سؤال محيرنى - القداسات وأنواعها ؟ - د ساندرا سينوت - 1 - 10 - 2021

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 14 дек 2024

Комментарии • 17

  • @li8_u126
    @li8_u126 9 месяцев назад +2

    البسيلي , القديس باسيليوس
    الغريغوري , القديس غريغوريوس
    الكيرولسي , القديس مارمرقس

  • @mazenthapet7659
    @mazenthapet7659 Год назад +1

    هو ازاي محدش اتكلم علي كلمة قداديس دي 😅

  • @johns5002
    @johns5002 4 месяца назад

    يعني الاختلاف في صلاة اية ؟؟؟

    • @AlmalakYouthMeeting
      @AlmalakYouthMeeting  4 месяца назад

      اهلا بيك يا جون
      ممكن توضح سؤالك ؟

    • @johns5002
      @johns5002 4 месяца назад

      @@AlmalakYouthMeeting يعني الاختلاف بين كل قداس في صلاة الصلح بس

  • @ساميالعنزي-خ4ه
    @ساميالعنزي-خ4ه Год назад

    قداديس الاسلام هو الدين الصحيح

    • @AlmalakYouthMeeting
      @AlmalakYouthMeeting  Год назад +2

      بمعنى ايه يافندم ؟

    • @ساميالعنزي-خ4ه
      @ساميالعنزي-خ4ه Год назад

      @@AlmalakYouthMeeting بمعنى ان الله واحد ليس له شريك في الوهيته

    • @AlmalakYouthMeeting
      @AlmalakYouthMeeting  Год назад +3

      نحن المسيحيون نؤمن بالله الواحد الذي لا شريك له .
      وإيماننا هذا تؤكده مصادرنا المسيحية نفسها وعلى رأسها :
      1 - الكتاب المقدَّس بعهديه القديم والجديد .
      2 - قانون إيماننا المسيحي .
      3 - إيماننا نحن المسيحيون "عملياً".
      أولاً : كتابنا المقدَّس (التوراة والإنجيل) :
      هذا الكتاب العظيم يُعلن الإيمان المسيحي بالله الواحد من خلال آلاف الآيات - فأول وأعظم "الوصايا العشر" التي أعطاها الله لأبونا موسى النبي - في لوحي الشهادة - ليعمل بها جميع الشعب : «أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ. لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي.» (خر 20 : 2 و 3) وأيضاً : «تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ.» (تث 6 : 5) - نعم , فعُلماء الكتاب حاولوا حصر تلك الآيات فوجدوها فعلاً بالآلاف , ونذكر منها القليل جداً على سبيل المثال لا الحصر :قال الله له كل المجد في : + (إش 44 : 6) «أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ، وَلاَ إِلهَ غَيْرِي».
      وجاء في + (تث 4 : 39) «فَاعْلَمِ الْيَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلْبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَعَلَى الأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ. لَيْسَ سِوَاهُ».
      وفي + (مل 2 : 10) ...........أَلَيْسَ إِلهٌ وَاحِدٌ خَلَقَنَا؟...».
      وفي + (إش 45 : 21) «.... أَنَا الرَّبُّ وَلاَ إِلهَ آخَرَ غَيْرِي؟ إِلهٌ بَارٌّ وَمُخَلِّصٌ. لَيْسَ سِوَايَ».
      وفي + (تث 32 : 39) «... أَنَا أَنَا هُوَ وَلَيْسَ إِلهٌ مَعِي. أَنَا أُمِيتُ وَأُحْيِي. سَحَقْتُ، وَإِنِّي أَشْفِي، وَلَيْسَ مِنْ يَدِي مُخَلِّصٌ».
      ونجد أيضاً ذلك في العهد الجديد (الإنجيل) : ففي (مر 12 : 29) «.... اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ».
      وفي + (يع 2 : 19) «أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ.....».
      وفي + (1 كو 12 : 5) «وَأَنْوَاعُ خِدَمٍ مَوْجُودَةٌ، وَلكِنَّ الرَّبَّ وَاحِدٌ».
      وفي نفس الرسالة + (1 كو 8 : 4) «.... لَيْسَ إِلهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِدًا».
      وفي + (مت 19 : 17) «.... لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحًا إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ ...».
      وغير ذلك الكثير جداً جداً
      ثانياً : قانون الإيمان المسيحي : ونُصلِّي به يومياً وهو يمثل ملخَّص جوهر إيماننا المسيحي ويكفي أن نذكر هنا بداية هذا القانون وهي : بالحقيقة نؤمن بإله واحد .... إلخ.
