أغنى دول العالم غارقة بالديون..فلماذا تقترض الدول الغنية؟
HTML-код
- Опубликовано: 19 май 2024
- ببساطة يمر النشاط الاقتصادي للدول بتقلبات طبيعية، وتشمل 4 أربع مراحل رئيسية هي: النمو، والذروة، والركود، والتعافي. هذه المراحل تعرف بالدورة الاقتصادية.
ففي مرحلة النمو يرتفع الإنتاج والدخل والاستثمار وتزداد فرص العمل، وترتفع مستويات الاستهلاك والإنفاق هنا يصل الاقتصاد إلى أعلى مستوياته من النمو والنشاط فيدخل بمرحلة الذروة، وفي هذه المرحلة قد تظهر علامات على استقرار الاقتصاد،
ولكن مع مرور الوقت، يمكن أن يبدأ الطلب في التراجع بسبب عوامل مثل تشبع السوق، أو زيادة التكاليف أو تباطؤ النمو العالمي: الذي قد ينعكس على الاقتصاد المحلي من خلال تراجع الصادرات وضعف الطلب الخارجي هنا تتباطأ وتيرة الاستثمار في المشاريع وقد يؤدي إلى تراجع النشاط الاقتصادي، والدخول في مرحلة الركود في هذه الحالة قد تلجأ الدول للاستدانة لتحفيز اقتصادها وتمويل نفقاتها على مشاريعها الجديدة وهو ما يؤدي لخلق وظائف جديدة، وزيادة دخل الأفراد، فيرتفع الطلب على المنتجات والخدمات داخل الدولة، وتزداد إيراداتها لتمويل مزيد من النفقات لدعم مشاريع جديدة وهكذا تكمل الدورة الاقتصادية حركتها نحو مرحلة التعافي
لكن لماذا تقترض الدول الغنية؟ الدول الغنية غالبا ما تستثمر أموالها في أصول غير سائلة مثل الأسهم أو السندات أو الذهب أو العقارات وهذه الأصول قد يصعب بيعها للحصول على سيولة مالية لتغطية النفقات نفترض
مثلا أن الدولة لديها عقار استثماري قيمته الحالية مليار دولار، لكن بعد 5 خمس سنوات ستصل قيمته إلى 3 ثلاثة مليارات دولار فإذا احتفظت به واقترضت المليار دولار بتكلفة منخفضة نتيجة ثقة المقرضين في قدرة الدول الغنية على سداد ديونها فهذا يعني أن الدولة قادرة على استخدام القروض للاستثمار في مشاريع مربحة توفر عوائد جيدة مما يساعدها على تسديد الديون بتكلفة منخفضة وبالتالي ليس من الحكمة أن تبيع الدولة العقار بمليار دولار فقط لتغطية نفقاتها الحالية وتكون قد خسرت استثمارا مربحا يدر عليها عوائد أكبر ولهذا قد تلجأ الدول الغنية للاستدانة لدعم مشاريعها وتغطية نفقاتها
وهناك دول من أكبر اقتصادات في العالم لكن ترتفع نسب الديون فيها بشكل ملحوظ فأمريكا صاحبة أكبر اقتصاد في العالم، تبلغ نسبة الدين للناتج المحلي الإجمالي بها نحو 126.9% واليابان رغم أنها رابع أكبر اقتصاد عالمي تصل نسبة الدين للناتج المحلي الإجمالي فيها قرب 252% وتبلغ هذه النسبة في فرنسا 110.5% وفي المملكة المتحدة 105.9% وهما من أكبر 10 عشرة اقتصادات حول العالم ومع هذه الديون تتوقع وكالة إس آند بي جلوبال S&P Global ارتفاع الدين العالمي من 225 مائتين وخمسة وعشرين تريليون دولار في عام 2023 ألفين وثلاثة وعشرين إلى373 ثلاثمائة وثلاثة وسبعين تريليون دولار في عام 2030 ألفين وثلاثين ويشكل نسبة 254% مائتين وأربعة وخمسين في المائة من الناتج المحلي الإجمالي..
الله انا نعوذ بك من ضلع الدين وغلبة الرجال🕋🤲
الدول العظمى تظهر أنها قوية إقتصاديا و لكن إقتصاداتها هشة تتأثر حتى بحرب صغيرة أو وباء لأنها إقتصادات قائمة على الربا و نهب الشعوب
هذا خطأ لأن الدول العظمى قد تخسر مثلا 10 مليار دولار أو 30 مليار و لكن لها 5 تريليون دولار وفي الظاهر كأنها في أزمة ..
أما الدول الضعيفة إذا خسرت 10 مليار دولار فإنها في مشكلة حقيقية و قد تهدد البلاد و العباد إذا ما استمر الوضع فقط لأشهر معدودات .
باختصار أزمة الأغنياء ليت كأزمة الفقراء لأن الدولة الفقيرة متنوعة براتب الموظفين و القطاعات الحساسة أما الدول العظمى فهذا لا
بعيد جدا حتى أن يفكروا فيه .
