ما ذكره الدكتور مساعد الطيار صحيح كمنهج علمي، أما صاحبنا الثاني الغيور على العلماء على طول انبرى كالأسد بتلك الأسطوانة المشروخة في تعظيم الألباني والرد بزعمه على الدكتور مساعد!!
الشيخ مساعد يدعوا إلى تصفية كتب التفسير عن مازاد عن معني اللفظ وتفسير جزء عم يبين منهجه فكيف ينكر عن الشيخ الالباني تصفية كتب الحديث هذا تناقض والله اعلم .
ماذكره الدكتور الطيار لا يمثل منهج المحدثين؛ بل يمثل منهجه الذي فهمه على أنه منهج أبي داود وهو ليس كذلك. قال ابن رجب الحنبلي (شرح علل الترمذي): كان الإمام أحمد يحتج بالحديث الضعيف الذي لم يرد خلافه، ومراده بالضعيف قريب من مراد الترمذي بالحسن. فهذا تصريح من الحافظ ابن رجب الحنبلي من أن الضعيف عند الإمام أحمد الذي يحتج به هو نفسه الحسن عند الترمذي. فأين ما ادعاه الطيار من أن العمل بالحديث الضعيف الذي ذكره أبو داود وغيره في سننهم. وهذه الشبهة التي ذكرها الطيار ولمز بها الشيخ الألباني قد ذكرها أهل البدع من قبل كأبي غدة وغيره. وأخيرا فإن الدعوة الى العمل بالحديث الضعيف في الأحكام هو دعوة لانتشار البدع؛ فإن البدع ما انتشرت وعمت في الأمة إلا بانتشار الأحاديث الضعيفة. وفي الأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم غنية عن الأحاديث الضعيفة. ثم إن عليك أن تحسن الظن بعلماء الأمة الذين بذلوا جهدا عظيما في نصرة السنة النبوية ومنهم الشيخ الالباني رحمه الله. والله أعلم
ما ذكره الدكتور مساعد الطيار صحيح كمنهج علمي، أما صاحبنا الثاني الغيور على العلماء على طول انبرى كالأسد بتلك الأسطوانة المشروخة في تعظيم الألباني والرد بزعمه على الدكتور مساعد!!
الشيخ مساعد يدعوا إلى تصفية كتب التفسير عن مازاد عن معني اللفظ وتفسير جزء عم يبين منهجه فكيف ينكر عن الشيخ الالباني تصفية كتب الحديث هذا تناقض والله اعلم .
حفظ الله شيخنا ابي عمر
ورحم الله الشيخ الالباني
رد يدل على الجهل والحمق وهو أمر غير مستغرب من هؤلاء.
هذه لغة المفلسين
وإلا لو كان عندك شيء من العلم لتكلمت بعلم ورددت على الشيخ عبد الباسط بعلم
لكن كلامك يدل على تعصبك
والله المستعان
من أنت ؟ و أين أنت من الشيخ مساعد
وما هذا الجهل و التعالم الذي أظهرته من البداية
ماذكره الدكتور الطيار لا يمثل منهج المحدثين؛ بل يمثل منهجه الذي فهمه على أنه منهج أبي داود وهو ليس كذلك.
قال ابن رجب الحنبلي (شرح علل الترمذي):
كان الإمام أحمد يحتج بالحديث الضعيف الذي لم يرد خلافه، ومراده بالضعيف قريب من مراد الترمذي بالحسن.
فهذا تصريح من الحافظ ابن رجب الحنبلي من أن الضعيف عند الإمام أحمد الذي يحتج به هو نفسه الحسن عند الترمذي.
فأين ما ادعاه الطيار من أن العمل بالحديث الضعيف الذي ذكره أبو داود وغيره في سننهم.
وهذه الشبهة التي ذكرها الطيار ولمز بها الشيخ الألباني قد ذكرها أهل البدع من قبل كأبي غدة وغيره.
وأخيرا فإن الدعوة الى العمل بالحديث الضعيف في الأحكام هو دعوة لانتشار البدع؛ فإن البدع ما انتشرت وعمت في الأمة إلا بانتشار الأحاديث الضعيفة.
وفي الأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم غنية عن الأحاديث الضعيفة.
ثم إن عليك أن تحسن الظن بعلماء الأمة الذين بذلوا جهدا عظيما في نصرة السنة النبوية ومنهم الشيخ الالباني رحمه الله.
والله أعلم