Это видео недоступно.
Сожалеем об этом.
HishamKassem حوار القاهرة فى المنفى مع الأستاذ الصحفى هشام قاسم. الموسم الأول الحلقة السابعة
HTML-код
- Опубликовано: 13 окт 2022
- ملحوظة: تم تسجيل الحلقة فى 11 نوفمير 2020 كبودكاست
Hisham Kassem is the founding president and publisher of the formerly privately-owned Al Masry Al Youm newspaper, and was the founder of Cairo Times newspaper, published out of Cyprus. He is a human rights defender and democracy activist, and was the head of the Egyptian Human Rights Organization in Cairo for approximately 10 years. Kassem was also the vice president of Al Ghad Party and is the recipient of the prestigious National Endowment for Democracy award for championing press freedom. In this podcast, Kassem discusses the state of media and the press in Egypt. He currently lives in Egypt.
هشام قاسم هو مؤسس جريدة المصرى اليوم وكذلك مؤسس جريجة كايرو تايمز والتى كانت تطبع فى قبرص. قاسم ايضا من المدافعين عن حقوق الإنسان والديمقراطية فى مصر وكان رئيسا للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان لمدة 10 سنوات. بالإضافة الى ذلك كان نائب رئيس حزب الغد. فى هذا الحوار الشيق يتحدث هشام قاسم عن أوضاع الصحافة والصحفيين فى مصر
عام 2020
حوار جميل جدا...اتمنى الاستمرار
أنا ماعرفتش الاستاذ إلا اليومين دول
صحيح إذا أراد الله نشر فضيلة أرسل لها لسان حسود
ربنا يوفقه وييسر أمره يارب
حوار جميل وأقدر مهارة وخبرة أستاذ هشام قاسم في تطوير الصحافة في مصر، كايرو تايمز تجربة مدهشة وتفاصيل المثابرة في استمرارها أكثر إدهاش
عندي تعليق على ثلاث نقاط:
- مسألة الإعلام الحكومي معتقدش إنها بهذا السوء، تجربتنا كمصريين فيها سيئة أغلب الوقت لكن حوالين العالم عندنا مؤسسات إعلامية حكومية ممتازة وبتعالج مشكلة القطاع الخاص اللي طول الوقت مشغول بتعظيم الأرباح وخصوصا إذا أدرج في البورصة زي ما أ. هشام اقترح. القطاع العام بيسمح باستثمارات طويلة المدى أو حتى إنتاج إعلامي بيخسر فلوس لكنه مهم كقيمة زي هيئات الكتب اللي بتنشر أدب عالمي ومطبوعات غاية في الأهمية بسعر زهيد في متناول أي حد بدون استغلال ومحاولة تعظيم للأرباح، وحتى اختيار الكتب نفسها بيبقى معتمد على جودتها بدل التركيز على هيبيع كام نسخة وهينتشر قد ايه، اشياء أساسية للناشر الخاص طبعا من حقه لأنه عايز يكسب.
- التدخل الأمني في توجيه الإعلام فعلا شيء مؤسف، محتاج نقاش طويل علشان نعرف حصل إزاي بالظبط. علاقة الإعلام بمؤسسات الأمن شائكة جدا وحتى في أوروبا وأمريكا الصحفيين بياخدوا انفرادات وتحقيقات بفضل علاقاتهم بأجهزة الأمن وكارييرهم كله يتبني على رضا الأجهزة عنهم، وده يقلل مصداقيتهم لو ماعرفوش إمتى يرفضوا تقديم تنازلات مهنية مقابل الإنفرادات دي. في السبعينات كان في فضيحة شهيرة في الكونجرس لمخابرات أمريكا بالتورط في مشاكل مشابهة وأسسوا بتمويل حكومي بعض الجرايد والقنوات والمجلات داخل وخارج أمريكا لمحاولة التأثير على الرأي العام .. واتورطوا حتى مع المؤسسات الإعلامية المستقلة لأن إداريين المخابرات كانوا مصادر لصحفيين كتير، وبعض الأخبار اللي قالوها لهم كانت فبركة لتوجيه الرأي العام. الوضع كان كده من أيام الحرب البارده وإلى الثمانينات .. بعد الفترة دي حصل تحول إن المؤسسات الإعلامية والصحفية تبقى مستقلة في التمويل عن مؤسسات الأمن لكن بقى تأثيرهم في صورة تعيين إداريين واستعانة بخبراء كلهم بخلفية مؤسسات أمنية زي CIA, FBI, NSA, Homeland Security
وموجودين دلوقتي في إدارة مؤسسات زي فوكس وسي إن إن وغيرهم كتير.. شيء محبط يبدو مالوش حل .. الأمن دايما هيتدخل في الإعلام حتى في وجود رقابة وديموقراطية، بحكم احتكارهم لمعلومات سرية كل الصحافة بتتخانق عليها، وبحكم خبرتهم وعلاقتهم مفيش حد تاني هيعرف يجيب معلومات مهمة للمؤسسات الصحفية والإعلامية.
- أ. هشام قال إنه التمويل الإعلامي قلّ بسبب 2011
انا مش معايا إحصائية للأسف لكن من وجهة نظر متفرج حسيت العكس تماما، كان في انفجار في عدد البرامج والقنوات الجديدة وحتى الصحافة الرقمية والإعلام الرقمي توسع جدا وفي أمثلة كتير لكن بلاش أطول، كتبت كتير جدا 😀
اري ان التواصل الاجتماعي يظل نوعا من التواصل و التعبير عن الراي حتي لو احتوي علي اخبار ولا يجب ان يخضع لقوانين الصحافة او الاعلام ، اما الوسائل الاعلامية مثل الصحف و المواقع المرخصة و قناوات اليو تيوب فلابد ان يكون هناك اصول و سياسات و قوانين تجرم نشر اخبار كاذبة متعمدة للجماهير
نظام مبارك حافظ علي الاسعار و علي الدولار و انهار نظامه في اربع ساعات في جمعه الغضب
كشاب في العشرينات يترحم للأسف علي أيام مبارك لما رآه من عك في هذا العهد، لما تشوف حوارات زي ديه من ناس من اجيال أسبق تعرف ان مفيش فايدة الا ان تقع الطامة الكبري عشان البلد تفوق