أستاذ محمد جزاكم الله خيرا لديك محتوى جميل جداً قل مثيله في القنوات الباقية على الانترنت نتمنى منك الاستمرار بهذا المستوى الرائع, في البدية ربما لن تكون راضياً من حيث الدعم من الاشخاص التي تشاهد هذه الفديوهات ولكن في الايام القادمة بإذن الله سترى ان جهدك لم يذهب هكذا ,في الحقيقة انا بالذات استفدت معلومات من قناتك المحترمة لطالما كنت ابحث عنها كثيراً ,كتبت لك هذا الكلمات لانه بصراحة نحن نحتاج امثالك في مجتمعنا العربي خاصة وفي الختام وفقك الله لما يحبه ويرضاه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عبد الرحمن
حياك الله بالعكس ما نثبت على معامل واحد احنا هدفنا نقيس قيمة الأموال (مستقبلًا) كما هي بتاريخ اليوم وبالتالي نستخدم المعامل كما هو اليوم لكن لو تغيرت نسب التضخم فعادي جدًا نعيد الاحتساب بهدف إعادة تقييم الاستثمار
@@ACCT بارك الله فيك. طيب اذا حسبت صافي القيمة الحالية لمدة خمس سنوات، وفرضا معامل التضخم اليوم هو ٨٪ .. وفرضا كان المعامل في بداية السنة الثانية هو ٦٪، هل اعيد حساب المعامل (وراح يكون لمدة ٤ سنوات) ام اثبت على حسبتي الاولى؟
@@MOHDnr نعم تعيده لغرض تقييم الاستثمار لكنك بالاغلب وبالواقع العملي راح تكون بديت فيه والتقييم يكون بهدف اقتراحات تحسين الوضع وليس المفاضلة بين بدائل كما في بداية الموضوع
بارك الله فيك استاذنا . السؤال هو ان الحسبة كانت على معدل تضخم واحد اللي هو 0,8 طيب مؤسسة النقد تصدر كل سنة المعدل السائد الخاص بالسنة وكل سنة احتمال يختلف فيها معدل التضخم وبالتالي سيختلف معامل التضخم وبالتالي سيختلف المبلغ المحسوب كصافي قيمة حالية بعد خمس سنوات . هل كلامي صح ارجو افادتنا
حياكم الله صحيح طبعًا ولكن المعدل يختلف بمقدار بسيط طالما الظروف الاقتصادية طبيعية ولا يلزم إعادة الاختبار طالما ان الظروف مستقرة في حال كان التغير الاقتصادي حاد وغير طبيعي يمكن إعادة اختبار صافي القيمة الحالية ولا ننسى أبدًا أن الاختبار أحد أبرز أهدافه هو اتخاذ قرار بشأن استثمار أو مشروع محدد، وبالتالي إذا تم أخذ القرار قد لا يكون هناك فائدة من اعادة الاختبار ويفضل التركيز على إيجاد حلول للأزمة التي نشأت نتيجة الدخول في مشروع معرض للخسارة تحياتي 🌹🌹
جزاك الله خيرا أستاذ، - ولكن فكرة القروض "بالربا"، ويغيرون إسمها "لفوائد"، وحقيقتها خسائر، لأنها تغضب الرحمن، فتذهب البركة من تلك النقود، وإيذان بحرب من الله على من يتعامل بها، فيصبح كمن يحمل جاذب الشر إليه، والشرور تأتيه من كل مكان وهو لا يعلم أنها بسبب ما أمسكه من ربا، فإن تركها وإستغفر الله نجا، وإن أبقاها أهلكته دنيا وآخرة، والربا غبن لمن يدفعها، وزيادة الفقير فقرا وإتلاف لرزق الله لمن أخذها، ويدعون أن الربا ربح مثل أرباح التجارة، وعند الله "أرباح" التجارة الطيبة "مباركة"، ولا تستوي مع أخذ "الربا" على إقراض الناس فهي "خبيثة"، [...قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) سورة البقرة]، - [يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276) سورة البقرة]، {يخبر الله تعالى أنه يمحق الربا، أي: يذهبه، إما بأن يذهبه بالكلية من يد صاحبه، أو يحرمه بركة ماله فلا ينتفع به، بل يعذبه به في الدنيا ويعاقبه عليه يوم القيامة، (من تفسير إبن كثير)}، فموجدوا الربا لا يؤمنون بالله ولا اليوم الآخر، ولهذا يؤلهون الأسباب، فيقولون إن أخذنا بهذا السبب يعطينا هذا السبب هذه النتيجة، وكمسلمين نأخذ بالأسباب لله، والطيبة التي ترضيه، ليرزقنا الله من فضله ورحمته، فالنتائج هي من فضل الله ورحمته، ومهما حاولوا تفسير الربا وتغيير إسمه، ليعجب السامع، ويغريه، فيضل ويخسر، كمسلمين نبقى نراه ربا وخسارة وغضب من الله، ويعلمنا الله، [وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282) سورة البقرة]، [أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8) سورة التين]، بلى، بل التجارة الطيبة خير وبركة وتوسعة رزق من فضل الله ورحمته.
