ياشيخ قلت في ردك للذي كفر المسلمين المنكرين للامامه ( في الدقيقه 38) جميع طوائفم سنه وزيديه ونصيريه و و، وفي الحقيقه الذين تسميهم سنه هم الأمه وليسو طائفه وانا لا اسميهم سنه بل أسمهم المسلمون ويجب علينا جميعا المحافظه على المسمى بسم الله الرحمن الرحيم ( هو سماكم المسلمين ) فلا تضيع المسمى وتنساق وراء مسميات حديث لا يعرف مصدرها وجزاكم الله خير
في كتاب ( نهج البلاغة ) الذي تقدره الشيعة ما يلي : ( ومن كتاب له ( عليه السلام ) إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسمَّوه إماماً كان ذلك لله رضاً فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك والسلام) . ففي هذا دليل على : 1- أن الإمام يختار من قبل المهاجرين والأنصار، فليس له أي علاقة بركن الإمامة عند الشيعة ! 2- أن عليا قد بويع بنفس الطريقة التي بويع بها أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين. 3- أن الشورى للمهاجرين والأنصار، وهذ يدل على فضلهم ودرجتهم العالية عند الله، ويعارض ويخالف الصورة التي يعكسها الشيعة عنهم. 4- أن قبول المهاجرين والأنصار ورضاهم ومبايعتهم لإمام لهم يكون من رضا الله، فليس هناك اغتصاب لحق الإمامة كما يدعي الشيعة، وإلا فكيف يرضى الله عن ذلك الأمر ؟! 5- أن الشيعة يلعنون معاوية رضي الله عنه، ولم نجد عليًا رضي الله عنه يلعنه في رسائله!
ياشيخ قلت في ردك للذي كفر المسلمين المنكرين للامامه ( في الدقيقه 38) جميع طوائفم سنه وزيديه ونصيريه و و، وفي الحقيقه الذين تسميهم سنه هم الأمه وليسو طائفه وانا لا اسميهم سنه بل أسمهم المسلمون ويجب علينا جميعا المحافظه على المسمى بسم الله الرحمن الرحيم ( هو سماكم المسلمين ) فلا تضيع المسمى وتنساق وراء مسميات حديث لا يعرف مصدرها وجزاكم الله خير
مافي داعي تجيب ضيف وتناقشه يا صابر اعمل البرنامج وانت اسال وانت جواب وانت صور وانت اخرج وانت قدم وانت قدم الاعلانات
الي يريد يتناقش وياي على الفيس بوك اسمي vhctor ailln
يا صابر اترك الشيخ يتكلم ارجوك واصمت
في كتاب ( نهج البلاغة ) الذي تقدره الشيعة ما يلي : ( ومن كتاب له ( عليه السلام ) إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسمَّوه إماماً كان ذلك لله رضاً فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك والسلام) . ففي هذا دليل على : 1- أن الإمام يختار من قبل المهاجرين والأنصار، فليس له أي علاقة بركن الإمامة عند الشيعة
! 2- أن عليا قد بويع بنفس الطريقة التي بويع بها أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.
3- أن الشورى للمهاجرين والأنصار، وهذ يدل على فضلهم ودرجتهم العالية عند الله، ويعارض ويخالف الصورة التي يعكسها الشيعة عنهم. 4- أن قبول المهاجرين والأنصار ورضاهم ومبايعتهم لإمام لهم يكون من رضا الله، فليس هناك اغتصاب لحق الإمامة كما يدعي الشيعة، وإلا فكيف يرضى الله عن ذلك الأمر
؟! 5- أن الشيعة يلعنون معاوية رضي الله عنه، ولم نجد عليًا رضي الله عنه يلعنه في رسائله!
😂😂😂😂 تتعبوون أرواحكم لماذا الشيعه لم يتسننو.. بنفس الوقت السنه يتشيعو أذا دين الشيعه على حق .
انتا الوصابي اتبيعون شرب يمكم بل قناه ؟
اقسم بالله ان الغلس المسمي صابر كرهني فالقناة واهلها من كثرة فلسفته حاجه ارف اسكت وخل الضيف يسترسل