفتاح العهد الجديد ص ١٦٢" : ( ونلاحظ أن إنجيل يوحنا بدون المقدمة (يو١ : ١-١٨) يبدو كتاباً يهودياً ، ولكن بإضافة المقدمة يتضح أنه يتناسب مع العاَلم اليوناني ، ولذلك فمن المحتمل أن المقدمة أُضيفت على العمل الأصلي - بعد ذلك - لجذب مزيد من القرّاء ، كذلك الإصحاح الأخير (٢١) ربما أُضيف بعد انتهاء الكتابة كما يتضح من الآيات الأخيرة في (٢٠-٣٠-٣١) ، وهذه الأمور تجعلنا نقول إنه من المحتمل جداً أن هذا الإنجيل قد تكّون على عدة مراحل .) مصيبة !! ، اعتراف صريح من البابا أنه تمت إضافة نصوص لجذب مزيد من القرّاء !!!!! ، بالله عليك كيف ندعو هذا كتاباً مقدساً وفيه إضافات من بشر ؟!!!!
بارك الله فيك وبعمرك
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
عندما تبحث عن الحق
بارك الله فيكم جزاكم الله ربنا يهديه علي ايدكم امين القران الكريم هو كتاب الله ذلك الكتاب لا ريب فيه هدي للعالمين
امين
وشهد شاهدا من أهله
بارك الله فيك يا اخونا
كل ماتتزنق إخلع😂😂😂😂😂 تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى
هو لية محمدكم كان بيموووص لسان حفيده
تواضروس وءباء الكنيسة يتهربون من مناظرات المسلمين ولا يجرءون على الرد عليهم
هههههههههههه قصدك هما اللي بيهربوا من شباب المسيحي... البابا مش مكانه يناظر شوية عيال مطلوقين يزدروا المسيحية يوميا برعاية أمنية
اعتراف من علماء ومحقيقين نصارى بتحريف كتابهم الذي يقدسونه :
جاء في تفسير تيندال (Tendal)) للعهد الجديد: إن من المؤكد أن الكلمات التي في سفر متى "باسم الآب والابن والروح القدس" ليست النص الحرفي لما قال عيسى، ولكن إضافة دينية لاحقة.
جاء في مقدمة إنجيل يوحنا الطبعة الكاثوليكية "ص ٢٨٦" :(فمن الراجح أن الإنجيل "يوحنا" - كما هو بين أيدينا - أصدره بعض تلاميذ المؤلف فأضافوا عليه الفصل ٢١ ،ولا شك أنهم أضافوا بعض التعليق مثل : (٢/٤) و (١/٤) و (٤٤/٤) و (٣٩/٧) و(٢/١١) و(٣٥/١٩) ، أما رواية المرأة الزانية (٥٣/٧ - ١١/٨) فهناك إجماع على أنها من مرجع مجهول أُدخلت في زمن لاحق) .
تقول دائرة المعارف الكتابیة طبعة دار الثقافة ج٧ص٢٩٥ : "وقد حدثت أحيانا بعض الإضافات لتدعيم فكر لاهوتي كما حدث في إضافة عبارة (والذين يشهدون في السماء هم ثلاثة) ١يو٧/٥ حيث أن هذه العبارة لا توجد في أي مخطوطة يونانية ترجع إلى ما قبل القرن الخامس عشر، ولعل هذه العبارة جاءت أصلا في تعليق هامشي في مخطوطة لاتينية وليس كإضافة مقصودة إلى نص الكتاب المقدس، ثم أدخلها أحد النساخ في صلب النص" .
جاء في "الترجمة الرهبانية اليسوعية" : (ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مَرِّ القرون تراكم بعضُه على بعضِه الآَخَر ، فكان النَّصُّ الذي وصل آخر الأمرِ إلى عهد الطباعة مُثْقَلاً بمختلف ألوان التبديل ، ظهرت في عدد كبير من القراءات ) . [ص١٢، ص١٣، مقدمة العهد الجديد، ط دار المشرق - بيروت،ترجمة بولس باسيم. ]
يقول رياض يوسف داود : "كان الكِتاب يُنسخ نسخ اليد في بداية العصر المسيحي، وكانوا ينسخون بأدوات كتابة بدائية عن نُسخ منسوخة ، ولقد ادخل النُساخ الكثير من التبديل والتعديل على النصوص وتراكم بعضه على بعضه الآخر ، فكان النص الذي وصل آخرالأمر مثقلاً بألوان التبديل التي ظهرت على عدد كبير من القراءات ، فما إن يصدر كتاب جديد حتى تنشر له نسخات مشحونة بالأغلاط " . (المدخل إلى النقد الكتابي ص٢٣)
جاء في دائرة المعارف الكتابية (٤٦٠/١) : "معظم العلماء يعتبرون الأعداد من ٩ إلى ٢٠ من الأصحاح ١٦ - الأخير - من إنجيل مرقس غير مرقسية أصلاً ، ويعتقدون أن العدد الثامن ليس هو الخاتمة الملائمة ، ولو أن مرقس كتب خاتمةً ، فلابد أن هذه الخاتمة قد فقدت ، وأن الأعداد من ٩ إلى ٢٠ التي تضم تراثاً من العصر الرسولي قد أضيفت بعد ذلك ".
يقول البابا تواضروس الثاني في كتابه "مفتاح العهد الجديد ص ١٦٢" : ( ونلاحظ أن إنجيل يوحنا بدون المقدمة (يو١ : ١-١٨) يبدو كتاباً يهودياً ، ولكن بإضافة المقدمة يتضح أنه يتناسب مع العاَلم اليوناني ، ولذلك فمن المحتمل أن المقدمة أُضيفت على العمل الأصلي - بعد ذلك - لجذب مزيد من القرّاء ، كذلك الإصحاح الأخير (٢١) ربما أُضيف بعد انتهاء الكتابة كما يتضح من الآيات الأخيرة في (٢٠-٣٠-٣١) ، وهذه الأمور تجعلنا نقول إنه من المحتمل جداً أن هذا الإنجيل قد تكّون على عدة مراحل .)
مصيبة !! ، اعتراف صريح من البابا أنه تمت إضافة نصوص لجذب مزيد من القرّاء !!!!! ، بالله عليك كيف ندعو هذا كتاباً مقدساً وفيه إضافات من بشر ؟!!!!
توادروس نفسة وءاباءك والرهبان والقساوسة يتهربون من شباب مقارنة الاديان من تكون انت
يافيلسوف عصرك الانجيل مترجم للغات عديدة لكن النسخ الاصلية مثل فانديك لا يوجد بها تحريف
لا احد يجرا علي الرد عليا
تعال ع البث المباشر عندي لحتى شوف مين ما رح يرد ع مين
لو انك راجل رد علي اي فيديو ارسلته لك
لو إنك راجل بتجي ع البث المباشر عندي 😂 انا ما برد فيديو بفيدو كرمال تنشهر ع ضهري
لانك جبان ما عندك رد وكلام الفيديو كلام شيوخ الاسلام
لا عزيزي مالي جبان متلك انا قساوسة عندي ع البث علمت عليهن بدي أعجز أعلم ع حد متلك ؟!