رضي الله عن علي وارضاه علي الكرار الذي لايعرف الخوف إلا من الله اشجع اهل الارض رضي الله عن ابا الحسن وارضاه هذا علي اهل السنة والجماعه على البطل الشجاع الذي لايهزم
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
كنت اتمنى الاعلام السني ينقل لنا رأي السنه بعلي ابن ابي طالب والله لما نشبت الحرب الطائفيه ابدا . اقولها بضرس قاطع السنه يهيمون حبا بابي الحسن عليه السلام
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة) فقد جاء في الحديث: [أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749 قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق . وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة . كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة . جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) . وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
اعظم صحابي بعد رسول الله كلما سمعت عنه ازدت حبا فيه رجل عظيم وفارس مغوار نصر الله الاسلام به فسلام ربي عليه
ياخي علي ليس صحابي علي من ال البيت الذين نسلم عليهم في كل صلاة مع الرسول
روى الإمام أحمد عن ابن عمر أنه قال:- كنا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لا نفضل أحداً على أبي بكر, ثم عمر, ثم عثمان, بعد ذلك اختر ما شئت من الصحابة.
@@alifalah800علي صحابي ياجاهل
والله انك رجل صادق في زمن قل فيه الصدق
على نبينا وعليّ وآل نبينا الصلاة والسلام
جزاك الله خير الجزاء شيخ اني احبك في الله
الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام هو لكل المسلمين سنة وشيعة
سيدنا علي رضي الله عنه وارضاه.. كرم الله وجهه
رضي الله عن علي وارضاه علي الكرار الذي لايعرف الخوف إلا من الله اشجع اهل الارض رضي الله عن ابا الحسن وارضاه هذا علي اهل السنة والجماعه على البطل الشجاع الذي لايهزم
اسد الله الغالب علي بن ابي طالب
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
سلام الله عليه 🌻🌹
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
رضي الله عنه وأرضاه
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
رضي الله عن اباالحسن وارضاه
بطل الأبطال أبو الحسن كرّم الله وجهه
لا اله الاالله
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
لافتى الا علي ولا سيف الا ذولفقار
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
ابو الحسن على بطل الإسلام رضي الله عنه وارضاة ابن عم الرسول وربيبه
كنت اتمنى الاعلام السني ينقل لنا رأي السنه بعلي ابن ابي طالب والله لما نشبت الحرب الطائفيه ابدا . اقولها بضرس قاطع السنه يهيمون حبا بابي الحسن عليه السلام
اسد الله الغالب وقائد الغر المحجلين
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
رضي الله عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
صلا سلم؟؟؟ 😆😆😹😹
(معاوية وإسقاط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة)
فقد جاء في الحديث:
[أولُ مَن يغير سنتي رجلٌ من بني أمية]. قال الألباني : حسن ، ولعل المراد بالحديث تغيير نظام اختيار الخليفة وجعله وراثة. والله أعلم. انتهى السلسلة الصحيحة ، حديث 1749
قلت الحديث لم يثبت وهو ضعيف . ولكن معناه صحيح فقد وقع فعلا ، وأول من أسقط الخلافة الراشدة التي على منهاج النبوة ، هو معاوية بن أبي سفيان الأموي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
وبسبب هذا القرار الخطير (إسقاط الخلافة الراشدة) ، سُفكت دماء المسلمين في ذلك الزمان ، لأنهم لم يقبلوا أن تتحول الدولة المحمدية (دولة محمد عليه الصلاة والسلام ، ودولة خلفائه الراشدين) إلى دولة كسروية وهرقلية ، فقُتل الحسين بن علي بن أبي طالب ، سيد شباب أهل الجنة وابن بنت رسول الله وريحانته من الدنيا ، وقُتل مسلم بن عقيل بن أبي طالب رحمه الله ، وقُتل مع الحسين نحو عشرين رجلا من آل بيت النبي ، وغُزيت المدينة في وقعة الحرة الشهيرة ، وقُتل بعض الصحابة رضي الله عنهم وقُتل أبناء المهاجرين والأنصار ، واستُبيحت مدينة رسول الله ، واستُحِلَّ حرم الله ، وغُزيت بلد الله الحرام مكة وحوصرت وحوصر أهلها وحوصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنه ، وتم قصف الكعبة بالمنجنيق .
وبسبب مقتل الحسين ، تجمع بعض المسلمين من الصحابة وغيرهم للأخذ بثأر الحسين ، و تشيعوا له ، وسُموا بالشيعة بعد ذلك ، فانقسمت الأمة إلى سنة وشيعة .
كل هذه الكوارث وقعت بسبب هذا القرار الخطير الذي اتخذه معاوية ، وما جرى بعده مِن استيلاء بني أمية على الحكم وجعْل الأمر كسرويا هرقليا خلافا لمنهج النبوة .
جاء في المطالب العالية للحافظ ابن حجر رحمه الله في ، كِتَابُ الْفُتُوحِ،(بَابُ لَعْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَكَمَ بْنَ الْعَاصِ) : وَقَالَ إِسْحَاقُ , أنا جَرِيرٌ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ , عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قالَ : لِكُلِّ شَيْءٍ آفَةٌ ، وَآفَةُ هَذَا الدِّينِ بَنُو أُمَيَّة ) .
وكلُّ من يدافع عن معاوية في قراراته الجائرة فإنه يلزمه أن يحكم على الحسين بن علي (سيد شباب أهل الجنة) بأنه باغٍ خارجي ويستحق ضرْب عنقه (والعياذ بالله) . ولا أظن سنياً يقول بهذا إلا النواصب .
انت من سلالة النبي صلى الله عليه وسلم ؟!
تأدب واحترم السيره العطره لسيدنا على بن ابي طالب
@@صفوان-و3ض
رضي الله عن الخلفاء الراشدين
@@صفوان-و3ض
ربي يحفظك اخي الغالي + انت منسف