      ثالثاً : إيماننا عملياً : ونقصد بهذه النقطة أنه عند سؤال أي مسيحي في العالم هل أنت تؤمن بإله واحد أم ثلاثة آلهة ؟ فَعَلَى الفور وتلقائياً سيجيب أنه وكل المسيحيين في كل العالم يؤمنون بالله الواحد , خالق الجميع . فهذا أمر بديهي جداً لكل مسيحي.- ففي (البسملة المسيحية) نؤمن ونقول بإسم الآب والابن والروح القدس الله الواحد آمين . فلاحظ أننا نقول بإسم وليس بأسماء (وكأنهم ثلاثة آلهة) (حاشا) , هذا من ناحية , ومن الناحية الأخرى نختم ب "الله الواحد". آمين.
      . الله له صفات كثيرة فهو الرؤوف ... الرحيم ... الصالح ... المُحب ... الوديع .. وغيرها كثير من الصفات... لكن كل هذه الصفات ليست هي المعنية (بالصفات الذاتية) .
      "فصفات الله الذاتية الثلاثة"( الآب و الابن و الروح القدس ) هي المُعبِّرة لنا عن كينونة الله الواحد . ففي عِلم اللاهوت المسيحي أن "الصفة الذاتية" هي : التي بدونها لا يُمكن أن يقوم الكيان الإلهي - أي أنه بدون أي صفة ذاتية من هذه الثلاث لا يمكن أن يكون الله موجود حقيقةً بكيانه الإلهي .
      فلفظة "الآب" هي المُعبِّرة عن أن الله الواحد هو : الكائن بذاته - وهو أصل الوجود - وهو الخالق الأعظم - وبدونه لا وجود لأي خليقة - وهو الموجود حقيقة وليس "فكرة", فكل هذه الصِّيغ والتعريفات في طبيعة الله تُسمى في الكتاب "الآب" .
      ولفظة "الابن" ليس لها أي علاقة بالزواج أو التناسل مطلقاً (حاشا) يجب أنْ نفهم أنَّ كلمة (الابن) ليس بالضرورة الحتمية أنها تعني : إبن من إمرأة , لأن لهذا اللفظ (الابن) معاني أخرى بعيدة تماماً عن معنى التزاوج والتناسل , مثل : إبن مصر - إبن البلد - إبن السبيل.... إلخ . (فالابن) تعني : أن الله يُعلِن عن ذاته لنا بالطريقة التي نستوعبها نحن البشر - وأخيراً من خلال تجسُّده , له كل العظمة والقدرة - فهو القادر على كل شئ - فهذه اللفظة (الابن) تُنسب "لله الكلمة الذاتي" حتى قبل التجسُّد - أي منذ الأزل - لهذا فقد جاء في أول الإنجيل بحسب القديس يوحنا : في البدء (أي منذ الأزل) كان الكلمة ... وكان الكلمة الله . (يو 1 : 1)
      لذا فالابن هو : إعلان الله عن ذاته - أي أن الله الغير مرئِي أصبح مرئِي كما قال رب المجد يسوع عن نفسه : «اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ» (يو 14 : 9) - ولذا فالمسيح أيضاً يُسمَّى "كلمة الله الذاتي" - عقل الله الناطق- فكما قالت رسالة العبرانيين (عب 1 : 1 و 2) «اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيمًا، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُق كَثِيرَةٍ، كَلَّمَنَا فِي هذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ،...» أي أن الله له كل العظَمة كلَّمنا أخيراً من خلال عقله أو كلمته المُتجسِّد (الابن)
      وأيضاً لفظة "الروح القدس" في ذات الله الواحد تعني : أن الله هو منبع الحياة - وهو مُعطِي الحياة - وسِر حياة كل حي - وبدونه لا يوجد أي حياة لأي كائن حي - وهو الحي بذاته و الفعَّال في كل الكون
      فليس إذن ثلاثة آلهة (حاشا)إنما هو الله الواحد بصفاته الذاتية الثلاثة المعبِّرة عن كينونته.
      ولتوضيح ذلك , نُقدِّم مَثَلين فقط لتقريب المعنى , وليس للتطابق لأن الله له كل المجد والعظمة ليس لمثله أحد أو شئ .
      فمثلاً الإنسان : هو مكوَّن من جسد وعقل وروح , فالجسد بكل مكوناته الداخلية والخارجية - من العين والفم والأُذُن واليد والرِجل والأمعاء والقلب و.. و... إلخ - هو العنصر المادي لمكونات الإنسان , لكن يوجد عنصران آخران مكونان للإنسان وهما عنصر العقل (أي العقلانية الإنسانية), وعنصر الروح الذي يجعل الإنسان في ديمومة الحياة (النفخة الإلهية) . ولا يُحسب الإنسان إنساناً بدون أي عنصر من هذه الثلاث (الجسد , العقل , الروح) - فهذه هي صفات الإنسان الذاتية الثلاثة في الإنسان الواحد , فبذلك نجد أن الإنسان ثالوث في واحد .. وطبعاً مع الفارق .
      - فالخُلاصة إذاً وببساطة نحن نؤمن بالله الواحد : الآب والابن والروح القدس أي الموجود - العاقل - الحي وبتعبير آخر الكائن بذاته - الناطق بكلمته - الحي بروحه , أي الآب والابن والروح القدس

