وصمة عار على جبين المسؤلين ...كل الشكر والاحترام لمن كان سببا في هجرتنا من أفران الى اكادير في انتظار الهجرة الكبرى الى بلاد غير العرب وغير المسلمين فنصيحة :الهجرة لمن استطاع اليها سبيلا،فلن تتغير الأوضاع في هذه المنطقة شانها شان جميع ربوع الوطن ...فالبلاد سائرة الى الهاوية لا محالة .
الطريق جد صعبه وكدلك الويدان لابد من القناطرعند حمل الواد فانهم في عزله علي المسؤولين ان ينطرون الي هدا الامر وليس بتهميش انا من اطلس الصغير اقليم تارودانت
داك ليس الا جزء صغير من المعاناة أبناء إفران يعانون الويلات تم الويلات !من صغيرهم الى شبابهم وشيخوخهم لا بنيات تحتية لا مراكز سوسيو تقافية شباب افران في طريقهم للهلاك بسبب قلة المسؤولية وضمير ميت
كل ما قاليل في هذا الربورطاج فهو صحيح كوني أحد أبناء هذه المنطقة عندما كنت أدرس في الإبتدائي الأطفال الذين يبعدون أكثر من 5 كيلومترات عن المدرسة فور وصولهم إلى حجرة الدرس ترى العرق من وجوههم والتعب قد أهك عظامهم الهشة فبعضم يستيلم للنوم أكثر من ساعة هذا حدث سنة 1996 ولا زال المشكل إلى يومنا هذا إلى متى سنبقى مهمشين هناك مشاريع أعطى الملك محمد السادس إنطلاقتها سنة 2007 لكن إلى يومنا هذا لم نرى إلا منازل المسؤولين وكأنها ناطحات السحاب
وصمة عار على جبين المسؤلين ...كل الشكر والاحترام لمن كان سببا في هجرتنا من أفران الى اكادير في انتظار الهجرة الكبرى الى بلاد غير العرب وغير المسلمين فنصيحة :الهجرة لمن استطاع اليها سبيلا،فلن تتغير الأوضاع في هذه المنطقة شانها شان جميع ربوع الوطن ...فالبلاد سائرة الى الهاوية لا محالة .
Youssef Alayoua هذا ليس هوا الحل بل يجب علينا أن نناضل من أجل تحسين الأوضاع في بلادنا الحبيب ومحاربة الفساد والمفسدين
الطريق جد صعبه وكدلك الويدان لابد من القناطرعند حمل الواد فانهم في عزله علي المسؤولين ان ينطرون الي هدا الامر وليس بتهميش انا من اطلس الصغير اقليم تارودانت
لا حول ولا قوة الا بالله اين هي وسائل النقل هؤلاء ابناء الشعب
ههههههه اسكن تشا
داك ليس الا جزء صغير من المعاناة أبناء إفران يعانون الويلات تم الويلات !من صغيرهم الى شبابهم وشيخوخهم لا بنيات تحتية لا مراكز سوسيو تقافية شباب افران في طريقهم للهلاك بسبب قلة المسؤولية وضمير ميت
كل ما قاليل في هذا الربورطاج فهو صحيح كوني أحد أبناء هذه المنطقة عندما كنت أدرس في الإبتدائي الأطفال الذين يبعدون أكثر من 5 كيلومترات عن المدرسة فور وصولهم إلى حجرة الدرس ترى العرق من وجوههم والتعب قد أهك عظامهم الهشة فبعضم يستيلم للنوم أكثر من ساعة هذا حدث سنة 1996 ولا زال المشكل إلى يومنا هذا إلى متى سنبقى مهمشين هناك مشاريع أعطى الملك محمد السادس إنطلاقتها سنة 2007 لكن إلى يومنا هذا لم نرى إلا منازل المسؤولين وكأنها ناطحات السحاب
فيديوهات غاية في الروعة ana mhrouma min adirasa li hada alsabab
فيديوهات غاية في الروعة حسبنا الله ونعم الوكيل في المسؤولين في هذا البلد
الله يمهل ولا يهمل