شرح واضح جدا تحيه لك بالشمري من سلطنه عمان
@@ahmadamir6695
حياك الله يا غالي وكل أحبابنا في سلطنة عمان 🇴🇲 🧡💛
شرح سهل عميق
بارك الله فيك
شرح عمييييق ما شاء الله تبارك الله عليك
شخص متمكن ومحترف في عملك
تحيه ليك من مصر
شكرًا لك صديقنا الغالي
تحياتنا لكم 🌹🌹
الله يجزيك الخير
شكرا لكم أستاذنا الفاضل
شرح جميل ومبسط
@@hazimabukumbal8438
جزاكم الله خيرًا 🧡💛
بالعكس موضوع سهل فهمه مع التقنيات والنماذج الحديثة وبنفس الوقت ممتع ، استمر بارك الله فيك استاذ محمد
افضل شرح
نتمنى لك التوفيق
@@abosalah1126
جزاكم الله خيرًا
أستاذ محمد جزاكم الله خيرا لديك محتوى جميل جداً قل مثيله في القنوات الباقية على الانترنت نتمنى منك الاستمرار بهذا المستوى الرائع, في البدية ربما لن تكون راضياً من حيث الدعم من الاشخاص التي تشاهد هذه الفديوهات ولكن في الايام القادمة بإذن الله سترى ان جهدك لم يذهب هكذا ,في الحقيقة انا بالذات استفدت معلومات من قناتك المحترمة لطالما كنت ابحث عنها كثيراً ,كتبت لك هذا الكلمات لانه بصراحة نحن نحتاج امثالك في مجتمعنا العربي خاصة وفي الختام وفقك الله لما يحبه ويرضاه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عبد الرحمن
أسعدتني وأثلجت صدري بحديثك صديقنا الغالي 🌹🌹
بارك الله فيك ونفع بك
@@ACCT فعلا اتفق مع الاخ عبدالرحمن شرحك جميل جدًا ولغتك في الشرح بسيطة وسهله وغير معقدة على عكس الكثير . شكراً لمجهودك الرائع وكتب الله اجرك
شرح جميل جزاك الله خيرا
احسنت فعلا
@@alimsheik1631
شكرًا لمروركم العطر
ارسنال ❤️🤍
بارك الله فيك ونفعك بالعلم
ممتاز فهمتها منك
ماشالله تبارك الله شرح مبدع اداؤ متميز معلومات غنية اسال الله ان ينفع بك
سوالي بارك الله فيك جدول معاملات الخصم ثابت او يتغير سنويا
حياكم الله صديقنا متابع القناة الغالي
هو ثابت ولا يتغير
تحياتي 🌹🌹
شكرا
شرح جميل.
عندي سؤال،
معامل التضخم يتغير كل سنة، ليش اثبت على معامل واحد فقط مع ان استثماري طويل المدى؟
حياك الله
بالعكس ما نثبت على معامل واحد
احنا هدفنا نقيس قيمة الأموال (مستقبلًا) كما هي بتاريخ اليوم
وبالتالي نستخدم المعامل كما هو اليوم
لكن لو تغيرت نسب التضخم فعادي جدًا نعيد الاحتساب بهدف إعادة تقييم الاستثمار
@@ACCT
بارك الله فيك.
طيب اذا حسبت صافي القيمة الحالية لمدة خمس سنوات، وفرضا معامل التضخم اليوم هو ٨٪ .. وفرضا كان المعامل في بداية السنة الثانية هو ٦٪، هل اعيد حساب المعامل (وراح يكون لمدة ٤ سنوات) ام اثبت على حسبتي الاولى؟
@@MOHDnr
نعم تعيده لغرض تقييم الاستثمار
لكنك بالاغلب وبالواقع العملي راح تكون بديت فيه
والتقييم يكون بهدف اقتراحات تحسين الوضع وليس المفاضلة بين بدائل كما في بداية الموضوع
ممتاز
يعطيك العافية
طيب معدل التضخم الان 1.6%؟
هذه هو معدل الخصم الي من خلاله نسحب القيمه الحالية للتدفقات النقدية
نعم عزيزي
نعتمد على معدلات التضخم الحالية لاحتساب التفقات النقدية (الداخلة أو الخارجة) التي تكون في المستقبل.
