واستدل مَن قال بجواز الجَمْع مطلقًا بحديث ابن عباس قال: "جَمَعَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء بالمدينة فى غير خوف ولا مطر"؛ رواه مسلم.
وفي حديث ابن عباس : ( صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الظهر والعصر جميعا بالمدينة في غير خوف ولا سفر ) وقال ابن عباس حين سئل : لم فعل ذلك ؟ أراد أن لا يحرج أحدا من أمته . وفي الرواية الأخرى : ( عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جمع بين الصلاة في سفرة سافرها في غزوة تبوك ، فجمع بين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء . قال سعيد بن جبير : فقلت لابن عباس : ما حمله على ذلك ؟ قال : أراد أن لا يحرج أمته ) . وفي رواية معاذ بن جبل مثله سواء ، وأنه في غزوة تبوك ، وقال مثل كلام ابن عباس .
مسألة أراد أن لا يحرج أمته مسألة تحتاج إلى توضيح أكثر حتى لا نقع في مخالفات شرعية لأن الله عز وجل أمرنا بالمحافظة على الصلاة حتى عند قتال العدو. وفي الأمني فمن باب أولى والله أعلم انتبه لهذا والسلام عليكم.
يا جماعة الخير وجب التنبه في ما تعيشه الأمة و الرجوع بالعودة الخلافة على منهاج النبوة بالرجوع الى الله و الرسول عبر الكتاب و السنة و علماء الأمة الإسلامية و اطال الله لنا في بن عمي الددو الشريف و في المضيف إلا ان الجواب لم يعجبني و كرة القدم بدعة و محدثاث و لا ينبغي فعلها فهيا رد كما جاء عن رسول الله عن ام المؤمنين عند النساءي رضي الله عنه و عن ام المؤمنين اي مفهوم الحديث المذكور انه لا تستنبط من الكتاب و السنة و ما اجتمع عليه جمهور السنة اي فهو رد لأنها محدثاث و بدع لا اصل لها في العقيدة ولا تزيد الإ تفرقة و إقتتال بين الجمهور ما يعرف ULTARS بقتال البعض في البعض و سب بعضهم بعض و هذه خطورة البدع و المحدثاث
مقدم البرنامج فقيه ومحاوو جيد
بارك الله فيك شيخنا ابن الددو
هههههه ما علينا منهم يالله كم احب هذا الرجل
انا اكثر منك حبا له
اسال الله ان يجزي المقيم على هذه القناة
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
سبحان الله قال ربنا في محكم تنزيله ( مالكم لاترجون لله وقارا) هل هناك من يعرض عن الصلاة من أجل مباراة كرة قدم
ياليتكم أكملتوها .. وفقكم الله لمرضاته
إن شاء الله ولا يهمكم
حاولت كثيرا البحث عن هذه الحلقة كاملة فلم أجدها
أتمنى وضع رابط لها أو تنزيلها في قناتكم..
جزيتم الجنة
ولا يهمك أخي الفاضل :)
واستدل مَن قال بجواز الجَمْع مطلقًا بحديث ابن عباس قال: "جَمَعَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء بالمدينة فى غير خوف ولا مطر"؛ رواه مسلم.
وفي حديث ابن عباس : ( صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الظهر والعصر جميعا بالمدينة في غير خوف ولا سفر ) وقال ابن عباس حين سئل : لم فعل ذلك ؟ أراد أن لا يحرج أحدا من أمته .
وفي الرواية الأخرى : ( عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جمع بين الصلاة في سفرة سافرها في غزوة تبوك ، فجمع بين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء . قال سعيد بن جبير : فقلت لابن عباس : ما حمله على ذلك ؟ قال : أراد أن لا يحرج أمته ) . وفي رواية معاذ بن جبل مثله سواء ، وأنه في غزوة تبوك ، وقال مثل كلام ابن عباس .
المشايخ يهرطقون
مسألة أراد أن لا يحرج أمته مسألة تحتاج إلى توضيح أكثر حتى لا نقع في مخالفات شرعية لأن الله عز وجل أمرنا بالمحافظة على الصلاة حتى عند قتال العدو. وفي الأمني فمن باب أولى والله أعلم انتبه لهذا والسلام عليكم.
مباراة؟!
لاحول ولاقوة الابالله
يا ددو عندك غلط بالنسبة لقصر الصلاة للمرأة التي وضعت الحناء وتنتظر جفافها لا يجوز لها قصر الصلاة وأنت تأخذ بأقوال خارج المذاهب الأربعة
يا جماعة الخير وجب التنبه في ما تعيشه الأمة و الرجوع بالعودة الخلافة على منهاج النبوة بالرجوع الى الله و الرسول عبر الكتاب و السنة و علماء الأمة الإسلامية و اطال الله لنا في بن عمي الددو الشريف و في المضيف إلا ان الجواب لم يعجبني و كرة القدم بدعة و محدثاث و لا ينبغي فعلها فهيا رد كما جاء عن رسول الله عن ام المؤمنين عند النساءي رضي الله عنه و عن ام المؤمنين اي مفهوم الحديث المذكور انه لا تستنبط من الكتاب و السنة و ما اجتمع عليه جمهور السنة اي فهو رد لأنها محدثاث و بدع لا اصل لها في العقيدة ولا تزيد الإ تفرقة و إقتتال بين الجمهور ما يعرف ULTARS بقتال البعض في البعض و سب بعضهم بعض و هذه خطورة البدع و المحدثاث
ههه ما العلاقة بين الكرة والعقيدة ؟
حالين البيع ليسا افضل من الرياضة وهذا كلام خطأ البيع افضل من الرياضة في حالت المكسب والم يكون هناك المكسب الصلات عليك ان تقومة بها في جميع الاحوال
هههه قال مبارة مصيرية الله ياخذ كرة القدم
ياعم الشيخ لاعب الكرة هذه مهنته مش مجرد لهو وأكيد أنت قرأت كتاب الغمارى فى المسألة ففتح مخك شوية
يا أخي اتق الله وتأدب مع عالمنا الجليل. رفع الله قدره وعافاه من ألسنة المتسلطين.