  • @ساميالعنزي-خ4ه
    @ساميالعنزي-خ4ه 5 месяцев назад

    حافظة مش فاهمة ايها الشريك مع الاب هذا شرك اكبر

    • @AlmalakYouthMeeting
      @AlmalakYouthMeeting  5 месяцев назад

      بنقول في صلاة الصلح في القداس الغريغوري: "أيها الكائن الذي كان الدائم إلى الأبد، الذاتي والمساوي والجليس والخالق الشريك مع الآب"
      لم يقل القداس الغريغوري الشريك مع الله. فالابن ليس منفصلاً عن الله
      الشَّريكُ هنا معناها المُشارِك. أي ان الابن هو خالق مع الآب، أي مشارك للأُب في العمل بنفس الجوهر الإلهي الواحد. وليس خارج الجوهر الإلهي
      ومكتوب قبلها كلمة "المساوي"
      عشان نفهمها اكتر مهم نفهم موضوع الثالوث بإختصار:
      إيماننا المسيحي أن الله واحد من حيث الجوهر والطبيعة وله ثلاث صفات ذاتيه بدونها لا يُمكن أن يقوم الكيان الإلهي - أي أنه بدون أي صفة ذاتية من هذه الثلاث لا يمكن أن يكون الله موجود حقيقةً بكيانه الإلهي:
      1- كائن بذاته "لم يخلقه احد"، وأصل الوجود (الآب)
      2- عاقل وناطق بكلمته ويعلن عن ذاته (الابن)
      3- الحي بروحه ومعطي الحياه (الروح القدس)
      فالخُلاصة إذاً وببساطة نحن نؤمن بالله الواحد : الموجود - العاقل - الحي، أو بتعبير آخر: الكائن بذاته - الناطق بكلمته - الحي بروحه، أي الآب والابن والروح القدس
      فالعالم خلقه الآب بالأبن في الروح القدس وهذه شركة واحدة في العمل (مساواة) لأنهم جوهر واحد
      للتشبيه بمثال وليس للمطابقه، ففي الانسان الجسد يشترك مع العقل والروح في عمل شيء، وبدون وجود احدهم سيكون الإنسان ميت ولا يفعل هذا الشيء من الأساس. فأفعال الإنسان يشترك فيها الجسد مع العقل والروح ولا يقال أن في الإنسان “شرك” او انه ثلاثه
      هكذا في الله، تشترك كل صفاته الذاتيه في عمل كل شيء، فالإله يخلق بذاته (الأب) بعقله وكلمته (الابن) في روحه (الروح القدس) ، فهل يقال أن الإله به شرك؟! فطالما ان الطبيعة واحدة لله، وليس غير الله كطبيعة ليخلق معه فلا يوجد شرك
      فمفهوم الشرك هو أن نؤمن أن هناك كيان خارج عن الله الواحد يخلق معه

    • @ساميالعنزي-خ4ه
      @ساميالعنزي-خ4ه 5 месяцев назад

      @@AlmalakYouthMeeting والروح القدس ما موقفه شريك ايضا ً

    • @AlmalakYouthMeeting
      @AlmalakYouthMeeting  5 месяцев назад

      طبعا
      زي ما قولنا تشترك كل صفاته الذاتيه في عمل كل شيء
      هل لو الروح القدس (روح الله) مش موجود .. هل الله هيبقى موجود عشان يخلق ؟

    • @ساميالعنزي-خ4ه
      @ساميالعنزي-خ4ه 5 месяцев назад

      @@AlmalakYouthMeeting يعني لا يكتمل الله إلا بهذه الأجزاء يعني لو ما كان احدهم موجود لا تعمل الالهة يعني اله يحتاج إلى من يساعده بصراحة أنا لا احب سوى الاله القوي المتفرد بالألوهية الذي لا يحتاج الى احد يساعده في اتخاذ مشيئته لا ابن ولا روح قدس

    • @AlmalakYouthMeeting
      @AlmalakYouthMeeting  5 месяцев назад

      ماهو في النهايه اله واحد زي ما شرحنا في التعليق الاول يا استاذ سامي