تحياتي 🧡💛
ماهو التضخم ؟ كيف نفهمه بطريقة بسيطة ؟ شكرا
بكل بساطة
٤ ريال كانت تجيب لي كيلو برتقال قبل كم سنة
الان ٤ ريال ما تجيب لي الى نص كيلو بس، واذا احتاج كيلو لازم ادفع ٧ ريال مثلًا
بارك الله فيك استاذنا . السؤال هو ان الحسبة كانت على معدل تضخم واحد اللي هو 0,8 طيب مؤسسة النقد تصدر كل سنة المعدل السائد الخاص بالسنة وكل سنة احتمال يختلف فيها معدل التضخم وبالتالي سيختلف معامل التضخم وبالتالي سيختلف المبلغ المحسوب كصافي قيمة حالية بعد خمس سنوات . هل كلامي صح ارجو افادتنا
حياكم الله
صحيح طبعًا ولكن المعدل يختلف بمقدار بسيط طالما الظروف الاقتصادية طبيعية
ولا يلزم إعادة الاختبار طالما ان الظروف مستقرة
في حال كان التغير الاقتصادي حاد وغير طبيعي يمكن إعادة اختبار صافي القيمة الحالية
ولا ننسى أبدًا أن الاختبار أحد أبرز أهدافه هو اتخاذ قرار بشأن استثمار أو مشروع محدد، وبالتالي إذا تم أخذ القرار قد لا يكون هناك فائدة من اعادة الاختبار ويفضل التركيز على إيجاد حلول للأزمة التي نشأت نتيجة الدخول في مشروع معرض للخسارة
تحياتي 🌹🌹
@@ACCT شكرا الف شكر استاذنا القدير و بارك الله فيك كفيت و وفيت .
جزاك الله خيرا أستاذ،
- ولكن فكرة القروض "بالربا"، ويغيرون إسمها "لفوائد"، وحقيقتها خسائر،
لأنها تغضب الرحمن، فتذهب البركة من تلك النقود،
وإيذان بحرب من الله على من يتعامل بها،
فيصبح كمن يحمل جاذب الشر إليه،
والشرور تأتيه من كل مكان وهو لا يعلم أنها بسبب ما أمسكه من ربا،
فإن تركها وإستغفر الله نجا،
وإن أبقاها أهلكته دنيا وآخرة،
والربا غبن لمن يدفعها،
وزيادة الفقير فقرا وإتلاف لرزق الله لمن أخذها،
ويدعون أن الربا ربح مثل أرباح التجارة،
وعند الله "أرباح" التجارة الطيبة "مباركة"،
ولا تستوي مع أخذ "الربا" على إقراض الناس فهي "خبيثة"،
[...قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ
وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ
فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) سورة البقرة]،
- [يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا
وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ
وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276) سورة البقرة]،
{يخبر الله تعالى أنه يمحق الربا،
أي: يذهبه، إما بأن يذهبه بالكلية من يد صاحبه، أو يحرمه بركة ماله فلا ينتفع به،
بل يعذبه به في الدنيا ويعاقبه عليه يوم القيامة، (من تفسير إبن كثير)}،
فموجدوا الربا لا يؤمنون بالله ولا اليوم الآخر،
ولهذا يؤلهون الأسباب، فيقولون إن أخذنا بهذا السبب يعطينا هذا السبب هذه النتيجة،
وكمسلمين نأخذ بالأسباب لله، والطيبة التي ترضيه، ليرزقنا الله من فضله ورحمته،
فالنتائج هي من فضل الله ورحمته،
ومهما حاولوا تفسير الربا وتغيير إسمه، ليعجب السامع، ويغريه، فيضل ويخسر،
كمسلمين نبقى نراه ربا وخسارة وغضب من الله،
ويعلمنا الله، [وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (282) سورة البقرة]،
[أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8) سورة التين]، بلى،
بل التجارة الطيبة خير وبركة وتوسعة رزق من فضل الله ورحمته.
بارك الله فيكم
@@ACCT
آمين، وبارك الله فيكم أيضا.
ممتاز
جزاك الله عنا خير الجزاء في الدنيا والاخرة