من الرباط المغرب توحشا بزاف بزاف اسماعيل ياسين وتوحنا ضحكتو الجميلة. النقيت به بالمغرب انا ووالدتي الله يرحمها كان رجل وسيم جدا وانيق ولبق في الكلام ومحترم عكس ملنشوف في افلامو . ألله يرحمك يا فنان.
مرفت ام ايمن بهجت قمر قالت لما اسماعيل مات كان عندها ١٦سنة وياسين ابن خلتها اكبر منها بسبع سنين يعنى كان عنده ٢٣سنة وقالت انه كان بيذاكر فى اوضته يعنى كان فى الجامعة البنت دى ملهاش علاقة باسماعيل ياسين حفيدة اسماعيل كان تقريبا اسمها سارة على ما اتذكر
وهل كان إسماعيل ياسين نبي من الأنبياء أو صحابي من الصحابة أو مجاهد في سبيل الله تعالى؟ كفاية غلو بأهل الفساد والمنكرات المغلفة باسم الفن كأن البلد ليس فيها غيرهم
عقدتونا في حياتنا حتى الكلام على الفنانين حرمتوه نتمنى منكم تعتاكفوا في الجبال ولا تستعملوا لا نيت ولا الهواتف ولا التكنلوجيا وريحونا منكم ومن غباؤكم وتركونا نعيش حياتنا اللي خلقها الله لنتمتع ونعبد ونأكل ونفرح الله يهدي وخلاص 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
@@larachkhadija8237 لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
@@larachkhadija8237 لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
يالهوى على تقل الدم ياولاد
يا لهوي على ثقل الدمّ يابنات😊
ايه الارف ده ايه اللى بتعمليه ده يا موكوسه دم سم الصراحه
احسن حاجه أن الحوار مش واصل وان الشبكه عندها وحشه
من الرباط المغرب
توحشا بزاف بزاف اسماعيل ياسين وتوحنا ضحكتو الجميلة.
النقيت به بالمغرب انا ووالدتي الله يرحمها كان رجل وسيم جدا وانيق ولبق في الكلام ومحترم عكس ملنشوف في افلامو .
ألله يرحمك يا فنان.
دي سامنة جنبنا في الهرم شبه جدها اووووي
الله يرحمه
ماشاء الله عليك دلع فديتك
اشتقت لحياتي قبل م اشوف الفيد
ايه السم دة
الحمدالله ماكملت الفديو
بنات يس ظهرو مع امهم مع عمر الليثى هاي لا بنت ولا شي
هي هتكرهنا في اسماعيل ياسين
دي بيتهم جنبنا في الهرم شبه جدها اووووي اول مرة اعرف انها سافرت للامارات
فى حد فى الكنترول اظاهر قالها دى كذابه فريهام ردة عليه وقالت بس هى شبه جدا
مرفت ام ايمن بهجت قمر قالت لما اسماعيل مات كان عندها ١٦سنة وياسين ابن خلتها اكبر منها بسبع سنين يعنى كان عنده ٢٣سنة وقالت انه كان بيذاكر فى اوضته يعنى كان فى الجامعة
البنت دى ملهاش علاقة باسماعيل ياسين حفيدة اسماعيل كان تقريبا اسمها سارة على ما اتذكر
سبيكي يا ريهام من هذه الاشكال.
تافهه جدا
يالهوي ع ثقل دمك
دي كدابه مش حفيدة اسماعيل يس
مش بنت يس اصلا
دى نصابة مش حفيدة إسماعيل يس وعند الاسالة اللى مش عرفاها بتعمل نفسها مش سامعه وبتستعبط
اظيني بلوزتك يا ريهام تقدرى تجيبي غيرها نفسي فيها بربك وافقي
وهل كان إسماعيل ياسين نبي من الأنبياء أو صحابي من الصحابة أو مجاهد في سبيل الله تعالى؟ كفاية غلو بأهل الفساد والمنكرات المغلفة باسم الفن كأن البلد ليس فيها غيرهم
عقدتونا في حياتنا حتى الكلام على الفنانين حرمتوه نتمنى منكم تعتاكفوا في الجبال ولا تستعملوا لا نيت ولا الهواتف ولا التكنلوجيا وريحونا منكم ومن غباؤكم وتركونا نعيش حياتنا اللي خلقها الله لنتمتع ونعبد ونأكل ونفرح الله يهدي وخلاص 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
@@larachkhadija8237
لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين
@@larachkhadija8237
لم يكونوا صحابة أو صحابيات، فقد كانوا مجرد فنانين وفنانات عاشوا على مزاجهم وهواهم وعلى كيف كيفهم بوس ومص شفايف وأحضان وعري ومايوهات ورقص وهز وسفور وتبرج واختلاط ومعازف وموسيقى وشخلعة وشرب سجائر ومنهم من يشرب الخمور ومجاهرة بالمعاصي والمنكرات وتزيينها للمسلمين والمسلمات ودولة كاملة تنصرهم وتدعمهم وتساندهم وتدافع عنهم والإعلام في خدمتهم مدح وثناء وتكريم وتلميع فيهم والتصفيق لهم والثراء والأموال الكثيرة والأضواء والشهرة والاحترام والتقدير لهم والسفر والفنادق والاستقبالات الكبيرة لهم والتكريمات لهم كأن الوطن العربي لا يوجد فيه سواهم ولو مرض واحد منهم لتم علاجه بالخارج على حساب الدولة كما نرى ونسمع، ثم مات هؤلاء الفنانين والفنانات مثلهم مثل بقية البشر سواء بنهاية مؤلمة أو نهاية مفرحة، فهل تريدون منا أن نمنع الموت عندهم كذلك؟ فكروا بالصالحين والصالحات الذين تمسكوا بشرع الله تعالى وماتوا معذبين بالسجون أو ماتوا من الفقر والجوع أو ماتوا من المرض وما وجدوا ثمن الدواء والعلاج هؤلاء الذين يجب أن نفكر فيهم وليس الفنانين والفنانات الذين عاشوا على مزاجهم وأمرنا وأمرهم وأمر العالم كله بيد الله تعالى أرحم الراحمين