@@abdellah399 في الأزمات حتى الدول العظمى تفلس و بريطانيا و اليابان في الحرب العالمية الثانية خير كانو قبل الحرب قوتين عظمتين مثال خرجت منهكة و منهارة إلى ان اعادت الولايات المتحدة إعمارهم ضمن مخطط مارشال و المانيا بعد ما خرجت خاسرة في الحرب العالمية الاولى وصل بها التضخم إلى عدم شراء حزمة من الحطب مقابل كيس مملوء بالنقود فيحرق الالمان تلك النقود الورقية ليتدفئو من برد الشتاء و غيرها الإقتصادت الكبرى قائمة على الفوائد الربوية ما يجعلها تتاثر كثيرا بالأزمات و نذكر الكساد العظيم و الازمة المالية سنة 2008
صحيح يعتمدون على زيادة نصفها ربا بيع مخدرات ومتاجرة بأعضاء بشر وبالنساء
استدانة الدول في نظر الجهال توريط وفي نظر المتخصصين ذكاء
" اللهم إنا نعود بك من غلبة الدين وقهر الرجال" هذا مبدأ معاملاتي حياتي بحث..إن كانت الدولة ناجحة ورابحة في استثماراتها في توظيف الاستدانة لا بأس ولكن إن كانت استدانة الدولة غالبا لتلبية عجزها أو حتى لتلبية رفاهية شعبها فهي حرفيا تذل شعبها وتدخله في دوامة لا منتهية من سداد القروض أو التعرض لعقوبات اقتصادية ...وحتى الدول الغنية وإن كانت ناجحة في توظيف قروضها فهي غالبا لا تدفع قروضها من الاستدانة وإن حصلت على عقوبة اقتصادية فهي غالبا تلجأ إلى توريط دول ٱخرى لسداد ديونها
@@soumiaterkhache4202 الاستدانة المقبولة لابد أن يكون فيه سقف أعلى لاتتجاوزه اذا كانت دولة متقدمة لايضرها تجاوز 100% من الناتج المحلي الإجمالي أما إذا كانت دولة نامية فتختلف النسبة باختلاف ظروف وقدرة الدول بين 40 الى 60% من الناتج المحلي الإجمالي لكن أحيانا بعض الدول قد تقترض بنسبة أعلى لظروف وأسباب معينة لكن سيبقى هناك سقف أعلى يفضل عدم تجاوزه
@@soumiaterkhache4202 الاستدانة المقبولة لابد أن يكون فيه سقف أعلى لاتتجاوزه اذا كانت دولة متقدمة لايضرها تجاوز 100% من الناتج المحلي الإجمالي أما إذا كانت دولة نامية فتختلف النسبة باختلاف ظروف وقدرة الدول بين 40 الى 60% من الناتج المحلي لكن أحيانا بعض الدول قد تقترض بنسبة أعلى لظروف وأسباب معينة لكن سيبقى هناك سقف أعلى يفضل عدم تجاوزه
الاستدانة المقبولة لابد أن يكون فيه سقف أعلى لاتتجاوزه اذا كانت دولة متقدمة لايضرها تجاوز 100% من الناتج المحلي أما إذا كانت دولة نامية فتختلف النسبة باختلاف ظروف وقدرة الدول بين 40 الى 60% من الناتج المحلي الإجمالي لكن أحيانا بعض الدول قد تقترض بنسبة أعلى لظروف وأسباب معينة لكن سيبقى هناك سقف أعلى يفضل عدم تجاوزه
حجم الديون للدوله لا يبين قوة اقتصادها . المشكله فى فوائد الديون الكبيره التى قد لا تقدر بعض الدول الناميه على سدادها
الديون مفيدة للاقتصادات الانتاجية مثل كوريا واليابان واوروبا وغيرهم
الاقتراض افضل من بيع أصول منتجه
الاستدانة مجرد توريط للدول
للوهلة الأولى يعتقد الكثيرين ان الدول الفقيرة فقط هي التي تستدين.. لكن الفيديو أوضح لنا الكثير عن فكرة الاستدانة لدى الدول الغنية، بل أغنى الدول.. شكرا لكم على زاوية التناول
قوة اقتصاد الدولة لا يتوقف على حجم الديون
فيديو قيم جدا
تحليل فوق الممتاز .. شكرا لجهودكم
كنت دائما في حاجة ملحة لمثل هذه القناة الغنية الهامة.. قناة أرقام الاقتصادية والتي تلقي الضوء علي جميع الموضوعات الاقتصاديه اقليميا وعالميا وذلك بتقنية حرفيه أكاديميه .بها تصل المعلومة الينا بسهوله ويسر .فتتذوق معها جمال التصميم مع ابداع العرض وغني المحتوي .شكرا أرقام
قناة متميزه ومحتوى أكثر تميزا
ليس من السهل تحديد متى تتجاوز هذه الديون طاقة تحمل البلدان
دول كثيرة نامية تستدين لتبني قاعدة انتاجية و مصر مثال تستدين تسوي مشاريع و من خلال ايرادات تسدد ديون
تحليل رائع ..لكن اعتقد ان السياسية ليست بعيدة عن لعبة الديون
محتوى قيم
الدول الغنيه تقترض لأنها لديها بنيه تحتيه لتنفيذ مشاريع العائد منها يغطى فوائد الدين فلذلك تربح
الديون عبء على الدول الفقيره ولا تتحمل تبعاتها
ليست الاستدانه أزمة الدول سياسات الحكومه الخاطئه السبب .والأرجنتين نموذج
بمعنى ان هذه الدول غنية بالديون فقط وان الرفاه الذي يعيشه شعوبها باموال الغير
شاطرين
جهاد من ميثلون بدي 300,000 خلي واحد يعطيني اياها بالسياره بعطيني السلكيه