أكتشفت قناتك من قبيل الصدفة وأحببت الإطلاع على محتواك، وجدت كثير من المغالطات ولا اترك توضيحًا ولكن في هذا المقطع أرى أن تنصفي في العنوان لان سكان شمال افريقيا امازيغ وليسوا عرب
العالم ظاهره خادع ، فيه ظلم ظاهر و فيه ظلم خفي ، فيه قمع مقنع و فيه ذل و خنوع ، انسانه يلهث وراء المظاهر يلهث وراء المال و الثروة كبفما كان لا يسال عن مصدر المال و لا من إبن اتى هذا المال ، العالم بهرول وراء الشهرة و لو شهرة زائفة و لو شهرة كاذبة، العالم يركض وراء المراكز و وراء المواقع لا فرق في ذلك بين كبير او صغير ، نشر العالم الشهوات في كل مكان ، شهوات الطعام و شهوات الشراب و شهوات الجنس في كل مكان ، فماتت الفضيلة و انهارت الاسرة و عاد الاب رجلا ككل الرجال و الام امراءة ككل النساء ، ماتت العلاقات الصادقة و بات الثانوي جوهريا و العكس صحيح ، الكل مغلوب على امره ، الملك كما الرئيس كذلك الحاجب على الباب ، لا يوجد قضية و لا يوجد مثل اعلى و لا يوجد مبدا و لا حتى شيء من اجله يحيا الانسان، صارت الحياة بلا معنى فقدت منها الحياة و ماتت القيم فيها و اضحت الحياة مشاهد و احداث تدور هنا و هناك ، اصبحت العزلة هي الساءد رغم الضجيج و الصخب و الصوضاء ، رغم الاصوات تزعق في كل مكان ، حتى صار كل انسان ممثل و الحياة تحولت الى مسرح و الانسان صار يمشي على حافة المكان . 13/07/22
لغتك وثقافتك روعه، رجاء استمري
موضوع ممتاز جدا .. سابحث عن الكتاب لكي اقراه .. شكرا
الكتاب معروف وهي رحلة الصفار واشعشاع فحدثينا عن رحلة سفير السلطان العلوي اسماعيل إلى اسبانيا اسم الكتاب رحلة الوزير في افتكاك الأسير
صوتك لطيف✨😇
Gorgeous 🍎🍎🍎 thanks a lot
أكتشفت قناتك من قبيل الصدفة وأحببت الإطلاع على محتواك، وجدت كثير من المغالطات ولا اترك توضيحًا ولكن في هذا المقطع أرى أن تنصفي في العنوان لان سكان شمال افريقيا امازيغ وليسوا عرب
لم اكن أعلم بهذه الرحل،ة شكراً، موضوع جميل جدا جدا
العالم ظاهره خادع ، فيه ظلم ظاهر و فيه ظلم خفي ، فيه قمع مقنع و فيه ذل و خنوع ، انسانه يلهث وراء المظاهر يلهث وراء المال و الثروة كبفما كان لا يسال عن مصدر المال و لا من إبن اتى هذا المال ، العالم بهرول وراء الشهرة و لو شهرة زائفة و لو شهرة كاذبة، العالم يركض وراء المراكز و وراء المواقع لا فرق في ذلك بين كبير او صغير ، نشر العالم الشهوات في كل مكان ، شهوات الطعام و شهوات الشراب و شهوات الجنس في كل مكان ، فماتت الفضيلة و انهارت الاسرة و عاد الاب رجلا ككل الرجال و الام امراءة ككل النساء ، ماتت العلاقات الصادقة و بات الثانوي جوهريا و العكس صحيح ، الكل مغلوب على امره ، الملك كما الرئيس كذلك الحاجب على الباب ، لا يوجد قضية و لا يوجد مثل اعلى و لا يوجد مبدا و لا حتى شيء من اجله يحيا الانسان، صارت الحياة بلا معنى فقدت منها الحياة و ماتت القيم فيها و اضحت الحياة مشاهد و احداث تدور هنا و هناك ، اصبحت العزلة هي الساءد رغم الضجيج و الصخب و الصوضاء ، رغم الاصوات تزعق في كل مكان ، حتى صار كل انسان ممثل و الحياة تحولت الى مسرح و الانسان صار يمشي على حافة المكان .
13/07/22
🤗🤗🤗🤗
🔝🔝🔝🔝🔝
I thought you are going to talk about the inferiority complex and the power of the need to obey..that is to say,the psycholoy of obedience...🍎🍎🍎🙏